no. Original Sentence After Processing Audio
1 <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَوْفَ نَتَعَلَّمُ كَيْفَ نَصِفُ مُكَوِّنَاتِ الْخَلَايَا الْإِلِكْتُرُولِيتِيَّةِ، وَنَتَوَقَّعُ نَوَاتِجَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِلْأَمْلَاحِ الْمُنْصَهِرَةِ.</s> <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَوْفَ نَتَعَلَّمُ كَيْفَ نَصِفُ مُكَوِّنَاتِ الْخَلَايَا الْإِلِكْتُرُولِيتِيَّةِ، وَنَتَوَقَّعُ نَوَاتِجَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِلْأَمْلَاحِ الْمُنْصَهِرَةِ.</s>
2 <s>يَتَنَاوَلُ هَذَا الْفِيدْيُو التَّحْلِيلَ الْكَهْرَبِيَّ لِلْأَمْلَاحِ الْمُنْصَهِرَةِ.</s> <s>يَتَنَاوَلُ هَذَا الْفِيدْيُو التَّحْلِيلَ الْكَهْرَبِيَّ لِلْأَمْلَاحِ الْمُنْصَهِرَةِ.</s>
3 <s>تُشِيرُ كَلِمَةُ «الْكَهْرَبِيِّ» إِلَى اسْتِخْدَامِ الْكَهْرَبَاءِ، وَ«التَّحْلِيلُ» هُنَا يَعْنِي الْفَصْلَ.</s> <s>تُشِيرُ كَلِمَةُ «الْكَهْرَبِيِّ» إِلَى اسْتِخْدَامِ الْكَهْرَبَاءِ، وَ«التَّحْلِيلُ» هُنَا يَعْنِي الْفَصْلَ.</s>
4 <s>مَا الَّذِي نَفْصِلُهُ؟</s> <s>مَا الَّذِي نَفْصِلُهُ؟</s>
5 <s>حَسَنًا، كَلِمَةُ «مُنْصَهِرٍ» تَعْنِي أَنَّ شَيْئًا مَا قَدْ سُخِّنَ حَتَّى وَصَلَ إِلَى حَالَتِهِ السَّائِلَةِ.</s> <s>حَسَنًا، كَلِمَةُ «مُنْصَهِرٍ» تَعْنِي أَنَّ شَيْئًا مَا قَدْ سُخِّنَ حَتَّى وَصَلَ إِلَى حَالَتِهِ السَّائِلَةِ.</s>
6 <s>وَ«الْمِلْحُ» كَلِمَةٌ تُعَبِّرُ عَنْ مُرَكَّبٍ أَيُونِيٍّ مُكَوَّنٍ مِنْ أَيُونَاتٍ مُوجَبَةٍ وَسَالِبَةٍ.</s> <s>وَ«الْمِلْحُ» كَلِمَةٌ تُعَبِّرُ عَنْ مُرَكَّبٍ أَيُونِيٍّ مُكَوَّنٍ مِنْ أَيُونَاتٍ مُوجَبَةٍ وَسَالِبَةٍ.</s>
7 <s>أَثْنَاءَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ، نَسْتَخْدِمُ الْكَهْرَبَاءَ لِفَصْلِ هَذَيْنِ النَّوْعَيْنِ مِنَ الْأَيُونَاتِ.</s> <s>أَثْنَاءَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ، نَسْتَخْدِمُ الْكَهْرَبَاءَ لِفَصْلِ هَذَيْنِ النَّوْعَيْنِ مِنَ الْأَيُونَاتِ.</s>
8 <s>لِنُلْقِ نَظْرَةً، مَثَلًا، عَلَى التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيِّ.</s> <s>لِنُلْقِ نَظْرَةً، مَثَلًا، عَلَى التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيِّ.</s>
9 <s>فِي الْحَالَةِ الصُّلْبَةِ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ، تَكُونُ الْأَيُونَاتُ الْمَوْجُودَةُ فِيهِ مُتَرَابِطَةً بَعْضُهَا بِبَعْضٍ وَلَا يُمْكِنُهَا الطَّفُوُ بِحُرِّيَّةٍ.</s> <s>فِي الْحَالَةِ الصُّلْبَةِ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ، تَكُونُ الْأَيُونَاتُ الْمَوْجُودَةُ فِيهِ مُتَرَابِطَةً بَعْضُهَا بِبَعْضٍ وَلَا يُمْكِنُهَا الطَّفُوُ بِحُرِّيَّةٍ.</s>
10 <s>لَكِنْ إِذَا سَخَّنَّاهُ حَتَّى يَتَحَوَّلَ مِنْ حَالَتِهِ الصُّلْبَةِ إِلَى الْحَالَةِ الْمُنْصَهِرَةِ أَوِ السَّائِلَةِ، فَلَنْ تَبْقَى الْأَيُونَاتُ مُتَرَابِطَةً بَعْضُهَا بِبَعْضٍ، وَإِنَّمَا سَتَطْفُو بِحُرِّيَّةٍ فِي السَّائِلِ.</s> <s>لَكِنْ إِذَا سَخَّنَّاهُ حَتَّى يَتَحَوَّلَ مِنْ حَالَتِهِ الصُّلْبَةِ إِلَى الْحَالَةِ الْمُنْصَهِرَةِ أَوِ السَّائِلَةِ، فَلَنْ تَبْقَى الْأَيُونَاتُ مُتَرَابِطَةً بَعْضُهَا بِبَعْضٍ، وَإِنَّمَا سَتَطْفُو بِحُرِّيَّةٍ فِي السَّائِلِ.</s>
11 <s>فِي الْحَقِيقَةِ، لَا تَحْتَوِي عَيِّنَةُ بِرُومِيدِ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيِّ السَّائِلَةُ الْمُنْصَهِرَةُ إِلَّا عَلَى أَيُونَاتِ رَصَاصٍ وَأَيُونَاتِ بْرُومِيدٍ تَطْفُو لِتَكْوِينِ السَّائِلِ.</s> <s>فِي الْحَقِيقَةِ، لَا تَحْتَوِي عَيِّنَةُ بِرُومِيدِ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيِّ السَّائِلَةُ الْمُنْصَهِرَةُ إِلَّا عَلَى أَيُونَاتِ رَصَاصٍ وَأَيُونَاتِ بْرُومِيدٍ تَطْفُو لِتَكْوِينِ السَّائِلِ.</s>
12 <s>عِنْدَمَا نُسَخِّنُ بِرُومِيدَ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيِّ حَتَّى يَصِلَ إِلَى الْحَالَةِ السَّائِلَةِ، يُصْبِحُ إِلِكْتُرُولِيتًا.</s> <s>عِنْدَمَا نُسَخِّنُ بِرُومِيدَ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيِّ حَتَّى يَصِلَ إِلَى الْحَالَةِ السَّائِلَةِ، يُصْبِحُ إِلِكْتُرُولِيتًا.</s>
13 <s>الْإِلِكْتُرُولِيتُ مَادَّةٌ تَتَكَوَّنُ مِنْ أَيُونَاتٍ يُمْكِنُهَا تَوْصِيلُ الْكَهْرَبَاءِ.</s> <s>الْإِلِكْتُرُولِيتُ مَادَّةٌ تَتَكَوَّنُ مِنْ أَيُونَاتٍ يُمْكِنُهَا تَوْصِيلُ الْكَهْرَبَاءِ.</s>
14 <s>وَالْكَهْرَبَاءُ تَدَفُّقُ جُسَيْمَاتٍ مَشْحُونَةٍ.</s> <s>وَالْكَهْرَبَاءُ تَدَفُّقُ جُسَيْمَاتٍ مَشْحُونَةٍ.</s>
15 <s>لِذَا فَإِنَّ بِرُومِيدَ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيَّ السَّائِلَ، بِأَيُونَاتِهِ الْحُرَّةِ الطَّافِيَّةِ، يُمْكِنُهُ تَوْصِيلُ الْكَهْرَبَاءِ، بَيْنَمَا لَا يَسْتَطِيعُ بِرُومِيدُ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيُّ الصُّلْبُ بِأَيُونَاتِهِ الْمُتَرَابِطَةِ فِعْلَ ذَلِكَ.</s> <s>لِذَا فَإِنَّ بِرُومِيدَ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيَّ السَّائِلَ، بِأَيُونَاتِهِ الْحُرَّةِ الطَّافِيَّةِ، يُمْكِنُهُ تَوْصِيلُ الْكَهْرَبَاءِ، بَيْنَمَا لَا يَسْتَطِيعُ بِرُومِيدُ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيُّ الصُّلْبُ بِأَيُونَاتِهِ الْمُتَرَابِطَةِ فِعْلَ ذَلِكَ.</s>
16 <s>يُمْكِنُنَا أَيْضًا تَحْوِيلُ بِرُومِيدِ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيِّ الصُّلْبِ إِلَى إِلِكْتُرُولِيتٍ بِإِضَافَةِ الْمَاءِ لِتَكْوِينِ مَحْلُولٍ مَائِيٍّ.</s> <s>يُمْكِنُنَا أَيْضًا تَحْوِيلُ بِرُومِيدِ الرَّصَاصِ الثُّنَائِيِّ الصُّلْبِ إِلَى إِلِكْتُرُولِيتٍ بِإِضَافَةِ الْمَاءِ لِتَكْوِينِ مَحْلُولٍ مَائِيٍّ.</s>
17 <s>سَنَتَعَرَّفُ عَلَى التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِمَحَالِيلِ الْأَمْلَاحِ الْمَائِيَّةِ فِي فِيدْيُو آخَرَ.</s> <s>سَنَتَعَرَّفُ عَلَى التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِمَحَالِيلِ الْأَمْلَاحِ الْمَائِيَّةِ فِي فِيدْيُو آخَرَ.</s>
18 <s>تَأْتِي الْكَهْرَبَاءُ فِي التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ مِنْ بَطَّارِيَّةٍ، أَوْ أَيِّ مَصْدَرِ طَاقَةٍ آخَرَ مُشَابِهٍ.</s> <s>تَأْتِي الْكَهْرَبَاءُ فِي التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ مِنْ بَطَّارِيَّةٍ، أَوْ أَيِّ مَصْدَرِ طَاقَةٍ آخَرَ مُشَابِهٍ.</s>
19 <s>تُوَصِّلُ الْبَطَّارِيَّةُ بِسِلْكَيْنِ لِقُطْبَيْنِ يَتَكَوَّنَانِ عَادَةً مِنْ مَادَّةٍ خَامِلَةٍ مِثْلِ الْبِلَاتِيْنِ أَوِ الْكَرْبُونِ.</s> <s>تُوَصِّلُ الْبَطَّارِيَّةُ بِسِلْكَيْنِ لِقُطْبَيْنِ يَتَكَوَّنَانِ عَادَةً مِنْ مَادَّةٍ خَامِلَةٍ مِثْلِ الْبِلَاتِيْنِ أَوِ الْكَرْبُونِ.</s>
20 <s>بِاسْتِخْدَامِ قُطْبٍ خَامِلٍ، تَسْتَطِيعُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ أَنْ تَمُرَّ عَبْرَ الْقُطْبِ دُونَ أَنْ تُشَارِكَ ذَرَّاتِ الْقُطْبِ فِي التَّفَاعُلِ.</s> <s>بِاسْتِخْدَامِ قُطْبٍ خَامِلٍ، تَسْتَطِيعُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ أَنْ تَمُرَّ عَبْرَ الْقُطْبِ دُونَ أَنْ تُشَارِكَ ذَرَّاتِ الْقُطْبِ فِي التَّفَاعُلِ.</s>
21 <s>سَنَرَى فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ الْبَطَّارِيَّةَ مَرْسُومَةً هَكَذَا؛ أَيْ فِي صُورَةِ خَطَّيْنِ مُتَوَازِيَيْنِ مُوَصَّلَيْنِ بِالسِّلْكَيْنِ.</s> <s>سَنَرَى فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ الْبَطَّارِيَّةَ مَرْسُومَةً هَكَذَا؛ أَيْ فِي صُورَةِ خَطَّيْنِ مُتَوَازِيَيْنِ مُوَصَّلَيْنِ بِالسِّلْكَيْنِ.</s>
22 <s>وَيُمَثِّلُ الْخَطُّ الْمُتَوَازِي الطَّوِيلُ الطَّرَفَ الْمُوجَبَ لِلْبَطَّارِيَّةِ، وَيُمَثِّلُ الْخَطُّ الْمُتَوَازِي الْأَقْصَرُ الطَّرَفَ السَّالِبَ لَهَا.</s> <s>وَيُمَثِّلُ الْخَطُّ الْمُتَوَازِي الطَّوِيلُ الطَّرَفَ الْمُوجَبَ لِلْبَطَّارِيَّةِ، وَيُمَثِّلُ الْخَطُّ الْمُتَوَازِي الْأَقْصَرُ الطَّرَفَ السَّالِبَ لَهَا.</s>
23 <s>أَثْنَاءَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ، عِنْدَمَا نَشْغَلُ الدَّائِرَةَ، تَنْتَقِلُ الْأَيُونَاتُ السَّالِبَةُ الْمَعْرُوفَةُ أَيْضًا بِاسْمِ الْأَنْيُونَاتِ إِلَى الْقُطْبِ الْمُوجَبِ.</s> <s>أَثْنَاءَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ، عِنْدَمَا نَشْغَلُ الدَّائِرَةَ، تَنْتَقِلُ الْأَيُونَاتُ السَّالِبَةُ الْمَعْرُوفَةُ أَيْضًا بِاسْمِ الْأَنْيُونَاتِ إِلَى الْقُطْبِ الْمُوجَبِ.</s>
24 <s>وَتَنْتَقِلُ الْأَيُونَاتُ الْمُوجَبَةُ الْمَعْرُوفَةُ بِاسْمِ الْكَاتْيُونَاتِ إِلَى الْقُطْبِ ذِي الشِّحْنَةِ السَّالِبَةِ.</s> <s>وَتَنْتَقِلُ الْأَيُونَاتُ الْمُوجَبَةُ الْمَعْرُوفَةُ بِاسْمِ الْكَاتْيُونَاتِ إِلَى الْقُطْبِ ذِي الشِّحْنَةِ السَّالِبَةِ.</s>
25 <s>فِي الْوَاقِعِ، يَتَوَافَقُ اسْمَا الْقُطْبَيْنِ مَعَ نَوْعَيِ الْأَيُونَاتِ الَّتِي تَنْجَذِبُ إِلَيْهِمَا.</s> <s>فِي الْوَاقِعِ، يَتَوَافَقُ اسْمَا الْقُطْبَيْنِ مَعَ نَوْعَيِ الْأَيُونَاتِ الَّتِي تَنْجَذِبُ إِلَيْهِمَا.</s>
26 <s>فَتَنْجَذِبُ الْأَنْيُونَاتُ إِلَى الْأَنُودِ أَوِ الْمِصْعَدِ، وَتَنْجَذِبُ الْكَاتْيُونَاتُ إِلَى الْكَاثُودِ أَوِ الْمِهْبَطِ.</s> <s>فَتَنْجَذِبُ الْأَنْيُونَاتُ إِلَى الْأَنُودِ أَوِ الْمِصْعَدِ، وَتَنْجَذِبُ الْكَاتْيُونَاتُ إِلَى الْكَاثُودِ أَوِ الْمِهْبَطِ.</s>
27 <s>بَعْدَ فَتْرَةٍ وَجِيزَةٍ مِنْ تَشْغِيلِ الدَّائِرَةِ، سَنَرَى فُقَّاعَاتٍ غَازِيَّةً بُنِّيَّةَ اللَّوْنِ تَظْهَرُ عِنْدَ الْمِصْعَدِ وَتَتَصَاعَدُ فِي الْهَوَاءِ.</s> <s>بَعْدَ فَتْرَةٍ وَجِيزَةٍ مِنْ تَشْغِيلِ الدَّائِرَةِ، سَنَرَى فُقَّاعَاتٍ غَازِيَّةً بُنِّيَّةَ اللَّوْنِ تَظْهَرُ عِنْدَ الْمِصْعَدِ وَتَتَصَاعَدُ فِي الْهَوَاءِ.</s>
28 <s>بِالْإِضَافَةِ إِلَى ذَلِكَ، سَنَرَى حَبَّةً فِلِزِّيَّةً سَائِلَةً فِضِّيَّةَ اللَّوْنِ أَسْفَلَ الْمِهْبَطِ.</s> <s>بِالْإِضَافَةِ إِلَى ذَلِكَ، سَنَرَى حَبَّةً فِلِزِّيَّةً سَائِلَةً فِضِّيَّةَ اللَّوْنِ أَسْفَلَ الْمِهْبَطِ.</s>
29 <s>مَا الَّذِي يَحْدُثُ لِإِنْتَاجِ هَاتَيْنِ الْمَادَّتَيْنِ؟</s> <s>مَا الَّذِي يَحْدُثُ لِإِنْتَاجِ هَاتَيْنِ الْمَادَّتَيْنِ؟</s>
30 <s>حَسَنًا، تَتَجَمَّعُ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ عِنْدَ الْمِصْعَدِ.</s> <s>حَسَنًا، تَتَجَمَّعُ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ عِنْدَ الْمِصْعَدِ.</s>
31 <s>وَعِنْدَ الْمِصْعَدِ، يَمْنَحُ كُلُّ أَيُونِ بْرُومِيدٍ إِلِكْتُرُونًا وَاحِدًا.</s> <s>وَعِنْدَ الْمِصْعَدِ، يَمْنَحُ كُلُّ أَيُونِ بْرُومِيدٍ إِلِكْتُرُونًا وَاحِدًا.</s>
32 <s>وَقَدْ يَمْنَحُ أَيُونَانِ مِنَ الْبُرُومِيدِ إِلِكْتُرُونَاتِهِمَا، فَيَجْتَمِعَانِ مَعًا لِتَكْوِينِ جُزَيْءِ غَازِ الْبُرُومِ.</s> <s>وَقَدْ يَمْنَحُ أَيُونَانِ مِنَ الْبُرُومِيدِ إِلِكْتُرُونَاتِهِمَا، فَيَجْتَمِعَانِ مَعًا لِتَكْوِينِ جُزَيْءِ غَازِ الْبُرُومِ.</s>
33 <s>وَهَذَا الْغَازُ الْبُنِّيُّ الَّذِي نَرَاهُ هُوَ غَازُ الْبُرُومِ.</s> <s>وَهَذَا الْغَازُ الْبُنِّيُّ الَّذِي نَرَاهُ هُوَ غَازُ الْبُرُومِ.</s>
34 <s>التَّفَاعُلُ النِّصْفِيُّ لِهَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ هُوَ تَفَاعُلٌ أَيُونَيْ بُرُومِيدٍ لِإِنْتَاجِ جُزَيْءِ غَازٍ <ltr>Br2</ltr> وَإِلِكْتُرُونَيْنِ.</s> <s>التَّفَاعُلُ النِّصْفِيُّ لِهَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ هُوَ تَفَاعُلٌ أَيُونَيْ بُرُومِيدٍ لِإِنْتَاجِ جُزَيْءِ غَازٍ Br two وَإِلِكْتُرُونَيْنِ.</s>
35 <s>وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ الَّتِي تَمْنَحُهَا أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ تَتَدَفَّقُ عَبْرَ السِّلْكِ إِلَى الْمِهْبَطِ.</s> <s>وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ الَّتِي تَمْنَحُهَا أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ تَتَدَفَّقُ عَبْرَ السِّلْكِ إِلَى الْمِهْبَطِ.</s>
36 <s>تَتَجَمَّعُ أَيُونَاتُ الرَّصَاصِ حَوْلَ الْمِهْبَطِ.</s> <s>تَتَجَمَّعُ أَيُونَاتُ الرَّصَاصِ حَوْلَ الْمِهْبَطِ.</s>
37 <s>وَهُنَاكَ يَسْتَطِيعُ كُلُّ أَيُونِ رَصَاصٍ اكْتِسَابَ إِلِكْتُرُونَيْنِ لِيَتَحَوَّلَ إِلَى ذَرَّةِ رَصَاصٍ صُلْبَةٍ تَغُوصُ إِلَى قَاعِ الْإِنَاءِ وَتُكَوِّنُ هَذِهِ الْحَبَّةَ السَّائِلَةَ ذَاتَ اللَّوْنِ الْفِضِّيِّ.</s> <s>وَهُنَاكَ يَسْتَطِيعُ كُلُّ أَيُونِ رَصَاصٍ اكْتِسَابَ إِلِكْتُرُونَيْنِ لِيَتَحَوَّلَ إِلَى ذَرَّةِ رَصَاصٍ صُلْبَةٍ تَغُوصُ إِلَى قَاعِ الْإِنَاءِ وَتُكَوِّنُ هَذِهِ الْحَبَّةَ السَّائِلَةَ ذَاتَ اللَّوْنِ الْفِضِّيِّ.</s>
38 <s>تَتَكَوَّنُ هَذِهِ الْحَبَّةُ مِنْ فِلِزِّ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ.</s> <s>تَتَكَوَّنُ هَذِهِ الْحَبَّةُ مِنْ فِلِزِّ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ.</s>
39 <s>وَالتَّفَاعُلُ النِّصْفِيُّ لِهَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ تَفَاعُلُ أَيُونِ رَصَاصٍ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ لِإِنْتَاجِ الرَّصَاصِ.</s> <s>وَالتَّفَاعُلُ النِّصْفِيُّ لِهَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ تَفَاعُلُ أَيُونِ رَصَاصٍ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ لِإِنْتَاجِ الرَّصَاصِ.</s>
40 <s>هَذِهِ هِيَ عَمَلِيَّةُ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ بِشَكْلٍ عَامٍّ.</s> <s>هَذِهِ هِيَ عَمَلِيَّةُ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ بِشَكْلٍ عَامٍّ.</s>
41 <s>تَفْصِلُ الْكَهْرَبَاءُ الْأَيُونَاتِ الْمُوجَبَةَ وَالْأَيُونَاتِ السَّالِبَةَ الَّتِي تَكُونُ بَعْدَ ذَلِكَ نَوَاتِجَ جَدِيدَةً عِنْدَ الْقُطْبَيْنِ.</s> <s>تَفْصِلُ الْكَهْرَبَاءُ الْأَيُونَاتِ الْمُوجَبَةَ وَالْأَيُونَاتِ السَّالِبَةَ الَّتِي تَكُونُ بَعْدَ ذَلِكَ نَوَاتِجَ جَدِيدَةً عِنْدَ الْقُطْبَيْنِ.</s>
42 <s>نُشِيرُ أَحْيَانًا إِلَى التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ بِأَنَّهُ تَفَكُّكُ الْإِلِكْتُرُولِيتِ بِاسْتِخْدَامِ الْكَهْرَبَاءِ.</s> <s>نُشِيرُ أَحْيَانًا إِلَى التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ بِأَنَّهُ تَفَكُّكُ الْإِلِكْتُرُولِيتِ بِاسْتِخْدَامِ الْكَهْرَبَاءِ.</s>
43 <s>بِعِبَارَةٍ أَبْسَطَ، هُوَ تَكْسِيرُ الْمَادَّةِ الَّتِي تُوَصِّلُ الْكَهْرَبَاءَ.</s> <s>بِعِبَارَةٍ أَبْسَطَ، هُوَ تَكْسِيرُ الْمَادَّةِ الَّتِي تُوَصِّلُ الْكَهْرَبَاءَ.</s>
44 <s>فِي الْمِثَالِ الَّذِي تَنَاوَلْنَاهُ، حَلَّلْنَا بِرُومِيدَ الرَّصَاصِ لِتَكْوِينِ الرَّصَاصِ وَغَازِ الْبُرُومِ.</s> <s>فِي الْمِثَالِ الَّذِي تَنَاوَلْنَاهُ، حَلَّلْنَا بِرُومِيدَ الرَّصَاصِ لِتَكْوِينِ الرَّصَاصِ وَغَازِ الْبُرُومِ.</s>
45 <s>وَإِذَا كُنَّا قَدْ حَلَّلْنَا بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ أُكْسِيدَ الْأَلُومِنْيُومِ كَهْرَبِيًّا، لَكَانَتِ النَّوَاتِجُ هِيَ الْأَلُومِنْيُومَ وَغَازَ الْأُكْسُجِينِ.</s> <s>وَإِذَا كُنَّا قَدْ حَلَّلْنَا بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ أُكْسِيدَ الْأَلُومِنْيُومِ كَهْرَبِيًّا، لَكَانَتِ النَّوَاتِجُ هِيَ الْأَلُومِنْيُومَ وَغَازَ الْأُكْسُجِينِ.</s>
46 <s>يُمْكِنُنَا تَوْسِيعُ نِطَاقِ هَذَا النَّمَطِ وَالْقَوْلُ إِنَّهُ فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالتَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِلْأَمْلَاحِ الْمُنْصَهِرَةِ، تَكُونُ النَّوَاتِجُ هِيَ الصُّورَةَ الْعَنْصُرِيَّةَ لِلْكَاتْيُونِ وَالْأَنْيُونِ.</s> <s>يُمْكِنُنَا تَوْسِيعُ نِطَاقِ هَذَا النَّمَطِ وَالْقَوْلُ إِنَّهُ فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالتَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِلْأَمْلَاحِ الْمُنْصَهِرَةِ، تَكُونُ النَّوَاتِجُ هِيَ الصُّورَةَ الْعَنْصُرِيَّةَ لِلْكَاتْيُونِ وَالْأَنْيُونِ.</s>
47 <s>وَعَادَةً يَكُونُ الْكَاتْيُونُ فِلِزًّا، بَيْنَمَا يَكُونُ الْأَنْيُونُ غَازًا.</s> <s>وَعَادَةً يَكُونُ الْكَاتْيُونُ فِلِزًّا، بَيْنَمَا يَكُونُ الْأَنْيُونُ غَازًا.</s>
48 <s>كَتَبْنَا فِيمَا سَبَقَ الْمُعَادَلَتَيْنِ الْكِيمْيَائِيَّتَيْنِ اللَّتَيْنِ تُوَضِّحَانِ مَا يَحْدُثُ عِنْدَ كُلِّ قُطْبٍ.</s> <s>كَتَبْنَا فِيمَا سَبَقَ الْمُعَادَلَتَيْنِ الْكِيمْيَائِيَّتَيْنِ اللَّتَيْنِ تُوَضِّحَانِ مَا يَحْدُثُ عِنْدَ كُلِّ قُطْبٍ.</s>
49 <s>عِنْدَ الْمِهْبَطِ، يَتَّحَدُ أَيُونُ الرَّصَاصِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ مَعَ إِلِكْتُرُونَيْنِ لِتَكْوِينِ الرَّصَاصِ.</s> <s>عِنْدَ الْمِهْبَطِ، يَتَّحَدُ أَيُونُ الرَّصَاصِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ مَعَ إِلِكْتُرُونَيْنِ لِتَكْوِينِ الرَّصَاصِ.</s>
50 <s>وَعِنْدَ الْمِصْعَدِ، يَكُوِّنُ أَيُونَانِ مِنَ الْبُرُومِيدِ غَازَ <ltr>Br2</ltr> وَإِلِكْتُرُونَيْنِ.</s> <s>وَعِنْدَ الْمِصْعَدِ، يَكُوِّنُ أَيُونَانِ مِنَ الْبُرُومِيدِ غَازَ Br two وَإِلِكْتُرُونَيْنِ.</s>
51 <s>قَدْ تَبْدُو هَاتَانِ الْمُعَادَلَتَانِ مُخْتَلِفَتَيْنِ بَعْضَ الشَّيْءِ عَنِ الْمُعَادَلَاتِ الَّتِي اعْتَدْنَا رُؤْيَتَهَا؛ وَذَلِكَ لِأَنَّهُمَا تُمَثِّلَانِ تَفَاعُلَاتٍ نِصْفِيَّةً.</s> <s>قَدْ تَبْدُو هَاتَانِ الْمُعَادَلَتَانِ مُخْتَلِفَتَيْنِ بَعْضَ الشَّيْءِ عَنِ الْمُعَادَلَاتِ الَّتِي اعْتَدْنَا رُؤْيَتَهَا؛ وَذَلِكَ لِأَنَّهُمَا تُمَثِّلَانِ تَفَاعُلَاتٍ نِصْفِيَّةً.</s>
52 <s>تُوَضِّحُ التَّفَاعُلَاتُ النَّصْفِيَّةُ تَكْوِينَ نَاتِجٍ وَاحِدٍ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ الْمُشَارِكَةِ.</s> <s>تُوَضِّحُ التَّفَاعُلَاتُ النَّصْفِيَّةُ تَكْوِينَ نَاتِجٍ وَاحِدٍ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ الْمُشَارِكَةِ.</s>
53 <s>ثَمَّةَ فِئَتَانِ أَسَاسِيَّتَانِ لِلتَّفَاعُلَاتِ النِّصْفِيَّةِ.</s> <s>ثَمَّةَ فِئَتَانِ أَسَاسِيَّتَانِ لِلتَّفَاعُلَاتِ النِّصْفِيَّةِ.</s>
54 <s>إِمَّا أَنْ تَكْتَسِبَ الذَّرَّاتُ أَوِ الْأَيُونَاتُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، وَإِمَّا أَنْ تَفْقِدَ الذَّرَّاتُ أَوِ الْأَيُونَاتُ إِلِكْتُرُونَاتٍ.</s> <s>إِمَّا أَنْ تَكْتَسِبَ الذَّرَّاتُ أَوِ الْأَيُونَاتُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، وَإِمَّا أَنْ تَفْقِدَ الذَّرَّاتُ أَوِ الْأَيُونَاتُ إِلِكْتُرُونَاتٍ.</s>
55 <s>فِي التَّفَاعُلِ الْمَوْجُودِ عَلَى الْيَسَارِ، يَكْتَسِبُ أَيُونُ الرَّصَاصِ إِلِكْتُرُونَاتٍ لِتَكْوِينِ الرَّصَاصِ.</s> <s>فِي التَّفَاعُلِ الْمَوْجُودِ عَلَى الْيَسَارِ، يَكْتَسِبُ أَيُونُ الرَّصَاصِ إِلِكْتُرُونَاتٍ لِتَكْوِينِ الرَّصَاصِ.</s>
56 <s>أَمَّا فِي التَّفَاعُلِ الْمَوْجُودِ عَلَى الْيَمِينِ، فَيَفْقِدُ كُلُّ أَيُونِ بْرُومِيدٍ إِلِكْتُرُونًا وَاحِدًا أَثْنَاءَ تَكْوِينِ غَازِ الْبُرُومِ.</s> <s>أَمَّا فِي التَّفَاعُلِ الْمَوْجُودِ عَلَى الْيَمِينِ، فَيَفْقِدُ كُلُّ أَيُونِ بْرُومِيدٍ إِلِكْتُرُونًا وَاحِدًا أَثْنَاءَ تَكْوِينِ غَازِ الْبُرُومِ.</s>
57 <s>عِنْدَمَا تَكْتَسِبُ الذَّرَّةُ أَوِ الْأَيُونُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، نُسَمِّي ذَلِكَ اخْتِزَالًا.</s> <s>عِنْدَمَا تَكْتَسِبُ الذَّرَّةُ أَوِ الْأَيُونُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، نُسَمِّي ذَلِكَ اخْتِزَالًا.</s>
58 <s>فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، يُخْتَزَلُ أَيُونُ الرَّصَاصِ.</s> <s>فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، يُخْتَزَلُ أَيُونُ الرَّصَاصِ.</s>
59 <s>وَعَلَى الْجَانِبِ الْآخَرِ، عِنْدَمَا تَفْقِدُ الذَّرَّةُ أَوِ الْأَيُونُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، نُسَمِّي ذَلِكَ أَكْسِدَةً.</s> <s>وَعَلَى الْجَانِبِ الْآخَرِ، عِنْدَمَا تَفْقِدُ الذَّرَّةُ أَوِ الْأَيُونُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، نُسَمِّي ذَلِكَ أَكْسِدَةً.</s>
60 <s>تَتَأَكَّسَدُ هُنَا أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ لِتَكْوِينِ غَازِ الْبُرُومِ.</s> <s>تَتَأَكَّسَدُ هُنَا أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ لِتَكْوِينِ غَازِ الْبُرُومِ.</s>
61 <s>نَظَرًا لِأَنَّ التَّفَاعُلَ الْكَامِلَ يَجْمَعُ بَيْنَ تَفَاعُلِ الِاخْتِزَالِ النِّصْفِيِّ وَتَفَاعُلِ الْأَكْسِدَةِ النِّصْفِيِّ، فَإِنَّنَا نُسَمِّي هَذَا التَّفَاعُلَ الْكَامِلَ تَفَاعُلَ الْأَكْسِدَةِ وَالِاخْتِزَالِ.</s> <s>نَظَرًا لِأَنَّ التَّفَاعُلَ الْكَامِلَ يَجْمَعُ بَيْنَ تَفَاعُلِ الِاخْتِزَالِ النِّصْفِيِّ وَتَفَاعُلِ الْأَكْسِدَةِ النِّصْفِيِّ، فَإِنَّنَا نُسَمِّي هَذَا التَّفَاعُلَ الْكَامِلَ تَفَاعُلَ الْأَكْسِدَةِ وَالِاخْتِزَالِ.</s>
62 <s>بَيْنَمَا يَصِفُ تَفَاعُلُ الْأَكْسِدَةِ وَالِاخْتِزَالُ التَّحْلِيلَ الْكَهْرَبِيَّ بِالْكَامِلِ، يُعْطِينَا كُلُّ تَفَاعُلٍ نِصْفِيٍّ بَعْضَ الْمَعْلُومَاتِ الْإِضَافِيَّةِ حَوْلَ مَا يَحْدُثُ لِلْإِلِكْتُرُونَاتِ عِنْدَ كُلِّ قُطْبٍ.</s> <s>بَيْنَمَا يَصِفُ تَفَاعُلُ الْأَكْسِدَةِ وَالِاخْتِزَالُ التَّحْلِيلَ الْكَهْرَبِيَّ بِالْكَامِلِ، يُعْطِينَا كُلُّ تَفَاعُلٍ نِصْفِيٍّ بَعْضَ الْمَعْلُومَاتِ الْإِضَافِيَّةِ حَوْلَ مَا يَحْدُثُ لِلْإِلِكْتُرُونَاتِ عِنْدَ كُلِّ قُطْبٍ.</s>
63 <s>أَثْنَاءَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ، تَتَدَفَّقُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ عَبْرَ السِّلْكِ مِنَ الْمِصْعَدِ إِلَى الْمِهْبَطِ حَيْثُ تُمْنَحُ لِلْأَيُونَاتِ.</s> <s>أَثْنَاءَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ، تَتَدَفَّقُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ عَبْرَ السِّلْكِ مِنَ الْمِصْعَدِ إِلَى الْمِهْبَطِ حَيْثُ تُمْنَحُ لِلْأَيُونَاتِ.</s>
64 <s>وَمِنْ ثَمَّ، يَحْدُثُ تَفَاعُلُ الِاخْتِزَالِ النِّصْفِيِّ، الَّذِي يَكْتَسِبُ فِيهِ الْأَيُونُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، عِنْدَ الْمِهْبَطِ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، يَحْدُثُ تَفَاعُلُ الِاخْتِزَالِ النِّصْفِيِّ، الَّذِي يَكْتَسِبُ فِيهِ الْأَيُونُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، عِنْدَ الْمِهْبَطِ.</s>
65 <s>وَفِي الْمُقَابِلِ، بِمَا أَنَّ الْأَيُونَاتِ تَمْنَحُ إِلِكْتُرُونَاتِهَا عِنْدَ الْمِصْعَدِ، فَالْمِصْعَدُ هُوَ الْمَكَانُ الَّذِي يَحْدُثُ عِنْدَهُ تَفَاعُلُ الْأَكْسِدَةِ.</s> <s>وَفِي الْمُقَابِلِ، بِمَا أَنَّ الْأَيُونَاتِ تَمْنَحُ إِلِكْتُرُونَاتِهَا عِنْدَ الْمِصْعَدِ، فَالْمِصْعَدُ هُوَ الْمَكَانُ الَّذِي يَحْدُثُ عِنْدَهُ تَفَاعُلُ الْأَكْسِدَةِ.</s>
66 <s>إِذَا وَاجَهْنَا مُشْكِلَةً فِي تَذَكُّرِ تَعْرِيفَيِ الْأَكْسِدَةِ وَالِاخْتِزَالِ، فَيُمْكِنُنَا رَبْطُهُمَا بِكَلِمَتَيْ خَسَارَةٍ وَفَوْزٍ.</s> <s>إِذَا وَاجَهْنَا مُشْكِلَةً فِي تَذَكُّرِ تَعْرِيفَيِ الْأَكْسِدَةِ وَالِاخْتِزَالِ، فَيُمْكِنُنَا رَبْطُهُمَا بِكَلِمَتَيْ خَسَارَةٍ وَفَوْزٍ.</s>
67 <s>فَحَرْفُ السِّينَ مُشْتَرَكٌ فِي أَكْسِدَةٍ وَخَسَارَةٍ، وَهِيَ عَمَلِيَّةٌ تُفْقَدُ فِيهَا الْإِلِكْتُرُونَاتُ.</s> <s>فَحَرْفُ السِّينَ مُشْتَرَكٌ فِي أَكْسِدَةٍ وَخَسَارَةٍ، وَهِيَ عَمَلِيَّةٌ تُفْقَدُ فِيهَا الْإِلِكْتُرُونَاتُ.</s>
68 <s>وَحَرْفُ الزَّايِ مُشْتَرَكٌ فِي اخْتِزَالٍ وَفُوزٍ، وَهِيَ عَمَلِيَّةٌ تَكْتَسِبُ فِيهَا الْإِلِكْتُرُونَاتُ.</s> <s>وَحَرْفُ الزَّايِ مُشْتَرَكٌ فِي اخْتِزَالٍ وَفُوزٍ، وَهِيَ عَمَلِيَّةٌ تَكْتَسِبُ فِيهَا الْإِلِكْتُرُونَاتُ.</s>
69 <s>وَيُمْكِنُنَا أَيْضًا اسْتِخْدَامُ عِبَارَةٍ بَسِيطَةٍ لِلتَّذْكِرَةِ.</s> <s>وَيُمْكِنُنَا أَيْضًا اسْتِخْدَامُ عِبَارَةٍ بَسِيطَةٍ لِلتَّذْكِرَةِ.</s>
70 <s>فَنَتَذَكَّرُ بِهَا أَنَّ فَقْدَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ أَكْسَدَةٌ.</s> <s>فَنَتَذَكَّرُ بِهَا أَنَّ فَقْدَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ أَكْسَدَةٌ.</s>
71 <s>وَاكْتِسَابُ الْإِلِكْتُرُونَاتِ اخْتِزَالٌ.</s> <s>وَاكْتِسَابُ الْإِلِكْتُرُونَاتِ اخْتِزَالٌ.</s>
72 <s>تَلْخِيصًا لِمَا سَبَقَ، أَثْنَاءَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ يَكْتَسِبُ أَيُونٌ إِلِكْتُرُونَاتٍ، وَيُخْتَزَلُ عِنْدَ الْمِهْبَطِ.</s> <s>تَلْخِيصًا لِمَا سَبَقَ، أَثْنَاءَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ يَكْتَسِبُ أَيُونٌ إِلِكْتُرُونَاتٍ، وَيُخْتَزَلُ عِنْدَ الْمِهْبَطِ.</s>
73 <s>وَيَفْقِدُ الْأَيُونُ الْآخَرُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، وَيَتَأَكَّسَدُ عِنْدَ الْمِصْعَدِ.</s> <s>وَيَفْقِدُ الْأَيُونُ الْآخَرُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، وَيَتَأَكَّسَدُ عِنْدَ الْمِصْعَدِ.</s>
74 <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ تَعَرَّفْنَا عَلَى التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِلْأَمْلَاحِ الْمُنْصَهِرَةِ، دَعُونَا نَحُلَّ بَعْضَ الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ لِلْمُرَاجَعَةِ.</s> <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ تَعَرَّفْنَا عَلَى التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِلْأَمْلَاحِ الْمُنْصَهِرَةِ، دَعُونَا نَحُلَّ بَعْضَ الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ لِلْمُرَاجَعَةِ.</s>
75 <s>فِي عَمَلِيَّةِ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ، كَمَا هُوَ مُوَضَّحٌ فِي الصُّورَةِ، مَا الْقُطْبُ الْمَوْجُودُ فِي الْجَانِبِ الْأَيْمَنِ؟</s> <s>فِي عَمَلِيَّةِ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ، كَمَا هُوَ مُوَضَّحٌ فِي الصُّورَةِ، مَا الْقُطْبُ الْمَوْجُودُ فِي الْجَانِبِ الْأَيْمَنِ؟</s>
76 <s>(أ) الْمِهْبَطُ، فَهُوَ يَعْمَلُ عَلَى أَكْسِدَةِ الْبُرُومِ.</s> <s>(أ) الْمِهْبَطُ، فَهُوَ يَعْمَلُ عَلَى أَكْسِدَةِ الْبُرُومِ.</s>
77 <s>(ب) الْمِهْبَطُ، فَهُوَ يَعْمَلُ عَلَى اخْتِزَالِ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ.</s> <s>(ب) الْمِهْبَطُ، فَهُوَ يَعْمَلُ عَلَى اخْتِزَالِ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ.</s>
78 <s>(ج) الْمِصْعَدُ، فَهُوَ يَعْمَلُ عَلَى اخْتِزَالِ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ.</s> <s>(ج) الْمِصْعَدُ، فَهُوَ يَعْمَلُ عَلَى اخْتِزَالِ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ.</s>
79 <s>(د) الْمِصْعَدُ، فَهُوَ يَعْمَلُ عَلَى أَكْسِدَةِ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ.</s> <s>(د) الْمِصْعَدُ، فَهُوَ يَعْمَلُ عَلَى أَكْسِدَةِ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ.</s>
80 <s>(هـ) الْمِصْعَدُ، فَهُوَ يَعْمَلُ عَلَى أَكْسِدَةِ الْبُرُومِ.</s> <s>(هـ) الْمِصْعَدُ، فَهُوَ يَعْمَلُ عَلَى أَكْسِدَةِ الْبُرُومِ.</s>
81 <s>تُوَضِّحُ هَذِهِ الصُّورَةُ التَّحْلِيلَ الْكَهْرَبِيَّ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ مَعَ تَصَاعُدِ غَازٍ بُنِّيِّ اللَّوْنِ مِنْ أَحَدِ الْقُطْبَيْنِ.</s> <s>تُوَضِّحُ هَذِهِ الصُّورَةُ التَّحْلِيلَ الْكَهْرَبِيَّ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ مَعَ تَصَاعُدِ غَازٍ بُنِّيِّ اللَّوْنِ مِنْ أَحَدِ الْقُطْبَيْنِ.</s>
82 <s>هَذَا الْغَازُ الْبُنِّيُّ هُوَ غَازُ الْبُرُومِ.</s> <s>هَذَا الْغَازُ الْبُنِّيُّ هُوَ غَازُ الْبُرُومِ.</s>
83 <s>يَطْلُبُ مِنَّا السُّؤَالُ وَصْفَ كَيْفِيَّةِ تَكَوُّنِ غَازِ الْبُرُومِ، وَتَحْدِيدَ الْقُطْبِ الَّذِي يَتَكَوَّنُ عِنْدَهُ.</s> <s>يَطْلُبُ مِنَّا السُّؤَالُ وَصْفَ كَيْفِيَّةِ تَكَوُّنِ غَازِ الْبُرُومِ، وَتَحْدِيدَ الْقُطْبِ الَّذِي يَتَكَوَّنُ عِنْدَهُ.</s>
84 <s>يَحْتَوِي كُلُّ خِيَارٍ عَلَى ثَلَاثَةِ أَجْزَاءٍ، وَهُوَ مَا يَعْنِي أَنَّ هُنَاكَ ثَلَاثَ مَعْلُومَاتٍ عَلَيْنَا جَمْعُهَا لِلْإِجَابَةِ عَنِ السُّؤَالِ.</s> <s>يَحْتَوِي كُلُّ خِيَارٍ عَلَى ثَلَاثَةِ أَجْزَاءٍ، وَهُوَ مَا يَعْنِي أَنَّ هُنَاكَ ثَلَاثَ مَعْلُومَاتٍ عَلَيْنَا جَمْعُهَا لِلْإِجَابَةِ عَنِ السُّؤَالِ.</s>
85 <s>هَلْ يَنْتُجُ غَازُ الْبُرُومِ عِنْدَ الْمِصْعَدِ أَمِ الْمِهْبَطِ؟</s> <s>هَلْ يَنْتُجُ غَازُ الْبُرُومِ عِنْدَ الْمِصْعَدِ أَمِ الْمِهْبَطِ؟</s>
86 <s>عِنْدَمَا يَنْتُجُ غَازُ الْبُرُومِ، هَلْ يَتَضَمَّنُ ذَلِكَ أَكْسِدَةً أَمِ اخْتِزَالًا؟</s> <s>عِنْدَمَا يَنْتُجُ غَازُ الْبُرُومِ، هَلْ يَتَضَمَّنُ ذَلِكَ أَكْسِدَةً أَمِ اخْتِزَالًا؟</s>
87 <s>وَهَلْ تَحْدُثُ هَذِهِ الْأَكْسِدَةُ أَوِ الِاخْتِزَالُ لِأَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ أَمْ ذَرَّاتِ الْبُرُومِ؟</s> <s>وَهَلْ تَحْدُثُ هَذِهِ الْأَكْسِدَةُ أَوِ الِاخْتِزَالُ لِأَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ أَمْ ذَرَّاتِ الْبُرُومِ؟</s>
88 <s>لِنَبْدَأْ بِالْمَعْلُومَةِ الثَّالِثَةِ.</s> <s>لِنَبْدَأْ بِالْمَعْلُومَةِ الثَّالِثَةِ.</s>
89 <s>هَلْ تَحْدُثُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةُ لِأَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ أَمْ لِذَرَّاتِ الْبُرُومِ؟</s> <s>هَلْ تَحْدُثُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةُ لِأَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ أَمْ لِذَرَّاتِ الْبُرُومِ؟</s>
90 <s>يَتَكَوَّنُ بِرُومِيدُ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ مِنْ أَيُونَاتِ رَصَاصٍ حُرَّةٍ طَافِيَّةٍ وَأَيُونَاتِ بْرُومِيدٍ.</s> <s>يَتَكَوَّنُ بِرُومِيدُ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ مِنْ أَيُونَاتِ رَصَاصٍ حُرَّةٍ طَافِيَّةٍ وَأَيُونَاتِ بْرُومِيدٍ.</s>
91 <s>وَيَتَطَلَّبُ التَّحْلِيلُ الْكَهْرَبِيُّ إِلِكْتُرُولِيتًا.</s> <s>وَيَتَطَلَّبُ التَّحْلِيلُ الْكَهْرَبِيُّ إِلِكْتُرُولِيتًا.</s>
92 <s>الْإِلِكْتُرُولِيتُ مَادَّةٌ تَتَكَوَّنُ مِنْ أَيُونَاتٍ أَوْ لَدَيْهَا الْقُدْرَةُ عَلَى إِطْلَاقِ أَيُونَاتٍ يُمْكِنُهَا تَوْصِيلُ الْكَهْرَبَاءِ.</s> <s>الْإِلِكْتُرُولِيتُ مَادَّةٌ تَتَكَوَّنُ مِنْ أَيُونَاتٍ أَوْ لَدَيْهَا الْقُدْرَةُ عَلَى إِطْلَاقِ أَيُونَاتٍ يُمْكِنُهَا تَوْصِيلُ الْكَهْرَبَاءِ.</s>
93 <s>عِنْدَ تَشْغِيلِ الدَّائِرَةِ، تَنْجَذِبُ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ إِلَى أَحَدِ الْقُطْبَيْنِ لِلْبَدْءِ فِي تَكْوِينِ غَازِ الْبُرُومِ.</s> <s>عِنْدَ تَشْغِيلِ الدَّائِرَةِ، تَنْجَذِبُ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ إِلَى أَحَدِ الْقُطْبَيْنِ لِلْبَدْءِ فِي تَكْوِينِ غَازِ الْبُرُومِ.</s>
94 <s>بِمَا أَنَّ الْمُتَفَاعِلَاتِ فِي هَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ هِيَ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ وَلَيْسَتْ ذَرَّاتِ الْبُرُومِ، يُمْكِنُنَا اسْتِبْعَادُ الْخِيَارِ (أ) وَالْخِيَارِ (هـ).</s> <s>بِمَا أَنَّ الْمُتَفَاعِلَاتِ فِي هَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ هِيَ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ وَلَيْسَتْ ذَرَّاتِ الْبُرُومِ، يُمْكِنُنَا اسْتِبْعَادُ الْخِيَارِ (أ) وَالْخِيَارِ (هـ).</s>
95 <s>بَعْدَ ذَلِكَ، لِنَنْظُرْ إِلَى اسْمِ الْقُطْبِ.</s> <s>بَعْدَ ذَلِكَ، لِنَنْظُرْ إِلَى اسْمِ الْقُطْبِ.</s>
96 <s>تُعْرَفُ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ السَّالِبَةُ الشِّحْنَةِ بِاسْمِ الْأَنْيُونَاتِ.</s> <s>تُعْرَفُ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ السَّالِبَةُ الشِّحْنَةِ بِاسْمِ الْأَنْيُونَاتِ.</s>
97 <s>وَتُقَابِلُهَا كَاتْيُونَاتُ الرَّصَاصِ الْمُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ.</s> <s>وَتُقَابِلُهَا كَاتْيُونَاتُ الرَّصَاصِ الْمُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ.</s>
98 <s>إِلَى أَيِّ قُطْبٍ تَنْجَذِبُ الْأَنْيُونَاتُ، الْمِصْعَدِ أَمِ الْمِهْبَطِ؟</s> <s>إِلَى أَيِّ قُطْبٍ تَنْجَذِبُ الْأَنْيُونَاتُ، الْمِصْعَدِ أَمِ الْمِهْبَطِ؟</s>
99 <s>حَسَنًا، يُمْكِنُنَا أَنْ نَتَذَكَّرَ أَنَّ الْأَسْمَاءَ تَتَوَافَقُ بَعْضُهَا مَعَ بَعْضٍ.</s> <s>حَسَنًا، يُمْكِنُنَا أَنْ نَتَذَكَّرَ أَنَّ الْأَسْمَاءَ تَتَوَافَقُ بَعْضُهَا مَعَ بَعْضٍ.</s>
100 <s>تَنْجَذِبُ الْأَنْيُونَاتُ إِلَى الْأَنُودِ أَوِ الْمِصْعَدِ، وَتَنْجَذِبُ الْكَاتْيُونَاتُ إِلَى الْكَاثُودِ أَوِ الْمِهْبَطِ.</s> <s>تَنْجَذِبُ الْأَنْيُونَاتُ إِلَى الْأَنُودِ أَوِ الْمِصْعَدِ، وَتَنْجَذِبُ الْكَاتْيُونَاتُ إِلَى الْكَاثُودِ أَوِ الْمِهْبَطِ.</s>
101 <s>فِي هَذَا الْمِثَالِ، تَنْجَذِبُ أَنْيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ إِلَى الْمِصْعَدِ؛ لِذَا يُمْكِنُنَا اسْتِبْعَادُ الْخِيَارِ (ب) أَيْضًا.</s> <s>فِي هَذَا الْمِثَالِ، تَنْجَذِبُ أَنْيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ إِلَى الْمِصْعَدِ؛ لِذَا يُمْكِنُنَا اسْتِبْعَادُ الْخِيَارِ (ب) أَيْضًا.</s>
102 <s>السُّؤَالُ الْأَخِيرُ الَّذِي عَلَيْنَا التَّفْكِيرُ فِيهِ هُوَ: هَلْ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ تَتَأَكْسَدُ أَمْ تُخْتَزَلُ عِنْدَ الْمِصْعَدِ؟</s> <s>السُّؤَالُ الْأَخِيرُ الَّذِي عَلَيْنَا التَّفْكِيرُ فِيهِ هُوَ: هَلْ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ تَتَأَكْسَدُ أَمْ تُخْتَزَلُ عِنْدَ الْمِصْعَدِ؟</s>
103 <s>لِنُلْقِ نَظْرَةً عَلَى مَا يَحْدُثُ لِأَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ عِنْدَ الْمِصْعَدِ لِلْإِجَابَةِ عَنْ هَذَا السُّؤَالِ.</s> <s>لِنُلْقِ نَظْرَةً عَلَى مَا يَحْدُثُ لِأَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ عِنْدَ الْمِصْعَدِ لِلْإِجَابَةِ عَنْ هَذَا السُّؤَالِ.</s>
104 <s>أَوَّلًا، يَمْنَحُ كُلُّ أَيُونِ بْرُومِيدٍ إِلِكْتُرُونًا إِلَى الْمِصْعَدِ.</s> <s>أَوَّلًا، يَمْنَحُ كُلُّ أَيُونِ بْرُومِيدٍ إِلِكْتُرُونًا إِلَى الْمِصْعَدِ.</s>
105 <s>بَعْدَ ذَلِكَ، يُمْكِنُ لِلْأَيُونَاتِ الَّتِي مَنَحَتْ إِلِكْتُرُونَاتِهَا الزَّائِدَةَ أَنْ تَتَّحَدَّ لِتُكَوِّنَ جُزَيْءَ غَازِ الْبُرُومِ.</s> <s>بَعْدَ ذَلِكَ، يُمْكِنُ لِلْأَيُونَاتِ الَّتِي مَنَحَتْ إِلِكْتُرُونَاتِهَا الزَّائِدَةَ أَنْ تَتَّحَدَّ لِتُكَوِّنَ جُزَيْءَ غَازِ الْبُرُومِ.</s>
106 <s>التَّفَاعُلُ النِّصْفِيُّ لِهَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ تَفَاعُلٌ أَيُونَيْ <ltr>Br</ltr>- لِإِنْتَاجِ <ltr>Br2</ltr> وَإِلِكْتُرُونَيْنِ.</s> <s>التَّفَاعُلُ النِّصْفِيُّ لِهَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ تَفَاعُلٌ أَيُونَيْ Br- لِإِنْتَاجِ Br two وَإِلِكْتُرُونَيْنِ.</s>
107 <s>بِوَضْعِ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ فِي الِاعْتِبَارِ، هَلْ تَتَأَكْسَدُ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ أَمْ تُخْتَزَلُ؟</s> <s>بِوَضْعِ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ فِي الِاعْتِبَارِ، هَلْ تَتَأَكْسَدُ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ أَمْ تُخْتَزَلُ؟</s>
108 <s>فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، بِمَا أَنَّ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ تَمْنَحُ إِلِكْتُرُونَاتِهَا أَوْ تَفْقِدُهَا، فَهَذِهِ أَكْسَدَةٌ.</s> <s>فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، بِمَا أَنَّ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ تَمْنَحُ إِلِكْتُرُونَاتِهَا أَوْ تَفْقِدُهَا، فَهَذِهِ أَكْسَدَةٌ.</s>
109 <s>عَلَى الْجَانِبِ الْآخَرِ، يَحْدُثُ الِاخْتِزَالُ عِنْدَمَا تَكْتَسِبُ الذَّرَّةُ أَوِ الْأَيُونُ إِلِكْتُرُونَاتٍ.</s> <s>عَلَى الْجَانِبِ الْآخَرِ، يَحْدُثُ الِاخْتِزَالُ عِنْدَمَا تَكْتَسِبُ الذَّرَّةُ أَوِ الْأَيُونُ إِلِكْتُرُونَاتٍ.</s>
110 <s>عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، عِنْدَ الْمِهْبَطِ فِي هَذِهِ التَّجْرِبَةِ، تَكْتَسِبُ أَيُونَاتُ الرَّصَاصِ إِلِكْتُرُونَاتٍ أَوْ تُخْتَزَلُ لِتَكْوِينِ عُنْصُرِ الرَّصَاصِ.</s> <s>عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، عِنْدَ الْمِهْبَطِ فِي هَذِهِ التَّجْرِبَةِ، تَكْتَسِبُ أَيُونَاتُ الرَّصَاصِ إِلِكْتُرُونَاتٍ أَوْ تُخْتَزَلُ لِتَكْوِينِ عُنْصُرِ الرَّصَاصِ.</s>
111 <s>وَبِمَا أَنَّ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ تَفْقِدُ إِلِكْتُرُونَاتٍ أَوْ تَتَأَكَّسَدُ، يُمْكِنُنَا تَحْدِيدُ الْخِيَارِ (د) عَلَى أَنَّهُ الْإِجَابَةُ الصَّحِيحَةُ.</s> <s>وَبِمَا أَنَّ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ تَفْقِدُ إِلِكْتُرُونَاتٍ أَوْ تَتَأَكَّسَدُ، يُمْكِنُنَا تَحْدِيدُ الْخِيَارِ (د) عَلَى أَنَّهُ الْإِجَابَةُ الصَّحِيحَةُ.</s>
112 <s>يُؤَدِّي التَّحْلِيلُ الْكَهْرَبِيُّ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ إِلَى تَكَوُّنِ غَازِ الْبُرُومِ الْبُنِّيِّ اللَّوْنِ بِوَصْفِهِ نَاتِجًا.</s> <s>يُؤَدِّي التَّحْلِيلُ الْكَهْرَبِيُّ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ إِلَى تَكَوُّنِ غَازِ الْبُرُومِ الْبُنِّيِّ اللَّوْنِ بِوَصْفِهِ نَاتِجًا.</s>
113 <s>وَتَنْجَذِبُ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ إِلَى الْمِصْعَدِ حَيْثُ تَمْنَحُ إِلِكْتُرُونَاتٍ لِتَكْوِينِ غَازِ الْبُرُومِ.</s> <s>وَتَنْجَذِبُ أَيُونَاتُ الْبُرُومِيدِ إِلَى الْمِصْعَدِ حَيْثُ تَمْنَحُ إِلِكْتُرُونَاتٍ لِتَكْوِينِ غَازِ الْبُرُومِ.</s>
114 <s>وَبِمَا أَنَّ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ تَفْقِدُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، نُسَمِّي هَذِهِ الْعَمَلِيَّةَ أَيْضًا أَكْسِدَةً.</s> <s>وَبِمَا أَنَّ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ تَفْقِدُ إِلِكْتُرُونَاتٍ، نُسَمِّي هَذِهِ الْعَمَلِيَّةَ أَيْضًا أَكْسِدَةً.</s>
115 <s>إِذَنْ فِي عَمَلِيَّةِ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ الْمُوَضَّحَةِ فِي الصُّورَةِ، مَا الْقُطْبُ الْمَوْجُودُ فِي الْجَانِبِ الْأَيْمَنِ؟</s> <s>إِذَنْ فِي عَمَلِيَّةِ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِبُرُومِيدِ الرَّصَاصِ الْمُنْصَهِرِ الْمُوَضَّحَةِ فِي الصُّورَةِ، مَا الْقُطْبُ الْمَوْجُودُ فِي الْجَانِبِ الْأَيْمَنِ؟</s>
116 <s>إِنَّهُ الْخِيَارُ (د)، الْمِصْعَدُ، فَهُوَ يُؤَكْسِدُ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ.</s> <s>إِنَّهُ الْخِيَارُ (د)، الْمِصْعَدُ، فَهُوَ يُؤَكْسِدُ أَيُونَاتِ الْبُرُومِيدِ.</s>
117 <s>يُمْكِنُ الْحُصُولُ عَلَى فِلِزِّ الْبَارْيُومِ مِنْ خِلَالِ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِأَحَدِ أَمْلَاحِهِ الْمُنْصَهِرَةِ.</s> <s>يُمْكِنُ الْحُصُولُ عَلَى فِلِزِّ الْبَارْيُومِ مِنْ خِلَالِ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِأَحَدِ أَمْلَاحِهِ الْمُنْصَهِرَةِ.</s>
118 <s>أَيُّ الْمُعَادَلَاتِ الْآتِيَةِ تُوَضِّحُ التَّفَاعُلَ الَّذِي يَحْدُثُ عِنْدَ الْقُطْبِ السَّالِبِ؟</s> <s>أَيُّ الْمُعَادَلَاتِ الْآتِيَةِ تُوَضِّحُ التَّفَاعُلَ الَّذِي يَحْدُثُ عِنْدَ الْقُطْبِ السَّالِبِ؟</s>
119 <s>(أ) الْبَارْيُومُ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ يُنْتِجُ الْبَارْيُومَ اثْنَيْنِ مُوجَبْ.</s> <s>(أ) الْبَارْيُومُ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ يُنْتِجُ الْبَارْيُومَ اثْنَيْنِ مُوجَبْ.</s>
120 <s>(ب) الْبَارْيُومُ يُنْتِجُ أَيُونَ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ.</s> <s>(ب) الْبَارْيُومُ يُنْتِجُ أَيُونَ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ.</s>
121 <s>(ج) أَيُونُ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ يُنْتِجُ الْبَارْيُومَ.</s> <s>(ج) أَيُونُ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ يُنْتِجُ الْبَارْيُومَ.</s>
122 <s>(د) أَيُونُ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ يُنْتِجُ ذَرَّتَيْ بَارْيُومٍ.</s> <s>(د) أَيُونُ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ يُنْتِجُ ذَرَّتَيْ بَارْيُومٍ.</s>
123 <s>(هـ) أَيُونُ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ يُنْتِجُ الْبَارْيُومَ وَإِلِكْتُرُونَيْنِ.</s> <s>(هـ) أَيُونُ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ يُنْتِجُ الْبَارْيُومَ وَإِلِكْتُرُونَيْنِ.</s>
124 <s>يَسْأَلُ هَذَا السُّؤَالُ عَنِ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِمِلْحٍ مُنْصَهِرٍ.</s> <s>يَسْأَلُ هَذَا السُّؤَالُ عَنِ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِمِلْحٍ مُنْصَهِرٍ.</s>
125 <s>تَحْدُثُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةُ عِنْدَمَا نَغْمِسُ قُطْبَيْنِ مُوَصَّلَيْنِ بِبَطَّارِيَّةٍ فِي مِلْحٍ فِي صُورَتِهِ السَّائِلَةِ.</s> <s>تَحْدُثُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةُ عِنْدَمَا نَغْمِسُ قُطْبَيْنِ مُوَصَّلَيْنِ بِبَطَّارِيَّةٍ فِي مِلْحٍ فِي صُورَتِهِ السَّائِلَةِ.</s>
126 <s>يَتَكَوَّنُ الْمِلْحُ السَّائِلُ مِنْ أَيُونَاتٍ حُرَّةٍ طَافِيَةٍ مُوجَبَةٍ وَسَالِبَةٍ.</s> <s>يَتَكَوَّنُ الْمِلْحُ السَّائِلُ مِنْ أَيُونَاتٍ حُرَّةٍ طَافِيَةٍ مُوجَبَةٍ وَسَالِبَةٍ.</s>
127 <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، الْأَيُونَاتُ الْمُوجَبَةُ أَوِ الْكَاتْيُونَاتُ هِيَ أَيُونَاتُ الْبَارْيُومِ.</s> <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، الْأَيُونَاتُ الْمُوجَبَةُ أَوِ الْكَاتْيُونَاتُ هِيَ أَيُونَاتُ الْبَارْيُومِ.</s>
128 <s>وَنَوْعُ الْأَيُونَاتِ السَّالِبَةِ لَيْسَ مُهِمًّا لِلْإِجَابَةِ عَنِ السُّؤَالِ، لِذَا فَلْنَسْتَخْدِمْ مَثَلًا الْكُلُورِيدَ.</s> <s>وَنَوْعُ الْأَيُونَاتِ السَّالِبَةِ لَيْسَ مُهِمًّا لِلْإِجَابَةِ عَنِ السُّؤَالِ، لِذَا فَلْنَسْتَخْدِمْ مَثَلًا الْكُلُورِيدَ.</s>
129 <s>عِنْدَ تَشْغِيلِ الدَّائِرَةِ، سَتَنْجَذِبُ الْأَيُونَاتُ إِلَى الْقُطْبَيْنِ الْمُتَعَاكِسَيِ الشِّحْنَةِ.</s> <s>عِنْدَ تَشْغِيلِ الدَّائِرَةِ، سَتَنْجَذِبُ الْأَيُونَاتُ إِلَى الْقُطْبَيْنِ الْمُتَعَاكِسَيِ الشِّحْنَةِ.</s>
130 <s>وَعِنْدَمَا تَصِلُ الْأَيُونَاتُ إِلَى كُلِّ قُطْبٍ، سَيَحْدُثُ تَفَاعُلٌ.</s> <s>وَعِنْدَمَا تَصِلُ الْأَيُونَاتُ إِلَى كُلِّ قُطْبٍ، سَيَحْدُثُ تَفَاعُلٌ.</s>
131 <s>يَسْأَلُ هَذَا السُّؤَالُ عَمَّا يَحْدُثُ لِأَيُونَاتِ الْبَارْيُومِ عَلَى سَطْحِ الْقُطْبِ الْمُوَضَّحِ هُنَا عَلَى الْيَسَارِ؟</s> <s>يَسْأَلُ هَذَا السُّؤَالُ عَمَّا يَحْدُثُ لِأَيُونَاتِ الْبَارْيُومِ عَلَى سَطْحِ الْقُطْبِ الْمُوَضَّحِ هُنَا عَلَى الْيَسَارِ؟</s>
132 <s>يَحْتَوِي كُلُّ خِيَارٍ عَلَى الْمَعْلُومَاتِ الثَّلَاثِ نَفْسِهَا مَعَ إِعَادَةِ تَرْتِيبِهَا.</s> <s>يَحْتَوِي كُلُّ خِيَارٍ عَلَى الْمَعْلُومَاتِ الثَّلَاثِ نَفْسِهَا مَعَ إِعَادَةِ تَرْتِيبِهَا.</s>
133 <s>لِكَيْ نُجِيبَ عَنْ هَذَا السُّؤَالِ، عَلَيْنَا أَنْ نَسْأَلَ أَنْفُسَنَا: مَتَى تُوجَدُ أَيُونَاتُ الْبَارْيُومِ؟</s> <s>لِكَيْ نُجِيبَ عَنْ هَذَا السُّؤَالِ، عَلَيْنَا أَنْ نَسْأَلَ أَنْفُسَنَا: مَتَى تُوجَدُ أَيُونَاتُ الْبَارْيُومِ؟</s>
134 <s>وَمَتَى تُوجَدُ ذَرَّاتُ الْبَارْيُومِ؟</s> <s>وَمَتَى تُوجَدُ ذَرَّاتُ الْبَارْيُومِ؟</s>
135 <s>وَهَلْ تَكْتَسِبُ أَمْ تَفْقِدُ إِلِكْتُرُونَاتٍ خِلَالَ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ؟</s> <s>وَهَلْ تَكْتَسِبُ أَمْ تَفْقِدُ إِلِكْتُرُونَاتٍ خِلَالَ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ؟</s>
136 <s>فَلْنُلْقِ نَظْرَةً عَلَى رَأْسِ السُّؤَالِ لِنَحْصُلَ عَلَى بَعْضِ الْمَعْلُومَاتِ عَمَّا يَحْدُثُ.</s> <s>فَلْنُلْقِ نَظْرَةً عَلَى رَأْسِ السُّؤَالِ لِنَحْصُلَ عَلَى بَعْضِ الْمَعْلُومَاتِ عَمَّا يَحْدُثُ.</s>
137 <s>كَمَا أَوْضَحْنَا لِلتَّوِّ، يَحْتَوِي الْمِلْحُ الْمُنْصَهِرُ عَلَى أَيُونَاتٍ.</s> <s>كَمَا أَوْضَحْنَا لِلتَّوِّ، يَحْتَوِي الْمِلْحُ الْمُنْصَهِرُ عَلَى أَيُونَاتٍ.</s>
138 <s>وَالتَّحْلِيلُ الْكَهْرَبِيُّ لِمِلْحٍ مُنْصَهِرٍ يَبْدَأُ بِالْأَيُونَاتِ.</s> <s>وَالتَّحْلِيلُ الْكَهْرَبِيُّ لِمِلْحٍ مُنْصَهِرٍ يَبْدَأُ بِالْأَيُونَاتِ.</s>
139 <s>وَبِالْمِثْلِ، إِذَا كُنَّا نُحَاوِلُ الْحُصُولَ عَلَى فِلِزِّ الْبَارْيُومِ، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّ الصُّورَةَ الذَّرِّيَّةَ لِلْبَارْيُومِ لَا بُدَّ أَنْ تَكُونَ نَاتِجًا لِلتَّفَاعُلِ.</s> <s>وَبِالْمِثْلِ، إِذَا كُنَّا نُحَاوِلُ الْحُصُولَ عَلَى فِلِزِّ الْبَارْيُومِ، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّ الصُّورَةَ الذَّرِّيَّةَ لِلْبَارْيُومِ لَا بُدَّ أَنْ تَكُونَ نَاتِجًا لِلتَّفَاعُلِ.</s>
140 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ يُمْكِنُنَا اسْتِبْعَادُ الْخِيَارَيْنِ (أ) وَ(ب).</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ يُمْكِنُنَا اسْتِبْعَادُ الْخِيَارَيْنِ (أ) وَ(ب).</s>
141 <s>فَنُرِيدُ أَنْ يَكُونَ الْأَيُونُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْسَرِ مِنَ الْمُعَادَلَةِ بِاعْتِبَارِهِ مُتَفَاعِلًا، وَأَنْ تَكُونَ الذَّرَّةُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْمَنِ مِنَ الْمُعَادَلَةِ بِاعْتِبَارِهَا نَاتِجًا.</s> <s>فَنُرِيدُ أَنْ يَكُونَ الْأَيُونُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْسَرِ مِنَ الْمُعَادَلَةِ بِاعْتِبَارِهِ مُتَفَاعِلًا، وَأَنْ تَكُونَ الذَّرَّةُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْمَنِ مِنَ الْمُعَادَلَةِ بِاعْتِبَارِهَا نَاتِجًا.</s>
142 <s>نَعْلَمُ أَنَّ فِلِزَّ الْبَارْيُومِ سَيَتَكَوَّنُ بِاعْتِبَارِهِ نَاتِجًا لِلتَّفَاعُلِ.</s> <s>نَعْلَمُ أَنَّ فِلِزَّ الْبَارْيُومِ سَيَتَكَوَّنُ بِاعْتِبَارِهِ نَاتِجًا لِلتَّفَاعُلِ.</s>
143 <s>وَسَيَتَحَقَّقُ ذَلِكَ مِنْ خِلَالِ طِلَائِهِ لِلْقُطْبِ.</s> <s>وَسَيَتَحَقَّقُ ذَلِكَ مِنْ خِلَالِ طِلَائِهِ لِلْقُطْبِ.</s>
144 <s>سُؤَالُنَا التَّالِي هُوَ: مَاذَا يَحْدُثُ لِلْإِلِكْتُرُونَاتِ لِكَيْ يَتَحَقَّقَ ذَلِكَ؟</s> <s>سُؤَالُنَا التَّالِي هُوَ: مَاذَا يَحْدُثُ لِلْإِلِكْتُرُونَاتِ لِكَيْ يَتَحَقَّقَ ذَلِكَ؟</s>
145 <s>فِي التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ، تَتَدَفَّقُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ مِنَ الْمِصْعَدِ إِلَى الْمِهْبَطِ.</s> <s>فِي التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ، تَتَدَفَّقُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ مِنَ الْمِصْعَدِ إِلَى الْمِهْبَطِ.</s>
146 <s>تُؤْخَذُ مِنَ الْأَيُونَاتِ الْمَوْجُودَةِ عِنْدَ الْمِصْعَدِ، وَتُمْنَحُ لِلْأَيُونَاتِ الْمَوْجُودَةِ عِنْدَ الْمِهْبَطِ.</s> <s>تُؤْخَذُ مِنَ الْأَيُونَاتِ الْمَوْجُودَةِ عِنْدَ الْمِصْعَدِ، وَتُمْنَحُ لِلْأَيُونَاتِ الْمَوْجُودَةِ عِنْدَ الْمِهْبَطِ.</s>
147 <s>فِي هَذَا الْمِثَالِ، تُمْنَحُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ الْمَوْجُودَةُ عِنْدَ الْمِهْبَطِ لِأَيُونَاتِ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ.</s> <s>فِي هَذَا الْمِثَالِ، تُمْنَحُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ الْمَوْجُودَةُ عِنْدَ الْمِهْبَطِ لِأَيُونَاتِ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبْ.</s>
148 <s>تُوَازِنُ شِحْنَةُ أَيُونِ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبٍ الشِّحْنَةَ الْمُتَّحِدَةَ اثْنَيْنِ سَالِبْ لِلْإِلِكْتُرُونَيْنِ.</s> <s>تُوَازِنُ شِحْنَةُ أَيُونِ الْبَارْيُومِ اثْنَيْنِ مُوجَبٍ الشِّحْنَةَ الْمُتَّحِدَةَ اثْنَيْنِ سَالِبْ لِلْإِلِكْتُرُونَيْنِ.</s>
149 <s>وَنَتِيجَةً لِذَلِكَ، تَتَكَوَّنُ ذَرَّاتُ فِلِزِّ الْبَارْيُومِ.</s> <s>وَنَتِيجَةً لِذَلِكَ، تَتَكَوَّنُ ذَرَّاتُ فِلِزِّ الْبَارْيُومِ.</s>
150 <s>يُمْكِنُنَا تَبْسِيطُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ بِقَوْلِ إِنَّ أَيُونَ الْبَارْيُومِ اكْتَسَبَ إِلِكْتُرُونَاتٍ لِتَكْوِينِ الذَّرَّةِ.</s> <s>يُمْكِنُنَا تَبْسِيطُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةِ بِقَوْلِ إِنَّ أَيُونَ الْبَارْيُومِ اكْتَسَبَ إِلِكْتُرُونَاتٍ لِتَكْوِينِ الذَّرَّةِ.</s>
151 <s>الْخِيَارُ (هـ)، الَّذِي تَكُونُ فِيهِ الْإِلِكْتُرُونَاتُ نَاتِجًا لِلتَّفَاعُلِ، هُوَ الْحَالَةُ الْعَكْسِيَّةُ؛ حَيْثُ تَنْطَلِقُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ مِنَ الْأَيُونِ.</s> <s>الْخِيَارُ (هـ)، الَّذِي تَكُونُ فِيهِ الْإِلِكْتُرُونَاتُ نَاتِجًا لِلتَّفَاعُلِ، هُوَ الْحَالَةُ الْعَكْسِيَّةُ؛ حَيْثُ تَنْطَلِقُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ مِنَ الْأَيُونِ.</s>
152 <s>وَنَحْنُ نُرِيدُ أَنْ تَتَّحَدَّ الْإِلِكْتُرُونَاتُ مَعَ الْأَيُونِ لِتَكْوِينِ الذَّرَّةِ كَمَا فِي الْخِيَارَيْنِ (ج) وَ(د).</s> <s>وَنَحْنُ نُرِيدُ أَنْ تَتَّحَدَّ الْإِلِكْتُرُونَاتُ مَعَ الْأَيُونِ لِتَكْوِينِ الذَّرَّةِ كَمَا فِي الْخِيَارَيْنِ (ج) وَ(د).</s>
153 <s>الْأَمْرُ الْأَخِيرُ الَّذِي يَجِبُ أَنْ نُفَكِّرَ فِيهِ هُوَ إِذَا مَا كَانَ اتِّحَادُ أَيُونِ الْبَارْيُومِ وَالْإِلِكْتُرُونَيْنِ سَتَنْتُجُ عَنْهُ ذَرَّةُ بَارْيُومٍ وَاحِدَةٌ أَوْ ذَرَّتَانِ.</s> <s>الْأَمْرُ الْأَخِيرُ الَّذِي يَجِبُ أَنْ نُفَكِّرَ فِيهِ هُوَ إِذَا مَا كَانَ اتِّحَادُ أَيُونِ الْبَارْيُومِ وَالْإِلِكْتُرُونَيْنِ سَتَنْتُجُ عَنْهُ ذَرَّةُ بَارْيُومٍ وَاحِدَةٌ أَوْ ذَرَّتَانِ.</s>
154 <s>بِاخْتِصَارٍ، الْإِجَابَةُ الصَّحِيحَةُ هِيَ الْخِيَارُ (ج).</s> <s>بِاخْتِصَارٍ، الْإِجَابَةُ الصَّحِيحَةُ هِيَ الْخِيَارُ (ج).</s>
155 <s>فَيَتَّحِدُ أَيُونٌ وَاحِدٌ مَعَ إِلِكْتُرُونَيْنِ لِتَكْوِينِ ذَرَّةٍ وَاحِدَةٍ.</s> <s>فَيَتَّحِدُ أَيُونٌ وَاحِدٌ مَعَ إِلِكْتُرُونَيْنِ لِتَكْوِينِ ذَرَّةٍ وَاحِدَةٍ.</s>
156 <s>يَصِفُ هَذَا التَّفَاعُلُ مَا يَحْدُثُ عِنْدَ الْقُطْبِ السَّالِبِ عِنْدَمَا نُحَلِّلُ كَهْرَبِيًّا مِلْحًا مُنْصَهِرًا يَحْتَوِي عَلَى الْبَارْيُومِ.</s> <s>يَصِفُ هَذَا التَّفَاعُلُ مَا يَحْدُثُ عِنْدَ الْقُطْبِ السَّالِبِ عِنْدَمَا نُحَلِّلُ كَهْرَبِيًّا مِلْحًا مُنْصَهِرًا يَحْتَوِي عَلَى الْبَارْيُومِ.</s>
157 <s>سَيَكْتَسِبُ أَيُونُ الْبَارْيُومِ إِلِكْتُرُونَيْنِ لِتَكْوِينِ ذَرَّةِ فِلِزِّ الْبَارْيُومِ.</s> <s>سَيَكْتَسِبُ أَيُونُ الْبَارْيُومِ إِلِكْتُرُونَيْنِ لِتَكْوِينِ ذَرَّةِ فِلِزِّ الْبَارْيُومِ.</s>
158 <s>عِنْدَمَا تَكْتَسِبُ ذَرَّةٌ أَوْ أَيُونٌ إِلِكْتُرُونَاتٍ، نُسَمِّي ذَلِكَ اخْتِزَالًا.</s> <s>عِنْدَمَا تَكْتَسِبُ ذَرَّةٌ أَوْ أَيُونٌ إِلِكْتُرُونَاتٍ، نُسَمِّي ذَلِكَ اخْتِزَالًا.</s>
159 <s>التَّحْلِيلُ الْكَهْرَبِيُّ طَرِيقَةٌ مِنْ طُرُقِ عَزْلِ الْفِلِزَّاتِ النَّقِيَّةِ.</s> <s>التَّحْلِيلُ الْكَهْرَبِيُّ طَرِيقَةٌ مِنْ طُرُقِ عَزْلِ الْفِلِزَّاتِ النَّقِيَّةِ.</s>
160 <s>فِي الْحَقِيقَةِ، عَزَلَ الْكِيمْيَائِيُّ الْبِرِيطَانِيُّ السِّيرُ هَمْفِرِيْ دِيفِي الْبَارْيُومَ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ فِي عَامِ <number say-as="أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَثَمَانِيَةٍ"><ltr>1808</ltr></number> عِنْدَمَا أَجْرَى تَحْلِيلًا كَهْرَبِيًّا لِأُكْسِيدِ الْبَارْيُومِ الْمُنْصَهِرِ.</s> <s>فِي الْحَقِيقَةِ، عَزَلَ الْكِيمْيَائِيُّ الْبِرِيطَانِيُّ السِّيرُ هَمْفِرِيْ دِيفِي الْبَارْيُومَ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ فِي عَامِ أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَثَمَانِيَةٍ عِنْدَمَا أَجْرَى تَحْلِيلًا كَهْرَبِيًّا لِأُكْسِيدِ الْبَارْيُومِ الْمُنْصَهِرِ.</s>
161 <s>لِذَا عِنْدَمَا نَحْصُلُ عَلَى فِلِزِّ الْبَارْيُومِ مِنَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِمِلْحِهِ الْمُنْصَهِرِ، فَإِنَّ الْمُعَادَلَةَ الَّتِي تُوَضِّحُ التَّفَاعُلَ الَّذِي يَحْدُثُ عِنْدَ الْقُطْبِ السَّالِبِ هِيَ الِاخْتِيَارُ (ج)، أَيُونُ الْبَارْيُومِ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ يُنْتِجُ ذَرَّةَ بَارْيُومٍ.</s> <s>لِذَا عِنْدَمَا نَحْصُلُ عَلَى فِلِزِّ الْبَارْيُومِ مِنَ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِمِلْحِهِ الْمُنْصَهِرِ، فَإِنَّ الْمُعَادَلَةَ الَّتِي تُوَضِّحُ التَّفَاعُلَ الَّذِي يَحْدُثُ عِنْدَ الْقُطْبِ السَّالِبِ هِيَ الِاخْتِيَارُ (ج)، أَيُونُ الْبَارْيُومِ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ يُنْتِجُ ذَرَّةَ بَارْيُومٍ.</s>
162 <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ تَنَاوَلْنَا بَعْضَ الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ، فَلْنُرَاجِعْ نِقَاطَ الدَّرْسِ الرَّئِيسِيَّةَ.</s> <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ تَنَاوَلْنَا بَعْضَ الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ، فَلْنُرَاجِعْ نِقَاطَ الدَّرْسِ الرَّئِيسِيَّةَ.</s>
163 <s>التَّحْلِيلُ الْكَهْرَبِيُّ هُوَ فِي الْأَسَاسِ الْفَصْلُ الْكَهْرَبِيُّ لِلْأَيُونَاتِ.</s> <s>التَّحْلِيلُ الْكَهْرَبِيُّ هُوَ فِي الْأَسَاسِ الْفَصْلُ الْكَهْرَبِيُّ لِلْأَيُونَاتِ.</s>
164 <s>وَالْمِلْحُ الْمُنْصَهِرُ هُوَ الصُّورَةُ السَّائِلَةُ لِمُرَكَّبٍ أَيُونِيٍّ.</s> <s>وَالْمِلْحُ الْمُنْصَهِرُ هُوَ الصُّورَةُ السَّائِلَةُ لِمُرَكَّبٍ أَيُونِيٍّ.</s>
165 <s>يَتَكَوَّنُ الْمِلْحُ الْمُنْصَهِرُ بِالْكَامِلِ مِنْ أَيُونَاتٍ حُرَّةٍ طَافِيَةٍ مُوجَبَةٍ وَسَالِبَةٍ.</s> <s>يَتَكَوَّنُ الْمِلْحُ الْمُنْصَهِرُ بِالْكَامِلِ مِنْ أَيُونَاتٍ حُرَّةٍ طَافِيَةٍ مُوجَبَةٍ وَسَالِبَةٍ.</s>
166 <s>تَكُونُ نَوَاتِجُ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِلْمِلْحِ الْمُنْصَهِرِ هِيَ الصُّوَرَ الْأَوَّلِيَّةَ لِلْأَيُونَاتِ الْمَوْجُودَةِ فِيهِ.</s> <s>تَكُونُ نَوَاتِجُ التَّحْلِيلِ الْكَهْرَبِيِّ لِلْمِلْحِ الْمُنْصَهِرِ هِيَ الصُّوَرَ الْأَوَّلِيَّةَ لِلْأَيُونَاتِ الْمَوْجُودَةِ فِيهِ.</s>
167 <s>عَادَةً مَا يَكُونُ الْكَاتْيُونُ فِلِزًّا، وَيَكُونُ الْأَنْيُونُ غَازًا.</s> <s>عَادَةً مَا يَكُونُ الْكَاتْيُونُ فِلِزًّا، وَيَكُونُ الْأَنْيُونُ غَازًا.</s>
168 <s>عِنْدَ تَشْغِيلِ الدَّائِرَةِ، تَتَدَفَّقُ الْأَنْيُونَاتُ السَّالِبَةُ إِلَى الْقُطْبِ الْمَعْرُوفِ بِالْمِصْعَدِ؛ حَيْثُ تَتْرُكُ إِلِكْتُرُونَاتِهَا.</s> <s>عِنْدَ تَشْغِيلِ الدَّائِرَةِ، تَتَدَفَّقُ الْأَنْيُونَاتُ السَّالِبَةُ إِلَى الْقُطْبِ الْمَعْرُوفِ بِالْمِصْعَدِ؛ حَيْثُ تَتْرُكُ إِلِكْتُرُونَاتِهَا.</s>
169 <s>عِنْدَمَا تَفْقِدُ ذَرَّةٌ أَوْ أَيُونٌ إِلِكْتُرُونَاتٍ، نُسَمِّي ذَلِكَ أَكْسِدَةً.</s> <s>عِنْدَمَا تَفْقِدُ ذَرَّةٌ أَوْ أَيُونٌ إِلِكْتُرُونَاتٍ، نُسَمِّي ذَلِكَ أَكْسِدَةً.</s>
170 <s>وَفِي الْمُقَابِلِ، تَتَدَفَّقُ الْكَاتْيُونَاتُ الْمُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ إِلَى الْمِهْبَطِ حَيْثُ تَكْتَسِبُ إِلِكْتُرُونَاتٍ.</s> <s>وَفِي الْمُقَابِلِ، تَتَدَفَّقُ الْكَاتْيُونَاتُ الْمُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ إِلَى الْمِهْبَطِ حَيْثُ تَكْتَسِبُ إِلِكْتُرُونَاتٍ.</s>
171 <s>وَتُعْرَفُ عَمَلِيَّةُ اكْتِسَابِ الْإِلِكْتُرُونَاتِ بِالِاخْتِزَالِ.</s> <s>وَتُعْرَفُ عَمَلِيَّةُ اكْتِسَابِ الْإِلِكْتُرُونَاتِ بِالِاخْتِزَالِ.</s>
172 <s>وَأَخِيرًا، تُوَضِّحُ التَّفَاعُلَاتُ النَّصْفِيَّةُ تَكْوِينَ نَاتِجٍ وَاحِدٍ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ الْمُشَارِكَةَ.</s> <s>وَأَخِيرًا، تُوَضِّحُ التَّفَاعُلَاتُ النَّصْفِيَّةُ تَكْوِينَ نَاتِجٍ وَاحِدٍ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ الْمُشَارِكَةَ.</s>
173 <s>عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، التَّفَاعُلُ النِّصْفِيُّ الَّذِي يُوَضِّحُ تَكْوِينَ الرَّصَاصِ هُوَ أَيُونُ الرَّصَاصِ اثْنَانِ مُوجَبْ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ يُنْتِجُ رَصَاصًا.</s> <s>عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، التَّفَاعُلُ النِّصْفِيُّ الَّذِي يُوَضِّحُ تَكْوِينَ الرَّصَاصِ هُوَ أَيُونُ الرَّصَاصِ اثْنَانِ مُوجَبْ زَائِدْ إِلِكْتُرُونَيْنِ يُنْتِجُ رَصَاصًا.</s>
174 <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَنَتَنَاوَلُ أَمِيتَرَ قِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s> <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَنَتَنَاوَلُ أَمِيتَرَ قِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s>
175 <s>يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ هَذِهِ النَّوْعِيَّةِ مِنَ الْأَجْهِزَةِ لِقِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ فِي دَوَائِرِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s> <s>يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ هَذِهِ النَّوْعِيَّةِ مِنَ الْأَجْهِزَةِ لِقِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ فِي دَوَائِرِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s>
176 <s>وَبِالتَّحْدِيدِ، سَنَتَعَامَلُ مَعَ نَوْعٍ مِنْ أَمِيتَرَاتِ قِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ يُسَمَّى الْأَمِيتَرَ الْحَرَارِيَّ.</s> <s>وَبِالتَّحْدِيدِ، سَنَتَعَامَلُ مَعَ نَوْعٍ مِنْ أَمِيتَرَاتِ قِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ يُسَمَّى الْأَمِيتَرَ الْحَرَارِيَّ.</s>
177 <s>سَنَتَنَاوَلُ جَمِيعَ الْأَجْزَاءِ الَّتِي تُكَوِّنُ الْأَمِيتَرَ الْحَرَارِيَّ.</s> <s>سَنَتَنَاوَلُ جَمِيعَ الْأَجْزَاءِ الَّتِي تُكَوِّنُ الْأَمِيتَرَ الْحَرَارِيَّ.</s>
178 <s>وَسَنَرَى كَيْفَ تَعْمَلُ هَذِهِ الْأَجْزَاءُ مَعًا لِقِيَاسِ التَّيَّارِ.</s> <s>وَسَنَرَى كَيْفَ تَعْمَلُ هَذِهِ الْأَجْزَاءُ مَعًا لِقِيَاسِ التَّيَّارِ.</s>
179 <s>إِنَّ قِيَاسَ شِدَّةِ تَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ، وَهُوَ تَيَّارٌ يُغَيِّرُ اتِّجَاهَهُ بِاسْتِمْرَارٍ، هُوَ أَمْرٌ أَكْثَرُ تَعْقِيدًا قَلِيلًا مِنْ قِيَاسِ تَيَّارٍ مُسْتَمِرٍّ، وَهُوَ تَيَّارٌ يَمُرُّ فِي اتِّجَاهٍ وَاحِدٍ.</s> <s>إِنَّ قِيَاسَ شِدَّةِ تَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ، وَهُوَ تَيَّارٌ يُغَيِّرُ اتِّجَاهَهُ بِاسْتِمْرَارٍ، هُوَ أَمْرٌ أَكْثَرُ تَعْقِيدًا قَلِيلًا مِنْ قِيَاسِ تَيَّارٍ مُسْتَمِرٍّ، وَهُوَ تَيَّارٌ يَمُرُّ فِي اتِّجَاهٍ وَاحِدٍ.</s>
180 <s>إِذَنْ، فِي الْبِدَايَةِ، دَعُونَا نُذَكِّرْ أَنْفُسَنَا بِكَيْفِيَّةِ عَمَلِ أَمِيتَرِ قِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ، وَنَتَحَدَّثْ عَنْ سَبَبِ عَدَمِ مُلَاءَمَتِهِ لِقِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s> <s>إِذَنْ، فِي الْبِدَايَةِ، دَعُونَا نُذَكِّرْ أَنْفُسَنَا بِكَيْفِيَّةِ عَمَلِ أَمِيتَرِ قِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ، وَنَتَحَدَّثْ عَنْ سَبَبِ عَدَمِ مُلَاءَمَتِهِ لِقِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s>
181 <s>لَدَيْنَا هُنَا دَائِرَةٌ بَسِيطَةٌ مُوَصَّلَةٌ عَلَى التَّوَالِي تَحْتَوِي عَلَى بَطَّارِيَّةٍ، وَهِيَ مَصْدَرُ تَيَّارٍ مُبَاشِرٍ، وَمُقَاوَمَةٍ.</s> <s>لَدَيْنَا هُنَا دَائِرَةٌ بَسِيطَةٌ مُوَصَّلَةٌ عَلَى التَّوَالِي تَحْتَوِي عَلَى بَطَّارِيَّةٍ، وَهِيَ مَصْدَرُ تَيَّارٍ مُبَاشِرٍ، وَمُقَاوَمَةٍ.</s>
182 <s>وَيُمْكِنُنَا مُلَاحَظَةُ أَنَّ أَمِيتَرَ قِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ مُوَصَّلٌ عَلَى التَّوَالِي لِقِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ فِي الدَّائِرَةِ.</s> <s>وَيُمْكِنُنَا مُلَاحَظَةُ أَنَّ أَمِيتَرَ قِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ مُوَصَّلٌ عَلَى التَّوَالِي لِقِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ فِي الدَّائِرَةِ.</s>
183 <s>وَالْآنَ، إِذَا أَرَدْنَا فَتْحَ هَذَا الْأَمِيتَرِ وَنَظَرْنَا إِلَى الدَّاخِلِ، فَسَنَرَى أَنَّهُ نَوْعٌ مِنْ أَنْوَاعِ الْأَمِيتَرَاتِ، يُعْرَفُ بِاسْمِ الْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ، وَيَتَكَوَّنُ مِنْ جِلْفَانُومِتْرٍ وَمُقَاوَمَةٍ مُجَزِّئَةٍ مُوَصَّلَيْنِ عَلَى التَّوَازِي.</s> <s>وَالْآنَ، إِذَا أَرَدْنَا فَتْحَ هَذَا الْأَمِيتَرِ وَنَظَرْنَا إِلَى الدَّاخِلِ، فَسَنَرَى أَنَّهُ نَوْعٌ مِنْ أَنْوَاعِ الْأَمِيتَرَاتِ، يُعْرَفُ بِاسْمِ الْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ، وَيَتَكَوَّنُ مِنْ جِلْفَانُومِتْرٍ وَمُقَاوَمَةٍ مُجَزِّئَةٍ مُوَصَّلَيْنِ عَلَى التَّوَازِي.</s>
184 <s>الْجِلْفَانُومِتْرُ هُوَ جِهَازٌ يَسْتَخْدِمُ الظَّوَاهِرَ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةَ، وَخَاصَّةً ظَاهِرَةَ حَرَكَةِ الْمِلَفِّ فِي مَجَالٍ مِغْنَاطِيسِيٍّ، لِتَحْرِيكِ مُؤَشِّرٍ عَلَى قُرْصٍ مُتَدَرِّجٍ، وَالْإِشَارَةِ إِلَى شِدَّةِ التَّيَّارِ وَاتِّجَاهِهِ.</s> <s>الْجِلْفَانُومِتْرُ هُوَ جِهَازٌ يَسْتَخْدِمُ الظَّوَاهِرَ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةَ، وَخَاصَّةً ظَاهِرَةَ حَرَكَةِ الْمِلَفِّ فِي مَجَالٍ مِغْنَاطِيسِيٍّ، لِتَحْرِيكِ مُؤَشِّرٍ عَلَى قُرْصٍ مُتَدَرِّجٍ، وَالْإِشَارَةِ إِلَى شِدَّةِ التَّيَّارِ وَاتِّجَاهِهِ.</s>
185 <s>الْآنَ هَذَا النَّوْعُ مِنَ الْأَمِيتَرَاتِ مُفِيدٌ جِدًّا فِي قِيَاسِ التَّيَّارَاتِ الْمُسْتَمِرَّةِ الثَّابِتَةِ، مِثْلِ التَّيَّارِ الْمَوْجُودِ فِي هَذِهِ الدَّائِرَةِ.</s> <s>الْآنَ هَذَا النَّوْعُ مِنَ الْأَمِيتَرَاتِ مُفِيدٌ جِدًّا فِي قِيَاسِ التَّيَّارَاتِ الْمُسْتَمِرَّةِ الثَّابِتَةِ، مِثْلِ التَّيَّارِ الْمَوْجُودِ فِي هَذِهِ الدَّائِرَةِ.</s>
186 <s>لَكِنْ، إِذَا حَلَّ مَصْدَرُ تَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ مَحَلَّ مَصْدَرِ التَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ، فَسُرْعَانَ مَا سَنُلَاحِظُ أَنَّ هَذَا النَّوْعَ مِنَ الْأَمِيتَرَاتِ غَيْرُ مُفِيدٍ.</s> <s>لَكِنْ، إِذَا حَلَّ مَصْدَرُ تَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ مَحَلَّ مَصْدَرِ التَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ، فَسُرْعَانَ مَا سَنُلَاحِظُ أَنَّ هَذَا النَّوْعَ مِنَ الْأَمِيتَرَاتِ غَيْرُ مُفِيدٍ.</s>
187 <s>وَالْآنَ، عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّ الْجِلْفَانُومِتْرَ يُمْكِنُ أَنْ يَقِيسَ التَّيَّارَ فِي أَيٍّ مِنْ الِاتِّجَاهَيْنِ - عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، مُرُورُ التَّيَّارِ عَكْسَ اتِّجَاهِ عَقَارِبِ السَّاعَةِ فِي الدَّائِرَةِ قَدْ يَتَسَبَّبُ فِي انْحِرَافِ الْإِبْرَةِ فِي اتِّجَاهِ الْيَسَارِ، وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ مُرُورَ التَّيَّارِ فِي اتِّجَاهِ عَقَارِبِ السَّاعَةِ مِنْ شَأْنِهِ أَنْ يُؤَدِّيَ إِلَى انْحِرَافِ الْإِبْرَةِ إِلَى الْيَمِينِ – فَإِنَّ هَذَا النَّوْعَ مِنَ الْأَمِيتَرَاتِ لَا يَزَالُ غَيْرَ مُفِيدٍ كَثِيرًا فِي قِيَاسِ التَّيَّارَاتِ الْمُتَرَدِّدَةِ.</s> <s>وَالْآنَ، عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّ الْجِلْفَانُومِتْرَ يُمْكِنُ أَنْ يَقِيسَ التَّيَّارَ فِي أَيٍّ مِنْ الِاتِّجَاهَيْنِ - عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، مُرُورُ التَّيَّارِ عَكْسَ اتِّجَاهِ عَقَارِبِ السَّاعَةِ فِي الدَّائِرَةِ قَدْ يَتَسَبَّبُ فِي انْحِرَافِ الْإِبْرَةِ فِي اتِّجَاهِ الْيَسَارِ، وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ مُرُورَ التَّيَّارِ فِي اتِّجَاهِ عَقَارِبِ السَّاعَةِ مِنْ شَأْنِهِ أَنْ يُؤَدِّيَ إِلَى انْحِرَافِ الْإِبْرَةِ إِلَى الْيَمِينِ – فَإِنَّ هَذَا النَّوْعَ مِنَ الْأَمِيتَرَاتِ لَا يَزَالُ غَيْرَ مُفِيدٍ كَثِيرًا فِي قِيَاسِ التَّيَّارَاتِ الْمُتَرَدِّدَةِ.</s>
188 <s>وَالسَّبَبُ فِي ذَلِكَ أَنَّ كُلًّا مِنْ مِقْدَارِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ وَاتِّجَاهِهِ يَتَغَيَّرُ بِاسْتِمْرَارٍ.</s> <s>وَالسَّبَبُ فِي ذَلِكَ أَنَّ كُلًّا مِنْ مِقْدَارِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ وَاتِّجَاهِهِ يَتَغَيَّرُ بِاسْتِمْرَارٍ.</s>
189 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ الْإِبْرَةَ فِي الْجِلْفَانُومِتْرِ سَتَتَذَبْذَبُ ذَهَابًا وَإِيَابًا، وَهُوَ مَا يُصَعِّبُ الْقِرَاءَةَ.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ الْإِبْرَةَ فِي الْجِلْفَانُومِتْرِ سَتَتَذَبْذَبُ ذَهَابًا وَإِيَابًا، وَهُوَ مَا يُصَعِّبُ الْقِرَاءَةَ.</s>
190 <s>عِلَاوَةً عَلَى ذَلِكَ، وَبِسَبَبِ الْقُصُورِ الذَّاتِيِّ لِلْإِبْرَةِ وَالْأَجْزَاءِ الَّتِي تَتَحَرَّكُ دَاخِلَ الْجِلْفَانُومِتْرِ، لَنْ تَتَمَكَّنَ الْإِبْرَةُ إِلَّا مِنْ مُوَاكِبَةِ التَّيَّارَاتِ الْمُتَرَدِّدَةِ ذَاتِ التَّرَدُّدِ الْمُنْخَفِضِ جِدًّا.</s> <s>عِلَاوَةً عَلَى ذَلِكَ، وَبِسَبَبِ الْقُصُورِ الذَّاتِيِّ لِلْإِبْرَةِ وَالْأَجْزَاءِ الَّتِي تَتَحَرَّكُ دَاخِلَ الْجِلْفَانُومِتْرِ، لَنْ تَتَمَكَّنَ الْإِبْرَةُ إِلَّا مِنْ مُوَاكِبَةِ التَّيَّارَاتِ الْمُتَرَدِّدَةِ ذَاتِ التَّرَدُّدِ الْمُنْخَفِضِ جِدًّا.</s>
191 <s>وَمِنْ ثَمَّ، فَإِنَّ لِلْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ اسْتِخْدَامًا مَحْدُودًا جِدًّا لِقِيَاسِ التَّيَّارَاتِ الْمُتَرَدِّدَةِ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، فَإِنَّ لِلْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ اسْتِخْدَامًا مَحْدُودًا جِدًّا لِقِيَاسِ التَّيَّارَاتِ الْمُتَرَدِّدَةِ.</s>
192 <s>لِلْقِيَامِ بِذَلِكَ، نَحْتَاجُ إِلَى اسْتِخْدَامِ أَمِيتَرٍ ذِي تَصْمِيمٍ مُخْتَلِفٍ تَمَامًا.</s> <s>لِلْقِيَامِ بِذَلِكَ، نَحْتَاجُ إِلَى اسْتِخْدَامِ أَمِيتَرٍ ذِي تَصْمِيمٍ مُخْتَلِفٍ تَمَامًا.</s>
193 <s>وَأَحَدُ هَذِهِ التَّصْمِيمَاتِ يُعْرَفُ بِالْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ.</s> <s>وَأَحَدُ هَذِهِ التَّصْمِيمَاتِ يُعْرَفُ بِالْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ.</s>
194 <s>إِذَنْ هَذِهِ هِيَ نَفْسُ الدَّائِرَةِ، لَكِنْ هَذِهِ الْمَرَّةَ نُوَصِّلُ أَمِيتَرًا حَرَارِيًّا، بَدَلًا مِنَ الْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ.</s> <s>إِذَنْ هَذِهِ هِيَ نَفْسُ الدَّائِرَةِ، لَكِنْ هَذِهِ الْمَرَّةَ نُوَصِّلُ أَمِيتَرًا حَرَارِيًّا، بَدَلًا مِنَ الْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ.</s>
195 <s>دَعُونَا الْآنَ نُغَيِّرْ مُخَطَّطَ الدَّائِرَةِ لِنُوَضِّحَ مُكَوِّنَاتِ هَذَا الْأَمِيتَرِ.</s> <s>دَعُونَا الْآنَ نُغَيِّرْ مُخَطَّطَ الدَّائِرَةِ لِنُوَضِّحَ مُكَوِّنَاتِ هَذَا الْأَمِيتَرِ.</s>
196 <s>هُنَاكَ أَشْيَاءُ كَثِيرَةٌ هُنَا.</s> <s>هُنَاكَ أَشْيَاءُ كَثِيرَةٌ هُنَا.</s>
197 <s>وَهَذَا الشَّكْلُ غَيْرُ عَادِيٍّ لِأَنَّ كُلَّ شَيْءٍ عَلَى يَسَارِ هَذَا الْخَطِّ الْمُتَقَطِّعِ هُوَ مُخَطَّطُ دَائِرَةٍ كَهْرَبِيَّةٍ تَقْلِيدِيٍّ.</s> <s>وَهَذَا الشَّكْلُ غَيْرُ عَادِيٍّ لِأَنَّ كُلَّ شَيْءٍ عَلَى يَسَارِ هَذَا الْخَطِّ الْمُتَقَطِّعِ هُوَ مُخَطَّطُ دَائِرَةٍ كَهْرَبِيَّةٍ تَقْلِيدِيٍّ.</s>
198 <s>لَكِنَّ كُلَّ مَا يُوجَدُ عَلَى يَمِينِ هَذَا الْخَطِّ الْمُتَقَطِّعِ لَيْسَ مُخَطَّطَ دَائِرَةٍ كَهْرَبِيَّةٍ.</s> <s>لَكِنَّ كُلَّ مَا يُوجَدُ عَلَى يَمِينِ هَذَا الْخَطِّ الْمُتَقَطِّعِ لَيْسَ مُخَطَّطَ دَائِرَةٍ كَهْرَبِيَّةٍ.</s>
199 <s>بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ، لَدَيْنَا أَشْيَاءُ مِثْلُ زُنْبُرُكٍ، وَبَكْرَةٍ، وَقِطْعَةِ خَيْطٍ.</s> <s>بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ، لَدَيْنَا أَشْيَاءُ مِثْلُ زُنْبُرُكٍ، وَبَكْرَةٍ، وَقِطْعَةِ خَيْطٍ.</s>
200 <s>وَسَنُلْقِي نَظْرَةً عَلَى هَذِهِ الْأَجْزَاءِ بَعْدَ قَلِيلٍ.</s> <s>وَسَنُلْقِي نَظْرَةً عَلَى هَذِهِ الْأَجْزَاءِ بَعْدَ قَلِيلٍ.</s>
201 <s>لَكِنِ الْآنَ، لِنُرَكِّزْ عَلَى هَذَا الْجُزْءِ مِنَ الشَّكْلِ.</s> <s>لَكِنِ الْآنَ، لِنُرَكِّزْ عَلَى هَذَا الْجُزْءِ مِنَ الشَّكْلِ.</s>
202 <s>هُنَا، عَلَى الْأَقَلِّ، نُلَاحِظُ أَنَّ تَصْمِيمَ هَذَا الْأَمِيتَرِ يَتَشَابَهُ بِدَرَجَةٍ مَا مَعَ الْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ؛ حَيْثُ إِنَّ السِّلْكَ الْخَارِجَ مِنْ مَصْدَرِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ يَنْقَسِمُ إِلَى فَرْعَيْنِ مُتَوَازِيَيْنِ.</s> <s>هُنَا، عَلَى الْأَقَلِّ، نُلَاحِظُ أَنَّ تَصْمِيمَ هَذَا الْأَمِيتَرِ يَتَشَابَهُ بِدَرَجَةٍ مَا مَعَ الْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ؛ حَيْثُ إِنَّ السِّلْكَ الْخَارِجَ مِنْ مَصْدَرِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ يَنْقَسِمُ إِلَى فَرْعَيْنِ مُتَوَازِيَيْنِ.</s>
203 <s>وَكَمَا هُوَ الْحَالُ مَعَ تَصْمِيمِ الْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ، فَإِنَّ أَحَدَ هَذَيْنِ الْفَرْعَيْنِ يَحْتَوِي عَلَى مُقَاوَمَةٍ مُجَزِّئَةٍ لِلتَّيَّارِ.</s> <s>وَكَمَا هُوَ الْحَالُ مَعَ تَصْمِيمِ الْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ، فَإِنَّ أَحَدَ هَذَيْنِ الْفَرْعَيْنِ يَحْتَوِي عَلَى مُقَاوَمَةٍ مُجَزِّئَةٍ لِلتَّيَّارِ.</s>
204 <s>وَكَمَا هُوَ الْحَالُ دَائِمًا مَعَ الْمُقَاوَمَةِ الْمُجَزِّئَةِ لِلتَّيَّارِ، فَإِنَّ وَظِيفَتَهَا هِيَ ضَمَانُ مُرُورِ كَمِّيَّةٍ مُحَدَّدَةٍ مِنَ التَّيَّارِ فِي هَذَا الْجُزْءِ مِنَ الدَّائِرَةِ، وَمِنْ ثَمَّ ضَمَانُ مُرُورِ نِسْبَةٍ مُعَيَّنَةٍ فَقَطْ مِنَ التَّيَّارِ الْكُلِّيِّ النَّاتِجِ عَنْ مَصْدَرِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ عَبْرَ الْفَرْعِ الْمُوَازِي الْآخَرِ.</s> <s>وَكَمَا هُوَ الْحَالُ دَائِمًا مَعَ الْمُقَاوَمَةِ الْمُجَزِّئَةِ لِلتَّيَّارِ، فَإِنَّ وَظِيفَتَهَا هِيَ ضَمَانُ مُرُورِ كَمِّيَّةٍ مُحَدَّدَةٍ مِنَ التَّيَّارِ فِي هَذَا الْجُزْءِ مِنَ الدَّائِرَةِ، وَمِنْ ثَمَّ ضَمَانُ مُرُورِ نِسْبَةٍ مُعَيَّنَةٍ فَقَطْ مِنَ التَّيَّارِ الْكُلِّيِّ النَّاتِجِ عَنْ مَصْدَرِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ عَبْرَ الْفَرْعِ الْمُوَازِي الْآخَرِ.</s>
205 <s>أَحَدُ الِاخْتِلَافَاتِ الْوَاضِحَةِ الَّتِي نُلَاحِظُهَا عَنِ الْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ هُوَ أَنَّهُ فِي الْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ لَا يُوجَدُ جِلْفَانُومِتْرٌ.</s> <s>أَحَدُ الِاخْتِلَافَاتِ الْوَاضِحَةِ الَّتِي نُلَاحِظُهَا عَنِ الْأَمِيتَرِ ذِي الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ هُوَ أَنَّهُ فِي الْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ لَا يُوجَدُ جِلْفَانُومِتْرٌ.</s>
206 <s>لَكِنَّنَا بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ لَدَيْنَا طُولٌ مُحَدَّدٌ مِنْ سِلْكٍ مَصْنُوعٍ مِنْ مَادَّةٍ تَمَّ اخْتِيَارُهَا بِعِنَايَةٍ.</s> <s>لَكِنَّنَا بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ لَدَيْنَا طُولٌ مُحَدَّدٌ مِنْ سِلْكٍ مَصْنُوعٍ مِنْ مَادَّةٍ تَمَّ اخْتِيَارُهَا بِعِنَايَةٍ.</s>
207 <s>عَادَةً مَا يَكُونُ مَصْنُوعًا مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ، وَهُوَ مَا يَعْنِي بِبَسَاطَةٍ أَنَّهُ خَلِيطٌ مِنْ فِلِزَّيْنِ؛ وَهُمَا الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ.</s> <s>عَادَةً مَا يَكُونُ مَصْنُوعًا مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ، وَهُوَ مَا يَعْنِي بِبَسَاطَةٍ أَنَّهُ خَلِيطٌ مِنْ فِلِزَّيْنِ؛ وَهُمَا الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ.</s>
208 <s>هَذَا السِّلْكُ عِبَارَةٌ عَنْ مُوَصِّلٍ كَهْرَبِيٍّ.</s> <s>هَذَا السِّلْكُ عِبَارَةٌ عَنْ مُوَصِّلٍ كَهْرَبِيٍّ.</s>
209 <s>وَمِنَ الْمُهِمِّ أَنْ نَتَذَكَّرَ أَنَّ لَهُ مُقَاوَمَةً مُعَيَّنَةً، حَتَّى وَإِنْ لَمْ نَرْسُمْ رَمْزَ الْمُقَاوَمَةِ فِي الدَّائِرَةِ.</s> <s>وَمِنَ الْمُهِمِّ أَنْ نَتَذَكَّرَ أَنَّ لَهُ مُقَاوَمَةً مُعَيَّنَةً، حَتَّى وَإِنْ لَمْ نَرْسُمْ رَمْزَ الْمُقَاوَمَةِ فِي الدَّائِرَةِ.</s>
210 <s>هَذَا السِّلْكُ يُمَثِّلُ جُزْءًا مُهِمًّا مِنَ الدَّائِرَةِ، لَكِنَّ كُلَّ مَا عَلَى يَمِينِ هَذَا السِّلْكِ فِي الشَّكْلِ لَيْسَ جُزْءًا مِنَ الدَّائِرَةِ.</s> <s>هَذَا السِّلْكُ يُمَثِّلُ جُزْءًا مُهِمًّا مِنَ الدَّائِرَةِ، لَكِنَّ كُلَّ مَا عَلَى يَمِينِ هَذَا السِّلْكِ فِي الشَّكْلِ لَيْسَ جُزْءًا مِنَ الدَّائِرَةِ.</s>
211 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ لَا يُوجَدُ أَيُّ شِحْنَةٍ تَتَدَفَّقُ عَبْرَ أَيٍّ مِنْ هَذِهِ الْأَجْزَاءِ.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ لَا يُوجَدُ أَيُّ شِحْنَةٍ تَتَدَفَّقُ عَبْرَ أَيٍّ مِنْ هَذِهِ الْأَجْزَاءِ.</s>
212 <s>بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ، يَكُونُ لِهَذِهِ الْأَجْزَاءِ وَظِيفَةٌ مِيكَانِيكِيَّةٌ.</s> <s>بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ، يَكُونُ لِهَذِهِ الْأَجْزَاءِ وَظِيفَةٌ مِيكَانِيكِيَّةٌ.</s>
213 <s>تَظْهَرُ بِاللَّوْنِ الْأَحْمَرِ قِطْعَةٌ مِنَ الْخَيْطِ الْحَرِيرِيِّ.</s> <s>تَظْهَرُ بِاللَّوْنِ الْأَحْمَرِ قِطْعَةٌ مِنَ الْخَيْطِ الْحَرِيرِيِّ.</s>
214 <s>أَحَدُ طَرَفَيِ الْخَيْطِ مُتَّصِلٌ بِسِلْكٍ مَصْنُوعٍ مِنَ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ، ثُمَّ يَمُرُّ فَوْقَ بَكْرَةٍ.</s> <s>أَحَدُ طَرَفَيِ الْخَيْطِ مُتَّصِلٌ بِسِلْكٍ مَصْنُوعٍ مِنَ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ، ثُمَّ يَمُرُّ فَوْقَ بَكْرَةٍ.</s>
215 <s>وَالطَّرَفُ الْآخَرُ مُتَّصِلٌ بِزُنْبُرُكٍ.</s> <s>وَالطَّرَفُ الْآخَرُ مُتَّصِلٌ بِزُنْبُرُكٍ.</s>
216 <s>الطَّرَفُ الْآخَرُ مِنَ الزُّنْبُرُكِ مُثَبَّتٌ.</s> <s>الطَّرَفُ الْآخَرُ مِنَ الزُّنْبُرُكِ مُثَبَّتٌ.</s>
217 <s>وَالزُّنْبُرُكُ دَائِمًا مَشْدُودٌ بِحَيْثُ يُؤَثِّرُ بِقُوَّةِ شَدٍّ عَلَى الْخَيْطِ، وَمِنْ ثَمَّ عَلَى سِلْكِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ.</s> <s>وَالزُّنْبُرُكُ دَائِمًا مَشْدُودٌ بِحَيْثُ يُؤَثِّرُ بِقُوَّةِ شَدٍّ عَلَى الْخَيْطِ، وَمِنْ ثَمَّ عَلَى سِلْكِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ.</s>
218 <s>وَأَخِيرًا، لَدَيْنَا مُؤَشِّرٌ مُتَّصِلٌ بِالْبَكْرَةِ، وَهُوَ الَّذِي يَتَحَرَّكُ عَلَى الْقُرْصِ الْمُدَرَّجِ مَعَ دَوَرَانِ الْبَكْرَةِ.</s> <s>وَأَخِيرًا، لَدَيْنَا مُؤَشِّرٌ مُتَّصِلٌ بِالْبَكْرَةِ، وَهُوَ الَّذِي يَتَحَرَّكُ عَلَى الْقُرْصِ الْمُدَرَّجِ مَعَ دَوَرَانِ الْبَكْرَةِ.</s>
219 <s>وَهَذَا هُوَ كُلُّ مَا يَخُصُّ تَرْكِيبَ الْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ.</s> <s>وَهَذَا هُوَ كُلُّ مَا يَخُصُّ تَرْكِيبَ الْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ.</s>
220 <s>إِذَنْ، مَاذَا تَفْعَلُ كُلُّ هَذِهِ الْعَنَاصِرِ بِالضَّبْطِ؟</s> <s>إِذَنْ، مَاذَا تَفْعَلُ كُلُّ هَذِهِ الْعَنَاصِرِ بِالضَّبْطِ؟</s>
221 <s>أَوَّلًا، مَصْدَرُ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ يُصْدِرُ تَيَّارًا مُتَرَدِّدًا فِي الدَّائِرَةِ.</s> <s>أَوَّلًا، مَصْدَرُ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ يُصْدِرُ تَيَّارًا مُتَرَدِّدًا فِي الدَّائِرَةِ.</s>
222 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ الشِّحْنَةَ تَتَدَفَّقُ فِي اتِّجَاهٍ مَا ثُمَّ فِي الِاتِّجَاهِ الْآخَرِ.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ الشِّحْنَةَ تَتَدَفَّقُ فِي اتِّجَاهٍ مَا ثُمَّ فِي الِاتِّجَاهِ الْآخَرِ.</s>
223 <s>فِي الْفُرُوعِ الْمُتَوَازِيَةِ لِلدَّائِرَةِ، تَتَدَفَّقُ الشِّحْنَةُ فِي هَذَا الِاتِّجَاهِ، مَارَّةً لِأَسْفَلَ عَبْرَ الْمُقَاوَمَةِ الْمُجَزِّئَةِ وَسِلْكِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ، ثُمَّ تَتَدَفَّقُ فِي الِاتِّجَاهِ الْمُعَاكِسِ.</s> <s>فِي الْفُرُوعِ الْمُتَوَازِيَةِ لِلدَّائِرَةِ، تَتَدَفَّقُ الشِّحْنَةُ فِي هَذَا الِاتِّجَاهِ، مَارَّةً لِأَسْفَلَ عَبْرَ الْمُقَاوَمَةِ الْمُجَزِّئَةِ وَسِلْكِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ، ثُمَّ تَتَدَفَّقُ فِي الِاتِّجَاهِ الْمُعَاكِسِ.</s>
224 <s>وَالْآنَ، عِنْدَمَا تَتَدَفَّقُ الشِّحْنَةُ عَبْرَ مُقَاوَمَةٍ، تَتَحَوَّلُ بَعْضُ الطَّاقَةِ الْكَهْرَبِيَّةِ إِلَى طَاقَةٍ حَرَارِيَّةٍ.</s> <s>وَالْآنَ، عِنْدَمَا تَتَدَفَّقُ الشِّحْنَةُ عَبْرَ مُقَاوَمَةٍ، تَتَحَوَّلُ بَعْضُ الطَّاقَةِ الْكَهْرَبِيَّةِ إِلَى طَاقَةٍ حَرَارِيَّةٍ.</s>
225 <s>إِذَنْ هَذَا يَعْنِي أَنَّ دَرَجَةَ حَرَارَةِ الْمُقَاوَمَةِ الْمُجَزِّئَةِ لِلتَّيَّارِ تَزْدَادُ.</s> <s>إِذَنْ هَذَا يَعْنِي أَنَّ دَرَجَةَ حَرَارَةِ الْمُقَاوَمَةِ الْمُجَزِّئَةِ لِلتَّيَّارِ تَزْدَادُ.</s>
226 <s>وَكَذَلِكَ، بِالتَّأْكِيدِ، سِلْكُ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ لِأَنَّهُ أَيْضًا لَدَيْهِ مُقَاوَمَةٌ.</s> <s>وَكَذَلِكَ، بِالتَّأْكِيدِ، سِلْكُ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ لِأَنَّهُ أَيْضًا لَدَيْهِ مُقَاوَمَةٌ.</s>
227 <s>هَذَا الْفَقْدُ فِي الطَّاقَةِ بِسَبَبِ الْمُقَاوَمَةِ فِي سِلْكِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ يَعْنِي أَنَّ دَرَجَةَ حَرَارَتِهِ تَزْدَادُ.</s> <s>هَذَا الْفَقْدُ فِي الطَّاقَةِ بِسَبَبِ الْمُقَاوَمَةِ فِي سِلْكِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ يَعْنِي أَنَّ دَرَجَةَ حَرَارَتِهِ تَزْدَادُ.</s>
228 <s>وَعِنْدَمَا تَزْدَادُ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ، فَإِنَّهُ يَتَمَدَّدُ حَرَارِيًّا وَيُصْبِحُ أَطْوَلَ.</s> <s>وَعِنْدَمَا تَزْدَادُ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ، فَإِنَّهُ يَتَمَدَّدُ حَرَارِيًّا وَيُصْبِحُ أَطْوَلَ.</s>
229 <s>وَنَظَرًا لِأَنَّ هَذَا السِّلْكَ مَشْدُودٌ بِوَاسِطَةِ الْخَيْطِ الْحَرِيرِيِّ وَالزُّنْبُرُكِ، عِنْدَ تَمَدُّدِهِ، يَتِمُّ سَحْبُ الْخَيْطِ عَلَى سَطْحِ الْبَكْرَةِ، وَهُوَ مَا يُؤَدِّي إِلَى دَوَرَانِ الْبَكْرَةِ، وَتَحْرِيكِ الْمُؤَشِّرِ عَلَى الْقُرْصِ.</s> <s>وَنَظَرًا لِأَنَّ هَذَا السِّلْكَ مَشْدُودٌ بِوَاسِطَةِ الْخَيْطِ الْحَرِيرِيِّ وَالزُّنْبُرُكِ، عِنْدَ تَمَدُّدِهِ، يَتِمُّ سَحْبُ الْخَيْطِ عَلَى سَطْحِ الْبَكْرَةِ، وَهُوَ مَا يُؤَدِّي إِلَى دَوَرَانِ الْبَكْرَةِ، وَتَحْرِيكِ الْمُؤَشِّرِ عَلَى الْقُرْصِ.</s>
230 <s>إِذَنْ، عِنْدَ وُجُودِ تَيَّارٍ فِي الدَّائِرَةِ، تَنْحَرِفُ الْإِبْرَةُ.</s> <s>إِذَنْ، عِنْدَ وُجُودِ تَيَّارٍ فِي الدَّائِرَةِ، تَنْحَرِفُ الْإِبْرَةُ.</s>
231 <s>فِي الْوَاقِعِ، كُلَّمَا زَادَتْ شِدَّةُ التَّيَّارِ فِي السِّلْكِ، زَادَ انْحِرَافُ الْمُؤَشِّرِ.</s> <s>فِي الْوَاقِعِ، كُلَّمَا زَادَتْ شِدَّةُ التَّيَّارِ فِي السِّلْكِ، زَادَ انْحِرَافُ الْمُؤَشِّرِ.</s>
232 <s>هَذَا لِأَنَّ كَمِّيَّةَ الْحَرَارَةِ الَّتِي تَتَوَلَّدُ فِي سِلْكِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ فِي فَتْرَةٍ زَمَنِيَّةٍ مُعَيَّنَةٍ تَتَنَاسَبُ مَعَ مُرَبَّعِ شِدَّةِ التَّيَّارِ، كَمَا هُوَ مُوَضَّحٌ فِي هَذَا التَّعْبِيرِ؛ حَيْثُ <ltr>𝑄</ltr> هِيَ الْحَرَارَةُ الْمُتَوَلِّدَةُ، وَ<ltr>𝐼</ltr> هِيَ شِدَّةُ التَّيَّارِ.</s> <s>هَذَا لِأَنَّ كَمِّيَّةَ الْحَرَارَةِ الَّتِي تَتَوَلَّدُ فِي سِلْكِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ فِي فَتْرَةٍ زَمَنِيَّةٍ مُعَيَّنَةٍ تَتَنَاسَبُ مَعَ مُرَبَّعِ شِدَّةِ التَّيَّارِ، كَمَا هُوَ مُوَضَّحٌ فِي هَذَا التَّعْبِيرِ؛ حَيْثُ 𝑄 هِيَ الْحَرَارَةُ الْمُتَوَلِّدَةُ، وَ𝐼 هِيَ شِدَّةُ التَّيَّارِ.</s>
233 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ إِذَا قُمْنَا بِزِيَادَةِ شِدَّةِ التَّيَّارِ النَّاتِجِ عَنْ مَصْدَرِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ، فَإِنَّ مُعَدَّلَ تَوَلُّدِ الْحَرَارَةِ بِوَاسِطَةِ السِّلْكِ الْمَصْنُوعِ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ سَيَزِيدُ أَيْضًا.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ إِذَا قُمْنَا بِزِيَادَةِ شِدَّةِ التَّيَّارِ النَّاتِجِ عَنْ مَصْدَرِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ، فَإِنَّ مُعَدَّلَ تَوَلُّدِ الْحَرَارَةِ بِوَاسِطَةِ السِّلْكِ الْمَصْنُوعِ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ سَيَزِيدُ أَيْضًا.</s>
234 <s>كُلَّمَا زَادَتْ دَرَجَةُ حَرَارَةِ هَذَا السِّلْكِ، زَادَتْ أَيْضًا كَمِّيَّةُ الْحَرَارَةِ الَّتِي يَفْقِدُهَا لِمُحِيطِهِ.</s> <s>كُلَّمَا زَادَتْ دَرَجَةُ حَرَارَةِ هَذَا السِّلْكِ، زَادَتْ أَيْضًا كَمِّيَّةُ الْحَرَارَةِ الَّتِي يَفْقِدُهَا لِمُحِيطِهِ.</s>
235 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ لِشِدَّةِ تَيَّارٍ مُحَدَّدَةٍ <ltr>𝐼</ltr> لِلتَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ، سَيَصِلُ السِّلْكُ سَرِيعًا إِلَى دَرَجَةِ حَرَارَةٍ تَكُونُ عِنْدَهَا كَمِّيَّةُ الطَّاقَةِ الْحَرَارِيَّةِ الْمُتَوَلِّدَةِ فِيهِ مُسَاوِيَةً لِكَمِّيَّةِ الْحَرَارَةِ الْمَفْقُودَةِ مِنْهُ.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ لِشِدَّةِ تَيَّارٍ مُحَدَّدَةٍ 𝐼 لِلتَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ، سَيَصِلُ السِّلْكُ سَرِيعًا إِلَى دَرَجَةِ حَرَارَةٍ تَكُونُ عِنْدَهَا كَمِّيَّةُ الطَّاقَةِ الْحَرَارِيَّةِ الْمُتَوَلِّدَةِ فِيهِ مُسَاوِيَةً لِكَمِّيَّةِ الْحَرَارَةِ الْمَفْقُودَةِ مِنْهُ.</s>
236 <s>يُمْكِنُنَا الْقَوْلُ إِنَّ السِّلْكَ يَصِلُ إِلَى حَالَةِ اتِّزَانٍ حَرَارِيٍّ مَعَ مُحِيطِهِ، وَعِنْدَ هَذِهِ النُّقْطَةِ تَظَلُّ دَرَجَةُ الْحَرَارَةِ ثَابِتَةً.</s> <s>يُمْكِنُنَا الْقَوْلُ إِنَّ السِّلْكَ يَصِلُ إِلَى حَالَةِ اتِّزَانٍ حَرَارِيٍّ مَعَ مُحِيطِهِ، وَعِنْدَ هَذِهِ النُّقْطَةِ تَظَلُّ دَرَجَةُ الْحَرَارَةِ ثَابِتَةً.</s>
237 <s>إِذَا ظَلَّتْ دَرَجَةُ حَرَارَةِ سِلْكِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ ثَابِتَةً، فَإِنَّ الْمِقْدَارَ الَّذِي تَمَدَّدَ بِهِ يَكُونُ ثَابِتًا أَيْضًا، مِمَّا يَعْنِي أَنَّ لَدَيْنَا انْحِرَافًا ثَابِتًا لِلْمُؤَشِّرِ عَلَى الْقُرْصِ.</s> <s>إِذَا ظَلَّتْ دَرَجَةُ حَرَارَةِ سِلْكِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ ثَابِتَةً، فَإِنَّ الْمِقْدَارَ الَّذِي تَمَدَّدَ بِهِ يَكُونُ ثَابِتًا أَيْضًا، مِمَّا يَعْنِي أَنَّ لَدَيْنَا انْحِرَافًا ثَابِتًا لِلْمُؤَشِّرِ عَلَى الْقُرْصِ.</s>
238 <s>إِذَا قُمْنَا الْآنَ بِزِيَادَةِ شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ فِي الدَّائِرَةِ، فَسَتَزِيدُ كَمِّيَّةُ الْحَرَارَةِ الَّتِي تَتَوَلَّدُ فِي السِّلْكِ بِدَرَجَةٍ أَكْبَرَ، وَهُوَ مَا يُؤَدِّي إِلَى وُصُولِ السِّلْكِ إِلَى الِاتِّزَانِ الْحَرَارِيِّ عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ أَعْلَى وَيَتَمَدَّدُ أَكْثَرَ قَلِيلًا وَيَزِيدُ مِنِ انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ.</s> <s>إِذَا قُمْنَا الْآنَ بِزِيَادَةِ شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ فِي الدَّائِرَةِ، فَسَتَزِيدُ كَمِّيَّةُ الْحَرَارَةِ الَّتِي تَتَوَلَّدُ فِي السِّلْكِ بِدَرَجَةٍ أَكْبَرَ، وَهُوَ مَا يُؤَدِّي إِلَى وُصُولِ السِّلْكِ إِلَى الِاتِّزَانِ الْحَرَارِيِّ عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ أَعْلَى وَيَتَمَدَّدُ أَكْثَرَ قَلِيلًا وَيَزِيدُ مِنِ انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ.</s>
239 <s>وَهَذِهِ هِيَ الطَّرِيقَةُ الَّتِي يَعْمَلُ بِهَا الْأَمِيتَرُ الْحَرَارِيُّ.</s> <s>وَهَذِهِ هِيَ الطَّرِيقَةُ الَّتِي يَعْمَلُ بِهَا الْأَمِيتَرُ الْحَرَارِيُّ.</s>
240 <s>أَحَدُ الْأَشْيَاءِ الْمُهِمَّةِ الَّتِي يَجِبُ مُلَاحَظَتُهَا بِشَأْنِ هَذَا النَّوْعِ مِنَ الْأَمِيتَرَاتِ هُوَ أَنَّ التَّدْرِيجَ عَلَى الْقُرْصِ لَيْسَ مُنْتَظِمًا.</s> <s>أَحَدُ الْأَشْيَاءِ الْمُهِمَّةِ الَّتِي يَجِبُ مُلَاحَظَتُهَا بِشَأْنِ هَذَا النَّوْعِ مِنَ الْأَمِيتَرَاتِ هُوَ أَنَّ التَّدْرِيجَ عَلَى الْقُرْصِ لَيْسَ مُنْتَظِمًا.</s>
241 <s>يَرْجِعُ ذَلِكَ إِلَى حَقِيقَةِ أَنَّ كَمِّيَّةَ الْحَرَارَةِ الْمُتَوَلِّدَةِ فِي السِّلْكِ تَتَنَاسَبُ طَرْدِيًّا مَعَ مُرَبَّعِ شِدَّةِ التَّيَّارِ.</s> <s>يَرْجِعُ ذَلِكَ إِلَى حَقِيقَةِ أَنَّ كَمِّيَّةَ الْحَرَارَةِ الْمُتَوَلِّدَةِ فِي السِّلْكِ تَتَنَاسَبُ طَرْدِيًّا مَعَ مُرَبَّعِ شِدَّةِ التَّيَّارِ.</s>
242 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ إِذَا أَرَدْنَا زِيَادَةَ شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ بِمُعَدَّلٍ ثَابِتٍ، فَإِنَّ كَمِّيَّةَ الْحَرَارَةِ الْمُتَوَلِّدَةِ فِي السِّلْكِ سَتَرْتَفِعُ بِمُعَدَّلٍ مُتَزَايِدٍ.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ إِذَا أَرَدْنَا زِيَادَةَ شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ بِمُعَدَّلٍ ثَابِتٍ، فَإِنَّ كَمِّيَّةَ الْحَرَارَةِ الْمُتَوَلِّدَةِ فِي السِّلْكِ سَتَرْتَفِعُ بِمُعَدَّلٍ مُتَزَايِدٍ.</s>
243 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ عِنْدَ التَّيَّارَاتِ الْمُنْخَفِضَةِ، مِنْ شَأْنِ زِيَادَةِ شِدَّةِ التَّيَّارِ بِمِقْدَارِ وَاحِدْ أَمْبِيرْ، أَنْ تُؤَدِّيَ إِلَى حَرَكَةٍ صَغِيرَةٍ نِسْبِيًّا لِلْمُؤَشِّرِ.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ عِنْدَ التَّيَّارَاتِ الْمُنْخَفِضَةِ، مِنْ شَأْنِ زِيَادَةِ شِدَّةِ التَّيَّارِ بِمِقْدَارِ وَاحِدْ أَمْبِيرْ، أَنْ تُؤَدِّيَ إِلَى حَرَكَةٍ صَغِيرَةٍ نِسْبِيًّا لِلْمُؤَشِّرِ.</s>
244 <s>لَكِنْ إِذَا قُمْنَا بِزِيَادَةِ شِدَّةِ التَّيَّارِ بِمِقْدَارِ وَاحِدْ أَمْبِيرْ مَرَّةً أُخْرَى، فَسَيَكُونُ لِهَذَا تَأْثِيرٌ أَكْبَرُ عَلَى كَمِّيَّةِ الْحَرَارَةِ الْمُتَوَلِّدَةِ فِي السِّلْكِ، وَمِنْ ثَمَّ يَتَسَبَّبُ فِي حَرَكَةٍ أَكْبَرَ لِلْمُؤَشِّرِ.</s> <s>لَكِنْ إِذَا قُمْنَا بِزِيَادَةِ شِدَّةِ التَّيَّارِ بِمِقْدَارِ وَاحِدْ أَمْبِيرْ مَرَّةً أُخْرَى، فَسَيَكُونُ لِهَذَا تَأْثِيرٌ أَكْبَرُ عَلَى كَمِّيَّةِ الْحَرَارَةِ الْمُتَوَلِّدَةِ فِي السِّلْكِ، وَمِنْ ثَمَّ يَتَسَبَّبُ فِي حَرَكَةٍ أَكْبَرَ لِلْمُؤَشِّرِ.</s>
245 <s>وَالنَّتِيجَةُ هِيَ أَنَّ زِيَادَةَ شِدَّةِ التَّيَّارِ بِقِيَمٍ مُتَسَاوِيَةٍ سَيُقَابِلُهَا مَسَافَاتٌ مُتَزَايِدَةٌ عَلَى تَدْرِيجِ الْقُرْصِ.</s> <s>وَالنَّتِيجَةُ هِيَ أَنَّ زِيَادَةَ شِدَّةِ التَّيَّارِ بِقِيَمٍ مُتَسَاوِيَةٍ سَيُقَابِلُهَا مَسَافَاتٌ مُتَزَايِدَةٌ عَلَى تَدْرِيجِ الْقُرْصِ.</s>
246 <s>بَعْدَ أَنْ تَعَرَّفْنَا عَلَى كَيْفِيَّةِ عَمَلِ الْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ، لِنُحَاوِلِ الْإِجَابَةَ عَنْ سُؤَالٍ تَدْرِيبِيٍّ.</s> <s>بَعْدَ أَنْ تَعَرَّفْنَا عَلَى كَيْفِيَّةِ عَمَلِ الْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ، لِنُحَاوِلِ الْإِجَابَةَ عَنْ سُؤَالٍ تَدْرِيبِيٍّ.</s>
247 <s>يَتَمَدَّدُ سِلْكٌ مَصْنُوعٌ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ فِي أَمِيتَرٍ حَرَارِيٍّ عِنْدَمَا تَزْدَادُ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ، وَيَنْكَمِشُ عِنْدَمَا تَقِلُّ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ.</s> <s>يَتَمَدَّدُ سِلْكٌ مَصْنُوعٌ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ فِي أَمِيتَرٍ حَرَارِيٍّ عِنْدَمَا تَزْدَادُ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ، وَيَنْكَمِشُ عِنْدَمَا تَقِلُّ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ.</s>
248 <s>تَعْتَمِدُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ السِّلْكِ عَلَى شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي السِّلْكِ.</s> <s>تَعْتَمِدُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ السِّلْكِ عَلَى شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي السِّلْكِ.</s>
249 <s>سَوْفَ يُعْطِي أَمِيتَرٌ حَرَارِيٌّ يَسْتَخْدِمُ سِلْكًا مِثْلَ هَذَا قِرَاءَةً ثَابِتَةً لِتَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ لَهُ قِيمَةٌ عُظْمَى مُعَيَّنَةٌ.</s> <s>سَوْفَ يُعْطِي أَمِيتَرٌ حَرَارِيٌّ يَسْتَخْدِمُ سِلْكًا مِثْلَ هَذَا قِرَاءَةً ثَابِتَةً لِتَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ لَهُ قِيمَةٌ عُظْمَى مُعَيَّنَةٌ.</s>
250 <s>أَيٌّ مِنَ الْآتِي يَشْرَحُ بِشَكْلٍ صَحِيحٍ كَيْفَ يُمْكِنُ أَنْ تَنْتُجَ عَنْ تَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ تَرَدُّدُهُ <number say-as="خَمْسُونَ"><ltr>50</ltr></number> هِرْتِزْ يَمُرُّ فِي سِلْكٍ قِرَاءَةٌ ثَابِتَةٌ عَلَى الْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ؟</s> <s>أَيٌّ مِنَ الْآتِي يَشْرَحُ بِشَكْلٍ صَحِيحٍ كَيْفَ يُمْكِنُ أَنْ تَنْتُجَ عَنْ تَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ تَرَدُّدُهُ خَمْسُونَ هِرْتِزْ يَمُرُّ فِي سِلْكٍ قِرَاءَةٌ ثَابِتَةٌ عَلَى الْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ؟</s>
251 <s>(أ) يُسَخِّنُ السِّلْكُ الْمُكَوِّنَاتِ الْمِيكَانِيكِيَّةَ الْأُخْرَى فِي الْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ.</s> <s>(أ) يُسَخِّنُ السِّلْكُ الْمُكَوِّنَاتِ الْمِيكَانِيكِيَّةَ الْأُخْرَى فِي الْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ.</s>
252 <s>تَمَدُّدُ هَذِهِ الْمُكَوِّنَاتِ وَانْكِمَاشُهَا يَكُونَانِ مُخْتَلِفَيْنِ فِي الطَّوْرِ؛ وَلِذَلِكَ تَظَلُّ الْقِرَاءَةُ عَلَى الْأَمِيتَرِ ثَابِتَةً.</s> <s>تَمَدُّدُ هَذِهِ الْمُكَوِّنَاتِ وَانْكِمَاشُهَا يَكُونَانِ مُخْتَلِفَيْنِ فِي الطَّوْرِ؛ وَلِذَلِكَ تَظَلُّ الْقِرَاءَةُ عَلَى الْأَمِيتَرِ ثَابِتَةً.</s>
253 <s>(ب) يَتَمَدَّدُ السِّلْكُ عِنْدَمَا تَزْدَادُ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ بِشَكْلٍ أَسْرَعَ مِنِ انْكِمَاشِهِ عِنْدَمَا تَقِلُّ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ؛ وَلِذَلِكَ لَا تَنْخَفِضُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ السِّلْكِ أَبَدًا لِمُدَّةٍ كَافِيَةٍ تَجْعَلُ السِّلْكَ يَنْكَمِشُ بِشَكْلٍ مَلْحُوظٍ.</s> <s>(ب) يَتَمَدَّدُ السِّلْكُ عِنْدَمَا تَزْدَادُ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ بِشَكْلٍ أَسْرَعَ مِنِ انْكِمَاشِهِ عِنْدَمَا تَقِلُّ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ؛ وَلِذَلِكَ لَا تَنْخَفِضُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ السِّلْكِ أَبَدًا لِمُدَّةٍ كَافِيَةٍ تَجْعَلُ السِّلْكَ يَنْكَمِشُ بِشَكْلٍ مَلْحُوظٍ.</s>
254 <s>(ج) التَّرَدُّدُ الَّذِي يَتَعَرَّضُ عِنْدَهُ السِّلْكُ لِدَوْرَاتٍ مِنَ التَّمَدُّدِ وَالِانْكِمَاشِ أَصْغَرُ بِكَثِيرٍ مِنْ تَرَدُّدِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ؛ وَلِذَلِكَ تَمَدُّدُ السِّلْكِ يُنَاظِرُ الْقِيمَةَ الْفَعَّالَةَ لِلتَّيَّارِ.</s> <s>(ج) التَّرَدُّدُ الَّذِي يَتَعَرَّضُ عِنْدَهُ السِّلْكُ لِدَوْرَاتٍ مِنَ التَّمَدُّدِ وَالِانْكِمَاشِ أَصْغَرُ بِكَثِيرٍ مِنْ تَرَدُّدِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ؛ وَلِذَلِكَ تَمَدُّدُ السِّلْكِ يُنَاظِرُ الْقِيمَةَ الْفَعَّالَةَ لِلتَّيَّارِ.</s>
255 <s>الْمَطْلُوبُ فِي هَذَا السُّؤَالِ هُوَ تَحْدِيدُ السَّبَبِ الصَّحِيحِ فِي أَنَّ الْأَمِيتَرَ الْحَرَارِيَّ يَعْرِضُ قِرَاءَةً ثَابِتَةً اسْتِجَابَةً لِلتَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s> <s>الْمَطْلُوبُ فِي هَذَا السُّؤَالِ هُوَ تَحْدِيدُ السَّبَبِ الصَّحِيحِ فِي أَنَّ الْأَمِيتَرَ الْحَرَارِيَّ يَعْرِضُ قِرَاءَةً ثَابِتَةً اسْتِجَابَةً لِلتَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s>
256 <s>هَيَّا نَمْسَحْ خِيَارَاتِ الْإِجَابَةِ مِنْ عَلَى الشَّاشَةِ الْآنَ لِنَتَمَكَّنَ مِنَ النَّظَرِ عَنْ قُرْبٍ إِلَى طَرِيقَةِ حَلِّ السُّؤَالِ.</s> <s>هَيَّا نَمْسَحْ خِيَارَاتِ الْإِجَابَةِ مِنْ عَلَى الشَّاشَةِ الْآنَ لِنَتَمَكَّنَ مِنَ النَّظَرِ عَنْ قُرْبٍ إِلَى طَرِيقَةِ حَلِّ السُّؤَالِ.</s>
257 <s>فِي الْبِدَايَةِ، لِنَتَذَكَّرْ أَنَّ التَّيَّارَ الْمُتَرَدِّدَ هُوَ تَيَّارٌ يَتَغَيَّرُ اتِّجَاهُهُ وَمِقْدَارُهُ بِاسْتِمْرَارٍ.</s> <s>فِي الْبِدَايَةِ، لِنَتَذَكَّرْ أَنَّ التَّيَّارَ الْمُتَرَدِّدَ هُوَ تَيَّارٌ يَتَغَيَّرُ اتِّجَاهُهُ وَمِقْدَارُهُ بِاسْتِمْرَارٍ.</s>
258 <s>يُمْكِنُنَا رَسْمُ تَمْثِيلٍ بَيَانِيٍّ تَكُونُ فِيهِ شِدَّةُ التَّيَّارِ عَلَى الْمِحْوَرِ الرَّأْسِيِّ وَالزَّمَنُ عَلَى الْمِحْوَرِ الْأُفُقِيِّ يُوَضِّحُ كَيْفِيَّةَ تَغَيُّرِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ بِمُرُورِ الزَّمَنِ.</s> <s>يُمْكِنُنَا رَسْمُ تَمْثِيلٍ بَيَانِيٍّ تَكُونُ فِيهِ شِدَّةُ التَّيَّارِ عَلَى الْمِحْوَرِ الرَّأْسِيِّ وَالزَّمَنُ عَلَى الْمِحْوَرِ الْأُفُقِيِّ يُوَضِّحُ كَيْفِيَّةَ تَغَيُّرِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ بِمُرُورِ الزَّمَنِ.</s>
259 <s>فِي الْبِدَايَةِ، عِنْدَ الزَّمَنِ صِفْرٍ، تَكُونُ قِيمَةُ التَّيَّارِ صِفْرًا.</s> <s>فِي الْبِدَايَةِ، عِنْدَ الزَّمَنِ صِفْرٍ، تَكُونُ قِيمَةُ التَّيَّارِ صِفْرًا.</s>
260 <s>بَعْدَ ذَلِكَ، يُمْكِنُنَا مُلَاحَظَةُ أَنَّ التَّيَّارَ يَزِيدُ لِأَعْلَى قِيمَةٍ عُظْمَى قَبْلَ أَنْ يَنْخَفِضَ مَرَّةً أُخْرَى إِلَى الصِّفْرِ.</s> <s>بَعْدَ ذَلِكَ، يُمْكِنُنَا مُلَاحَظَةُ أَنَّ التَّيَّارَ يَزِيدُ لِأَعْلَى قِيمَةٍ عُظْمَى قَبْلَ أَنْ يَنْخَفِضَ مَرَّةً أُخْرَى إِلَى الصِّفْرِ.</s>
261 <s>وَبَعْدَ ذَلِكَ، يَزْدَادُ التَّيَّارُ فِي الِاتِّجَاهِ السَّالِبِ حَتَّى أَعْلَى قِيمَةٍ سَالِبَةٍ.</s> <s>وَبَعْدَ ذَلِكَ، يَزْدَادُ التَّيَّارُ فِي الِاتِّجَاهِ السَّالِبِ حَتَّى أَعْلَى قِيمَةٍ سَالِبَةٍ.</s>
262 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ التَّيَّارَ يَمُرُّ فِي الِاتِّجَاهِ الْمُعَاكِسِ.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ التَّيَّارَ يَمُرُّ فِي الِاتِّجَاهِ الْمُعَاكِسِ.</s>
263 <s>ثُمَّ يَقِلُّ مِقْدَارُ هَذَا التَّيَّارِ لِيُصْبِحَ صِفْرًا مَرَّةً أُخْرَى.</s> <s>ثُمَّ يَقِلُّ مِقْدَارُ هَذَا التَّيَّارِ لِيُصْبِحَ صِفْرًا مَرَّةً أُخْرَى.</s>
264 <s>ثُمَّ تَتَكَرَّرُ هَذِهِ الدَّوْرَةُ مِرَارًا وَتَكْرَارًا، مَعَ زِيَادَةِ التَّيَّارِ فِي اتِّجَاهٍ ثُمَّ تَنَاقُصِهِ مَرَّةً أُخْرَى، ثُمَّ زِيَادَتِهِ فِي الِاتِّجَاهِ الْعَكْسِيِّ وَتَنَاقُصِهِ مَرَّةً أُخْرَى، وَهَكَذَا.</s> <s>ثُمَّ تَتَكَرَّرُ هَذِهِ الدَّوْرَةُ مِرَارًا وَتَكْرَارًا، مَعَ زِيَادَةِ التَّيَّارِ فِي اتِّجَاهٍ ثُمَّ تَنَاقُصِهِ مَرَّةً أُخْرَى، ثُمَّ زِيَادَتِهِ فِي الِاتِّجَاهِ الْعَكْسِيِّ وَتَنَاقُصِهِ مَرَّةً أُخْرَى، وَهَكَذَا.</s>
265 <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، نَتَعَامَلُ مَعَ تَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ تَرَدُّدُهُ <number say-as="خَمْسُونَ"><ltr>50</ltr></number> هِرْتِزْ.</s> <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، نَتَعَامَلُ مَعَ تَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ تَرَدُّدُهُ خَمْسُونَ هِرْتِزْ.</s>
266 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ التَّيَّارَ يُتِمُّ <number say-as="خَمْسِينَ"><ltr>50</ltr></number> دَوْرَةً كَامِلَةً مِثْلَ هَذِهِ كُلَّ ثَانِيَةٍ، وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ التَّيَّارَ يُغَيِّرُ اتِّجَاهَهُ <number say-as="مِائَةَ"><ltr>100</ltr></number> مَرَّةٍ فِي كُلِّ ثَانِيَةٍ.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ التَّيَّارَ يُتِمُّ خَمْسِينَ دَوْرَةً كَامِلَةً مِثْلَ هَذِهِ كُلَّ ثَانِيَةٍ، وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ التَّيَّارَ يُغَيِّرُ اتِّجَاهَهُ مِائَةَ مَرَّةٍ فِي كُلِّ ثَانِيَةٍ.</s>
267 <s>وَالْآنَ، فَإِنَّ مُحَاوَلَةَ قِيَاسِ شِدَّةِ هَذَا التَّيَّارِ أَصْعَبُ بِكَثِيرٍ مِنْ قِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ الَّذِي يَبْقَى عِنْدَ مُسْتَوًى ثَابِتٍ فِي اتِّجَاهٍ وَاحِدٍ.</s> <s>وَالْآنَ، فَإِنَّ مُحَاوَلَةَ قِيَاسِ شِدَّةِ هَذَا التَّيَّارِ أَصْعَبُ بِكَثِيرٍ مِنْ قِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ الَّذِي يَبْقَى عِنْدَ مُسْتَوًى ثَابِتٍ فِي اتِّجَاهٍ وَاحِدٍ.</s>
268 <s>لِقِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ، مِنَ الشَّائِعِ اسْتِخْدَامُ جِهَازٍ يُعْرَفُ بِاسْمِ أَمِيتَرِ الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ، يَعْتَمِدُ عَلَى الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s> <s>لِقِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ، مِنَ الشَّائِعِ اسْتِخْدَامُ جِهَازٍ يُعْرَفُ بِاسْمِ أَمِيتَرِ الْمِلَفِّ الْمُتَحَرِّكِ، يَعْتَمِدُ عَلَى الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s>
269 <s>فِي الْجِلْفَانُومِتْرِ، يَتَسَبَّبُ الْمَجَالُ الْمِغْنَاطِيسِيُّ الَّذِي يُنْتِجُهُ التَّيَّارُ فِي انْحِرَافِ مُؤَشِّرٍ عَلَى قُرْصٍ مُدَرَّجٍ، بِمِقْدَارٍ يَتَنَاسَبُ مَعَ شِدَّةِ التَّيَّارِ.</s> <s>فِي الْجِلْفَانُومِتْرِ، يَتَسَبَّبُ الْمَجَالُ الْمِغْنَاطِيسِيُّ الَّذِي يُنْتِجُهُ التَّيَّارُ فِي انْحِرَافِ مُؤَشِّرٍ عَلَى قُرْصٍ مُدَرَّجٍ، بِمِقْدَارٍ يَتَنَاسَبُ مَعَ شِدَّةِ التَّيَّارِ.</s>
270 <s>هَذَا مُنَاسِبٌ تَمَامًا لِلتَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ.</s> <s>هَذَا مُنَاسِبٌ تَمَامًا لِلتَّيَّارِ الْمُسْتَمِرِّ.</s>
271 <s>لَكِنَّهُ لَا يُفِيدُ كَثِيرًا فِي حَالَةِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s> <s>لَكِنَّهُ لَا يُفِيدُ كَثِيرًا فِي حَالَةِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s>
272 <s>وَيَرْجِعُ ذَلِكَ إِلَى أَنَّ الْجِلْفَانُومِتْرَ يَقِيسُ بِكَفَاءَةٍ الْمَجَالَ الْمِغْنَاطِيسِيَّ النَّاتِجَ عَنْ تَيَّارٍ مَا.</s> <s>وَيَرْجِعُ ذَلِكَ إِلَى أَنَّ الْجِلْفَانُومِتْرَ يَقِيسُ بِكَفَاءَةٍ الْمَجَالَ الْمِغْنَاطِيسِيَّ النَّاتِجَ عَنْ تَيَّارٍ مَا.</s>
273 <s>وَإِذَا كَانَ التَّيَّارُ يَتَرَدَّدُ بِسُرْعَةٍ، فَإِنَّ الْمَجَالَ الْمِغْنَاطِيسِيَّ سَيَتَرَدَّدُ بِنَفْسِ التَّرَدُّدِ.</s> <s>وَإِذَا كَانَ التَّيَّارُ يَتَرَدَّدُ بِسُرْعَةٍ، فَإِنَّ الْمَجَالَ الْمِغْنَاطِيسِيَّ سَيَتَرَدَّدُ بِنَفْسِ التَّرَدُّدِ.</s>
274 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ إِذَا وَصَّلْنَا الْجِلْفَانُومِتْرَ بِمَصْدَرِ تَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ، فَسَنَجِدُ أَنَّ الْمُؤَشِّرَ يَتَحَرَّكُ بِسُرْعَةٍ مِنْ جَانِبٍ إِلَى آخَرَ، وَهُوَ مَا يَجْعَلُ الْحُصُولَ عَلَى قِرَاءَةٍ دَقِيقَةٍ أَمْرًا مُسْتَحِيلًا.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ إِذَا وَصَّلْنَا الْجِلْفَانُومِتْرَ بِمَصْدَرِ تَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ، فَسَنَجِدُ أَنَّ الْمُؤَشِّرَ يَتَحَرَّكُ بِسُرْعَةٍ مِنْ جَانِبٍ إِلَى آخَرَ، وَهُوَ مَا يَجْعَلُ الْحُصُولَ عَلَى قِرَاءَةٍ دَقِيقَةٍ أَمْرًا مُسْتَحِيلًا.</s>
275 <s>فِي الْمُقَابِلِ، الْأَمِيتَرُ الْحَرَارِيُّ، مِثْلُ ذَلِكَ الْمَذْكُورِ فِي هَذَا السُّؤَالِ، هُوَ أَمِيتَرٌ صُمِّمَ عَلَى وَجْهِ التَّحْدِيدِ لِقِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s> <s>فِي الْمُقَابِلِ، الْأَمِيتَرُ الْحَرَارِيُّ، مِثْلُ ذَلِكَ الْمَذْكُورِ فِي هَذَا السُّؤَالِ، هُوَ أَمِيتَرٌ صُمِّمَ عَلَى وَجْهِ التَّحْدِيدِ لِقِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s>
276 <s>وَلَا يَقُومُ بِذَلِكَ بِاسْتِخْدَامِ التَّأْثِيرَاتِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ لِلتَّيَّارِ مِثْلَ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s> <s>وَلَا يَقُومُ بِذَلِكَ بِاسْتِخْدَامِ التَّأْثِيرَاتِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ لِلتَّيَّارِ مِثْلَ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s>
277 <s>وَإِنَّمَا يَقِيسُ التَّأْثِيرَاتِ الْحَرَارِيَّةَ لِلشِّحْنَةِ الْمُتَدَفِّقَةِ فِي سِلْكٍ.</s> <s>وَإِنَّمَا يَقِيسُ التَّأْثِيرَاتِ الْحَرَارِيَّةَ لِلشِّحْنَةِ الْمُتَدَفِّقَةِ فِي سِلْكٍ.</s>
278 <s>يُمْكِنُ لِلْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ أَنْ يَقِيسَ التَّيَّارَ الْمُتَرَدِّدَ فِي دَائِرَةٍ كَهْرَبِيَّةٍ مِنْ خِلَالِ إِتَاحَةِ تَدَفُّقِ جُزْءٍ مِنْ هَذَا التَّيَّارِ عَبْرَ سِلْكٍ مَصْنُوعٍ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ.</s> <s>يُمْكِنُ لِلْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ أَنْ يَقِيسَ التَّيَّارَ الْمُتَرَدِّدَ فِي دَائِرَةٍ كَهْرَبِيَّةٍ مِنْ خِلَالِ إِتَاحَةِ تَدَفُّقِ جُزْءٍ مِنْ هَذَا التَّيَّارِ عَبْرَ سِلْكٍ مَصْنُوعٍ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ.</s>
279 <s>وَيَتَّصِلُ بِهَذَا السِّلْكِ خَيْطٌ حَرِيرِيٌّ يَمُرُّ عَلَى بَكْرَةٍ مُتَّصِلَةٍ بَعْدَ ذَلِكَ بِزُنْبُرُكٍ يَجْعَلُهُ مَشْدُودًا.</s> <s>وَيَتَّصِلُ بِهَذَا السِّلْكِ خَيْطٌ حَرِيرِيٌّ يَمُرُّ عَلَى بَكْرَةٍ مُتَّصِلَةٍ بَعْدَ ذَلِكَ بِزُنْبُرُكٍ يَجْعَلُهُ مَشْدُودًا.</s>
280 <s>الْبَكْرَةُ مُتَّصِلَةٌ بِمُؤَشِّرٍ، وَهُوَ يَتَحَرَّكُ عَلَى قُرْصٍ مُدَرَّجٍ.</s> <s>الْبَكْرَةُ مُتَّصِلَةٌ بِمُؤَشِّرٍ، وَهُوَ يَتَحَرَّكُ عَلَى قُرْصٍ مُدَرَّجٍ.</s>
281 <s>وَطَرِيقَةُ الْعَمَلِ هِيَ أَنَّ السِّلْكَ الْمَصْنُوعَ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ تَتَوَلَّدُ فِيهِ حَرَارَةٌ عِنْدَمَا تَتَدَفَّقُ الشِّحْنَةُ عَبْرَهُ بِسَبَبِ فَقْدِ الطَّاقَةِ فِي الْمُقَاوَمَةِ.</s> <s>وَطَرِيقَةُ الْعَمَلِ هِيَ أَنَّ السِّلْكَ الْمَصْنُوعَ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ تَتَوَلَّدُ فِيهِ حَرَارَةٌ عِنْدَمَا تَتَدَفَّقُ الشِّحْنَةُ عَبْرَهُ بِسَبَبِ فَقْدِ الطَّاقَةِ فِي الْمُقَاوَمَةِ.</s>
282 <s>بِالرَّغْمِ مِنْ أَنَّ بَعْضًا مِنْ هَذِهِ الْحَرَارَةِ تُفْقَدُ لِمُحِيطِهَا مِنْ خِلَالِ التَّوْصِيلِ وَالْإِشْعَاعِ، تَزِيدُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ السِّلْكِ نَفْسِهِ، وَهُوَ مَا يَجْعَلُهُ يَتَمَدَّدُ حَرَارِيًّا.</s> <s>بِالرَّغْمِ مِنْ أَنَّ بَعْضًا مِنْ هَذِهِ الْحَرَارَةِ تُفْقَدُ لِمُحِيطِهَا مِنْ خِلَالِ التَّوْصِيلِ وَالْإِشْعَاعِ، تَزِيدُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ السِّلْكِ نَفْسِهِ، وَهُوَ مَا يَجْعَلُهُ يَتَمَدَّدُ حَرَارِيًّا.</s>
283 <s>وَمَعَ زِيَادَةِ دَرَجَةِ حَرَارَةِ السِّلْكِ، يَزْدَادُ أَيْضًا مُعَدَّلُ انْتِقَالِ الْحَرَارَةِ إِلَى مُحِيطِهِ، حَتَّى يَتَسَاوَى فِي النِّهَايَةِ مَعَ مُعَدَّلِ تَبْدِيدِ السِّلْكِ لِلطَّاقَةِ الْكَهْرَبِيَّةِ.</s> <s>وَمَعَ زِيَادَةِ دَرَجَةِ حَرَارَةِ السِّلْكِ، يَزْدَادُ أَيْضًا مُعَدَّلُ انْتِقَالِ الْحَرَارَةِ إِلَى مُحِيطِهِ، حَتَّى يَتَسَاوَى فِي النِّهَايَةِ مَعَ مُعَدَّلِ تَبْدِيدِ السِّلْكِ لِلطَّاقَةِ الْكَهْرَبِيَّةِ.</s>
284 <s>عِنْدَ هَذِهِ النُّقْطَةِ، تَتَوَقَّفُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ السِّلْكِ عَنْ الِارْتِفَاعِ.</s> <s>عِنْدَ هَذِهِ النُّقْطَةِ، تَتَوَقَّفُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ السِّلْكِ عَنْ الِارْتِفَاعِ.</s>
285 <s>وَهُنَا تُصْبِحُ الْأُمُورُ مُثِيرَةً لِلِاهْتِمَامِ.</s> <s>وَهُنَا تُصْبِحُ الْأُمُورُ مُثِيرَةً لِلِاهْتِمَامِ.</s>
286 <s>كَمَا ذَكَرْنَا فِي السُّؤَالِ، فَإِنَّ دَرَجَةَ حَرَارَةِ السِّلْكِ تَعْتَمِدُ عَلَى شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي السِّلْكِ.</s> <s>كَمَا ذَكَرْنَا فِي السُّؤَالِ، فَإِنَّ دَرَجَةَ حَرَارَةِ السِّلْكِ تَعْتَمِدُ عَلَى شِدَّةِ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي السِّلْكِ.</s>
287 <s>لَكِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ التَّيَّارَ الْمَارَّ فِي السِّلْكِ يَتَرَدَّدُ بِسُرْعَةٍ.</s> <s>لَكِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ التَّيَّارَ الْمَارَّ فِي السِّلْكِ يَتَرَدَّدُ بِسُرْعَةٍ.</s>
288 <s>لِمَاذَا إِذَنْ لَا تَتَذَبْذَبُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ هَذَا السِّلْكِ أَيْضًا؟</s> <s>لِمَاذَا إِذَنْ لَا تَتَذَبْذَبُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ هَذَا السِّلْكِ أَيْضًا؟</s>
289 <s>بِبَسَاطَةٍ، التَّمَدُّدُ وَالِانْكِمَاشُ الْحَرَارِيُّ فِي هَذَا السِّلْكِ أَبْطَأُ كَثِيرًا مِنْ تَرَدُّدِ التَّيَّارِ.</s> <s>بِبَسَاطَةٍ، التَّمَدُّدُ وَالِانْكِمَاشُ الْحَرَارِيُّ فِي هَذَا السِّلْكِ أَبْطَأُ كَثِيرًا مِنْ تَرَدُّدِ التَّيَّارِ.</s>
290 <s>فِي فَتْرَةٍ زَمَنِيَّةٍ مُعَيَّنَةٍ، تَتَنَاسَبُ الْحَرَارَةُ الْمُتَوَلِّدَةُ فِي السِّلْكِ <ltr>𝑄</ltr> تَنَاسُبًا طَرْدِيًّا مَعَ مُرَبَّعِ شِدَّةِ التَّيَّارِ.</s> <s>فِي فَتْرَةٍ زَمَنِيَّةٍ مُعَيَّنَةٍ، تَتَنَاسَبُ الْحَرَارَةُ الْمُتَوَلِّدَةُ فِي السِّلْكِ 𝑄 تَنَاسُبًا طَرْدِيًّا مَعَ مُرَبَّعِ شِدَّةِ التَّيَّارِ.</s>
291 <s>لِذَا فَمِنَ النَّاحِيَةِ الْفَنِّيَّةِ، يَتَوَلَّدُ فِي السِّلْكِ الْمَزِيدُ مِنَ الْحَرَارَةِ عِنْدَمَا يَكُونُ مِقْدَارُ التَّيَّارِ عِنْدَ أَقْصَى قِيمَةٍ لَهُ، وَهُوَ مَا يُنَاظِرُ هَذِهِ الْمَوَاضِعَ عَلَى التَّمْثِيلِ الْبَيَانِيِّ.</s> <s>لِذَا فَمِنَ النَّاحِيَةِ الْفَنِّيَّةِ، يَتَوَلَّدُ فِي السِّلْكِ الْمَزِيدُ مِنَ الْحَرَارَةِ عِنْدَمَا يَكُونُ مِقْدَارُ التَّيَّارِ عِنْدَ أَقْصَى قِيمَةٍ لَهُ، وَهُوَ مَا يُنَاظِرُ هَذِهِ الْمَوَاضِعَ عَلَى التَّمْثِيلِ الْبَيَانِيِّ.</s>
292 <s>لَكِنَّ دَرَجَةَ الْحَرَارَةِ الْكُلِّيَّةَ لِلسِّلْكِ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى تَأْثِيرِ الِانْكِمَاشِ الْحَرَارِيِّ وَالتَّمَدُّدِ، تَتَغَيَّرُ بِبُطْءٍ شَدِيدٍ بِحَيْثُ لَا يَكْفِي الْوَقْتُ لِكَيْ يَبْرُدَ السِّلْكُ وَيَنْكَمِشَ بَيْنَ هَاتَيْنِ النُّقْطَتَيْنِ اللَّتَيْنِ تُسَاوِيَانِ أَقْصَى مِقْدَارٍ لِلتَّيَّارِ.</s> <s>لَكِنَّ دَرَجَةَ الْحَرَارَةِ الْكُلِّيَّةَ لِلسِّلْكِ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى تَأْثِيرِ الِانْكِمَاشِ الْحَرَارِيِّ وَالتَّمَدُّدِ، تَتَغَيَّرُ بِبُطْءٍ شَدِيدٍ بِحَيْثُ لَا يَكْفِي الْوَقْتُ لِكَيْ يَبْرُدَ السِّلْكُ وَيَنْكَمِشَ بَيْنَ هَاتَيْنِ النُّقْطَتَيْنِ اللَّتَيْنِ تُسَاوِيَانِ أَقْصَى مِقْدَارٍ لِلتَّيَّارِ.</s>
293 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ فِي حَالَةِ تَيَّارٍ لَهُ قِيمَةٌ قُصْوَى مُعَيَّنَةٌ، سَيُعْطِينَا الْأَمِيتَرُ الْحَرَارِيُّ قِرَاءَةً ثَابِتَةً.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ فِي حَالَةِ تَيَّارٍ لَهُ قِيمَةٌ قُصْوَى مُعَيَّنَةٌ، سَيُعْطِينَا الْأَمِيتَرُ الْحَرَارِيُّ قِرَاءَةً ثَابِتَةً.</s>
294 <s>وَالْآنَ، إِذَا نَظَرْنَا مَرَّةً أُخْرَى إِلَى خِيَارَاتِ الْإِجَابَةِ، يُمْكِنُنَا رُؤْيَةُ أَنَّ أَفْضَلَ وَصْفٍ لَهَا هُوَ فِي الْخِيَارِ (ج).</s> <s>وَالْآنَ، إِذَا نَظَرْنَا مَرَّةً أُخْرَى إِلَى خِيَارَاتِ الْإِجَابَةِ، يُمْكِنُنَا رُؤْيَةُ أَنَّ أَفْضَلَ وَصْفٍ لَهَا هُوَ فِي الْخِيَارِ (ج).</s>
295 <s>يُمْكِنُ لِتَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ تَرَدُّدُهُ <number say-as="خَمْسُونَ"><ltr>50</ltr></number> هِرْتِزْ أَنْ يُنْتِجَ قِرَاءَةً ثَابِتَةً لِلْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ؛ لِأَنَّ التَّرَدُّدَ الَّذِي تَحْدُثُ عِنْدَهُ دَوْرَةٌ كَامِلَةٌ مِنَ التَّمَدُّدِ وَالِانْكِمَاشِ يَكُونُ أَصْغَرَ بِكَثِيرٍ مِنْ تَرَدُّدِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s> <s>يُمْكِنُ لِتَيَّارٍ مُتَرَدِّدٍ تَرَدُّدُهُ خَمْسُونَ هِرْتِزْ أَنْ يُنْتِجَ قِرَاءَةً ثَابِتَةً لِلْأَمِيتَرِ الْحَرَارِيِّ؛ لِأَنَّ التَّرَدُّدَ الَّذِي تَحْدُثُ عِنْدَهُ دَوْرَةٌ كَامِلَةٌ مِنَ التَّمَدُّدِ وَالِانْكِمَاشِ يَكُونُ أَصْغَرَ بِكَثِيرٍ مِنْ تَرَدُّدِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s>
296 <s>إِذَنْ، تَمَدُّدُ السِّلْكِ يُنَاظِرُ الْقِيمَةَ الْفَعَّالَةَ لِلتَّيَّارِ.</s> <s>إِذَنْ، تَمَدُّدُ السِّلْكِ يُنَاظِرُ الْقِيمَةَ الْفَعَّالَةَ لِلتَّيَّارِ.</s>
297 <s>لِنُرَاجِعِ الْآنَ بَعْضَ النِّقَاطِ الْأَسَاسِيَّةِ الَّتِي تَعَلَّمْنَاهَا فِي هَذَا الدَّرْسِ.</s> <s>لِنُرَاجِعِ الْآنَ بَعْضَ النِّقَاطِ الْأَسَاسِيَّةِ الَّتِي تَعَلَّمْنَاهَا فِي هَذَا الدَّرْسِ.</s>
298 <s>عَرَفْنَا أَنَّ الْأَمِيتَرَ الْحَرَارِيَّ يَسْتَخْدِمُ فَقْدَ الطَّاقَةِ فِي مُقَاوَمَةٍ فِي سِلْكٍ مَصْنُوعٍ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ لِقِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s> <s>عَرَفْنَا أَنَّ الْأَمِيتَرَ الْحَرَارِيَّ يَسْتَخْدِمُ فَقْدَ الطَّاقَةِ فِي مُقَاوَمَةٍ فِي سِلْكٍ مَصْنُوعٍ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ لِقِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s>
299 <s>يُوَصَّلُ السِّلْكُ الْمَصْنُوعُ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ بِمُقَاوَمَةٍ مُجَزِّئَةٍ لِلتَّيَّارِ عَلَى التَّوَازِي، وَيَتَسَبَّبُ التَّيَّارُ الْمُتَرَدِّدُ فِي السِّلْكِ فِي زِيَادَةِ دَرَجَةِ حَرَارَتِهِ.</s> <s>يُوَصَّلُ السِّلْكُ الْمَصْنُوعُ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ وَالْإِيرِيدْيُومْ بِمُقَاوَمَةٍ مُجَزِّئَةٍ لِلتَّيَّارِ عَلَى التَّوَازِي، وَيَتَسَبَّبُ التَّيَّارُ الْمُتَرَدِّدُ فِي السِّلْكِ فِي زِيَادَةِ دَرَجَةِ حَرَارَتِهِ.</s>
300 <s>يُقَاسُ التَّمَدُّدُ الْحَرَارِيُّ لِلسِّلْكِ الْمَصْنُوعِ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ بِاسْتِخْدَامِ زُنْبُرُكٍ وَخَيْطٍ حَرِيرِيٍّ وَبَكْرَةٍ وَمُؤَشِّرٍ يَتَحَرَّكُ عَلَى قُرْصٍ مُدَرَّجٍ.</s> <s>يُقَاسُ التَّمَدُّدُ الْحَرَارِيُّ لِلسِّلْكِ الْمَصْنُوعِ مِنْ سَبِيكَةِ الْبِلَاتِينُومْ بِاسْتِخْدَامِ زُنْبُرُكٍ وَخَيْطٍ حَرِيرِيٍّ وَبَكْرَةٍ وَمُؤَشِّرٍ يَتَحَرَّكُ عَلَى قُرْصٍ مُدَرَّجٍ.</s>
301 <s>وَمِقْدَارُ التَّمَدُّدِ الْحَرَارِيِّ يُنَاظِرُ الْقِيمَةَ الْفَعَّالَةَ لِلتَّيَّارِ.</s> <s>وَمِقْدَارُ التَّمَدُّدِ الْحَرَارِيِّ يُنَاظِرُ الْقِيمَةَ الْفَعَّالَةَ لِلتَّيَّارِ.</s>
302 <s>هَذَا هُوَ مُلَخَّصُ أَمِيتَرِ قِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s> <s>هَذَا هُوَ مُلَخَّصُ أَمِيتَرِ قِيَاسِ التَّيَّارِ الْمُتَرَدِّدِ.</s>
303 <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَنَتَنَاوَلُ تَصْمِيمَ الْأُومِيتَرِ.</s> <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَنَتَنَاوَلُ تَصْمِيمَ الْأُومِيتَرِ.</s>
304 <s>الْأُومِيتَرُ جِهَازٌ يُسْتَخْدَمُ لِقِيَاسِ الْمُقَاوَمَةِ الْكَهْرَبِيَّةِ لِمُكَوِّنٍ مَا.</s> <s>الْأُومِيتَرُ جِهَازٌ يُسْتَخْدَمُ لِقِيَاسِ الْمُقَاوَمَةِ الْكَهْرَبِيَّةِ لِمُكَوِّنٍ مَا.</s>
305 <s>فِي مُخَطَّطَاتِ الدَّوَائِرِ الْكَهْرَبِيَّةِ، يُمْكِنُنَا تَمْثِيلُ الْأُومِيتَرِ بِحَرْفِ <ltr>Ω</ltr> دَاخِلَ دَائِرَةٍ.</s> <s>فِي مُخَطَّطَاتِ الدَّوَائِرِ الْكَهْرَبِيَّةِ، يُمْكِنُنَا تَمْثِيلُ الْأُومِيتَرِ بِحَرْفِ omega دَاخِلَ دَائِرَةٍ.</s>
306 <s>وَفِي مُخَطَّطِ الدَّائِرَةِ هَذَا، يُسْتَخْدَمُ الْأُومِيتَرُ لِقِيَاسِ قِيمَةِ مُقَاوَمَةِ اخْتِبَارِ <ltr>𝑅𝑥</ltr>.</s> <s>وَفِي مُخَطَّطِ الدَّائِرَةِ هَذَا، يُسْتَخْدَمُ الْأُومِيتَرُ لِقِيَاسِ قِيمَةِ مُقَاوَمَةِ اخْتِبَارِ 𝑅𝑥.</s>
307 <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَنَتَعَرَّفُ عَلَى كَيْفِيَّةِ تَكْوِينِ أُومِيتَرْ بِاسْتِخْدَامِ بَطَّارِيَّةٍ، وَجِلْفَانُومِتْرْ، وَمُقَاوَمَةٍ مُتَغَيِّرَةٍ، وَمُقَاوَمَةٍ ثَابِتَةٍ مُوَصَّلِينَ عَلَى التَّوَالِي.</s> <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَنَتَعَرَّفُ عَلَى كَيْفِيَّةِ تَكْوِينِ أُومِيتَرْ بِاسْتِخْدَامِ بَطَّارِيَّةٍ، وَجِلْفَانُومِتْرْ، وَمُقَاوَمَةٍ مُتَغَيِّرَةٍ، وَمُقَاوَمَةٍ ثَابِتَةٍ مُوَصَّلِينَ عَلَى التَّوَالِي.</s>
308 <s>إِذَنْ لِكَيْ نَبْدَأَ، لِنُفَكِّرْ فِي مُقَاوَمَةٍ.</s> <s>إِذَنْ لِكَيْ نَبْدَأَ، لِنُفَكِّرْ فِي مُقَاوَمَةٍ.</s>
309 <s>وَلْنَفْتَرِضْ أَنَّ هَذِهِ الْمُقَاوَمَةَ لَهَا قِيمَةٌ مَا، <ltr>𝑅𝑥</ltr>، وَنُرِيدُ تَكْوِينَ أُومِيتَرْ لِكَيْ نَتَمَكَّنَ مِنْ قِيَاسِ قِيمَةِ <ltr>𝑅𝑥</ltr>.</s> <s>وَلْنَفْتَرِضْ أَنَّ هَذِهِ الْمُقَاوَمَةَ لَهَا قِيمَةٌ مَا، 𝑅𝑥، وَنُرِيدُ تَكْوِينَ أُومِيتَرْ لِكَيْ نَتَمَكَّنَ مِنْ قِيَاسِ قِيمَةِ 𝑅𝑥.</s>
310 <s>يُخْبِرُنَا قَانُونُ أُومْ بِأَنَّ مُقَاوَمَةَ مُكَوِّنٍ مَا تُحْسَبُ بِقِسْمَةِ فَرْقِ الْجُهْدِ بَيْنَ طَرَفَيْ هَذَا الْمُكَوِّنِ عَلَى التَّيَّارِ الْمَارِّ فِيهِ.</s> <s>يُخْبِرُنَا قَانُونُ أُومْ بِأَنَّ مُقَاوَمَةَ مُكَوِّنٍ مَا تُحْسَبُ بِقِسْمَةِ فَرْقِ الْجُهْدِ بَيْنَ طَرَفَيْ هَذَا الْمُكَوِّنِ عَلَى التَّيَّارِ الْمَارِّ فِيهِ.</s>
311 <s>لِذَا، كَقَاعِدَةٍ عَامَّةٍ، إِذَا اسْتَطَعْنَا تَطْبِيقَ فَرْقِ جُهْدٍ مَعْلُومٍ <ltr>𝑉</ltr> عَلَى طَرَفَيْ مُقَاوَمَةٍ ثُمَّ قُمْنَا بِقِيَاسِ التَّيَّارِ <ltr>𝐼</ltr>، يُمْكِنُنَا إِذَنْ حِسَابُ قِيمَةِ هَذِهِ الْمُقَاوَمَةِ بِقِسْمَةِ فَرْقِ الْجُهْدِ عَلَى التَّيَّارِ.</s> <s>لِذَا، كَقَاعِدَةٍ عَامَّةٍ، إِذَا اسْتَطَعْنَا تَطْبِيقَ فَرْقِ جُهْدٍ مَعْلُومٍ 𝑉 عَلَى طَرَفَيْ مُقَاوَمَةٍ ثُمَّ قُمْنَا بِقِيَاسِ التَّيَّارِ 𝐼، يُمْكِنُنَا إِذَنْ حِسَابُ قِيمَةِ هَذِهِ الْمُقَاوَمَةِ بِقِسْمَةِ فَرْقِ الْجُهْدِ عَلَى التَّيَّارِ.</s>
312 <s>مَعَ وَضْعِ هَذَا فِي الِاعْتِبَارِ، فَلْنُوَصِّلْ بَطَّارِيَّةً بِالْمُقَاوَمَةِ.</s> <s>مَعَ وَضْعِ هَذَا فِي الِاعْتِبَارِ، فَلْنُوَصِّلْ بَطَّارِيَّةً بِالْمُقَاوَمَةِ.</s>
313 <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ طَبَّقْنَا فَرْقَ جُهْدٍ، نُسَمِّيهِ <ltr>𝑉</ltr>، عَلَى طَرَفَيِ الْمُقَاوَمَةِ سَنَجِدُ أَنَّ هُنَاكَ تَيَّارًا يَمُرُّ فِي الدَّائِرَةِ، وَيُمْكِنُنَا أَنْ نُسَمِّيَ هَذَا التَّيَّارَ <ltr>𝐼</ltr>.</s> <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ طَبَّقْنَا فَرْقَ جُهْدٍ، نُسَمِّيهِ 𝑉، عَلَى طَرَفَيِ الْمُقَاوَمَةِ سَنَجِدُ أَنَّ هُنَاكَ تَيَّارًا يَمُرُّ فِي الدَّائِرَةِ، وَيُمْكِنُنَا أَنْ نُسَمِّيَ هَذَا التَّيَّارَ 𝐼.</s>
314 <s>إِذَا كَانَ فَرْقُ الْجُهْدِ مَعْلُومًا، فَكُلُّ مَا عَلَيْنَا فِعْلُهُ هُوَ قِيَاسُ شِدَّةِ التَّيَّارِ <ltr>𝐼</ltr>، وَيُمْكِنُنَا حِسَابُ الْمُقَاوَمَةِ بِاسْتِخْدَامِ قَانُونِ أُومْ.</s> <s>إِذَا كَانَ فَرْقُ الْجُهْدِ مَعْلُومًا، فَكُلُّ مَا عَلَيْنَا فِعْلُهُ هُوَ قِيَاسُ شِدَّةِ التَّيَّارِ 𝐼، وَيُمْكِنُنَا حِسَابُ الْمُقَاوَمَةِ بِاسْتِخْدَامِ قَانُونِ أُومْ.</s>
315 <s>لِلْمُسَاعَدَةِ فِي قِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ، لِنَقُمْ بِإِدْخَالِ جِلْفَانُومِتْرٍ فِي الدَّائِرَةِ.</s> <s>لِلْمُسَاعَدَةِ فِي قِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ، لِنَقُمْ بِإِدْخَالِ جِلْفَانُومِتْرٍ فِي الدَّائِرَةِ.</s>
316 <s>وَلْنَتَذَكَّرْ سَرِيعًا أَنَّ الْجِلْفَانُومِتْرَ جِهَازٌ يُمْكِنُهُ قِيَاسُ شِدَّةِ تَيَّارٍ وَاتِّجَاهِهِ بِاسْتِخْدَامِ مُؤَشِّرٍ وَتَدْرِيجٍ.</s> <s>وَلْنَتَذَكَّرْ سَرِيعًا أَنَّ الْجِلْفَانُومِتْرَ جِهَازٌ يُمْكِنُهُ قِيَاسُ شِدَّةِ تَيَّارٍ وَاتِّجَاهِهِ بِاسْتِخْدَامِ مُؤَشِّرٍ وَتَدْرِيجٍ.</s>
317 <s>وَكَمُلَاحَظَةٍ جَانِبِيَّةٍ سَرِيعَةٍ، نَظَرًا لِأَنَّ مُعْظَمَ الْجِلْفَانُومِتْرَاتِ تَقِيسُ شِدَّةَ التَّيَّارِ فِي كِلَا الِاتِّجَاهَيْنِ، فَإِنَّ الصِّفْرَ يَقَعُ فِي مُنْتَصَفِ التَّدْرِيجِ.</s> <s>وَكَمُلَاحَظَةٍ جَانِبِيَّةٍ سَرِيعَةٍ، نَظَرًا لِأَنَّ مُعْظَمَ الْجِلْفَانُومِتْرَاتِ تَقِيسُ شِدَّةَ التَّيَّارِ فِي كِلَا الِاتِّجَاهَيْنِ، فَإِنَّ الصِّفْرَ يَقَعُ فِي مُنْتَصَفِ التَّدْرِيجِ.</s>
318 <s>وَبِمَا أَنَّ الْأُومِيتَرَ الَّذِي نُحَاوِلُ تَكْوِينَهُ عِبَارَةٌ عَنْ دَائِرَةِ تَيَّارٍ مُسْتَمِرٍّ، أَيْ، دَائِرَةٍ يَمُرُّ فِيهَا التَّيَّارُ فِي اتِّجَاهٍ وَاحِدٍ فَقَطْ، إِذَنْ يُمْكِنُنَا تَعْدِيلُ الْجِلْفَانُومِتْرِ بِحَيْثُ يُصْبِحُ الصِّفْرُ عِنْدَ أَحَدِ طَرَفَيِ التَّدْرِيجِ.</s> <s>وَبِمَا أَنَّ الْأُومِيتَرَ الَّذِي نُحَاوِلُ تَكْوِينَهُ عِبَارَةٌ عَنْ دَائِرَةِ تَيَّارٍ مُسْتَمِرٍّ، أَيْ، دَائِرَةٍ يَمُرُّ فِيهَا التَّيَّارُ فِي اتِّجَاهٍ وَاحِدٍ فَقَطْ، إِذَنْ يُمْكِنُنَا تَعْدِيلُ الْجِلْفَانُومِتْرِ بِحَيْثُ يُصْبِحُ الصِّفْرُ عِنْدَ أَحَدِ طَرَفَيِ التَّدْرِيجِ.</s>
319 <s>أَصْبَحَتِ الْمُكَوِّنَاتُ مُعَدَّةً الْآنَ بِحَيْثُ يَنْحَرِفُ الْمُؤَشِّرُ فِي هَذَا الِاتِّجَاهِ اسْتِجَابَةً لِمُرُورِ التَّيَّارِ فِي هَذَا الِاتِّجَاهِ فِي الدَّائِرَةِ.</s> <s>أَصْبَحَتِ الْمُكَوِّنَاتُ مُعَدَّةً الْآنَ بِحَيْثُ يَنْحَرِفُ الْمُؤَشِّرُ فِي هَذَا الِاتِّجَاهِ اسْتِجَابَةً لِمُرُورِ التَّيَّارِ فِي هَذَا الِاتِّجَاهِ فِي الدَّائِرَةِ.</s>
320 <s>بِوَضْعِ هَذَا الْجِلْفَانُومِتْرِ الْمُعَدَّلِ قَلِيلًا فِي مَكَانِهِ، يُصْبِحُ لَدَيْنَا طَرِيقَةٌ لِلْحُصُولِ عَلَى مَعْلُومَاتٍ عَنِ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي الدَّائِرَةِ، وَمِنْ ثَمَّ قِيمَةِ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ.</s> <s>بِوَضْعِ هَذَا الْجِلْفَانُومِتْرِ الْمُعَدَّلِ قَلِيلًا فِي مَكَانِهِ، يُصْبِحُ لَدَيْنَا طَرِيقَةٌ لِلْحُصُولِ عَلَى مَعْلُومَاتٍ عَنِ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي الدَّائِرَةِ، وَمِنْ ثَمَّ قِيمَةِ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ.</s>
321 <s>وَلِأَنَّنَا نُحَاوِلُ تَكْوِينَ أُومِيتَرْ، فَعَلَيْنَا تَغْيِيرُ تَدْرِيجِ الْجِلْفَانُومِتْرِ بِحَيْثُ يَعْرِضُ قِرَاءَةَ الْمُقَاوَمَةِ وَلَيْسَ شِدَّةَ التَّيَّارِ.</s> <s>وَلِأَنَّنَا نُحَاوِلُ تَكْوِينَ أُومِيتَرْ، فَعَلَيْنَا تَغْيِيرُ تَدْرِيجِ الْجِلْفَانُومِتْرِ بِحَيْثُ يَعْرِضُ قِرَاءَةَ الْمُقَاوَمَةِ وَلَيْسَ شِدَّةَ التَّيَّارِ.</s>
322 <s>يُخْبِرُنَا قَانُونُ أُومْ بِأَنَّهُ إِذَا كَانَ التَّيَّارُ الْمَارُّ فِي الدَّائِرَةِ صَغِيرًا جِدًّا، فَإِنَّ الْمُقَاوَمَةَ يَجِبُ أَنْ تَكُونَ كَبِيرَةً جِدًّا.</s> <s>يُخْبِرُنَا قَانُونُ أُومْ بِأَنَّهُ إِذَا كَانَ التَّيَّارُ الْمَارُّ فِي الدَّائِرَةِ صَغِيرًا جِدًّا، فَإِنَّ الْمُقَاوَمَةَ يَجِبُ أَنْ تَكُونَ كَبِيرَةً جِدًّا.</s>
323 <s>وَبِالْمِثْلِ، إِذَا كَانَ لَدَيْنَا تَيَّارٌ كَبِيرٌ جِدًّا، فَلَا بُدَّ أَنَّ هَذَا يَعْنِي أَنَّ الْمُقَاوَمَةَ صَغِيرَةٌ.</s> <s>وَبِالْمِثْلِ، إِذَا كَانَ لَدَيْنَا تَيَّارٌ كَبِيرٌ جِدًّا، فَلَا بُدَّ أَنَّ هَذَا يَعْنِي أَنَّ الْمُقَاوَمَةَ صَغِيرَةٌ.</s>
324 <s>إِذَا أَخَذْنَا هَذِهِ الْفِكْرَةَ إِلَى حَدِّهَا الْأَقْصَى، يُمْكِنُنَا الْقَوْلُ بِأَنَّهُ إِذَا كَانَ التَّيَّارُ مُنْعَدِمًا فِي دَائِرَةٍ مَا، فَلَا بُدَّ أَنَّ هَذِهِ الدَّائِرَةَ لَهَا بِالْفِعْلِ مُقَاوَمَةٌ لَا نِهَائِيَّةٌ.</s> <s>إِذَا أَخَذْنَا هَذِهِ الْفِكْرَةَ إِلَى حَدِّهَا الْأَقْصَى، يُمْكِنُنَا الْقَوْلُ بِأَنَّهُ إِذَا كَانَ التَّيَّارُ مُنْعَدِمًا فِي دَائِرَةٍ مَا، فَلَا بُدَّ أَنَّ هَذِهِ الدَّائِرَةَ لَهَا بِالْفِعْلِ مُقَاوَمَةٌ لَا نِهَائِيَّةٌ.</s>
325 <s>هَذَا سَيَكُونُ بِمَنْزِلَةِ أَنْ تَكُونَ الدَّائِرَةُ مَفْتُوحَةً، مَا يَجْعَلُ مِنَ الْمُسْتَحِيلِ مُرُورَ تَيَّارٍ بِهَا.</s> <s>هَذَا سَيَكُونُ بِمَنْزِلَةِ أَنْ تَكُونَ الدَّائِرَةُ مَفْتُوحَةً، مَا يَجْعَلُ مِنَ الْمُسْتَحِيلِ مُرُورَ تَيَّارٍ بِهَا.</s>
326 <s>وَبِمَا أَنَّ انْعِدَامَ التَّيَّارِ يَعْنِي أَنَّ الْمُقَاوَمَةَ لَا نِهَائِيَّةٌ، إِذَنْ يُمْكِنُنَا تَغْيِيرُ تَدْرِيجِ الْجِلْفَانُومِتْرِ بِحَيْثُ إِنَّهُ عِنْدَمَا يَكُونُ مُؤَشِّرُ الْجِلْفَانُومِتْرِ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ فَإِنَّهُ يُشِيرُ إِلَى مُقَاوَمَةٍ لَا نِهَائِيَّةٍ بَدَلًا مِنْ تَيَّارٍ شِدَّتُهُ صِفْرْ.</s> <s>وَبِمَا أَنَّ انْعِدَامَ التَّيَّارِ يَعْنِي أَنَّ الْمُقَاوَمَةَ لَا نِهَائِيَّةٌ، إِذَنْ يُمْكِنُنَا تَغْيِيرُ تَدْرِيجِ الْجِلْفَانُومِتْرِ بِحَيْثُ إِنَّهُ عِنْدَمَا يَكُونُ مُؤَشِّرُ الْجِلْفَانُومِتْرِ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ فَإِنَّهُ يُشِيرُ إِلَى مُقَاوَمَةٍ لَا نِهَائِيَّةٍ بَدَلًا مِنْ تَيَّارٍ شِدَّتُهُ صِفْرْ.</s>
327 <s>وَإِذَا كَانَ هَذَا الطَّرَفُ مِنَ التَّدْرِيجِ يُنَاظِرُ مُقَاوَمَةً لَا نِهَائِيَّةً، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّنَا نُرِيدُ أَنْ يُنَاظِرَ الطَّرَفَ الْآخَرَ مِنْ تَدْرِيجِ الْأُومِيتَرِ مُقَاوَمَةٌ قِيمَتُهَا صِفْرْ.</s> <s>وَإِذَا كَانَ هَذَا الطَّرَفُ مِنَ التَّدْرِيجِ يُنَاظِرُ مُقَاوَمَةً لَا نِهَائِيَّةً، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّنَا نُرِيدُ أَنْ يُنَاظِرَ الطَّرَفَ الْآخَرَ مِنْ تَدْرِيجِ الْأُومِيتَرِ مُقَاوَمَةٌ قِيمَتُهَا صِفْرْ.</s>
328 <s>نَعْلَمُ أَنَّ الْجِلْفَانُومِتْرَاتِ أَجْهِزَةٌ بَالِغَةُ الْحَسَاسِيَّةِ.</s> <s>نَعْلَمُ أَنَّ الْجِلْفَانُومِتْرَاتِ أَجْهِزَةٌ بَالِغَةُ الْحَسَاسِيَّةِ.</s>
329 <s>وَمِنْ ثَمَّ، فَإِنَّهَا تَصِلُ عَادَةً إِلَى أَقْصَى انْحِرَافٍ فِي هَذَا الِاتِّجَاهِ عِنْدَ مُرُورِ تَيَّارٍ صَغِيرٍ جِدًّا، وَعَادَةً مَا يَكُونُ فِي نِطَاقِ الْمَيِكْرُو أَمْبِيرْ أَوِ الْمِلْلِي أَمْبِيرْ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، فَإِنَّهَا تَصِلُ عَادَةً إِلَى أَقْصَى انْحِرَافٍ فِي هَذَا الِاتِّجَاهِ عِنْدَ مُرُورِ تَيَّارٍ صَغِيرٍ جِدًّا، وَعَادَةً مَا يَكُونُ فِي نِطَاقِ الْمَيِكْرُو أَمْبِيرْ أَوِ الْمِلْلِي أَمْبِيرْ.</s>
330 <s>يُمْكِنُنَا أَنْ نُسَمِّيَ هَذَا التَّيَّارَ <ltr>𝐼𝑔</ltr>.</s> <s>يُمْكِنُنَا أَنْ نُسَمِّيَ هَذَا التَّيَّارَ 𝐼𝑔.</s>
331 <s>إِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُعِدَّ الْأُومِيتَرَ بِحَيْثُ يَصِلُ الْمُؤَشِّرُ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ عِنْدَمَا تَكُونُ مُقَاوَمَةُ الِاخْتِبَارِ صِفْرًا، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّنَا بِحَاجَةٍ إِلَى إِجْرَاءِ بَعْضِ التَّعْدِيلَاتِ عَلَى الدَّائِرَةِ بِحَيْثُ تَكُونُ شِدَّةُ التَّيَّارِ فِي الدَّائِرَةِ <ltr>𝐼𝑔</ltr>، وَهُوَ التَّيَّارُ الْمُؤَدِّي لِأَقْصَى انْحِرَافٍ لِلْجِلْفَانُومِتْرِ، عِنْدَمَا تَكُونُ قِيمَةُ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ صِفْرًا.</s> <s>إِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُعِدَّ الْأُومِيتَرَ بِحَيْثُ يَصِلُ الْمُؤَشِّرُ إِلَى هَذَا الْمَوْضِعِ عِنْدَمَا تَكُونُ مُقَاوَمَةُ الِاخْتِبَارِ صِفْرًا، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّنَا بِحَاجَةٍ إِلَى إِجْرَاءِ بَعْضِ التَّعْدِيلَاتِ عَلَى الدَّائِرَةِ بِحَيْثُ تَكُونُ شِدَّةُ التَّيَّارِ فِي الدَّائِرَةِ 𝐼𝑔، وَهُوَ التَّيَّارُ الْمُؤَدِّي لِأَقْصَى انْحِرَافٍ لِلْجِلْفَانُومِتْرِ، عِنْدَمَا تَكُونُ قِيمَةُ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ صِفْرًا.</s>
332 <s>وَلِتَحْقِيقِ هَذَا، عَلَيْنَا تَوْصِيلُ مُقَاوَمَتَيْنِ بِالدَّائِرَةِ، مُقَاوَمَةٍ مُتَغَيِّرَةٍ مُمَثَّلَةٍ بِعَلَامَةِ مُقَاوَمَةٍ عَلَيْهَا سَهْمٌ مَائِلٌ، وَمُقَاوَمَةٍ ثَابِتَةٍ عَادِيَّةٍ.</s> <s>وَلِتَحْقِيقِ هَذَا، عَلَيْنَا تَوْصِيلُ مُقَاوَمَتَيْنِ بِالدَّائِرَةِ، مُقَاوَمَةٍ مُتَغَيِّرَةٍ مُمَثَّلَةٍ بِعَلَامَةِ مُقَاوَمَةٍ عَلَيْهَا سَهْمٌ مَائِلٌ، وَمُقَاوَمَةٍ ثَابِتَةٍ عَادِيَّةٍ.</s>
333 <s>وَيُمْكِنُنَا الْقَوْلُ بِأَنَّ قِيمَةَ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ هِيَ <ltr>𝑅𝑉</ltr>، وَقِيمَةَ الْمُقَاوَمَةِ الثَّابِتَةِ هِيَ <ltr>𝑅𝐹</ltr>.</s> <s>وَيُمْكِنُنَا الْقَوْلُ بِأَنَّ قِيمَةَ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ هِيَ 𝑅𝑉، وَقِيمَةَ الْمُقَاوَمَةِ الثَّابِتَةِ هِيَ 𝑅𝐹.</s>
334 <s>وَعِنْدَمَا نَتَحَدَّثُ عَنِ الْمُقَاوَمَاتِ، فَمِنَ الْمُهِمِّ أَنْ نَتَذَكَّرَ أَنَّ الْجِلْفَانُومِتْرَ لَهُ مُقَاوَمَتُهُ الدَّاخِلِيَّةُ الْخَاصَّةُ بِهِ، <ltr>𝑅𝐺</ltr>.</s> <s>وَعِنْدَمَا نَتَحَدَّثُ عَنِ الْمُقَاوَمَاتِ، فَمِنَ الْمُهِمِّ أَنْ نَتَذَكَّرَ أَنَّ الْجِلْفَانُومِتْرَ لَهُ مُقَاوَمَتُهُ الدَّاخِلِيَّةُ الْخَاصَّةُ بِهِ، 𝑅𝐺.</s>
335 <s>تَتَمَثَّلُ وَظِيفَةُ هَاتَيْنِ الْمُقَاوَمَتَيْنِ الْإِضَافِيَّتَيْنِ فِي ضَمَانِ أَلَّا تَزِيدَ شِدَّةُ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي الْجِلْفَانُومِتْرِ عَمَّا يَكْفِي لِإِحْدَاثِ أَقْصَى انْحِرَافٍ لِمُؤَشِّرِهِ، عِنْدَمَا تَكُونُ قِيمَةُ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ هَذِهِ صِفْرًا.</s> <s>تَتَمَثَّلُ وَظِيفَةُ هَاتَيْنِ الْمُقَاوَمَتَيْنِ الْإِضَافِيَّتَيْنِ فِي ضَمَانِ أَلَّا تَزِيدَ شِدَّةُ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي الْجِلْفَانُومِتْرِ عَمَّا يَكْفِي لِإِحْدَاثِ أَقْصَى انْحِرَافٍ لِمُؤَشِّرِهِ، عِنْدَمَا تَكُونُ قِيمَةُ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ هَذِهِ صِفْرًا.</s>
336 <s>يُمْكِنُنَا الْآنَ إِجْرَاءُ بَعْضِ الْعَمَلِيَّاتِ الْحِسَابِيَّةِ لِتَحْدِيدِ قِيَمِ الْمُقَاوَمَاتِ اللَّازِمَةِ لِكَيْ نَصِلَ إِلَى مُبْتَغَانَا.</s> <s>يُمْكِنُنَا الْآنَ إِجْرَاءُ بَعْضِ الْعَمَلِيَّاتِ الْحِسَابِيَّةِ لِتَحْدِيدِ قِيَمِ الْمُقَاوَمَاتِ اللَّازِمَةِ لِكَيْ نَصِلَ إِلَى مُبْتَغَانَا.</s>
337 <s>وَبِمَا أَنَّنَا نَدْرُسُ الْآنَ الْوَضْعَ الَّذِي تُسَاوِي فِيهِ مُقَاوَمَةُ الِاخْتِبَارِ صِفْرًا، فَهَذَا يُكَافِئُ الِاسْتِعَاضَةَ عَنْ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ بِسِلْكٍ.</s> <s>وَبِمَا أَنَّنَا نَدْرُسُ الْآنَ الْوَضْعَ الَّذِي تُسَاوِي فِيهِ مُقَاوَمَةُ الِاخْتِبَارِ صِفْرًا، فَهَذَا يُكَافِئُ الِاسْتِعَاضَةَ عَنْ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ بِسِلْكٍ.</s>
338 <s>وَبِمَا أَنَّ كُلَّ هَذِهِ الْعَنَاصِرِ تُمَثِّلُ بِالْفِعْلِ أُومِيتَرْ، فَإِنَّنَا هُنَا نُوَصِّلُ الْأُومِيتَرَ بِدَائِرَةِ قَصْرٍ.</s> <s>وَبِمَا أَنَّ كُلَّ هَذِهِ الْعَنَاصِرِ تُمَثِّلُ بِالْفِعْلِ أُومِيتَرْ، فَإِنَّنَا هُنَا نُوَصِّلُ الْأُومِيتَرَ بِدَائِرَةِ قَصْرٍ.</s>
339 <s>وَلِإِيجَادِ قِيَمِ الْمُقَاوَمَاتِ الَّتِي عَلَيْنَا اسْتِخْدَامُهَا، يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ قَانُونِ أُومْ.</s> <s>وَلِإِيجَادِ قِيَمِ الْمُقَاوَمَاتِ الَّتِي عَلَيْنَا اسْتِخْدَامُهَا، يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ قَانُونِ أُومْ.</s>
340 <s>نُرِيدُ تَكْوِينَ الْأُومِيتَرِ، بِحَيْثُ تَكُونُ الْمُقَاوَمَةُ الْمُكَافِئَةُ لِهَذِهِ الدَّائِرَةِ كَافِيَةً لِجَعْلِ التَّيَّارِ لَا يَزِيدُ عَنْ <ltr>𝐼𝑔</ltr>، عِنْدَمَا تَكُونُ قِيمَةُ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ صِفْرًا.</s> <s>نُرِيدُ تَكْوِينَ الْأُومِيتَرِ، بِحَيْثُ تَكُونُ الْمُقَاوَمَةُ الْمُكَافِئَةُ لِهَذِهِ الدَّائِرَةِ كَافِيَةً لِجَعْلِ التَّيَّارِ لَا يَزِيدُ عَنْ 𝐼𝑔، عِنْدَمَا تَكُونُ قِيمَةُ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ صِفْرًا.</s>
341 <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، نُرِيدُ أَنْ نَعْرِفَ قِيمَةَ الْمُقَاوَمَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلْأُومِيتَرِ، الَّتِي يُمْكِنُنَا أَنْ نُسَمِّيَهَا <ltr>𝑅Ω</ltr>، الَّتِي تُحَقِّقُ هَذِهِ الْمُعَادَلَةَ.</s> <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، نُرِيدُ أَنْ نَعْرِفَ قِيمَةَ الْمُقَاوَمَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلْأُومِيتَرِ، الَّتِي يُمْكِنُنَا أَنْ نُسَمِّيَهَا 𝑅 omega، الَّتِي تُحَقِّقُ هَذِهِ الْمُعَادَلَةَ.</s>
342 <s>دَعُونَا أَيْضًا نَتَذَكَّرْ أَنَّهُ عِنْدَمَا يَكُونُ لَدَيْنَا عِدَّةُ مُقَاوَمَاتٍ مُوَصَّلَةٍ عَلَى التَّوَالِي، فَإِنَّ الْمُقَاوَمَةَ الْمُكَافِئَةَ <ltr>𝑅𝑇</ltr> تُسَاوِي مَجْمُوعَ قِيَمِ الْمُقَاوَمَاتِ.</s> <s>دَعُونَا أَيْضًا نَتَذَكَّرْ أَنَّهُ عِنْدَمَا يَكُونُ لَدَيْنَا عِدَّةُ مُقَاوَمَاتٍ مُوَصَّلَةٍ عَلَى التَّوَالِي، فَإِنَّ الْمُقَاوَمَةَ الْمُكَافِئَةَ 𝑅𝑇 تُسَاوِي مَجْمُوعَ قِيَمِ الْمُقَاوَمَاتِ.</s>
343 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ الْمُقَاوَمَةَ الْمُكَافِئَةَ لِجَمِيعِ مُكَوِّنَاتِ الْأُومِيتَرِ الْمُوَصَّلَةِ عَلَى التَّوَالِي تُسَاوِي <ltr>𝑅𝑉</ltr>، قِيمَةَ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ، زَائِدْ <ltr>𝑅𝐹</ltr>، قِيمَةِ الْمُقَاوَمَةِ الثَّابِتَةِ، زَائِدْ <ltr>𝑅𝐺</ltr>، مُقَاوَمَةِ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ الْمُقَاوَمَةَ الْمُكَافِئَةَ لِجَمِيعِ مُكَوِّنَاتِ الْأُومِيتَرِ الْمُوَصَّلَةِ عَلَى التَّوَالِي تُسَاوِي 𝑅𝑉، قِيمَةَ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ، زَائِدْ 𝑅𝐹، قِيمَةِ الْمُقَاوَمَةِ الثَّابِتَةِ، زَائِدْ 𝑅𝐺، مُقَاوَمَةِ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s>
344 <s>إِذَنْ يُمْكِنُنَا التَّعْوِيضُ عَنْ <ltr>𝑅Ω</ltr> فِي الْمُعَادَلَةِ الَّتِي لَدَيْنَا بِـ <ltr>𝑅𝑉</ltr> زَائِدْ <ltr>𝑅𝐹</ltr> زَائِدْ <ltr>𝑅𝐺</ltr>.</s> <s>إِذَنْ يُمْكِنُنَا التَّعْوِيضُ عَنْ 𝑅 omega فِي الْمُعَادَلَةِ الَّتِي لَدَيْنَا بِـ 𝑅𝑉 زَائِدْ 𝑅𝐹 زَائِدْ 𝑅𝐺.</s>
345 <s>وَإِذَا طَرَحْنَا <ltr>𝑅𝐹</ltr> وَ<ltr>𝑅𝐺</ltr> مِنْ كِلَا طَرَفَيْ هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ، فَسَيَتَبَقَّى لَدَيْنَا هَذَا الْمِقْدَارُ، الَّذِي يُمَكِّنُنَا مِنْ حِسَابِ الْقِيمَةِ الَّتِي نَحْتَاجُهَا لِضَبْطِ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ لِكَيْ نُعَايِرَ مَوْضِعَ الصِّفْرِ بِشَكْلٍ صَحِيحٍ عَلَى الْأُومِيتَرِ.</s> <s>وَإِذَا طَرَحْنَا 𝑅𝐹 وَ𝑅𝐺 مِنْ كِلَا طَرَفَيْ هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ، فَسَيَتَبَقَّى لَدَيْنَا هَذَا الْمِقْدَارُ، الَّذِي يُمَكِّنُنَا مِنْ حِسَابِ الْقِيمَةِ الَّتِي نَحْتَاجُهَا لِضَبْطِ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ لِكَيْ نُعَايِرَ مَوْضِعَ الصِّفْرِ بِشَكْلٍ صَحِيحٍ عَلَى الْأُومِيتَرِ.</s>
346 <s>نَظَرًا لِطَبِيعَةِ سُهُولَةِ تَعْدِيلِ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ مِنَ النَّاحِيَةِ الْعَمَلِيَّةِ، يُمْكِنُنَا مُعَايَرَةُ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ الَّتِي لَدَيْنَا بِشَكْلٍ صَحِيحٍ بِبَسَاطَةٍ مِنْ خِلَالِ تَقْلِيلِهَا مِنْ مُقَاوَمَتِهَا الْقُصْوَى حَتَّى يَصِلَ مُؤَشِّرُ الْأُومِيتَرِ إِلَى أَقْصَى انْحِرَافٍ.</s> <s>نَظَرًا لِطَبِيعَةِ سُهُولَةِ تَعْدِيلِ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ مِنَ النَّاحِيَةِ الْعَمَلِيَّةِ، يُمْكِنُنَا مُعَايَرَةُ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ الَّتِي لَدَيْنَا بِشَكْلٍ صَحِيحٍ بِبَسَاطَةٍ مِنْ خِلَالِ تَقْلِيلِهَا مِنْ مُقَاوَمَتِهَا الْقُصْوَى حَتَّى يَصِلَ مُؤَشِّرُ الْأُومِيتَرِ إِلَى أَقْصَى انْحِرَافٍ.</s>
347 <s>وَعِنْدَ هَذِهِ النُّقْطَةِ، سَنَعْرِفُ أَنَّ أَقْصَى انْحِرَافٍ عَلَى التَّدْرِيجِ يُنَاظِرُ قِيمَةَ مُقَاوَمَةِ اخْتِبَارٍ تُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>وَعِنْدَ هَذِهِ النُّقْطَةِ، سَنَعْرِفُ أَنَّ أَقْصَى انْحِرَافٍ عَلَى التَّدْرِيجِ يُنَاظِرُ قِيمَةَ مُقَاوَمَةِ اخْتِبَارٍ تُسَاوِي صِفْرًا.</s>
348 <s>لِذَا يُمْكِنُنَا كِتَابَةُ صِفْرْ بِثِقَةٍ فِي هَذَا الطَّرَفِ مِنَ التَّدْرِيجِ.</s> <s>لِذَا يُمْكِنُنَا كِتَابَةُ صِفْرْ بِثِقَةٍ فِي هَذَا الطَّرَفِ مِنَ التَّدْرِيجِ.</s>
349 <s>إِذَنْ لَدَيْنَا الْآنَ أُومِيتَرْ مُجَمَّعٌ بِشَكْلٍ كَامِلٍ وَمُعَايَرٌ بِشَكْلٍ صَحِيحٍ.</s> <s>إِذَنْ لَدَيْنَا الْآنَ أُومِيتَرْ مُجَمَّعٌ بِشَكْلٍ كَامِلٍ وَمُعَايَرٌ بِشَكْلٍ صَحِيحٍ.</s>
350 <s>إِذَا أَعَدْنَا إِدْخَالَ مُقَاوَمَةِ اخْتِبَارٍ، فَسَيَتَغَيَّرُ الْمُؤَشِّرُ الْمَوْجُودُ عَلَى التَّدْرِيجِ لِيُشِيرَ إِلَى مُقَاوَمَتِهَا.</s> <s>إِذَا أَعَدْنَا إِدْخَالَ مُقَاوَمَةِ اخْتِبَارٍ، فَسَيَتَغَيَّرُ الْمُؤَشِّرُ الْمَوْجُودُ عَلَى التَّدْرِيجِ لِيُشِيرَ إِلَى مُقَاوَمَتِهَا.</s>
351 <s>لَكِنْ لَدَيْنَا مُشْكِلَةٌ هُنَا.</s> <s>لَكِنْ لَدَيْنَا مُشْكِلَةٌ هُنَا.</s>
352 <s>يَقِيسُ الْأُومِيتَرُ قِيَمَ الْمُقَاوَمَةِ مِنْ <ltr>∞</ltr> إِلَى صِفْرْ.</s> <s>يَقِيسُ الْأُومِيتَرُ قِيَمَ الْمُقَاوَمَةِ مِنْ ما لا نهاية إِلَى صِفْرْ.</s>
353 <s>لَكِنَّنَا لَا نَعْرِفُ مَاذَا تُنَاظِرُ بِالْفِعْلِ أَيُّ قِيمَةٍ مِنْ هَذِهِ الْقِيَمِ الْمَوْجُودَةِ فِي مُنْتَصَفِ التَّدْرِيجِ.</s> <s>لَكِنَّنَا لَا نَعْرِفُ مَاذَا تُنَاظِرُ بِالْفِعْلِ أَيُّ قِيمَةٍ مِنْ هَذِهِ الْقِيَمِ الْمَوْجُودَةِ فِي مُنْتَصَفِ التَّدْرِيجِ.</s>
354 <s>لِحُسْنِ الْحَظِّ، يُمْكِنُنَا حِسَابُ تَدْرِيجِ الْأُومِيتَرِ بِاسْتِخْدَامِ حَقِيقَةِ أَنَّ انْحِرَافَ مُؤَشِّرِ الْجِلْفَانُومِتْرِ يَتَنَاسَبُ طَرْدِيًّا مَعَ التَّيَّارِ.</s> <s>لِحُسْنِ الْحَظِّ، يُمْكِنُنَا حِسَابُ تَدْرِيجِ الْأُومِيتَرِ بِاسْتِخْدَامِ حَقِيقَةِ أَنَّ انْحِرَافَ مُؤَشِّرِ الْجِلْفَانُومِتْرِ يَتَنَاسَبُ طَرْدِيًّا مَعَ التَّيَّارِ.</s>
355 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ إِذَا كَانَ التَّيَّارُ <ltr>𝐼𝑔</ltr> كَافِيًا لِانْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ بِشَكْلٍ كَامِلٍ، فَإِنَّ نِصْفَ مِقْدَارِ هَذَا التَّيَّارِ سَيُؤَدِّي إِلَى انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ إِلَى نِصْفِ التَّدْرِيجِ، وَاضِعًا الْمُؤَشِّرَ فِي مُنْتَصَفِ التَّدْرِيجِ تَمَامًا.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ إِذَا كَانَ التَّيَّارُ 𝐼𝑔 كَافِيًا لِانْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ بِشَكْلٍ كَامِلٍ، فَإِنَّ نِصْفَ مِقْدَارِ هَذَا التَّيَّارِ سَيُؤَدِّي إِلَى انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ إِلَى نِصْفِ التَّدْرِيجِ، وَاضِعًا الْمُؤَشِّرَ فِي مُنْتَصَفِ التَّدْرِيجِ تَمَامًا.</s>
356 <s>وَبِالْمِثْلِ، فَإِنَّ تَيَّارًا مِقْدَارُهُ رُبْعُ <ltr>𝐼𝑔</ltr> يُؤَدِّي إِلَى انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ إِلَى رُبْعِ الْمَسَافَةِ، وَهَكَذَا.</s> <s>وَبِالْمِثْلِ، فَإِنَّ تَيَّارًا مِقْدَارُهُ رُبْعُ 𝐼𝑔 يُؤَدِّي إِلَى انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ إِلَى رُبْعِ الْمَسَافَةِ، وَهَكَذَا.</s>
357 <s>وَالْآنَ، لَوْ أَعَدْنَا تَرْتِيبَ قَانُونِ أُومْ لِجَعْلِ <ltr>𝐼</ltr> فِي طَرَفٍ بِمُفْرَدِهِ، نَحْصُلُ عَلَى الْمِقْدَارِ <ltr>𝐼</ltr> يُسَاوِي <ltr>𝑉</ltr> عَلَى <ltr>𝑅</ltr>.</s> <s>وَالْآنَ، لَوْ أَعَدْنَا تَرْتِيبَ قَانُونِ أُومْ لِجَعْلِ 𝐼 فِي طَرَفٍ بِمُفْرَدِهِ، نَحْصُلُ عَلَى الْمِقْدَارِ 𝐼 يُسَاوِي 𝑉 عَلَى 𝑅.</s>
358 <s>وَبِمَا أَنَّ <ltr>𝑉</ltr> فِي الدَّائِرَةِ ثَابِتٌ، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّ <ltr>𝐼</ltr>، وَهُوَ التَّيَّارُ الْمَارُّ فِي الدَّائِرَةِ، يَتَنَاسَبُ عَكْسِيًّا مَعَ <ltr>𝑅𝑇</ltr>، وَهِيَ الْمُقَاوَمَةُ الْكُلِّيَّةُ لِلدَّائِرَةِ.</s> <s>وَبِمَا أَنَّ 𝑉 فِي الدَّائِرَةِ ثَابِتٌ، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّ 𝐼، وَهُوَ التَّيَّارُ الْمَارُّ فِي الدَّائِرَةِ، يَتَنَاسَبُ عَكْسِيًّا مَعَ 𝑅𝑇، وَهِيَ الْمُقَاوَمَةُ الْكُلِّيَّةُ لِلدَّائِرَةِ.</s>
359 <s>وَهَذَا يَعْنِي، عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، أَنَّنَا إِذَا ضَرَبْنَا الْمُقَاوَمَةَ الْكُلِّيَّةَ فِي اثْنَيْنِ، فَإِنَّ التَّيَّارَ سَيَقِلُّ بِمِقْدَارِ النِّصْفِ، أَوْ إِذَا ضَرَبْنَا الْمُقَاوَمَةَ الْكُلِّيَّةَ فِي أَرْبَعَة، فَإِنَّنَا سَنَقْسِمُ التَّيَّارَ الْكُلِّيَّ عَلَى أَرْبَعَة.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي، عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، أَنَّنَا إِذَا ضَرَبْنَا الْمُقَاوَمَةَ الْكُلِّيَّةَ فِي اثْنَيْنِ، فَإِنَّ التَّيَّارَ سَيَقِلُّ بِمِقْدَارِ النِّصْفِ، أَوْ إِذَا ضَرَبْنَا الْمُقَاوَمَةَ الْكُلِّيَّةَ فِي أَرْبَعَة، فَإِنَّنَا سَنَقْسِمُ التَّيَّارَ الْكُلِّيَّ عَلَى أَرْبَعَة.</s>
360 <s>أَوْضَحْنَا بِالْفِعْلِ أَنَّهُ لِلِانْتِقَالِ مِنْ أَقْصَى انْحِرَافٍ لِلْمُؤَشِّرِ، الَّذِي يَحْدُثُ عِنْدَمَا تُسَاوِي قِيمَةُ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ صِفْرًا، إِلَى انْحِرَافِهِ إِلَى نِصْفِ التَّدْرِيجِ، سَنَحْتَاجُ إِلَى تَقْلِيلِ التَّيَّارِ بِمِقْدَارِ النِّصْفِ.</s> <s>أَوْضَحْنَا بِالْفِعْلِ أَنَّهُ لِلِانْتِقَالِ مِنْ أَقْصَى انْحِرَافٍ لِلْمُؤَشِّرِ، الَّذِي يَحْدُثُ عِنْدَمَا تُسَاوِي قِيمَةُ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ صِفْرًا، إِلَى انْحِرَافِهِ إِلَى نِصْفِ التَّدْرِيجِ، سَنَحْتَاجُ إِلَى تَقْلِيلِ التَّيَّارِ بِمِقْدَارِ النِّصْفِ.</s>
361 <s>وَيُخْبِرُنَا قَانُونُ أُومْ بِأَنَّهُ لِتَقْلِيلِ التَّيَّارِ بِمِقْدَارِ النِّصْفِ، عَلَيْنَا مُضَاعَفَةُ الْمُقَاوَمَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلدَّائِرَةِ.</s> <s>وَيُخْبِرُنَا قَانُونُ أُومْ بِأَنَّهُ لِتَقْلِيلِ التَّيَّارِ بِمِقْدَارِ النِّصْفِ، عَلَيْنَا مُضَاعَفَةُ الْمُقَاوَمَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلدَّائِرَةِ.</s>
362 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ إِذَا أَضَفْنَا مُقَاوَمَةَ اخْتِبَارٍ وَتَحَرَّكَ الْمُؤَشِّرُ إِلَى نِصْفِ التَّدْرِيجِ، فَإِنَّ إِضَافَةَ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ هَذِهِ لَا بُدَّ أَنْ تُضَاعِفَ مُقَاوَمَةَ الدَّائِرَةِ بِالْكَامِلِ.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ إِذَا أَضَفْنَا مُقَاوَمَةَ اخْتِبَارٍ وَتَحَرَّكَ الْمُؤَشِّرُ إِلَى نِصْفِ التَّدْرِيجِ، فَإِنَّ إِضَافَةَ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ هَذِهِ لَا بُدَّ أَنْ تُضَاعِفَ مُقَاوَمَةَ الدَّائِرَةِ بِالْكَامِلِ.</s>
363 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ قِيمَةَ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ تُسَاوِي تَمَامًا قِيمَةَ مُقَاوَمَةِ الْأُومِيتَرِ، وَهُوَ مَا يَعْنِي أَنَّ الْمُقَاوَمَةَ الْمَقِيسَةَ بِمَوْضِعِ نِصْفِ الْمَسَافَةِ عَلَى التَّدْرِيجِ تُسَاوِي <ltr>𝑅Ω</ltr>، مُقَاوَمَةَ الْأُومِيتَرِ نَفْسِهِ، الَّتِي تُسَاوِي قِيمَةَ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ زَائِدْ قِيمَةِ الْمُقَاوَمَةِ الثَّابِتَةِ زَائِدْ مُقَاوَمَةِ الْجِلْفَانُومِتْرِ، كَمَا هُوَ مُوَضَّحٌ هُنَا.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ قِيمَةَ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ تُسَاوِي تَمَامًا قِيمَةَ مُقَاوَمَةِ الْأُومِيتَرِ، وَهُوَ مَا يَعْنِي أَنَّ الْمُقَاوَمَةَ الْمَقِيسَةَ بِمَوْضِعِ نِصْفِ الْمَسَافَةِ عَلَى التَّدْرِيجِ تُسَاوِي 𝑅 omega، مُقَاوَمَةَ الْأُومِيتَرِ نَفْسِهِ، الَّتِي تُسَاوِي قِيمَةَ الْمُقَاوَمَةِ الْمُتَغَيِّرَةِ زَائِدْ قِيمَةِ الْمُقَاوَمَةِ الثَّابِتَةِ زَائِدْ مُقَاوَمَةِ الْجِلْفَانُومِتْرِ، كَمَا هُوَ مُوَضَّحٌ هُنَا.</s>
364 <s>وَبِاتِّبَاعِ نَفْسِ الْمَنْطِقِ، فَإِنَّ الْمُقَاوَمَةَ الْمُشَارَ إِلَيْهَا فِي هَذَا الْمَوْضِعِ عَلَى التَّدْرِيجِ سَتُسَاوِي نِصْفَ مُقَاوَمَةِ الْأُومِيتَرِ.</s> <s>وَبِاتِّبَاعِ نَفْسِ الْمَنْطِقِ، فَإِنَّ الْمُقَاوَمَةَ الْمُشَارَ إِلَيْهَا فِي هَذَا الْمَوْضِعِ عَلَى التَّدْرِيجِ سَتُسَاوِي نِصْفَ مُقَاوَمَةِ الْأُومِيتَرِ.</s>
365 <s>وَالْمُقَاوَمَةُ الْمُشَارُ إِلَيْهَا فِي هَذَا الْمَوْضِعِ عَلَى التَّدْرِيجِ سَتُسَاوِي ضِعْفَ مُقَاوَمَةِ الْأُومِيتَرِ.</s> <s>وَالْمُقَاوَمَةُ الْمُشَارُ إِلَيْهَا فِي هَذَا الْمَوْضِعِ عَلَى التَّدْرِيجِ سَتُسَاوِي ضِعْفَ مُقَاوَمَةِ الْأُومِيتَرِ.</s>
366 <s>وَهَكَذَا يُمْكِنُنَا مُلَاحَظَةُ أَنَّ تَدْرِيجَ الْأُومِيتَرِ غَيْرُ مُنْتَظِمٍ، وَذَلِكَ بِسَبَبِ تَنَاسُبِ انْحِرَافِ مُؤَشِّرِ الْجِلْفَانُومِتْرِ طَرْدِيًّا مَعَ التَّيَّارِ وَتَنَاسُبِ التَّيَّارِ عَكْسِيًّا مَعَ الْمُقَاوَمَةِ.</s> <s>وَهَكَذَا يُمْكِنُنَا مُلَاحَظَةُ أَنَّ تَدْرِيجَ الْأُومِيتَرِ غَيْرُ مُنْتَظِمٍ، وَذَلِكَ بِسَبَبِ تَنَاسُبِ انْحِرَافِ مُؤَشِّرِ الْجِلْفَانُومِتْرِ طَرْدِيًّا مَعَ التَّيَّارِ وَتَنَاسُبِ التَّيَّارِ عَكْسِيًّا مَعَ الْمُقَاوَمَةِ.</s>
367 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ الِانْحِرَافَ لَا يَتَنَاسَبُ طَرْدِيًّا مَعَ الْمُقَاوَمَةِ الَّتِي نَقِيسُهَا.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ الِانْحِرَافَ لَا يَتَنَاسَبُ طَرْدِيًّا مَعَ الْمُقَاوَمَةِ الَّتِي نَقِيسُهَا.</s>
368 <s>حَسَنًا، بَعْدَ أَنْ رَأَيْنَا كَيْفَ نُكَوِّنُ أُومِيتَرْ وَنُعَايِرُهُ وَكَيْفَ نُفَسِّرُ الْقِرَاءَةَ عَلَى التَّدْرِيجِ، لِنُحَاوِلِ الْإِجَابَةَ عَنْ سُؤَالٍ.</s> <s>حَسَنًا، بَعْدَ أَنْ رَأَيْنَا كَيْفَ نُكَوِّنُ أُومِيتَرْ وَنُعَايِرُهُ وَكَيْفَ نُفَسِّرُ الْقِرَاءَةَ عَلَى التَّدْرِيجِ، لِنُحَاوِلِ الْإِجَابَةَ عَنْ سُؤَالٍ.</s>
369 <s>يُوَضِّحُ الشَّكْلُ دَائِرَةً كَهْرَبِيَّةً يُمْكِنُ اسْتِخْدَامُهَا أُومِيتَرْ.</s> <s>يُوَضِّحُ الشَّكْلُ دَائِرَةً كَهْرَبِيَّةً يُمْكِنُ اسْتِخْدَامُهَا أُومِيتَرْ.</s>
370 <s>تَسْتَخْدِمُ الدَّائِرَةُ جِلْفَانُومِتْرًا، وَمَصْدَرَ تَيَّارٍ مُسْتَمِرٍّ بِجُهْدٍ مَعْلُومٍ، وَمُقَاوَمَةً ثَابِتَةً، وَمُقَاوَمَةً مُتَغَيِّرَةً.</s> <s>تَسْتَخْدِمُ الدَّائِرَةُ جِلْفَانُومِتْرًا، وَمَصْدَرَ تَيَّارٍ مُسْتَمِرٍّ بِجُهْدٍ مَعْلُومٍ، وَمُقَاوَمَةً ثَابِتَةً، وَمُقَاوَمَةً مُتَغَيِّرَةً.</s>
371 <s>الزَّاوِيَةُ <ltr>𝜃</ltr> هِيَ زَاوِيَةُ أَقْصَى انْحِرَافٍ لِتَدْرِيجِ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s> <s>الزَّاوِيَةُ theta هِيَ زَاوِيَةُ أَقْصَى انْحِرَافٍ لِتَدْرِيجِ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s>
372 <s>وُصِّلَتِ الْمُقَاوَمَتَانِ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ وَ<ltr>𝑅</ltr> اثْنَانِ بِالْأُومِيتَرْ لِقِيَاسِ قِيمَتِهِمَا.</s> <s>وُصِّلَتِ الْمُقَاوَمَتَانِ 𝑅 وَاحِدْ وَ𝑅 اثْنَانِ بِالْأُومِيتَرْ لِقِيَاسِ قِيمَتِهِمَا.</s>
373 <s>تَقِلُّ زَاوِيَةُ انْحِرَافِ الْجِلْفَانُومِتْرِ بِالزَّاوِيَةِ <ltr>𝜙</ltr> عِنْدَ تَوْصِيلِهِ بِالْمُقَاوَمَةِ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ، وَتَقِلُّ زَاوِيَةُ انْحِرَافِهِ بِالزَّاوِيَةِ <ltr>𝛼</ltr> عِنْدَ تَوْصِيلِهِ بِالْمُقَاوَمَةِ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ.</s> <s>تَقِلُّ زَاوِيَةُ انْحِرَافِ الْجِلْفَانُومِتْرِ بِالزَّاوِيَةِ phaay عِنْدَ تَوْصِيلِهِ بِالْمُقَاوَمَةِ 𝑅 وَاحِدْ، وَتَقِلُّ زَاوِيَةُ انْحِرَافِهِ بِالزَّاوِيَةِ alpha عِنْدَ تَوْصِيلِهِ بِالْمُقَاوَمَةِ 𝑅 اثْنَيْنِ.</s>
374 <s>أَيٌّ مِمَّا يَلِي يُوَضِّحُ الْعَلَاقَةَ بَيْنَ قِيمَتَيِ الْمُقَاوَمَتَيْنِ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ وَ<ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ؟</s> <s>أَيٌّ مِمَّا يَلِي يُوَضِّحُ الْعَلَاقَةَ بَيْنَ قِيمَتَيِ الْمُقَاوَمَتَيْنِ 𝑅 وَاحِدْ وَ𝑅 اثْنَيْنِ؟</s>
375 <s>(أ) <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ تُسَاوِي <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ، (ب) <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ أَقَلُّ مِنْ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ، (ج) <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ أَكْبَرُ مِنْ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ.</s> <s>(أ) 𝑅 وَاحِدْ تُسَاوِي 𝑅 اثْنَيْنِ، (ب) 𝑅 وَاحِدْ أَقَلُّ مِنْ 𝑅 اثْنَيْنِ، (ج) 𝑅 وَاحِدْ أَكْبَرُ مِنْ 𝑅 اثْنَيْنِ.</s>
376 <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، لَدَيْنَا مُخَطَّطٌ لِدَائِرَةِ أُومِيتَرْ.</s> <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، لَدَيْنَا مُخَطَّطٌ لِدَائِرَةِ أُومِيتَرْ.</s>
377 <s>وَلَدَيْنَا أَيْضًا مُخَطَّطٌ لِنَفْسِ الدَّائِرَةِ، لَكِنْ هَذِهِ الْمَرَّةَ بِتَوْصِيلِ الْمُقَاوَمَةِ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ عَلَى التَّوَالِي، ثُمَّ نَفْسُ الدَّائِرَةِ مَرَّةً أُخْرَى، لَكِنْ بِتَوْصِيلِ الْمُقَاوَمَةِ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ مَكَانَ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ.</s> <s>وَلَدَيْنَا أَيْضًا مُخَطَّطٌ لِنَفْسِ الدَّائِرَةِ، لَكِنْ هَذِهِ الْمَرَّةَ بِتَوْصِيلِ الْمُقَاوَمَةِ 𝑅 وَاحِدْ عَلَى التَّوَالِي، ثُمَّ نَفْسُ الدَّائِرَةِ مَرَّةً أُخْرَى، لَكِنْ بِتَوْصِيلِ الْمُقَاوَمَةِ 𝑅 اثْنَيْنِ مَكَانَ 𝑅 وَاحِدْ.</s>
378 <s>إِذَنْ، لِنَبْدَأْ بِتَذْكِيرِ أَنْفُسِنَا بِأَنَّ الْأُومِيتَرَ جِهَازٌ يَقِيسُ مُقَاوَمَةَ مُكَوِّنٍ، مِثْلَ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ أَوْ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ.</s> <s>إِذَنْ، لِنَبْدَأْ بِتَذْكِيرِ أَنْفُسِنَا بِأَنَّ الْأُومِيتَرَ جِهَازٌ يَقِيسُ مُقَاوَمَةَ مُكَوِّنٍ، مِثْلَ 𝑅 وَاحِدْ أَوْ 𝑅 اثْنَيْنِ.</s>
379 <s>لِقِيَاسِ مُقَاوَمَةِ مُكَوِّنٍ مَا، فَإِنَّنَا نُوَصِّلُهُ بِالْأُومِيتَرِ عَلَى التَّوَالِي.</s> <s>لِقِيَاسِ مُقَاوَمَةِ مُكَوِّنٍ مَا، فَإِنَّنَا نُوَصِّلُهُ بِالْأُومِيتَرِ عَلَى التَّوَالِي.</s>
380 <s>وَيُشِيرُ انْحِرَافُ مُؤَشِّرِ الْجِلْفَانُومِتْرِ، الْمُمَثَّلُ فِي مُخَطَّطِ الدَّائِرَةِ الْكَهْرَبِيَّةِ بِالرَّمْزِ <ltr>𝐺</ltr> دَاخِلَ دَائِرَةٍ، إِلَى قِيمَةِ الْمُقَاوَمَةِ.</s> <s>وَيُشِيرُ انْحِرَافُ مُؤَشِّرِ الْجِلْفَانُومِتْرِ، الْمُمَثَّلُ فِي مُخَطَّطِ الدَّائِرَةِ الْكَهْرَبِيَّةِ بِالرَّمْزِ 𝐺 دَاخِلَ دَائِرَةٍ، إِلَى قِيمَةِ الْمُقَاوَمَةِ.</s>
381 <s>مِنَ الْمُفِيدِ أَنْ نَتَذَكَّرَ أَنَّ مُؤَشِّرَ الْجِلْفَانُومِتْرِ يَسْتَجِيبُ فِي الْوَاقِعِ لِلتَّيَّارِ.</s> <s>مِنَ الْمُفِيدِ أَنْ نَتَذَكَّرَ أَنَّ مُؤَشِّرَ الْجِلْفَانُومِتْرِ يَسْتَجِيبُ فِي الْوَاقِعِ لِلتَّيَّارِ.</s>
382 <s>وَالْفِكْرَةُ الَّتِي يَقُومُ عَلَيْهَا الْأُومِيتَرُ هِيَ أَنَّهُ عِنْدَ تَأْثِيرِ جُهْدٍ مَعْلُومٍ عَلَى دَائِرَةٍ تَحْتَوِي عَلَى مُقَاوَمَةِ اخْتِبَارِ وَجِلْفَانُومِتْرٍ، فَإِنَّ الْمُؤَشِّرَ الْمَوْجُودَ فِي الْجِلْفَانُومِتْرِ سَيَسْتَجِيبُ لِمِقْدَارِ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي الدَّائِرَةِ.</s> <s>وَالْفِكْرَةُ الَّتِي يَقُومُ عَلَيْهَا الْأُومِيتَرُ هِيَ أَنَّهُ عِنْدَ تَأْثِيرِ جُهْدٍ مَعْلُومٍ عَلَى دَائِرَةٍ تَحْتَوِي عَلَى مُقَاوَمَةِ اخْتِبَارِ وَجِلْفَانُومِتْرٍ، فَإِنَّ الْمُؤَشِّرَ الْمَوْجُودَ فِي الْجِلْفَانُومِتْرِ سَيَسْتَجِيبُ لِمِقْدَارِ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي الدَّائِرَةِ.</s>
383 <s>وَنَعْلَمُ أَيْضًا أَنَّهُ إِذَا كَانَتْ قِيمَةُ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ كَبِيرَةً جِدًّا، فَلَنْ يَمُرَّ سِوَى تَيَّارٍ صَغِيرٍ فِي الدَّائِرَةِ.</s> <s>وَنَعْلَمُ أَيْضًا أَنَّهُ إِذَا كَانَتْ قِيمَةُ مُقَاوَمَةِ الِاخْتِبَارِ كَبِيرَةً جِدًّا، فَلَنْ يَمُرَّ سِوَى تَيَّارٍ صَغِيرٍ فِي الدَّائِرَةِ.</s>
384 <s>وَفِي الْمُقَابِلِ، إِذَا كَانَتِ الْمُقَاوَمَةُ صَغِيرَةً لِلْغَايَةِ، فَسَنَحْصُلُ عَلَى تَيَّارٍ أَكْبَرَ فِي الدَّائِرَةِ.</s> <s>وَفِي الْمُقَابِلِ، إِذَا كَانَتِ الْمُقَاوَمَةُ صَغِيرَةً لِلْغَايَةِ، فَسَنَحْصُلُ عَلَى تَيَّارٍ أَكْبَرَ فِي الدَّائِرَةِ.</s>
385 <s>هَذِهِ الْعَلَاقَةُ يُلَخِّصُهَا قَانُونُ أُومْ، <ltr>𝐼</ltr> يُسَاوِي <ltr>𝑉</ltr> عَلَى <ltr>𝑅</ltr>.</s> <s>هَذِهِ الْعَلَاقَةُ يُلَخِّصُهَا قَانُونُ أُومْ، 𝐼 يُسَاوِي 𝑉 عَلَى 𝑅.</s>
386 <s>إِذَا اعْتَبَرْنَا أَنَّ <ltr>𝐼</ltr> شِدَّةُ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي الدَّائِرَةِ، وَ<ltr>𝑉</ltr> هُوَ الْجُهْدُ الَّذِي نُؤَثِّرُ بِهِ عَلَى الدَّائِرَةِ، وَ<ltr>𝑅</ltr> هُوَ الْمُقَاوَمَةُ الْكُلِّيَّةُ لِلدَّائِرَةِ، يُمْكِنُنَا أَنْ نُلَاحِظَ أَنَّهُ بِزِيَادَةِ <ltr>𝑅</ltr>، أَيِ الْمُقَاوَمَةِ، بِمِقْدَارٍ مُعَيَّنٍ، فَإِنَّنَا سَنُقَلِّلُ <ltr>𝐼</ltr>، شِدَّةَ التَّيَّارِ، بِمِقْدَارٍ مُتَنَاسِبٍ.</s> <s>إِذَا اعْتَبَرْنَا أَنَّ 𝐼 شِدَّةُ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي الدَّائِرَةِ، وَ𝑉 هُوَ الْجُهْدُ الَّذِي نُؤَثِّرُ بِهِ عَلَى الدَّائِرَةِ، وَ𝑅 هُوَ الْمُقَاوَمَةُ الْكُلِّيَّةُ لِلدَّائِرَةِ، يُمْكِنُنَا أَنْ نُلَاحِظَ أَنَّهُ بِزِيَادَةِ 𝑅، أَيِ الْمُقَاوَمَةِ، بِمِقْدَارٍ مُعَيَّنٍ، فَإِنَّنَا سَنُقَلِّلُ 𝐼، شِدَّةَ التَّيَّارِ، بِمِقْدَارٍ مُتَنَاسِبٍ.</s>
387 <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، تَتَنَاسَبُ شِدَّةُ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي الدَّائِرَةِ تَنَاسُبًا عَكْسِيًّا مَعَ الْمُقَاوَمَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلدَّائِرَةِ.</s> <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، تَتَنَاسَبُ شِدَّةُ التَّيَّارِ الْمَارِّ فِي الدَّائِرَةِ تَنَاسُبًا عَكْسِيًّا مَعَ الْمُقَاوَمَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلدَّائِرَةِ.</s>
388 <s>وَالْآنَ، إِذَا نَظَرْنَا إِلَى الْمُخَطَّطِ الْمَوْجُودِ عَلَى الْيَسَارِ، فَسَنُلَاحِظُ أَنَّ مُؤَشِّرَ الْجِلْفَانُومِتْرِ يَصِلُ إِلَى أَقْصَى انْحِرَافٍ لَهُ.</s> <s>وَالْآنَ، إِذَا نَظَرْنَا إِلَى الْمُخَطَّطِ الْمَوْجُودِ عَلَى الْيَسَارِ، فَسَنُلَاحِظُ أَنَّ مُؤَشِّرَ الْجِلْفَانُومِتْرِ يَصِلُ إِلَى أَقْصَى انْحِرَافٍ لَهُ.</s>
389 <s>وَعَرَضًا، سُمِّيَتْ زَاوِيَةُ هَذَا الِانْحِرَافِ <ltr>𝜃</ltr>.</s> <s>وَعَرَضًا، سُمِّيَتْ زَاوِيَةُ هَذَا الِانْحِرَافِ theta.</s>
390 <s>لِكُلِّ جِلْفَانُومِتْرٍ شِدَّةُ تَيَّارٍ مُعَيَّنَةٌ تُسَبِّبُ أَقْصَى انْحِرَافٍ لِلْمُؤَشِّرِ.</s> <s>لِكُلِّ جِلْفَانُومِتْرٍ شِدَّةُ تَيَّارٍ مُعَيَّنَةٌ تُسَبِّبُ أَقْصَى انْحِرَافٍ لِلْمُؤَشِّرِ.</s>
391 <s>وَسَنَجِدُ بِوَجْهٍ عَامٍّ أَنَّ شِدَّةَ التَّيَّارِ هَذِهِ تَقَعُ فِي نِطَاقِ الْمِلْلِي أَمْبِيرْ أَوِ الْمَيِكْرُو أَمْبِيرْ.</s> <s>وَسَنَجِدُ بِوَجْهٍ عَامٍّ أَنَّ شِدَّةَ التَّيَّارِ هَذِهِ تَقَعُ فِي نِطَاقِ الْمِلْلِي أَمْبِيرْ أَوِ الْمَيِكْرُو أَمْبِيرْ.</s>
392 <s>وَأَنَّ أَيَّ تَيَّارٍ أَصْغَرَ مِنْ هَذَا الْمِقْدَارِ لَنْ يَتَسَبَّبَ إِلَّا فِي انْحِرَافٍ جُزْئِيٍّ لِلْمُؤَشِّرِ، وَهُوَ مَا يُمَكِّنُ الْجِلْفَانُومِتْرَ مِنْ قِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ هَذِهِ بِفَاعِلِيَّةٍ.</s> <s>وَأَنَّ أَيَّ تَيَّارٍ أَصْغَرَ مِنْ هَذَا الْمِقْدَارِ لَنْ يَتَسَبَّبَ إِلَّا فِي انْحِرَافٍ جُزْئِيٍّ لِلْمُؤَشِّرِ، وَهُوَ مَا يُمَكِّنُ الْجِلْفَانُومِتْرَ مِنْ قِيَاسِ شِدَّةِ التَّيَّارِ هَذِهِ بِفَاعِلِيَّةٍ.</s>
393 <s>لَكِنَّ أَيَّ تَيَّارٍ أَكْبَرَ مِنَ التَّيَّارِ الْمُؤَدِّي لِأَقْصَى انْحِرَافٍ سَيُؤَدِّي إِلَى انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ بِشَكْلٍ كَامِلٍ.</s> <s>لَكِنَّ أَيَّ تَيَّارٍ أَكْبَرَ مِنَ التَّيَّارِ الْمُؤَدِّي لِأَقْصَى انْحِرَافٍ سَيُؤَدِّي إِلَى انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ بِشَكْلٍ كَامِلٍ.</s>
394 <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، الْجِلْفَانُومِتْرُ بِمُفْرَدِهِ لَا يُجْدِي نَفْعًا إِلَّا فِي قِيَاسِ التَّيَّارِ فِي نِطَاقٍ صَغِيرٍ وَمُحَدَّدٍ.</s> <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، الْجِلْفَانُومِتْرُ بِمُفْرَدِهِ لَا يُجْدِي نَفْعًا إِلَّا فِي قِيَاسِ التَّيَّارِ فِي نِطَاقٍ صَغِيرٍ وَمُحَدَّدٍ.</s>
395 <s>وَهُنَا يَأْتِي دَوْرُ هَذِهِ الْمُقَاوَمَاتِ.</s> <s>وَهُنَا يَأْتِي دَوْرُ هَذِهِ الْمُقَاوَمَاتِ.</s>
396 <s>تَتَمَثَّلُ وَظِيفَةُ الْمُقَاوَمَتَيْنِ الْمُتَغَيِّرَةِ وَالثَّابِتَةِ فِي ضَمَانِ أَنَّ الْأُومِيتَرَ بِمُفْرَدِهِ يُوَفِّرُ مُقَاوَمَةً كَافِيَةً وَحَسْبَ تَجْعَلُ التَّيَّارَ لَا يَزِيدُ عَنْ مَا يَكْفِي لِإِحْدَاثِ أَقْصَى انْحِرَافٍ لِلْمُؤَشِّرِ.</s> <s>تَتَمَثَّلُ وَظِيفَةُ الْمُقَاوَمَتَيْنِ الْمُتَغَيِّرَةِ وَالثَّابِتَةِ فِي ضَمَانِ أَنَّ الْأُومِيتَرَ بِمُفْرَدِهِ يُوَفِّرُ مُقَاوَمَةً كَافِيَةً وَحَسْبَ تَجْعَلُ التَّيَّارَ لَا يَزِيدُ عَنْ مَا يَكْفِي لِإِحْدَاثِ أَقْصَى انْحِرَافٍ لِلْمُؤَشِّرِ.</s>
397 <s>وَبِمُجَرَّدِ أَنْ يَتَحَقَقَ ذَلِكَ، يُمْكِنُنَا الْقَوْلُ بِأَنَّ الْأُومِيتَرَ تَمَّتْ مُعَايَرَتُهُ.</s> <s>وَبِمُجَرَّدِ أَنْ يَتَحَقَقَ ذَلِكَ، يُمْكِنُنَا الْقَوْلُ بِأَنَّ الْأُومِيتَرَ تَمَّتْ مُعَايَرَتُهُ.</s>
398 <s>وَعِنْدَ حُدُوثِ ذَلِكَ، فَإِنَّ تَوْصِيلَ مُقَاوَمَةٍ بِالْأُومِيتَرِ عَلَى التَّوَالِي يَزِيدُ مِنَ الْمُقَاوَمَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلدَّائِرَةِ، وَمِنْ ثَمَّ يُقَلِّلُ التَّيَّارَ بِحَيْثُ يُصْبِحُ أَقَلَّ مِنَ التَّيَّارِ الَّذِي يُسَبِّبُ أَقْصَى انْحِرَافٍ عَلَى تَدْرِيجِ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s> <s>وَعِنْدَ حُدُوثِ ذَلِكَ، فَإِنَّ تَوْصِيلَ مُقَاوَمَةٍ بِالْأُومِيتَرِ عَلَى التَّوَالِي يَزِيدُ مِنَ الْمُقَاوَمَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلدَّائِرَةِ، وَمِنْ ثَمَّ يُقَلِّلُ التَّيَّارَ بِحَيْثُ يُصْبِحُ أَقَلَّ مِنَ التَّيَّارِ الَّذِي يُسَبِّبُ أَقْصَى انْحِرَافٍ عَلَى تَدْرِيجِ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s>
399 <s>وَفِي هَذِهِ الْمَرْحَلَةِ، قَدْ يَكُونُ مِنَ الْمُفِيدِ أَنْ نُذَكِّرَ أَنْفُسَنَا بِأَنَّهُ عِنْدَ تَوْصِيلِ الْمُقَاوَمَاتِ عَلَى التَّوَالِي، فَإِنَّ الْمُقَاوَمَةَ الْكُلِّيَّةَ تُسَاوِي مَجْمُوعَ قِيَمِ الْمُقَاوَمَاتِ الْفَرْدِيَّةِ فِي الدَّائِرَةِ.</s> <s>وَفِي هَذِهِ الْمَرْحَلَةِ، قَدْ يَكُونُ مِنَ الْمُفِيدِ أَنْ نُذَكِّرَ أَنْفُسَنَا بِأَنَّهُ عِنْدَ تَوْصِيلِ الْمُقَاوَمَاتِ عَلَى التَّوَالِي، فَإِنَّ الْمُقَاوَمَةَ الْكُلِّيَّةَ تُسَاوِي مَجْمُوعَ قِيَمِ الْمُقَاوَمَاتِ الْفَرْدِيَّةِ فِي الدَّائِرَةِ.</s>
400 <s>وَنَعْلَمُ أَنَّ تَوْصِيلَ مُقَاوَمَةٍ بِالْأُومِيتَرِ عَلَى التَّوَالِي يَزِيدُ مِنَ الْمُقَاوَمَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلدَّائِرَةِ، وَبِالتَّالِي يَتَسَبَّبُ ذَلِكَ فِي تَرَاجُعِ مُؤَشِّرِ الْجِلْفَانُومِتْرِ عَنْ أَقْصَى انْحِرَافٍ لَهُ نَتِيجَةً لِانْخِفَاضِ التَّيَّارِ.</s> <s>وَنَعْلَمُ أَنَّ تَوْصِيلَ مُقَاوَمَةٍ بِالْأُومِيتَرِ عَلَى التَّوَالِي يَزِيدُ مِنَ الْمُقَاوَمَةِ الْكُلِّيَّةِ لِلدَّائِرَةِ، وَبِالتَّالِي يَتَسَبَّبُ ذَلِكَ فِي تَرَاجُعِ مُؤَشِّرِ الْجِلْفَانُومِتْرِ عَنْ أَقْصَى انْحِرَافٍ لَهُ نَتِيجَةً لِانْخِفَاضِ التَّيَّارِ.</s>
401 <s>وَكُلَّمَا زَادَتْ قِيمَةُ الْمُقَاوَمَةِ الَّتِي نُوَصِّلُهَا بِالْأُومِيتَرِ عَلَى التَّوَالِي، زَادَ الْمِقْدَارُ الَّذِي يَتَرَاجَعُ بِهِ مُؤَشِّرُ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s> <s>وَكُلَّمَا زَادَتْ قِيمَةُ الْمُقَاوَمَةِ الَّتِي نُوَصِّلُهَا بِالْأُومِيتَرِ عَلَى التَّوَالِي، زَادَ الْمِقْدَارُ الَّذِي يَتَرَاجَعُ بِهِ مُؤَشِّرُ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s>
402 <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، عَلِمْنَا أَنَّ تَوْصِيلَ الْمُقَاوَمَةِ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ بِالْأُومِيتَرِ عَلَى التَّوَالِي، يُؤَدِّي إِلَى تَرَاجُعِ انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ بِزَاوِيَةِ <ltr>𝜙</ltr>.</s> <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، عَلِمْنَا أَنَّ تَوْصِيلَ الْمُقَاوَمَةِ 𝑅 وَاحِدْ بِالْأُومِيتَرِ عَلَى التَّوَالِي، يُؤَدِّي إِلَى تَرَاجُعِ انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ بِزَاوِيَةِ phaay.</s>
403 <s>وَعَلِمْنَا أَيْضًا أَنَّ تَوْصِيلَ الْمُقَاوَمَةِ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ بِالْأُومِيتَرِ سَيُؤَدِّي إِلَى تَرَاجُعِ انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ بِزَاوِيَةِ <ltr>𝛼</ltr>.</s> <s>وَعَلِمْنَا أَيْضًا أَنَّ تَوْصِيلَ الْمُقَاوَمَةِ 𝑅 اثْنَيْنِ بِالْأُومِيتَرِ سَيُؤَدِّي إِلَى تَرَاجُعِ انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ بِزَاوِيَةِ alpha.</s>
404 <s>وَمِنَ الْمُهِمِّ لِلْغَايَةِ أَنْ نَعْرِفَ أَنَّ <ltr>𝛼</ltr> أَكْبَرُ مِنْ <ltr>𝜙</ltr>.</s> <s>وَمِنَ الْمُهِمِّ لِلْغَايَةِ أَنْ نَعْرِفَ أَنَّ alpha أَكْبَرُ مِنْ phaay.</s>
405 <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، تَوْصِيلُ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ بِالْأُومِيتَرِ يُؤَدِّي إِلَى تَرَاجُعِ انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ بِمِقْدَارٍ أَكْبَرَ.</s> <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، تَوْصِيلُ 𝑅 اثْنَيْنِ بِالْأُومِيتَرِ يُؤَدِّي إِلَى تَرَاجُعِ انْحِرَافِ الْمُؤَشِّرِ بِمِقْدَارٍ أَكْبَرَ.</s>
406 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ الْمُقَاوَمَةَ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ لَا بُدَّ أَنْ تُقَلِّلَ التَّيَّارَ الْكُلِّيَّ الْمَارَّ فِي الدَّائِرَةِ بِمِقْدَارٍ أَكْبَرَ مِنْ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ الْمُقَاوَمَةَ 𝑅 اثْنَيْنِ لَا بُدَّ أَنْ تُقَلِّلَ التَّيَّارَ الْكُلِّيَّ الْمَارَّ فِي الدَّائِرَةِ بِمِقْدَارٍ أَكْبَرَ مِنْ 𝑅 وَاحِدْ.</s>
407 <s>وَمِنْ ثَمَّ، يُمْكِنُنَا اسْتِنْتَاجُ أَنَّ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ أَكْبَرُ مِنْ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ، أَوْ أَنَّ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ أَقَلُّ مِنْ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، يُمْكِنُنَا اسْتِنْتَاجُ أَنَّ 𝑅 اثْنَيْنِ أَكْبَرُ مِنْ 𝑅 وَاحِدْ، أَوْ أَنَّ 𝑅 وَاحِدْ أَقَلُّ مِنْ 𝑅 اثْنَيْنِ.</s>
408 <s>إِذَا قَلَّتْ زَاوِيَةُ انْحِرَافِ الْجِلْفَانُومِتْرِ بِزَاوِيَةِ <ltr>𝜙</ltr> عِنْدَ تَوْصِيلِ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ، وَقَلَّتْ زَاوِيَةُ انْحِرَافِهِ بِزَاوِيَةِ <ltr>𝛼</ltr> عِنْدَ تَوْصِيلِ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ وَكَانَتْ <ltr>𝛼</ltr> أَكْبَرَ مِنْ <ltr>𝜙</ltr>، فَيُمْكِنُنَا اسْتِنْتَاجُ أَنَّ مُقَاوَمَةَ <ltr>𝑅</ltr> وَاحِدْ أَقَلُّ مِنْ مُقَاوَمَةِ <ltr>𝑅</ltr> اثْنَيْنِ.</s> <s>إِذَا قَلَّتْ زَاوِيَةُ انْحِرَافِ الْجِلْفَانُومِتْرِ بِزَاوِيَةِ phaay عِنْدَ تَوْصِيلِ 𝑅 وَاحِدْ، وَقَلَّتْ زَاوِيَةُ انْحِرَافِهِ بِزَاوِيَةِ alpha عِنْدَ تَوْصِيلِ 𝑅 اثْنَيْنِ وَكَانَتْ alpha أَكْبَرَ مِنْ phaay، فَيُمْكِنُنَا اسْتِنْتَاجُ أَنَّ مُقَاوَمَةَ 𝑅 وَاحِدْ أَقَلُّ مِنْ مُقَاوَمَةِ 𝑅 اثْنَيْنِ.</s>
409 <s>وَالْآنَ فَلْنُرَاجِعِ النِّقَاطَ الْأَسَاسِيَّةَ الَّتِي تَعَلَّمْنَاهَا فِي هَذَا الْفِيدْيُو.</s> <s>وَالْآنَ فَلْنُرَاجِعِ النِّقَاطَ الْأَسَاسِيَّةَ الَّتِي تَعَلَّمْنَاهَا فِي هَذَا الْفِيدْيُو.</s>
410 <s>أَوَّلًا، عَرَفْنَا أَنَّهُ يُمْكِنُنَا تَكْوِينُ أُومِيتَرْ مِنْ خِلَالِ تَوْصِيلِ مَصْدَرِ تَيَّارٍ مُسْتَمِرٍّ، وَمُقَاوَمَةٍ ثَابِتَةٍ، وَمُقَاوَمَةٍ مُتَغَيِّرَةٍ، وَجِلْفَانُومِتْرٍ عَلَى التَّوَالِي بَعْضِهِمْ بِبَعْضٍ.</s> <s>أَوَّلًا، عَرَفْنَا أَنَّهُ يُمْكِنُنَا تَكْوِينُ أُومِيتَرْ مِنْ خِلَالِ تَوْصِيلِ مَصْدَرِ تَيَّارٍ مُسْتَمِرٍّ، وَمُقَاوَمَةٍ ثَابِتَةٍ، وَمُقَاوَمَةٍ مُتَغَيِّرَةٍ، وَجِلْفَانُومِتْرٍ عَلَى التَّوَالِي بَعْضِهِمْ بِبَعْضٍ.</s>
411 <s>وَقَدْ أَوْضَحْنَا أَيْضًا أَنَّهُ لِمُعَايَرَةِ الْمُقَاوَمَةِ، يَجِبُ اخْتِيَارُ قِيمَتَيِ الْمُقَاوَمَتَيْنِ الثَّابِتَةِ وَالْمُتَغَيِّرَةِ، بِحَيْثُ عِنْدَمَا يُوَصَّلُ الْأُومِيتْرُ بِدَائِرَةِ قَصْرٍ، يَكُونُ التَّيَّارُ مُسَاوِيًا لِلتَّيَّارِ الْمُؤَدِّي لِأَقْصَى انْحِرَافٍ تَمَامًا عَلَى تَدْرِيجِ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s> <s>وَقَدْ أَوْضَحْنَا أَيْضًا أَنَّهُ لِمُعَايَرَةِ الْمُقَاوَمَةِ، يَجِبُ اخْتِيَارُ قِيمَتَيِ الْمُقَاوَمَتَيْنِ الثَّابِتَةِ وَالْمُتَغَيِّرَةِ، بِحَيْثُ عِنْدَمَا يُوَصَّلُ الْأُومِيتْرُ بِدَائِرَةِ قَصْرٍ، يَكُونُ التَّيَّارُ مُسَاوِيًا لِلتَّيَّارِ الْمُؤَدِّي لِأَقْصَى انْحِرَافٍ تَمَامًا عَلَى تَدْرِيجِ الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s>
412 <s>وَأَخِيرًا، عَرَفْنَا أَنَّ الْأُومِيتَرَاتِ لَهَا تَدْرِيجٌ غَيْرُ مُنْتَظِمٍ، يَتَفَاوَتُ مِنْ مُقَاوَمَةٍ لَا نِهَائِيَّةٍ يُشَارُ إِلَيْهَا بِصِفْرْ عَلَى مُؤَشِّرِ انْحِرَافِ الْجِلْفَانُومِتْرِ إِلَى مُقَاوَمَةٍ قِيمَتُهَا صِفْرْ، يُشَارُ إِلَيْهَا بِأَقْصَى انْحِرَافٍ فِي الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s> <s>وَأَخِيرًا، عَرَفْنَا أَنَّ الْأُومِيتَرَاتِ لَهَا تَدْرِيجٌ غَيْرُ مُنْتَظِمٍ، يَتَفَاوَتُ مِنْ مُقَاوَمَةٍ لَا نِهَائِيَّةٍ يُشَارُ إِلَيْهَا بِصِفْرْ عَلَى مُؤَشِّرِ انْحِرَافِ الْجِلْفَانُومِتْرِ إِلَى مُقَاوَمَةٍ قِيمَتُهَا صِفْرْ، يُشَارُ إِلَيْهَا بِأَقْصَى انْحِرَافٍ فِي الْجِلْفَانُومِتْرِ.</s>
413 <s>هَذَا مُلَخَّصُ تَصْمِيمِ الْأُومِيتَرِ.</s> <s>هَذَا مُلَخَّصُ تَصْمِيمِ الْأُومِيتَرِ.</s>
414 <s>بَسِّطْ <number say-as="ظا مِائَةٍ وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ">ظا ١١٨</number> دَرَجَةً نَاقِصَ اثْنَيْنِ ﺱ زَائِدْ <number say-as="ظا اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ">ظا ٣٢</number> دَرَجَةً زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ، الْكُلُّ عَلَى وَاحِدْ نَاقِصْ <number say-as="ظا مِائَةٍ وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ">ظا ١١٨</number> دَرَجَةً نَاقِصَ اثْنَيْنِ ﺱ فِي <number say-as="ظا اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ">ظا ٣٢</number> دَرَجَةً زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ.</s> <s>بَسِّطْ ظا مِائَةٍ وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ دَرَجَةً نَاقِصَ اثْنَيْنِ ﺱ زَائِدْ ظا اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ دَرَجَةً زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ، الْكُلُّ عَلَى وَاحِدْ نَاقِصْ ظا مِائَةٍ وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ دَرَجَةً نَاقِصَ اثْنَيْنِ ﺱ فِي ظا اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ دَرَجَةً زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ.</s>
415 <s>لِتَبْسِيطِ هَذَا الْمِقْدَارِ، عَلَيْنَا تَحْدِيدُ نَمَطٍ.</s> <s>لِتَبْسِيطِ هَذَا الْمِقْدَارِ، عَلَيْنَا تَحْدِيدُ نَمَطٍ.</s>
416 <s>وَلِمُسَاعَدَتِنَا عَلَى تَحْدِيدِ هَذَا النَّمَطِ، سَنُعَبِّرُ عَمَّا بِدَاخِلِ الْأَقْوَاسِ بِمُتَغَيِّرٍ.</s> <s>وَلِمُسَاعَدَتِنَا عَلَى تَحْدِيدِ هَذَا النَّمَطِ، سَنُعَبِّرُ عَمَّا بِدَاخِلِ الْأَقْوَاسِ بِمُتَغَيِّرٍ.</s>
417 <s>يُمْكِنُنَا الْقَوْلُ إِنَّ ﺱ يُسَاوِي <number say-as="مِائَةً وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ">١١٨</number> دَرَجَةً نَاقِصَ اثْنَيْنِ ﺱ، وَﺹ يُسَاوِي <number say-as="اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ">٣٢</number> دَرَجَةً زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ.</s> <s>يُمْكِنُنَا الْقَوْلُ إِنَّ ﺱ يُسَاوِي مِائَةً وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ دَرَجَةً نَاقِصَ اثْنَيْنِ ﺱ، وَ ﺹ يُسَاوِي اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ دَرَجَةً زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ.</s>
418 <s>يُصْبِحُ لَدَيْنَا بَعْدَ ذَلِكَ ظا ﺱ زَائِدْ ظا ﺹ عَلَى وَاحِدْ نَاقِصْ ظا ﺱ فِي ظا ﺹ.</s> <s>يُصْبِحُ لَدَيْنَا بَعْدَ ذَلِكَ ظا ﺱ زَائِدْ ظا ﺹ عَلَى وَاحِدْ نَاقِصْ ظا ﺱ فِي ظا ﺹ.</s>
419 <s>وَهَذِهِ صُورَةٌ مِنْ إِحْدَى الْمُتَطَابِقَاتِ الْمُثَلَّثِيَّةِ.</s> <s>وَهَذِهِ صُورَةٌ مِنْ إِحْدَى الْمُتَطَابِقَاتِ الْمُثَلَّثِيَّةِ.</s>
420 <s>فَهِيَ نَفْسُهَا الصُّورَةُ ظا 𝛼 زَائِدْ 𝛽‏</s> <s>فَهِيَ نَفْسُهَا الصُّورَةُ ظا alpha زَائِدْ beta</s>
421 <s>‏ظا 𝛼 زَائِدْ 𝛽 يُسَاوِي ظا 𝛼 زَائِدْ ظا 𝛽 عَلَى وَاحِدْ نَاقِصْ ظا 𝛼 فِي ظا 𝛽.</s> <s>ظا alpha زَائِدْ beta يُسَاوِي ظا alpha زَائِدْ ظا beta عَلَى وَاحِدْ نَاقِصْ ظا alpha فِي ظا beta.</s>
422 <s>إِذَا طَبَّقْنَا ذَلِكَ عَلَى الْمِقْدَارِ الْمُعْطَى، فَسَنَتَمَكَّنُ مِنْ تَبْسِيطِهِ لِيُصْبِحَ ظا ﺱ زَائِدْ ﺹ.</s> <s>إِذَا طَبَّقْنَا ذَلِكَ عَلَى الْمِقْدَارِ الْمُعْطَى، فَسَنَتَمَكَّنُ مِنْ تَبْسِيطِهِ لِيُصْبِحَ ظا ﺱ زَائِدْ ﺹ.</s>
423 <s>نُعَوِّضُ بِقِيمَتَيْ ﺱ وَﺹ.</s> <s>نُعَوِّضُ بِقِيمَتَيْ ﺱ وَ ﺹ.</s>
424 <s>يُصْبِحُ لَدَيْنَا الْآنَ <number say-as="ظا مِائَةٍ وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ">ظا ١١٨</number> دَرَجَةً نَاقِصَ اثْنَيْنِ ﺱ زَائِدْ <number say-as="اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ">٣٢</number> دَرَجَةً زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ.</s> <s>يُصْبِحُ لَدَيْنَا الْآنَ ظا مِائَةٍ وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ دَرَجَةً نَاقِصَ اثْنَيْنِ ﺱ زَائِدْ اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ دَرَجَةً زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ.</s>
425 <s>نَحْذِفُ سَالِبَ اثْنَيْنِ ﺱ مَعَ مُوجَبِ اثْنَيْنِ ﺱ‏.</s> <s>نَحْذِفُ سَالِبَ اثْنَيْنِ ﺱ مَعَ مُوجَبِ اثْنَيْنِ ﺱ.</s>
426 <s> <number say-as="مِائَةٌ وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ">١١٨</number> دَرَجَةً زَائِدْ <number say-as="اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ">٣٢</number> دَرَجَةً يُسَاوِي <number say-as="مِائَةً وَخَمْسِينَ">١٥٠</number> دَرَجَةً.</s> <s>مِائَةٌ وَثَمَانِيَ عَشْرَةَ دَرَجَةً زَائِدْ اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ دَرَجَةً يُسَاوِي مِائَةً وَخَمْسِينَ دَرَجَةً.</s>
427 <s>وَ<number say-as="ظا مِائَةٍ وَخَمْسِينَ">ظا ١٥٠</number> دَرَجَةً يُسَاوِي سَالِبَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِثَلَاثَة عَلَى ثَلَاثَة.</s> <s>وَظا مِائَةٍ وَخَمْسِينَ دَرَجَةً يُسَاوِي سَالِبَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِثَلَاثَة عَلَى ثَلَاثَة.</s>
428 <s>إِذَنْ أَبْسَطُ صُورَةٍ لِهَذَا الْمِقْدَارِ هِيَ سَالِبُ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِثَلَاثَة عَلَى ثَلَاثَة.</s> <s>إِذَنْ أَبْسَطُ صُورَةٍ لِهَذَا الْمِقْدَارِ هِيَ سَالِبُ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِثَلَاثَة عَلَى ثَلَاثَة.</s>
429 <s>أَوْجِدْ قِيمَةَ ظا خَمْسَة ‏𝜋‏ عَلَى سِتَّة نَاقِصْ ظا اثْنَيْنِ ‏𝜋‏ عَلَى ثَلَاثَة، الْكُلُّ مَقْسُومًا عَلَى وَاحِدْ زَائِدْ ظا خَمْسَة ‏𝜋‏ عَلَى سِتَّة فِي ظا اثْنَيْنِ ‏𝜋‏ عَلَى ثَلَاثَة.</s> <s>أَوْجِدْ قِيمَةَ ظا خَمْسَة pi عَلَى سِتَّة نَاقِصْ ظا اثْنَيْنِ pi عَلَى ثَلَاثَة، الْكُلُّ مَقْسُومًا عَلَى وَاحِدْ زَائِدْ ظا خَمْسَة pi عَلَى سِتَّة فِي ظا اثْنَيْنِ pi عَلَى ثَلَاثَة.</s>
430 <s>قَبْلَ الْبَدْءِ فِي حَلِّ هَذَا السُّؤَالِ، نَتَذَكَّرُ مُتَطَابِقَةَ الْفَرْقِ بَيْنَ زَاوِيَتَيْنِ.</s> <s>قَبْلَ الْبَدْءِ فِي حَلِّ هَذَا السُّؤَالِ، نَتَذَكَّرُ مُتَطَابِقَةَ الْفَرْقِ بَيْنَ زَاوِيَتَيْنِ.</s>
431 <s>ظا ﺃ نَاقِصْ ﺏ يُسَاوِي ظا ﺃ نَاقِصْ ظا ﺏ مَقْسُومًا عَلَى وَاحِدْ زَائِدْ ظا ﺃ فِي ظا ﺏ.</s> <s>ظا ﺃ نَاقِصْ ﺏ يُسَاوِي ظا ﺃ نَاقِصْ ظا ﺏ مَقْسُومًا عَلَى وَاحِدْ زَائِدْ ظا ﺃ فِي ظا ﺏ.</s>
432 <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، نُلَاحِظُ أَنَّ الزَّاوِيَةَ ﺃ تُسَاوِي خَمْسَة ‏𝜋‏ عَلَى سِتَّة.</s> <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، نُلَاحِظُ أَنَّ الزَّاوِيَةَ ﺃ تُسَاوِي خَمْسَة pi عَلَى سِتَّة.</s>
433 <s>وَالزَّاوِيَةَ ﺏ تُسَاوِي اثْنَيْنِ ‏𝜋‏ عَلَى ثَلَاثَة.</s> <s>وَالزَّاوِيَةَ ﺏ تُسَاوِي اثْنَيْنِ pi عَلَى ثَلَاثَة.</s>
434 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ الْمِقْدَارَ لَدَيْنَا يُسَاوِي ظا خَمْسَة ‏𝜋‏ عَلَى سِتَّة نَاقِصَ اثْنَيْنِ ‏𝜋‏ عَلَى ثَلَاثَة.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ الْمِقْدَارَ لَدَيْنَا يُسَاوِي ظا خَمْسَة pi عَلَى سِتَّة نَاقِصَ اثْنَيْنِ pi عَلَى ثَلَاثَة.</s>
435 <s>بِضَرْبِ بَسْطِ الزَّاوِيَةِ الثَّانِيَةِ وَمَقَامِهَا فِي اثْنَيْنِ، نَحْصُلُ عَلَى أَرْبَعَة ‏𝜋‏ عَلَى سِتَّة.</s> <s>بِضَرْبِ بَسْطِ الزَّاوِيَةِ الثَّانِيَةِ وَمَقَامِهَا فِي اثْنَيْنِ، نَحْصُلُ عَلَى أَرْبَعَة pi عَلَى سِتَّة.</s>
436 <s>خَمْسَة ‏𝜋‏ عَلَى سِتَّة نَاقِصْ أَرْبَعَة ‏𝜋‏ عَلَى سِتَّة يُسَاوِي ‏𝜋‏ عَلَى سِتَّة.</s> <s>خَمْسَة pi عَلَى سِتَّة نَاقِصْ أَرْبَعَة pi عَلَى سِتَّة يُسَاوِي pi عَلَى سِتَّة.</s>
437 <s>وَ‏𝜋‏ عَلَى سِتَّة رَادْيَانْ يُسَاوِي <number say-as="ثَلَاثِينَ">٣٠</number> دَرَجَةً.</s> <s>وَ pi عَلَى سِتَّة رَادْيَانْ يُسَاوِي ثَلَاثِينَ دَرَجَةً.</s>
438 <s>وَهَذِهِ إِحْدَى الزَّوَايَا الْمُثَلَّثِيَّةِ الْقِيَاسِيَّةِ.</s> <s>وَهَذِهِ إِحْدَى الزَّوَايَا الْمُثَلَّثِيَّةِ الْقِيَاسِيَّةِ.</s>
439 <s> <number say-as="ظا ثَلَاثِينَ">ظا ٣٠</number> دَرَجَةً يُسَاوِي جَذْرَ ثَلَاثَة عَلَى ثَلَاثَة.</s> <s>ظا ثَلَاثِينَ دَرَجَةً يُسَاوِي جَذْرَ ثَلَاثَة عَلَى ثَلَاثَة.</s>
440 <s>إِذَنْ ظا 𝜋 عَلَى سِتَّة رَادْيَانْ يُسَاوِي أَيْضًا جَذْرَ ثَلَاثَة عَلَى ثَلَاثَة.</s> <s>إِذَنْ ظا pi عَلَى سِتَّة رَادْيَانْ يُسَاوِي أَيْضًا جَذْرَ ثَلَاثَة عَلَى ثَلَاثَة.</s>
441 <s>وَعَلَيْهِ، يُمْكِنُنَا اسْتِنْتَاجُ أَنَّ ظا خَمْسَة ‏𝜋‏ عَلَى سِتَّة نَاقِصْ ظا اثْنَيْنِ ‏𝜋‏ عَلَى ثَلَاثَة، مَقْسُومًا عَلَى وَاحِدْ زَائِدْ ظا خَمْسَة ‏𝜋‏ عَلَى سِتَّة فِي ظا اثْنَيْنِ ‏𝜋‏ عَلَى ثَلَاثَة يُسَاوِي جَذْرَ ثَلَاثَة عَلَى ثَلَاثَة.</s> <s>وَعَلَيْهِ، يُمْكِنُنَا اسْتِنْتَاجُ أَنَّ ظا خَمْسَة pi عَلَى سِتَّة نَاقِصْ ظا اثْنَيْنِ pi عَلَى ثَلَاثَة، مَقْسُومًا عَلَى وَاحِدْ زَائِدْ ظا خَمْسَة pi عَلَى سِتَّة فِي ظا اثْنَيْنِ pi عَلَى ثَلَاثَة يُسَاوِي جَذْرَ ثَلَاثَة عَلَى ثَلَاثَة.</s>
442 <s>وُضِعَ جِسْمٌ كُتْلَتُهُ <number say-as="وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة">١٫٤</number> كِيلُوجْرَامٍ عَلَى مُسْتَوًى أَمْلَسَ يَمِيلُ بِزَاوِيَةٍ قِيَاسُهَا <number say-as="خَمْسٌ وَأَرْبَعُونَ">٤٥</number> دَرَجَةً عَلَى الْأُفُقِيِّ.</s> <s>وُضِعَ جِسْمٌ كُتْلَتُهُ وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة كِيلُوجْرَامٍ عَلَى مُسْتَوًى أَمْلَسَ يَمِيلُ بِزَاوِيَةٍ قِيَاسُهَا خَمْسٌ وَأَرْبَعُونَ دَرَجَةً عَلَى الْأُفُقِيِّ.</s>
443 <s>إِذَا أَثَّرَتْ قُوَّةٌ مِقْدَارُهَا <number say-as="تِسْعَةٌ وَخَمْسُونَ">٥٩</number> نِيُوتِنْ عَلَى الْجِسْمِ لِأَعْلَى فِي اتِّجَاهِ خَطِّ أَكْبَرِ مَيْلٍ، فَأَوْجِدْ عَجَلَةَ الْجِسْمِ، لِأَقْرَبِ مَنْزِلَتَيْنِ عَشْرِيَّتَيْنِ.</s> <s>إِذَا أَثَّرَتْ قُوَّةٌ مِقْدَارُهَا تِسْعَةٌ وَخَمْسُونَ نِيُوتِنْ عَلَى الْجِسْمِ لِأَعْلَى فِي اتِّجَاهِ خَطِّ أَكْبَرِ مَيْلٍ، فَأَوْجِدْ عَجَلَةَ الْجِسْمِ، لِأَقْرَبِ مَنْزِلَتَيْنِ عَشْرِيَّتَيْنِ.</s>
444 <s>‏ﺩ تُسَاوِي <number say-as="تِسْعَة، وَثَمَانِيَة مِنْ عَشَرَة">٩٫٨</number> أَمْتَارٍ لِكُلِّ ثَانِيَةٍ مُرَبَّعَةٍ.</s> <s>ﺩ تُسَاوِي تِسْعَة، وَثَمَانِيَة مِنْ عَشَرَة أَمْتَارٍ لِكُلِّ ثَانِيَةٍ مُرَبَّعَةٍ.</s>
445 <s>دَعُونَا نَبْدَأْ بِرَسْمِ ذَلِكَ.</s> <s>دَعُونَا نَبْدَأْ بِرَسْمِ ذَلِكَ.</s>
446 <s>يَمِيلُ الْمُسْتَوَى لَدَيْنَا بِزَاوِيَةٍ قِيَاسُهَا <number say-as="خَمْسٌ وَأَرْبَعُونَ">٤٥</number> دَرَجَةً عَلَى الْأُفُقِيِّ.</s> <s>يَمِيلُ الْمُسْتَوَى لَدَيْنَا بِزَاوِيَةٍ قِيَاسُهَا خَمْسٌ وَأَرْبَعُونَ دَرَجَةً عَلَى الْأُفُقِيِّ.</s>
447 <s>وَوُضِعُ جِسْمٌ كُتْلَتُهُ <number say-as="وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة">١٫٤</number> كِيلُوجْرَامٍ عَلَى هَذَا الْمُسْتَوَى.</s> <s>وَوُضِعُ جِسْمٌ كُتْلَتُهُ وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة كِيلُوجْرَامٍ عَلَى هَذَا الْمُسْتَوَى.</s>
448 <s>يُؤَثِّرُ الْجِسْمُ عَلَى الْمُسْتَوَى بِقُوَّةٍ لِأَسْفَلَ.</s> <s>يُؤَثِّرُ الْجِسْمُ عَلَى الْمُسْتَوَى بِقُوَّةٍ لِأَسْفَلَ.</s>
449 <s>وَهَذِهِ الْقُوَّةُ تُسَاوِي الْكُتْلَةَ مَضْرُوبَةً فِي عَجَلَةِ الْجَاذِبِيَّةِ؛ أَيْ <number say-as="وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ">١٫٤ﺩ</number>.</s> <s>وَهَذِهِ الْقُوَّةُ تُسَاوِي الْكُتْلَةَ مَضْرُوبَةً فِي عَجَلَةِ الْجَاذِبِيَّةِ؛ أَيْ وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ.</s>
450 <s>عَلِمْنَا أَيْضًا أَنَّهُ تُوجَدُ قُوَّةٌ مِقْدَارُهَا <number say-as="تِسْعَةٌ وَخَمْسُونَ">٥٩</number> نِيُوتِنْ تُؤَثِّرُ عَلَى الْجِسْمِ لِأَعْلَى فِي اتِّجَاهِ خَطِّ أَكْبَرِ مَيْلٍ لِلْمُسْتَوَى.</s> <s>عَلِمْنَا أَيْضًا أَنَّهُ تُوجَدُ قُوَّةٌ مِقْدَارُهَا تِسْعَةٌ وَخَمْسُونَ نِيُوتِنْ تُؤَثِّرُ عَلَى الْجِسْمِ لِأَعْلَى فِي اتِّجَاهِ خَطِّ أَكْبَرِ مَيْلٍ لِلْمُسْتَوَى.</s>
451 <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، تُؤَثِّرُ هَذِهِ الْقُوَّةُ فِي اتِّجَاهٍ مُوَازٍ لِلْمُسْتَوَى.</s> <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، تُؤَثِّرُ هَذِهِ الْقُوَّةُ فِي اتِّجَاهٍ مُوَازٍ لِلْمُسْتَوَى.</s>
452 <s>سَنَسْتَخْدِمُ هَذِهِ الْمُعْطَيَاتِ لِحِسَابِ الْعَجَلَةِ.</s> <s>سَنَسْتَخْدِمُ هَذِهِ الْمُعْطَيَاتِ لِحِسَابِ الْعَجَلَةِ.</s>
453 <s>فِي الْوَاقِعِ، ثَمَّةَ قُوَّةٌ أُخْرَى مُؤَثِّرَةٌ، وَهِيَ قُوَّةُ رَدِّ الْفِعْلِ الْعَمُودِيِّ.</s> <s>فِي الْوَاقِعِ، ثَمَّةَ قُوَّةٌ أُخْرَى مُؤَثِّرَةٌ، وَهِيَ قُوَّةُ رَدِّ الْفِعْلِ الْعَمُودِيِّ.</s>
454 <s>وَيُؤَثِّرُ الْمُسْتَوَى عَلَى الْجِسْمِ بِهَذِهِ الْقُوَّةِ فِي اتِّجَاهٍ عَمُودِيٍّ عَلَى الْمُسْتَوَى.</s> <s>وَيُؤَثِّرُ الْمُسْتَوَى عَلَى الْجِسْمِ بِهَذِهِ الْقُوَّةِ فِي اتِّجَاهٍ عَمُودِيٍّ عَلَى الْمُسْتَوَى.</s>
455 <s>وَبِمَا أَنَّ الْمُسْتَوَى أَمْلَسُ، فَلَا تُوجَدُ أَيُّ قُوَى احْتِكَاكٍ.</s> <s>وَبِمَا أَنَّ الْمُسْتَوَى أَمْلَسُ، فَلَا تُوجَدُ أَيُّ قُوَى احْتِكَاكٍ.</s>
456 <s>وَلِكَيْ نَحْسُبَ عَجَلَةَ الْجِسْمِ، سَنَسْتَخْدِمُ الصِّيغَةَ ﻕ يُسَاوِي ﻙﺟ؛ أَيِ الْقُوَّةُ تُسَاوِي الْكُتْلَةَ فِي الْعَجَلَةِ.</s> <s>وَلِكَيْ نَحْسُبَ عَجَلَةَ الْجِسْمِ، سَنَسْتَخْدِمُ الصِّيغَةَ ﻕ يُسَاوِي ﻙ ﺟ؛ أَيِ الْقُوَّةُ تُسَاوِي الْكُتْلَةَ فِي الْعَجَلَةِ.</s>
457 <s>وَسَنَسْتَخْدِمُ هَذِهِ الصِّيغَةَ مَعَ الْقُوَى الْمُؤَثِّرَةِ فِي الِاتِّجَاهِ الْمُوَازِي لِلْمُسْتَوَى.</s> <s>وَسَنَسْتَخْدِمُ هَذِهِ الصِّيغَةَ مَعَ الْقُوَى الْمُؤَثِّرَةِ فِي الِاتِّجَاهِ الْمُوَازِي لِلْمُسْتَوَى.</s>
458 <s>نَعْلَمُ أَنَّ لَدَيْنَا قُوَّةً مِقْدَارُهَا <number say-as="تِسْعَةٌ وَخَمْسُونَ">٥٩</number> نِيُوتِنْ تُؤَثِّرُ فِي هَذَا الِاتِّجَاهِ.</s> <s>نَعْلَمُ أَنَّ لَدَيْنَا قُوَّةً مِقْدَارُهَا تِسْعَةٌ وَخَمْسُونَ نِيُوتِنْ تُؤَثِّرُ فِي هَذَا الِاتِّجَاهِ.</s>
459 <s>لَكِنَّ وَزْنَ الْجِسْمِ؛ أَيِ الْقُوَّةَ الَّتِي يُؤَثِّرُ بِهَا الْجِسْمُ عَلَى الْمُسْتَوَى، يَتَّجِهُ لِأَسْفَلَ.</s> <s>لَكِنَّ وَزْنَ الْجِسْمِ؛ أَيِ الْقُوَّةَ الَّتِي يُؤَثِّرُ بِهَا الْجِسْمُ عَلَى الْمُسْتَوَى، يَتَّجِهُ لِأَسْفَلَ.</s>
460 <s>نَرْسُمُ هَذَا الْمُثَلَّثَ الْقَائِمَ الزَّاوِيَةِ لِيُسَاعِدَنَا فِي إِيجَادِ مُرَكِّبَةِ هَذِهِ الْقُوَّةِ الَّتِي تُؤَثِّرُ فِي اتِّجَاهٍ مُوَازٍ لِلْمُسْتَوَى.</s> <s>نَرْسُمُ هَذَا الْمُثَلَّثَ الْقَائِمَ الزَّاوِيَةِ لِيُسَاعِدَنَا فِي إِيجَادِ مُرَكِّبَةِ هَذِهِ الْقُوَّةِ الَّتِي تُؤَثِّرُ فِي اتِّجَاهٍ مُوَازٍ لِلْمُسْتَوَى.</s>
461 <s>لَدَيْنَا زَاوِيَةٌ مَحْصُورَةٌ قِيَاسُهَا <number say-as="خَمْسٌ وَأَرْبَعُونَ">٤٥</number> دَرَجَةً، وَنُرِيدُ إِيجَادَ طُولِ هَذَا الضِّلْعِ.</s> <s>لَدَيْنَا زَاوِيَةٌ مَحْصُورَةٌ قِيَاسُهَا خَمْسٌ وَأَرْبَعُونَ دَرَجَةً، وَنُرِيدُ إِيجَادَ طُولِ هَذَا الضِّلْعِ.</s>
462 <s>دَعُونَا نُسَمِّهِ ﺱ نِيُوتِنْ.</s> <s>دَعُونَا نُسَمِّهِ ﺱ نِيُوتِنْ.</s>
463 <s>وَهَذَا يُمَثِّلُ الضِّلْعَ الْمُقَابِلَ لِلزَّاوِيَةِ فِي هَذَا الْمُثَلَّثِ الْقَائِمِ، وَطُولُ الْوَتَرِ يُسَاوِي <number say-as="وَاحِدًا، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ">١٫٤ﺩ</number>.</s> <s>وَهَذَا يُمَثِّلُ الضِّلْعَ الْمُقَابِلَ لِلزَّاوِيَةِ فِي هَذَا الْمُثَلَّثِ الْقَائِمِ، وَطُولُ الْوَتَرِ يُسَاوِي وَاحِدًا، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ.</s>
464 <s>وَمِنْ ثَمَّ، يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ نِسْبَةِ الْجَيْبِ، وَهِيَ جا 𝜃 يُسَاوِي طُولَ الضِّلْعِ الْمُقَابِلِ عَلَى طُولِ الْوَتَرِ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ نِسْبَةِ الْجَيْبِ، وَهِيَ جا theta يُسَاوِي طُولَ الضِّلْعِ الْمُقَابِلِ عَلَى طُولِ الْوَتَرِ.</s>
465 <s>إِذَنْ، نَجِدُ أَنَّ <number say-as="جا خَمْسَةٍ وَأَرْبَعِينَ">جا ٤٥</number> يُسَاوِي ﺱ عَلَى <number say-as="وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ">١٫٤ﺩ</number>.</s> <s>إِذَنْ، نَجِدُ أَنَّ جا خَمْسَةٍ وَأَرْبَعِينَ يُسَاوِي ﺱ عَلَى وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ.</s>
466 <s>إِذَا ضَرَبْنَا طَرَفَيْ هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ فِي <number say-as="وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ">١٫٤ﺩ</number>، فَسَنَجِدُ أَنَّ ﺱ يُسَاوِي <number say-as="وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ">١٫٤ﺩ</number> فِي <number say-as="جا خَمْسَةٍ وَأَرْبَعِينَ">جا ٤٥</number>.</s> <s>إِذَا ضَرَبْنَا طَرَفَيْ هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ فِي وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ، فَسَنَجِدُ أَنَّ ﺱ يُسَاوِي وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ فِي جا خَمْسَةٍ وَأَرْبَعِينَ.</s>
467 <s>يُمْكِنُنَا الْآنَ التَّفْكِيرُ فِي الْقُوَّتَيْنِ اللَّتَيْنِ تُؤَثِّرَانِ فِي اتِّجَاهٍ مُوَازٍ لِلْمُسْتَوَى.</s> <s>يُمْكِنُنَا الْآنَ التَّفْكِيرُ فِي الْقُوَّتَيْنِ اللَّتَيْنِ تُؤَثِّرَانِ فِي اتِّجَاهٍ مُوَازٍ لِلْمُسْتَوَى.</s>
468 <s>لَدَيْنَا قُوَّةٌ مِقْدَارُهَا <number say-as="تِسْعَةٌ وَخَمْسُونَ">٥٩</number> نِيُوتِنْ تُؤَثِّرُ لِأَعْلَى الْمُسْتَوَى.</s> <s>لَدَيْنَا قُوَّةٌ مِقْدَارُهَا تِسْعَةٌ وَخَمْسُونَ نِيُوتِنْ تُؤَثِّرُ لِأَعْلَى الْمُسْتَوَى.</s>
469 <s>وَلَدَيْنَا أَيْضًا مُرَكِّبَةُ الْوَزْنِ الَّتِي تُؤَثِّرُ فِي اتِّجَاهٍ مُوَازٍ لِلْمُسْتَوَى وَلَكِنَّهُ مُضَادٌّ لَهُ.</s> <s>وَلَدَيْنَا أَيْضًا مُرَكِّبَةُ الْوَزْنِ الَّتِي تُؤَثِّرُ فِي اتِّجَاهٍ مُوَازٍ لِلْمُسْتَوَى وَلَكِنَّهُ مُضَادٌّ لَهُ.</s>
470 <s>إِذَنِ الْقُوَّةُ الْمُحَصِّلَةُ الْمُؤَثِّرَةُ عَلَى الْجِسْمِ تُسَاوِي <number say-as="تِسْعَةً وَخَمْسِينَ">٥٩</number> نَاقِصْ <number say-as="وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ">١٫٤ﺩ</number> فِي <number say-as="جا خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ">جا ٤٥</number> دَرَجَةً.</s> <s>إِذَنِ الْقُوَّةُ الْمُحَصِّلَةُ الْمُؤَثِّرَةُ عَلَى الْجِسْمِ تُسَاوِي تِسْعَةً وَخَمْسِينَ نَاقِصْ وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة ﺩ فِي جا خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ دَرَجَةً.</s>
471 <s>وَهَذَا يُسَاوِي الْكُتْلَةَ فِي الْعَجَلَةِ.</s> <s>وَهَذَا يُسَاوِي الْكُتْلَةَ فِي الْعَجَلَةِ.</s>
472 <s>نَحْنُ لَا نَعْرِفُ الْعَجَلَةَ، لَكِنَّنَا نَعْرِفُ أَنَّ الْكُتْلَةَ تُسَاوِي <number say-as="وَاحِدًا، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة">١٫٤</number>.</s> <s>نَحْنُ لَا نَعْرِفُ الْعَجَلَةَ، لَكِنَّنَا نَعْرِفُ أَنَّ الْكُتْلَةَ تُسَاوِي وَاحِدًا، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة.</s>
473 <s>بِحِسَابِ قِيمَةِ الطَّرَفِ الْأَيْمن، نَحْصُلُ عَلَى <number say-as="تِسْعَةٍ وَأَرْبَعِينَ، وَتِسْعَةً وَعِشْرِينَ مِنْ مِائَةٍ">٤٩٫٢٩</number>، وَهَكَذَا مَعَ تَوَالِي الْأَرْقَامِ.</s> <s>بِحِسَابِ قِيمَةِ الطَّرَفِ الْأَيْمن، نَحْصُلُ عَلَى تِسْعَةٍ وَأَرْبَعِينَ، وَتِسْعَةً وَعِشْرِينَ مِنْ مِائَةٍ، وَهَكَذَا مَعَ تَوَالِي الْأَرْقَامِ.</s>
474 <s>وَيُمْكِنُنَا حَلُّ هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ بِقِسْمَةِ الطَّرَفَيْنِ عَلَى <number say-as="وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة">١٫٤</number>.</s> <s>وَيُمْكِنُنَا حَلُّ هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ بِقِسْمَةِ الطَّرَفَيْنِ عَلَى وَاحِدْ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة.</s>
475 <s>وَهَذَا يُعْطِينَا <number say-as="خَمْسَةً وَثَلَاثِينَ، وَمِائَتَيْنِ وَوَاحِدًا وَثَلَاثِينَ مِنْ أَلْفٍ">٣٥٫٢٣١</number>، وَهَكَذَا مَعَ تَوَالِي الْأَرْقَامِ.</s> <s>وَهَذَا يُعْطِينَا خَمْسَةً وَثَلَاثِينَ، وَمِائَتَيْنِ وَوَاحِدًا وَثَلَاثِينَ مِنْ أَلْفٍ، وَهَكَذَا مَعَ تَوَالِي الْأَرْقَامِ.</s>
476 <s>بِالتَّقْرِيبِ لِأَقْرَبِ مَنْزِلَتَيْنِ عَشْرِيَّتَيْنِ، نَجِدُ أَنَّ عَجَلَةَ الْجِسْمِ تُسَاوِي <number say-as="خَمْسَةً وَثَلَاثِينَ، وَثَلَاثَةً وَعِشْرِينَ مِنْ مِائَة">٣٥٫٢٣</number> مِتْرًا لِكُلِّ ثَانِيَةٍ مُرَبَّعَةٍ.</s> <s>بِالتَّقْرِيبِ لِأَقْرَبِ مَنْزِلَتَيْنِ عَشْرِيَّتَيْنِ، نَجِدُ أَنَّ عَجَلَةَ الْجِسْمِ تُسَاوِي خَمْسَةً وَثَلَاثِينَ، وَثَلَاثَةً وَعِشْرِينَ مِنْ مِائَة مِتْرًا لِكُلِّ ثَانِيَةٍ مُرَبَّعَةٍ.</s>
477 <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَوْفَ نَتَعَرَّفُ عَلَى بِنْيَةِ الذَّرَّةِ.</s> <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَوْفَ نَتَعَرَّفُ عَلَى بِنْيَةِ الذَّرَّةِ.</s>
478 <s>وَسَنَتَعَرَّفُ عَلَى مُكَوِّنَاتِ الذَّرَّةِ، وَهِيَ الْبُرُوتُونَاتُ، وَالنِّيُوتْرُونَاتُ، وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ، وَنَرْبِطُ حَجْمَ الذَّرَّةِ بِالْأَشْيَاءِ الْمُسْتَخْدَمَةِ فِي حَيَاتِنَا الْيَوْمِيَّةِ.</s> <s>وَسَنَتَعَرَّفُ عَلَى مُكَوِّنَاتِ الذَّرَّةِ، وَهِيَ الْبُرُوتُونَاتُ، وَالنِّيُوتْرُونَاتُ، وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ، وَنَرْبِطُ حَجْمَ الذَّرَّةِ بِالْأَشْيَاءِ الْمُسْتَخْدَمَةِ فِي حَيَاتِنَا الْيَوْمِيَّةِ.</s>
479 <s>دَعْنِي آخُذْكَ فِي رِحْلَةٍ إِلَى عَالَمِ الذَّرَّةِ.</s> <s>دَعْنِي آخُذْكَ فِي رِحْلَةٍ إِلَى عَالَمِ الذَّرَّةِ.</s>
480 <s>تَخَيَّلْ أَنَّكَ تَحْمِلُ بِيَدِكَ قِطْعَةً مِنَ الْفَحْمِ.</s> <s>تَخَيَّلْ أَنَّكَ تَحْمِلُ بِيَدِكَ قِطْعَةً مِنَ الْفَحْمِ.</s>
481 <s>وَزْنُهَا يُسَاوِي نَفْسَ وَزْنِ الْهَاتِفِ الْمَحْمُولِ تَقْرِيبًا.</s> <s>وَزْنُهَا يُسَاوِي نَفْسَ وَزْنِ الْهَاتِفِ الْمَحْمُولِ تَقْرِيبًا.</s>
482 <s>يُوجَدُ دَاخِلَ هَذِهِ الْقِطْعَةِ حَوَالَيْ <number say-as="عَشَرَة"><ltr>10</ltr></number> أُسَّ <number say-as="خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ"><ltr>25</ltr></number> مِنْ ذَرَّاتِ الْكَرْبُونْ.</s> <s>يُوجَدُ دَاخِلَ هَذِهِ الْقِطْعَةِ حَوَالَيْ عَشَرَة أُسَّ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ مِنْ ذَرَّاتِ الْكَرْبُونْ.</s>
483 <s>وَهَذَا مَا يُسَاوِيهِ هَذَا الْعَدَدُ مِنَ الذَّرَّاتِ.</s> <s>وَهَذَا مَا يُسَاوِيهِ هَذَا الْعَدَدُ مِنَ الذَّرَّاتِ.</s>
484 <s>فَهُوَ يُسَاوِي <number say-as="عَشَرَةَ"><ltr>10</ltr></number> مَلَايِينِ مِلْيَارِ مِلْيَارٍ مِنَ الذَّرَّاتِ.</s> <s>فَهُوَ يُسَاوِي عَشَرَةَ مَلَايِينِ مِلْيَارِ مِلْيَارٍ مِنَ الذَّرَّاتِ.</s>
485 <s>لِنَتَخَيَّلِ الْآنَ أَنَّنَا سَنُقَسِّمُ قِطْعَةَ الْفَحْمِ إِلَى قِطْعَتَيْنِ مُتَسَاوِيَتَيْنِ.</s> <s>لِنَتَخَيَّلِ الْآنَ أَنَّنَا سَنُقَسِّمُ قِطْعَةَ الْفَحْمِ إِلَى قِطْعَتَيْنِ مُتَسَاوِيَتَيْنِ.</s>
486 <s>سَتَظَلُّ كُلُّ قِطْعَةٍ تَحْتَوِي عَلَى عَدَدٍ هَائِلٍ مِنَ الذَّرَّاتِ يَبْلُغُ خَمْسَةَ مَلَايِينِ مِلْيَارِ مِلْيَارٍ.</s> <s>سَتَظَلُّ كُلُّ قِطْعَةٍ تَحْتَوِي عَلَى عَدَدٍ هَائِلٍ مِنَ الذَّرَّاتِ يَبْلُغُ خَمْسَةَ مَلَايِينِ مِلْيَارِ مِلْيَارٍ.</s>
487 <s>سَنَسْتَمِرُّ فِي تَقْسِيمِهَا مَرَّةً تِلْوَ الْأُخْرَى.</s> <s>سَنَسْتَمِرُّ فِي تَقْسِيمِهَا مَرَّةً تِلْوَ الْأُخْرَى.</s>
488 <s>إِذَا كُنْتَ تَسْتَخْدِمُ أَكْثَرَ الْأَدَوَاتِ تَطَوُّرًا فِي الْعَالَمِ، فَسَتَحْصُلُ فِي النِّهَايَةِ عَلَى ذَرَّتَيْنِ.</s> <s>إِذَا كُنْتَ تَسْتَخْدِمُ أَكْثَرَ الْأَدَوَاتِ تَطَوُّرًا فِي الْعَالَمِ، فَسَتَحْصُلُ فِي النِّهَايَةِ عَلَى ذَرَّتَيْنِ.</s>
489 <s>وَبِالتَّقْسِيمِ مَرَّةً أَخِيْرَةً، سَتَحْصُلُ عَلَى ذَرَّةٍ وَاحِدَةٍ.</s> <s>وَبِالتَّقْسِيمِ مَرَّةً أَخِيْرَةً، سَتَحْصُلُ عَلَى ذَرَّةٍ وَاحِدَةٍ.</s>
490 <s>وَالْآنَ، خَمِّنْ عَدَدِ الْمَرَّاتِ الَّتِي سَتَحْتَاجُ إِلَيْهَا لِتَقْسِيمِ قِطْعَةِ الْفَحْمِ إِلَى قِطْعَتَيْنِ لِتَصِلَ فِي النِّهَايَةِ إِلَى ذَرَّةٍ وَاحِدَةٍ.</s> <s>وَالْآنَ، خَمِّنْ عَدَدِ الْمَرَّاتِ الَّتِي سَتَحْتَاجُ إِلَيْهَا لِتَقْسِيمِ قِطْعَةِ الْفَحْمِ إِلَى قِطْعَتَيْنِ لِتَصِلَ فِي النِّهَايَةِ إِلَى ذَرَّةٍ وَاحِدَةٍ.</s>
491 <s>الْإِجَابَةُ هِيَ <number say-as="ثَلَاثٌ وَثَمَانُونَ"><ltr>83</ltr></number> مَرَّةً تَقْرِيبًا.</s> <s>الْإِجَابَةُ هِيَ ثَلَاثٌ وَثَمَانُونَ مَرَّةً تَقْرِيبًا.</s>
492 <s>هَذَا عَدَدٌ كَبِيرٌ مِنَ الْخُطُوَاتِ.</s> <s>هَذَا عَدَدٌ كَبِيرٌ مِنَ الْخُطُوَاتِ.</s>
493 <s>لِذَا دَعُونَا نَتَرَاجِعْ قَلِيلًا، وَنَرَ مَا سَنَتَوَصَّلُ إِلَيْهِ فِي كُلِّ خُطْوَةٍ.</s> <s>لِذَا دَعُونَا نَتَرَاجِعْ قَلِيلًا، وَنَرَ مَا سَنَتَوَصَّلُ إِلَيْهِ فِي كُلِّ خُطْوَةٍ.</s>
494 <s>بِالتَّقْسِيمِ <number say-as="عَشْرَ"><ltr>10</ltr></number> مَرَّاتٍ فَقَطْ، يُصْبِحُ لَدَيْنَا قِطَعٌ بِحَجْمِ حَبَّةِ الْأُرْزِ.</s> <s>بِالتَّقْسِيمِ عَشْرَ مَرَّاتٍ فَقَطْ، يُصْبِحُ لَدَيْنَا قِطَعٌ بِحَجْمِ حَبَّةِ الْأُرْزِ.</s>
495 <s>لَكِنَّ ذَلِكَ يَظَلُّ عَدَدًا كَبِيرًا مِنَ الذَّرَّاتِ.</s> <s>لَكِنَّ ذَلِكَ يَظَلُّ عَدَدًا كَبِيرًا مِنَ الذَّرَّاتِ.</s>
496 <s>بِالتَّقْسِيمِ <number say-as="سَبْعَ عَشْرَةَ"><ltr>17</ltr></number> مَرَّةً، تُصْبِحُ كُلُّ قِطْعَةِ فَحْمٍ بِحَجْمِ رَأْسِ الدَّبُوسِ.</s> <s>بِالتَّقْسِيمِ سَبْعَ عَشْرَةَ مَرَّةً، تُصْبِحُ كُلُّ قِطْعَةِ فَحْمٍ بِحَجْمِ رَأْسِ الدَّبُوسِ.</s>
497 <s>وَبِالتَّقْسِيمِ <number say-as="عَشْرَ"><ltr>10</ltr></number> مَرَّاتٍ أُخْرَى، يُصْبِحُ قُطْرُ كُلِّ حِبَّةٍ كَقُطْرِ شَعْرَةِ الْإِنْسَانِ.</s> <s>وَبِالتَّقْسِيمِ عَشْرَ مَرَّاتٍ أُخْرَى، يُصْبِحُ قُطْرُ كُلِّ حِبَّةٍ كَقُطْرِ شَعْرَةِ الْإِنْسَانِ.</s>
498 <s>وَكُلَّمَا قَسَمْنَاهَا إِلَى قِطَعٍ أَصْغَرَ فَأَصْغَرَ، وَاقْتَرَبْنَا مِنَ النِّصْفِ، تُصْبِحُ كُلُّ قِطْعَةٍ بِحَجْمٍ خَلِيَّةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ خِلَايَا الدَّمِّ الْحَمْرَاءِ.</s> <s>وَكُلَّمَا قَسَمْنَاهَا إِلَى قِطَعٍ أَصْغَرَ فَأَصْغَرَ، وَاقْتَرَبْنَا مِنَ النِّصْفِ، تُصْبِحُ كُلُّ قِطْعَةٍ بِحَجْمٍ خَلِيَّةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ خِلَايَا الدَّمِّ الْحَمْرَاءِ.</s>
499 <s>وَذَلِكَ بَعْدَ تَقْسِيمِهَا <number say-as="أَرْبَعِينَ"><ltr>40</ltr></number> مَرَّةً.</s> <s>وَذَلِكَ بَعْدَ تَقْسِيمِهَا أَرْبَعِينَ مَرَّةً.</s>
500 <s>وَبِالتَّقْسِيمِ <number say-as="عِشْرِينَ"><ltr>20</ltr></number> مَرَّةً أُخْرَى، يُصْبِحُ هَذَا الْمَسْحُوقُ الْمِجْهَرِيُّ أَشْبَهَ بِالْجُسَيْمَاتِ النَّانُوِيَّةِ لِثَانِي أُكْسِيدِ التِيتَانْيُومِ الَّذِي نَجِدُهُ فِي الدِّهَانِ الْوَاقِي مِنَ الشَّمْسِ.</s> <s>وَبِالتَّقْسِيمِ عِشْرِينَ مَرَّةً أُخْرَى، يُصْبِحُ هَذَا الْمَسْحُوقُ الْمِجْهَرِيُّ أَشْبَهَ بِالْجُسَيْمَاتِ النَّانُوِيَّةِ لِثَانِي أُكْسِيدِ التِيتَانْيُومِ الَّذِي نَجِدُهُ فِي الدِّهَانِ الْوَاقِي مِنَ الشَّمْسِ.</s>
501 <s>وَحِينَ نَصِلُ إِلَى <number say-as="سَبْعِينَ"><ltr>70</ltr></number> مَرَّةً، نَعُودُ مَرَّةً أُخْرَى إِلَى خَلِيَّةِ الدَّمِّ الْحَمْرَاءِ، لَكِنَّ الْقِطْعَةَ هَذِهِ الْمَرَّةَ سَتَكُونُ بِحَجْمِ وَحْدَةٍ وَاحِدَةٍ مِنَ الْهِيمُوجْلُوبِينْ.</s> <s>وَحِينَ نَصِلُ إِلَى سَبْعِينَ مَرَّةً، نَعُودُ مَرَّةً أُخْرَى إِلَى خَلِيَّةِ الدَّمِّ الْحَمْرَاءِ، لَكِنَّ الْقِطْعَةَ هَذِهِ الْمَرَّةَ سَتَكُونُ بِحَجْمِ وَحْدَةٍ وَاحِدَةٍ مِنَ الْهِيمُوجْلُوبِينْ.</s>
502 <s>وَأَخِيرًا، بَعْدَ <number say-as="ثَلَاثٍ وَثَمَانِينَ"><ltr>83</ltr></number> مَرَّةً مِنَ التَّقْسِيمِ الدَّقِيقِ لِلْغَايَةِ، نَصِلُ إِلَى ذَرَّةِ الْكَرْبُونْ.</s> <s>وَأَخِيرًا، بَعْدَ ثَلَاثٍ وَثَمَانِينَ مَرَّةً مِنَ التَّقْسِيمِ الدَّقِيقِ لِلْغَايَةِ، نَصِلُ إِلَى ذَرَّةِ الْكَرْبُونْ.</s>
503 <s>الذَّرَّةُ هِيَ وَحْدَةُ الْبِنَاءِ الْأَسَاسِيَّةُ لِلْمَوَادِّ الْكِيمْيَائِيَّةِ.</s> <s>الذَّرَّةُ هِيَ وَحْدَةُ الْبِنَاءِ الْأَسَاسِيَّةُ لِلْمَوَادِّ الْكِيمْيَائِيَّةِ.</s>
504 <s>إِذَا تَعَمَّقْنَا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ، فَسَنَنْتَقِلُ إِلَى عَالَمِ فِيزْيَاءِ الْجُسَيْمَاتِ.</s> <s>إِذَا تَعَمَّقْنَا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ، فَسَنَنْتَقِلُ إِلَى عَالَمِ فِيزْيَاءِ الْجُسَيْمَاتِ.</s>
505 <s>لِذَا سَنَتَوَقَّفُ هُنَا.</s> <s>لِذَا سَنَتَوَقَّفُ هُنَا.</s>
506 <s>وَفِيمَا يَخُصُّ هَذَا الْمِثَالَ، فَقَدِ افْتَرَضْنَا أَنَّ الْفَحْمَ يَحْتَوِي عَلَى الْكَرْبُونْ بِنِسْبَةِ <number say-as="مِائَةٍ"><ltr>100</ltr></number> بِالْمِائَةِ.</s> <s>وَفِيمَا يَخُصُّ هَذَا الْمِثَالَ، فَقَدِ افْتَرَضْنَا أَنَّ الْفَحْمَ يَحْتَوِي عَلَى الْكَرْبُونْ بِنِسْبَةِ مِائَةٍ بِالْمِائَةِ.</s>
507 <s>لَكِنَّهُ يَتَضَمَّنُ عَنَاصِرَ أُخْرَى أَيْضًا.</s> <s>لَكِنَّهُ يَتَضَمَّنُ عَنَاصِرَ أُخْرَى أَيْضًا.</s>
508 <s>حَتَّى الْآنَ، عَرَفْنَا فَقَطْ مَدَى صِغَرِ حَجْمِ الذَّرَّةِ.</s> <s>حَتَّى الْآنَ، عَرَفْنَا فَقَطْ مَدَى صِغَرِ حَجْمِ الذَّرَّةِ.</s>
509 <s>وَلَكِنْ مَا الذَّرَّةُ تَحْدِيدًا؟</s> <s>وَلَكِنْ مَا الذَّرَّةُ تَحْدِيدًا؟</s>
510 <s>تُوجَدُ أَنْوَاعٌ عَدِيدَةٌ مِنَ الذَّرَّاتِ.</s> <s>تُوجَدُ أَنْوَاعٌ عَدِيدَةٌ مِنَ الذَّرَّاتِ.</s>
511 <s>لَكِنْ مِنْ حَيْثُ الْبِنْيَةُ الْأَسَاسِيَّةُ، تَبْدُو الذَّرَّاتُ مُتَشَابِهَةً.</s> <s>لَكِنْ مِنْ حَيْثُ الْبِنْيَةُ الْأَسَاسِيَّةُ، تَبْدُو الذَّرَّاتُ مُتَشَابِهَةً.</s>
512 <s>فَفِي مَرْكَزِ الذَّرَّةِ، نَجِدُ النَّوَاةَ.</s> <s>فَفِي مَرْكَزِ الذَّرَّةِ، نَجِدُ النَّوَاةَ.</s>
513 <s>وَحَوْلَ النَّوَاةِ، نَجِدُ سَحَابَةً مِنَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s> <s>وَحَوْلَ النَّوَاةِ، نَجِدُ سَحَابَةً مِنَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s>
514 <s>النَّوَاةُ هِيَ ذَلِكَ الْجُزْءُ الصَّغِيرُ فِي مُنْتَصَفِ الذَّرَّةِ.</s> <s>النَّوَاةُ هِيَ ذَلِكَ الْجُزْءُ الصَّغِيرُ فِي مُنْتَصَفِ الذَّرَّةِ.</s>
515 <s>وَالسَّحَابَةُ الْإِلِكْتُرُونِيَّةُ هِيَ هَذِهِ الْمِنْطَقَةُ مِنَ الْفَرَاغِ الْهَائِلِ الْمُحِيطِ بِالنَّوَاةِ، حَيْثُ تُوجَدُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ.</s> <s>وَالسَّحَابَةُ الْإِلِكْتُرُونِيَّةُ هِيَ هَذِهِ الْمِنْطَقَةُ مِنَ الْفَرَاغِ الْهَائِلِ الْمُحِيطِ بِالنَّوَاةِ، حَيْثُ تُوجَدُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ.</s>
516 <s>سَنَتَعَرَّفُ عَلَى الْإِلِكْتُرُونَاتِ بَعْدَ قَلِيلٍ.</s> <s>سَنَتَعَرَّفُ عَلَى الْإِلِكْتُرُونَاتِ بَعْدَ قَلِيلٍ.</s>
517 <s>وَلَكِنْ مَا مَدَى صِغَرِ حَجْمِ النَّوَاةِ بِالضَّبْطِ؟</s> <s>وَلَكِنْ مَا مَدَى صِغَرِ حَجْمِ النَّوَاةِ بِالضَّبْطِ؟</s>
518 <s>إِذَا قَسَمْنَا حَجْمَ الذَّرَّةِ بِأَكْمَلِهَا إِلَى جُزْأَيْنِ مِثْلَمَا فَعَلْنَا مَعَ قِطْعَةِ الْفَحْمِ، فَسَيَتَطَلَّبُ الْأَمْرُ تَقْسِيمَهَا <number say-as="سِتًّا وَأَرْبَعِينَ"><ltr>46</ltr></number> مَرَّةً لِلْوُصُولِ إِلَى حَجْمِ النَّوَاةِ.</s> <s>إِذَا قَسَمْنَا حَجْمَ الذَّرَّةِ بِأَكْمَلِهَا إِلَى جُزْأَيْنِ مِثْلَمَا فَعَلْنَا مَعَ قِطْعَةِ الْفَحْمِ، فَسَيَتَطَلَّبُ الْأَمْرُ تَقْسِيمَهَا سِتًّا وَأَرْبَعِينَ مَرَّةً لِلْوُصُولِ إِلَى حَجْمِ النَّوَاةِ.</s>
519 <s>وَهَذَا تَقْرِيبًا نَفْسُ عَدَدِ مَرَّاتِ التَّقْسِيمِ اللَّازِمَةِ لِلِانْتِقَالِ مِنْ حَجْمِ قِطْعَةِ الْفَحْمِ إِلَى حَجْمِ خَلِيَّةِ الدَّمِّ الْحَمْرَاءِ.</s> <s>وَهَذَا تَقْرِيبًا نَفْسُ عَدَدِ مَرَّاتِ التَّقْسِيمِ اللَّازِمَةِ لِلِانْتِقَالِ مِنْ حَجْمِ قِطْعَةِ الْفَحْمِ إِلَى حَجْمِ خَلِيَّةِ الدَّمِّ الْحَمْرَاءِ.</s>
520 <s>يُمْكِنُنَا أَيْضًا تَقْدِيرُ حَجْمِ النَّوَاةِ بِدَلَالَةِ نِصْفِ قُطْرِهَا.</s> <s>يُمْكِنُنَا أَيْضًا تَقْدِيرُ حَجْمِ النَّوَاةِ بِدَلَالَةِ نِصْفِ قُطْرِهَا.</s>
521 <s>فِي الْوَاقِعِ، مِنَ الصَّعْبِ أَنْ نُحَدِّدَ بِالضَّبْطِ مَدَى حَجْمِ الذَّرَّةِ؛ لِأَنَّ حَجْمَ سَحَابَةِ الْإِلِكْتُرُونَاتِ غَيْرُ وَاضِحٍ إِلَى حَدٍّ مَا.</s> <s>فِي الْوَاقِعِ، مِنَ الصَّعْبِ أَنْ نُحَدِّدَ بِالضَّبْطِ مَدَى حَجْمِ الذَّرَّةِ؛ لِأَنَّ حَجْمَ سَحَابَةِ الْإِلِكْتُرُونَاتِ غَيْرُ وَاضِحٍ إِلَى حَدٍّ مَا.</s>
522 <s>لَكِنْ يُمْكِنُنَا مَعْرِفَةُ حَجْمِ الذَّرَّةِ تَقْرِيبًا بِنَاءً عَلَى تَنَاسُبِ النَّوَاةِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ مَعًا.</s> <s>لَكِنْ يُمْكِنُنَا مَعْرِفَةُ حَجْمِ الذَّرَّةِ تَقْرِيبًا بِنَاءً عَلَى تَنَاسُبِ النَّوَاةِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ مَعًا.</s>
523 <s>إِذَا فَعَلْنَا ذَلِكَ، فَسَنَجِدُ أَنَّ نِصْفَ قُطْرِ ذَرَّةِ الْكَرْبُونْ يُسَاوِي <number say-as="سَبْعِينَ"><ltr>70</ltr></number> بِيكُومِتْرًا.</s> <s>إِذَا فَعَلْنَا ذَلِكَ، فَسَنَجِدُ أَنَّ نِصْفَ قُطْرِ ذَرَّةِ الْكَرْبُونْ يُسَاوِي سَبْعِينَ بِيكُومِتْرًا.</s>
524 <s>الْبِيكُومِتْرُ يُسَاوِي <number say-as="عَشَرَة"><ltr>10</ltr></number> أُسَّ سَالِبِ <number say-as="اثْنَيْ عَشَرَ"><ltr>12</ltr></number> مِنَ الْأَمْتَارِ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي جُزْءًا مِنْ أَلْفِ مِلْيَارِ جُزْءٍ مِنَ الْمِتْرِ.</s> <s>الْبِيكُومِتْرُ يُسَاوِي عَشَرَة أُسَّ سَالِبِ اثْنَيْ عَشَرَ مِنَ الْأَمْتَارِ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي جُزْءًا مِنْ أَلْفِ مِلْيَارِ جُزْءٍ مِنَ الْمِتْرِ.</s>
525 <s>هَذَا صَغِيرٌ جِدًّا.</s> <s>هَذَا صَغِيرٌ جِدًّا.</s>
526 <s>لَكِنَّ النَّوَاةَ أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ بِكَثِيرٍ.</s> <s>لَكِنَّ النَّوَاةَ أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ بِكَثِيرٍ.</s>
527 <s>نِصْفُ قُطْرِ نَوَاةِ ذَرَّةِ الْكَرْبُونْ يُسَاوِي ثَلَاثَة فِي <number say-as="عَشَرَة"><ltr>10</ltr></number> أُسَّ سَالِبْ <number say-as="خَمْسَةَ عَشَرَ"><ltr>15</ltr></number> مِنَ الْأَمْتَارِ أَوْ ثَلَاثَةَ فِيمْتُومِتْرَاتٍ.</s> <s>نِصْفُ قُطْرِ نَوَاةِ ذَرَّةِ الْكَرْبُونْ يُسَاوِي ثَلَاثَة فِي عَشَرَة أُسَّ سَالِبْ خَمْسَةَ عَشَرَ مِنَ الْأَمْتَارِ أَوْ ثَلَاثَةَ فِيمْتُومِتْرَاتٍ.</s>
528 <s>الْفِيمْتُومِتْرُ هُوَ جُزْءٌ مِنْ مِلْيُونِ مِلْيَارِ جُزْءٍ مِنَ الْمِتْرِ.</s> <s>الْفِيمْتُومِتْرُ هُوَ جُزْءٌ مِنْ مِلْيُونِ مِلْيَارِ جُزْءٍ مِنَ الْمِتْرِ.</s>
529 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ الذَّرَّةَ أَكْبَرُ بِحَوَالَيْ <number say-as="عَشَرَةِ آلَافِ"><ltr>10000</ltr></number> مَرَّةٍ مِنْ نَوَاتِهَا.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ الذَّرَّةَ أَكْبَرُ بِحَوَالَيْ عَشَرَةِ آلَافِ مَرَّةٍ مِنْ نَوَاتِهَا.</s>
530 <s>وَمِنْ ثَمَّ فَإِنَّ النَّوَاةَ صَغِيرَةٌ لِلْغَايَةِ، بَيْنَمَا تَشْغَلُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ حَجْمًا هَائِلًا مُقَارَنَةً بِهَا.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ فَإِنَّ النَّوَاةَ صَغِيرَةٌ لِلْغَايَةِ، بَيْنَمَا تَشْغَلُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ حَجْمًا هَائِلًا مُقَارَنَةً بِهَا.</s>
531 <s>الْأَنْوَاعُ الْمُخْتَلِفَةُ مِنَ الذَّرَّاتِ لَهَا أَحْجَامٌ مُخْتَلِفَةٌ مِنَ النَّوَى وَأَعْدَادٌ مُخْتَلِفَةٌ مِنَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s> <s>الْأَنْوَاعُ الْمُخْتَلِفَةُ مِنَ الذَّرَّاتِ لَهَا أَحْجَامٌ مُخْتَلِفَةٌ مِنَ النَّوَى وَأَعْدَادٌ مُخْتَلِفَةٌ مِنَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s>
532 <s>لَكِنَّ النِّسْبَةَ بَيْنَ حَجْمِ النَّوَى وَحَجْمِ السَّحَابَةِ الْإِلِكْتُرُونِيَّةِ تَتَشَابَهُ.</s> <s>لَكِنَّ النِّسْبَةَ بَيْنَ حَجْمِ النَّوَى وَحَجْمِ السَّحَابَةِ الْإِلِكْتُرُونِيَّةِ تَتَشَابَهُ.</s>
533 <s>لَا تَنْتَهِي رِحْلَتُنَا هُنَا.</s> <s>لَا تَنْتَهِي رِحْلَتُنَا هُنَا.</s>
534 <s>فَدَاخِلَ النَّوَاةِ، نَجِدُ نَوْعَيْنِ آخَرَيْنِ مِنَ الْجُسَيْمَاتِ، وَهُمَا الْبُرُوتُونَاتُ وَالنِّيُوتْرُونَاتُ.</s> <s>فَدَاخِلَ النَّوَاةِ، نَجِدُ نَوْعَيْنِ آخَرَيْنِ مِنَ الْجُسَيْمَاتِ، وَهُمَا الْبُرُوتُونَاتُ وَالنِّيُوتْرُونَاتُ.</s>
535 <s>كُلُّ مَا تَحْتَاجُ إِلَى مَعْرِفَتِهِ عَنْ هَذِهِ الْجُسَيْمَاتِ هُوَ أَنَّهَا تَلْتَصِقُ بَعْضُهَا بِبَعْضٍ بِقُوَّةٍ كَبِيرَةٍ جِدًّا.</s> <s>كُلُّ مَا تَحْتَاجُ إِلَى مَعْرِفَتِهِ عَنْ هَذِهِ الْجُسَيْمَاتِ هُوَ أَنَّهَا تَلْتَصِقُ بَعْضُهَا بِبَعْضٍ بِقُوَّةٍ كَبِيرَةٍ جِدًّا.</s>
536 <s>وَلِذَا، مِنَ الصَّعْبِ جِدًّا أَنْ تَنْقَسِمَ النَّوَاةُ.</s> <s>وَلِذَا، مِنَ الصَّعْبِ جِدًّا أَنْ تَنْقَسِمَ النَّوَاةُ.</s>
537 <s>الْأَمْرُ الْآخَرُ الَّذِي عَلَيْنَا فَهْمُهُ لِمَعْرِفَةِ أَهَمِّيَّةِ هَذِهِ الْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ هِيَ خَاصِّيَّةٌ تُسَمَّى الشِّحْنَةَ.</s> <s>الْأَمْرُ الْآخَرُ الَّذِي عَلَيْنَا فَهْمُهُ لِمَعْرِفَةِ أَهَمِّيَّةِ هَذِهِ الْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ هِيَ خَاصِّيَّةٌ تُسَمَّى الشِّحْنَةَ.</s>
538 <s>الشِّحْنَةُ هِيَ خَاصِّيَّةٌ يَحْمِلُهَا الْجُسَيْمُ تَجْعَلُهُ يَتَجَاذَبُ أَوْ يَتَنَافَرُ مَعَ الْجُسَيْمَاتِ الْأُخْرَى ذَاتِ الشِّحْنَاتِ.</s> <s>الشِّحْنَةُ هِيَ خَاصِّيَّةٌ يَحْمِلُهَا الْجُسَيْمُ تَجْعَلُهُ يَتَجَاذَبُ أَوْ يَتَنَافَرُ مَعَ الْجُسَيْمَاتِ الْأُخْرَى ذَاتِ الشِّحْنَاتِ.</s>
539 <s>يُوجَدُ نَوْعَانِ مِنْ شِحْنَةِ الْجُسَيْمِ، وَهُمَا الشِّحْنَةُ الْمُوجَبَةُ أَوِ الشِّحْنَةُ السَّالِبَةُ.</s> <s>يُوجَدُ نَوْعَانِ مِنْ شِحْنَةِ الْجُسَيْمِ، وَهُمَا الشِّحْنَةُ الْمُوجَبَةُ أَوِ الشِّحْنَةُ السَّالِبَةُ.</s>
540 <s>وَتَتَفَاعَلُ الْجُسَيْمَاتُ ذَاتُ الشِّحْنَاتِ بَعْضُهَا مَعَ بَعْضٍ بِنَاءً عَلَى نَوْعِ الشِّحْنَةِ.</s> <s>وَتَتَفَاعَلُ الْجُسَيْمَاتُ ذَاتُ الشِّحْنَاتِ بَعْضُهَا مَعَ بَعْضٍ بِنَاءً عَلَى نَوْعِ الشِّحْنَةِ.</s>
541 <s>إِذَا كَانَ لَدَيْنَا جُسَيْمَانِ شِحْنَتَاهُمَا مُوجَبَةٌ، فَسَيَتَنَافَرَانِ.</s> <s>إِذَا كَانَ لَدَيْنَا جُسَيْمَانِ شِحْنَتَاهُمَا مُوجَبَةٌ، فَسَيَتَنَافَرَانِ.</s>
542 <s>وَإِذَا كَانَ لَدَيْنَا جُسَيْمَانِ شِحْنَتَاهُمَا سَالِبَةٌ، فَسَيَتَنَافَرَانِ أَيْضًا.</s> <s>وَإِذَا كَانَ لَدَيْنَا جُسَيْمَانِ شِحْنَتَاهُمَا سَالِبَةٌ، فَسَيَتَنَافَرَانِ أَيْضًا.</s>
543 <s>لَكِنْ إِذَا كَانَ لَدَيْنَا جُسَيْمٌ مُوجَبُ الشِّحْنَةِ وَالْآخَرُ سَالِبُ الشِّحْنَةِ، فَسَيَتَجَاذَبَانِ.</s> <s>لَكِنْ إِذَا كَانَ لَدَيْنَا جُسَيْمٌ مُوجَبُ الشِّحْنَةِ وَالْآخَرُ سَالِبُ الشِّحْنَةِ، فَسَيَتَجَاذَبَانِ.</s>
544 <s>إِذَنِ الشِّحْنَاتُ الْمُتَشَابِهَةُ تَتَنَافَرُ، وَالشِّحْنَاتُ الْمُتَضَادَّةُ تَتَجَاذَبُ.</s> <s>إِذَنِ الشِّحْنَاتُ الْمُتَشَابِهَةُ تَتَنَافَرُ، وَالشِّحْنَاتُ الْمُتَضَادَّةُ تَتَجَاذَبُ.</s>
545 <s>الْبُرُوتُونَاتُ شِحْنَتُهَا مِنَ النَّوْعِ الْمُوجَبِ.</s> <s>الْبُرُوتُونَاتُ شِحْنَتُهَا مِنَ النَّوْعِ الْمُوجَبِ.</s>
546 <s>وَمِنْ ثَمَّ فَهِيَ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ، بَيْنَمَا تَحْمِلُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ الشِّحْنَةَ الْمُضَادَّةَ، وَهِيَ الشِّحْنَةُ السَّالِبَةُ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ فَهِيَ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ، بَيْنَمَا تَحْمِلُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ الشِّحْنَةَ الْمُضَادَّةَ، وَهِيَ الشِّحْنَةُ السَّالِبَةُ.</s>
547 <s>وَتُعَدُّ النِّيُوتْرُونَاتُ غَيْرَ مُثِيرَةٍ لِلِاهْتِمَامِ نِسْبِيًّا هُنَا.</s> <s>وَتُعَدُّ النِّيُوتْرُونَاتُ غَيْرَ مُثِيرَةٍ لِلِاهْتِمَامِ نِسْبِيًّا هُنَا.</s>
548 <s>فَلَيْسَ لَهَا شِحْنَةٌ كُلِّيَّةً.</s> <s>فَلَيْسَ لَهَا شِحْنَةٌ كُلِّيَّةً.</s>
549 <s>لِذَا نَصِفُهَا بِأَنَّهَا مُتَعَادِلَةُ الشِّحْنَةِ.</s> <s>لِذَا نَصِفُهَا بِأَنَّهَا مُتَعَادِلَةُ الشِّحْنَةِ.</s>
550 <s>لَكِنَّنَا نُلَاحِظُ الْكَثِيرَ مِنَ التَّفَاعُلَاتِ بَيْنَ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s> <s>لَكِنَّنَا نُلَاحِظُ الْكَثِيرَ مِنَ التَّفَاعُلَاتِ بَيْنَ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s>
551 <s>فَالْبُرُوتُونَاتُ تَتَنَافَرُ بَعْضُهَا مَعَ بَعْضٍ، وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ تَتَنَافَرُ أَيْضًا، بَيْنَمَا الْبُرُوتُونَاتُ وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ تَتَجَاذَبُ مَعًا.</s> <s>فَالْبُرُوتُونَاتُ تَتَنَافَرُ بَعْضُهَا مَعَ بَعْضٍ، وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ تَتَنَافَرُ أَيْضًا، بَيْنَمَا الْبُرُوتُونَاتُ وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ تَتَجَاذَبُ مَعًا.</s>
552 <s>تَلْتَصِقُ الْبُرُوتُونَاتُ وَالنِّيُوتْرُونَاتُ مَعًا فِي النَّوَاةِ نَظَرًا لِوُجُودِ قُوًى أُخْرَى لَنْ نَتَنَاوَلَهَا فِي هَذَا الْفِيدْيُو.</s> <s>تَلْتَصِقُ الْبُرُوتُونَاتُ وَالنِّيُوتْرُونَاتُ مَعًا فِي النَّوَاةِ نَظَرًا لِوُجُودِ قُوًى أُخْرَى لَنْ نَتَنَاوَلَهَا فِي هَذَا الْفِيدْيُو.</s>
553 <s>وَإِذَا تَوَقَّفَتْ هَذِهِ الْقُوَى لِأَيِّ سَبَبٍ مِنَ الْأَسْبَابِ، فَسَتَتَفَكَّكُ النَّوَاةُ بِسَبَبِ التَّنَافُرِ بَيْنَ الْبُرُوتُونَاتِ.</s> <s>وَإِذَا تَوَقَّفَتْ هَذِهِ الْقُوَى لِأَيِّ سَبَبٍ مِنَ الْأَسْبَابِ، فَسَتَتَفَكَّكُ النَّوَاةُ بِسَبَبِ التَّنَافُرِ بَيْنَ الْبُرُوتُونَاتِ.</s>
554 <s>الْعَامِلُ التَّالِي الَّذِي عَلَيْنَا أَخْذُهُ فِي الِاعْتِبَارِ هُوَ كَمِّيَّةُ الشِّحْنَةِ الَّتِي تُوجَدُ فِي الْبُرُوتُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s> <s>الْعَامِلُ التَّالِي الَّذِي عَلَيْنَا أَخْذُهُ فِي الِاعْتِبَارِ هُوَ كَمِّيَّةُ الشِّحْنَةِ الَّتِي تُوجَدُ فِي الْبُرُوتُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s>
555 <s>مَا نَعْرِفُهُ جَيِّدًا مِنَ التَّجَارِبِ هُوَ أَنَّ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ لَهُمَا نَفْسُ كَمِّيَّةِ الشِّحْنَةِ بِالضَّبْطِ.</s> <s>مَا نَعْرِفُهُ جَيِّدًا مِنَ التَّجَارِبِ هُوَ أَنَّ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ لَهُمَا نَفْسُ كَمِّيَّةِ الشِّحْنَةِ بِالضَّبْطِ.</s>
556 <s>وَلِذَلِكَ إِذَا كَانَ لَدَيْنَا بُرُوتُونٌ وَإِلِكْتُرُونٌ مَعًا، فَسَيَبْدُو هَذَا الِاتِّحَادُ وَكَأَنَّهُ بِلَا أَيِّ شِحْنَةٍ عَلَى الْإِطْلَاقِ.</s> <s>وَلِذَلِكَ إِذَا كَانَ لَدَيْنَا بُرُوتُونٌ وَإِلِكْتُرُونٌ مَعًا، فَسَيَبْدُو هَذَا الِاتِّحَادُ وَكَأَنَّهُ بِلَا أَيِّ شِحْنَةٍ عَلَى الْإِطْلَاقِ.</s>
557 <s>فَنَقُولُ إِنَّ هَذَا الِاتِّحَادَ شِحْنَتُهُ مُتَعَادِلَةٌ.</s> <s>فَنَقُولُ إِنَّ هَذَا الِاتِّحَادَ شِحْنَتُهُ مُتَعَادِلَةٌ.</s>
558 <s>يَقِيسُ الْفِيزْيَائِيُّونَ الشِّحْنَةَ بِالْكُولُومْ، وَهِيَ وَحْدَةُ قِيَاسٍ ابْتَكَرَهَا الْإِنْسَانُ فِيمَا يَخُصُّ الْإِلِكْتُرُونَاتِ الَّتِي تَمُرُّ عَبْرَ سِلْكٍ بِمُعَدَّلٍ مُعَيَّنٍ.</s> <s>يَقِيسُ الْفِيزْيَائِيُّونَ الشِّحْنَةَ بِالْكُولُومْ، وَهِيَ وَحْدَةُ قِيَاسٍ ابْتَكَرَهَا الْإِنْسَانُ فِيمَا يَخُصُّ الْإِلِكْتُرُونَاتِ الَّتِي تَمُرُّ عَبْرَ سِلْكٍ بِمُعَدَّلٍ مُعَيَّنٍ.</s>
559 <s>لَكِنَّ الْكِيمْيَائِيِّينَ يُفَضِّلُونَ اسْتِخْدَامَ أَعْدَادٍ أَبْسَطَ مِنْ ذَلِكَ.</s> <s>لَكِنَّ الْكِيمْيَائِيِّينَ يُفَضِّلُونَ اسْتِخْدَامَ أَعْدَادٍ أَبْسَطَ مِنْ ذَلِكَ.</s>
560 <s>فَنَقُولُ إِنَّ الْبُرُوتُونَاتِ لَهَا وَحْدَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ الشِّحْنَةِ الْمُوجَبَةِ.</s> <s>فَنَقُولُ إِنَّ الْبُرُوتُونَاتِ لَهَا وَحْدَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ الشِّحْنَةِ الْمُوجَبَةِ.</s>
561 <s>وَمِنْ ثَمَّ نَقُولُ إِنَّ شِحْنَتَهَا هِيَ وَاحِدٌ مُوجَبٌ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ نَقُولُ إِنَّ شِحْنَتَهَا هِيَ وَاحِدٌ مُوجَبٌ.</s>
562 <s>وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ لَهَا نَفْسُ كَمِّيَّةِ الشِّحْنَةِ، وَلَكِنَّهَا سَالِبَةٌ.</s> <s>وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ لَهَا نَفْسُ كَمِّيَّةِ الشِّحْنَةِ، وَلَكِنَّهَا سَالِبَةٌ.</s>
563 <s>لِذَا، فَإِنَّ شِحْنَةَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ هِيَ وَاحِدٌ سَالِبٌ.</s> <s>لِذَا، فَإِنَّ شِحْنَةَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ هِيَ وَاحِدٌ سَالِبٌ.</s>
564 <s>أَمَّا النِّيُوتْرُونَاتُ الَّتِي لَيْسَ لَهَا أَيُّ شِحْنَةٍ، فَنَقُولُ إِنَّ شِحْنَتَهَا تُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>أَمَّا النِّيُوتْرُونَاتُ الَّتِي لَيْسَ لَهَا أَيُّ شِحْنَةٍ، فَنَقُولُ إِنَّ شِحْنَتَهَا تُسَاوِي صِفْرًا.</s>
565 <s>لَيْسَتِ الشِّحْنَةُ سِوَى خَاصِّيَّةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ خَوَاصِّ الْجُسَيْمَاتِ.</s> <s>لَيْسَتِ الشِّحْنَةُ سِوَى خَاصِّيَّةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ خَوَاصِّ الْجُسَيْمَاتِ.</s>
566 <s>فَقَدْ تَكُونُ لِلْجُسَيْمَاتِ كُتْلَةٌ أَيْضًا.</s> <s>فَقَدْ تَكُونُ لِلْجُسَيْمَاتِ كُتْلَةٌ أَيْضًا.</s>
567 <s>وَإِذَا كَانَ لِلْجُسَيْمِ كُتْلَةٌ، فَقَدْ تُؤَثِّرُ عَلَيْهِ قُوَّةُ الْجَاذِبِيَّةِ.</s> <s>وَإِذَا كَانَ لِلْجُسَيْمِ كُتْلَةٌ، فَقَدْ تُؤَثِّرُ عَلَيْهِ قُوَّةُ الْجَاذِبِيَّةِ.</s>
568 <s>وَمِنْ ثَمَّ قَدْ يَكُونُ لَهُ وَزْنٌ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ قَدْ يَكُونُ لَهُ وَزْنٌ.</s>
569 <s>الْجَاذِبِيَّةُ هِيَ مَا يُبْقِينَا ثَابِتِينَ عَلَى الْأَرْضِ.</s> <s>الْجَاذِبِيَّةُ هِيَ مَا يُبْقِينَا ثَابِتِينَ عَلَى الْأَرْضِ.</s>
570 <s>إِذَا اسْتَخْدَمْنَا وَحْدَةَ الْكِيلُوجْرَامِ، فَسَتَبْدُو كُتْلَةُ الْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ سَخِيفَةً بَعْضَ الشَّيْءِ.</s> <s>إِذَا اسْتَخْدَمْنَا وَحْدَةَ الْكِيلُوجْرَامِ، فَسَتَبْدُو كُتْلَةُ الْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ سَخِيفَةً بَعْضَ الشَّيْءِ.</s>
571 <s>لِذَا يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ وَحَدَاتِ الْكُتَلِ الذَّرِّيَّةِ بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ.</s> <s>لِذَا يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ وَحَدَاتِ الْكُتَلِ الذَّرِّيَّةِ بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ.</s>
572 <s>وَحْدَةُ الْكُتْلَةِ الذَّرِّيَّةِ وَاحِدَةٌ تُسَاوِي وَاحِدًا عَلَى <number say-as="اثْنَيْ عَشَرَ"><ltr>12</ltr></number> مِنْ كُتْلَةِ ذَرَّةِ الْكَرْبُونِ <number say-as="اثْنَيْ عَشَرَ"><ltr>12</ltr></number> الَّتِي تَحْتَوِي عَلَى سِتَّةِ بُرُوتُونَاتٍ، وَسِتَّةِ نِيُوتْرُونَاتٍ، وَسِتَّةِ إِلِكْتُرُونَاتٍ.</s> <s>وَحْدَةُ الْكُتْلَةِ الذَّرِّيَّةِ وَاحِدَةٌ تُسَاوِي وَاحِدًا عَلَى اثْنَيْ عَشَرَ مِنْ كُتْلَةِ ذَرَّةِ الْكَرْبُونِ اثْنَيْ عَشَرَ الَّتِي تَحْتَوِي عَلَى سِتَّةِ بُرُوتُونَاتٍ، وَسِتَّةِ نِيُوتْرُونَاتٍ، وَسِتَّةِ إِلِكْتُرُونَاتٍ.</s>
573 <s>ذَرَّةُ الْكَرْبُونْ هَذِهِ كُتْلَتُهَا <number say-as="اثْنَتَا عَشْرَةَ"><ltr>12</ltr></number> وَحْدَةَ كُتْلَةٍ ذَرِّيَّةٍ.</s> <s>ذَرَّةُ الْكَرْبُونْ هَذِهِ كُتْلَتُهَا اثْنَتَا عَشْرَةَ وَحْدَةَ كُتْلَةٍ ذَرِّيَّةٍ.</s>
574 <s>وَالْبُرُوتُونُ الْوَاحِدُ كُتْلَتُهُ حَوَالَيْ وَحْدَةِ كُتْلَةٍ ذَرِّيَّةٍ وَاحِدَةٍ.</s> <s>وَالْبُرُوتُونُ الْوَاحِدُ كُتْلَتُهُ حَوَالَيْ وَحْدَةِ كُتْلَةٍ ذَرِّيَّةٍ وَاحِدَةٍ.</s>
575 <s>وَالنِّيُوتْرُونُ أَيْضًا كُتْلَتُهُ حَوَالَيْ وَحْدَةِ كُتْلَةٍ ذَرِّيَّةٍ وَاحِدَةٍ.</s> <s>وَالنِّيُوتْرُونُ أَيْضًا كُتْلَتُهُ حَوَالَيْ وَحْدَةِ كُتْلَةٍ ذَرِّيَّةٍ وَاحِدَةٍ.</s>
576 <s>لَكِنَّ الْإِلِكْتُرُونَ الْوَاحِدَ كُتْلَتُهُ <number say-as="صِفْرْ، عَلَامَةٌ عَشْرِيَّةٌ، صِفْرْ صِفْرْ صِفْرْ خَمْسَة خَمْسَة"><ltr>0.00055</ltr></number> مِنْ وَحْدَاتِ الْكُتْلَةِ الذَّرِّيَّةِ فَقَطْ.</s> <s>لَكِنَّ الْإِلِكْتُرُونَ الْوَاحِدَ كُتْلَتُهُ صِفْرْ، عَلَامَةٌ عَشْرِيَّةٌ، صِفْرْ صِفْرْ صِفْرْ خَمْسَة خَمْسَة مِنْ وَحْدَاتِ الْكُتْلَةِ الذَّرِّيَّةِ فَقَطْ.</s>
577 <s>لِتَبْسِيطِ الْأَمْرِ، يَكْتُبُ الْكِيمْيَائِيُّونَ أَحْيَانًا الْكُتْلَةَ النِّسْبِيَّةَ لِلْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s> <s>لِتَبْسِيطِ الْأَمْرِ، يَكْتُبُ الْكِيمْيَائِيُّونَ أَحْيَانًا الْكُتْلَةَ النِّسْبِيَّةَ لِلْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s>
578 <s>وَهِيَ تُسَاوِي تَقْرِيبًا وَاحِدًا إِلَى وَاحِدْ إِلَى وَاحِدْ عَلَى <number say-as="أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَأَرْبَعِينَ"><ltr>1840</ltr></number>.</s> <s>وَهِيَ تُسَاوِي تَقْرِيبًا وَاحِدًا إِلَى وَاحِدْ إِلَى وَاحِدْ عَلَى أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَأَرْبَعِينَ.</s>
579 <s>الْمَقْصُودُ بِذَلِكَ أَنَّهُ يَلْزَمُ حَوَالَيْ <number say-as="أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَأَرْبَعِينَ"><ltr>1840</ltr></number> إِلِكْتُرُونًا لِمُعَادَلَةِ كُتْلَةِ بُرُوتُونٍ وَاحِدٍ أَوْ نِيُوتْرُونٍ وَاحِدٍ.</s> <s>الْمَقْصُودُ بِذَلِكَ أَنَّهُ يَلْزَمُ حَوَالَيْ أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَأَرْبَعِينَ إِلِكْتُرُونًا لِمُعَادَلَةِ كُتْلَةِ بُرُوتُونٍ وَاحِدٍ أَوْ نِيُوتْرُونٍ وَاحِدٍ.</s>
580 <s>وَلِهَذَا السَّبَبِ يَتَجَاهَلُ الْكِيمْيَائِيُّونَ أَحْيَانًا كُتْلَةَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ تَمَامًا.</s> <s>وَلِهَذَا السَّبَبِ يَتَجَاهَلُ الْكِيمْيَائِيُّونَ أَحْيَانًا كُتْلَةَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ تَمَامًا.</s>
581 <s>فَالْبُرُوتُونَاتُ وَالنِّيُوتْرُونَاتُ أَثْقَلُ بِكَثِيرٍ.</s> <s>فَالْبُرُوتُونَاتُ وَالنِّيُوتْرُونَاتُ أَثْقَلُ بِكَثِيرٍ.</s>
582 <s>دَعُونَا نَتَرَاجِعْ خُطْوَةً وَنَنْظُرْ إِلَى الذَّرَّةِ بِأَكْمَلِهَا.</s> <s>دَعُونَا نَتَرَاجِعْ خُطْوَةً وَنَنْظُرْ إِلَى الذَّرَّةِ بِأَكْمَلِهَا.</s>
583 <s>نَعْلَمُ أَنَّ النَّوَاةَ تَحْتَوِي عَلَى الْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ.</s> <s>نَعْلَمُ أَنَّ النَّوَاةَ تَحْتَوِي عَلَى الْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ.</s>
584 <s>وَالْبُرُوتُونَاتُ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ.</s> <s>وَالْبُرُوتُونَاتُ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ.</s>
585 <s>لِذَا، فَإِنَّ النَّوَاةَ بِوَجْهٍ عَامٍّ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ أَيْضًا.</s> <s>لِذَا، فَإِنَّ النَّوَاةَ بِوَجْهٍ عَامٍّ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ أَيْضًا.</s>
586 <s>تَنْجَذِبُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ السَّالِبَةُ الشِّحْنَةِ إِلَى النَّوَاةِ الْمُوجَبَةِ الشِّحْنَةِ بِوَاسِطَةِ الْقُوَّةِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ.</s> <s>تَنْجَذِبُ الْإِلِكْتُرُونَاتُ السَّالِبَةُ الشِّحْنَةِ إِلَى النَّوَاةِ الْمُوجَبَةِ الشِّحْنَةِ بِوَاسِطَةِ الْقُوَّةِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ.</s>
587 <s>وَثَمَّةَ أَسْبَابٌ تَجْعَلُ الْإِلِكْتُرُونَاتِ لَا تَلْتَصِقُ مُبَاشَرَةً بِالنَّوَاةِ.</s> <s>وَثَمَّةَ أَسْبَابٌ تَجْعَلُ الْإِلِكْتُرُونَاتِ لَا تَلْتَصِقُ مُبَاشَرَةً بِالنَّوَاةِ.</s>
588 <s>إِلَّا أَنَّ ذَلِكَ لَيْسَ فِي نِطَاقِ مَا نَتَنَاوَلُهُ فِي هَذَا الْفِيدْيُو.</s> <s>إِلَّا أَنَّ ذَلِكَ لَيْسَ فِي نِطَاقِ مَا نَتَنَاوَلُهُ فِي هَذَا الْفِيدْيُو.</s>
589 <s>لَكِنْ يُمْكِنُكَ دَائِمًا الِاسْتِنَادُ إِلَى حَقِيقَةِ أَنَّ الْإِلِكْتُرُونَاتِ تَنْجَذِبُ إِلَى النَّوَى.</s> <s>لَكِنْ يُمْكِنُكَ دَائِمًا الِاسْتِنَادُ إِلَى حَقِيقَةِ أَنَّ الْإِلِكْتُرُونَاتِ تَنْجَذِبُ إِلَى النَّوَى.</s>
590 <s>فَالنَّوَاةُ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ سَالِبَةُ الشِّحْنَةِ؛ هَذِهِ حَقِيقَةٌ يَسْهُلُ تَذَكُّرُهَا.</s> <s>فَالنَّوَاةُ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ سَالِبَةُ الشِّحْنَةِ؛ هَذِهِ حَقِيقَةٌ يَسْهُلُ تَذَكُّرُهَا.</s>
591 <s>الْأَمْرُ الْآخَرُ الَّذِي يَجِبُ تَذَكُّرُهُ هُوَ أَنَّنَا عِنْدَمَا نَتَحَدَّثُ عَنِ الذَّرَّةِ، فَإِنَّنَا نَفْتَرِضُ أَنَّ شِحْنَتَهَا مُتَعَادِلَةٌ بِوَجْهٍ عَامٍّ، مَا يَعْنِي أَنَّ عَدَدَ الْبُرُوتُونَاتِ فِي النَّوَاةِ يُسَاوِي عَدَدَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ الْمَوْجُودَةِ فِي السَّحَابَةِ الْإِلِكْتُرُونِيَّةِ.</s> <s>الْأَمْرُ الْآخَرُ الَّذِي يَجِبُ تَذَكُّرُهُ هُوَ أَنَّنَا عِنْدَمَا نَتَحَدَّثُ عَنِ الذَّرَّةِ، فَإِنَّنَا نَفْتَرِضُ أَنَّ شِحْنَتَهَا مُتَعَادِلَةٌ بِوَجْهٍ عَامٍّ، مَا يَعْنِي أَنَّ عَدَدَ الْبُرُوتُونَاتِ فِي النَّوَاةِ يُسَاوِي عَدَدَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ الْمَوْجُودَةِ فِي السَّحَابَةِ الْإِلِكْتُرُونِيَّةِ.</s>
592 <s>وَثَمَّةَ أَمْرٌ آخَرُ يَجِبُ تَذَكُّرُهُ، وَهُوَ مَوْقِعُ تَمْرُكُزِ الْكُتْلَةِ.</s> <s>وَثَمَّةَ أَمْرٌ آخَرُ يَجِبُ تَذَكُّرُهُ، وَهُوَ مَوْقِعُ تَمْرُكُزِ الْكُتْلَةِ.</s>
593 <s>لَقَدْ رَأَيْنَا أَنَّ الْإِلِكْتُرُونَاتِ أَخَفُّ بِكَثِيرٍ مِنَ الْبُرُوتُونَاتِ أَوِ النِّيُوتْرُونَاتِ، وَأَنَّ الْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ تَقَعُ دَاخِلَ النَّوَاةِ.</s> <s>لَقَدْ رَأَيْنَا أَنَّ الْإِلِكْتُرُونَاتِ أَخَفُّ بِكَثِيرٍ مِنَ الْبُرُوتُونَاتِ أَوِ النِّيُوتْرُونَاتِ، وَأَنَّ الْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ تَقَعُ دَاخِلَ النَّوَاةِ.</s>
594 <s>لِذَا، يَجِبُ أَنْ يَكُونَ وَاضِحًا أَنَّ مُعْظَمَ كُتْلَةِ الذَّرَّةِ يَرْجِعُ إِلَى النَّوَاةِ الصَّغِيرَةِ جِدًّا.</s> <s>لِذَا، يَجِبُ أَنْ يَكُونَ وَاضِحًا أَنَّ مُعْظَمَ كُتْلَةِ الذَّرَّةِ يَرْجِعُ إِلَى النَّوَاةِ الصَّغِيرَةِ جِدًّا.</s>
595 <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ اطَّلَعْنَا عَلَى كُلِّ هَذِهِ الْمَعْلُومَاتِ، دَعُونَا نَتَدَرَّبْ عَلَى بَعْضِ الْأَسْئِلَةِ.</s> <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ اطَّلَعْنَا عَلَى كُلِّ هَذِهِ الْمَعْلُومَاتِ، دَعُونَا نَتَدَرَّبْ عَلَى بَعْضِ الْأَسْئِلَةِ.</s>
596 <s>يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ لِلْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ شِحْنَةٌ.</s> <s>يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ لِلْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ شِحْنَةٌ.</s>
597 <s>مَا شِحْنَةُ الْبُرُوتُونِ؟</s> <s>مَا شِحْنَةُ الْبُرُوتُونِ؟</s>
598 <s>مَا شِحْنَةُ النِّيُوتْرُونِ؟</s> <s>مَا شِحْنَةُ النِّيُوتْرُونِ؟</s>
599 <s>مَا شِحْنَةُ الْإِلِكْتُرُونِ؟</s> <s>مَا شِحْنَةُ الْإِلِكْتُرُونِ؟</s>
600 <s>الْجُسَيْمَاتُ دُونَ الذَّرِّيَّةِ بِوَجْهٍ عَامٍّ هِيَ جُسَيْمَاتٌ أَصْغَرُ مِنَ الذَّرَّةِ، وَإِنْ كَانَتْ هُنَاكَ بَعْضُ الِاسْتِثْنَاءَاتِ.</s> <s>الْجُسَيْمَاتُ دُونَ الذَّرِّيَّةِ بِوَجْهٍ عَامٍّ هِيَ جُسَيْمَاتٌ أَصْغَرُ مِنَ الذَّرَّةِ، وَإِنْ كَانَتْ هُنَاكَ بَعْضُ الِاسْتِثْنَاءَاتِ.</s>
601 <s>لَكِنَّ الْجُسَيْمَاتِ الثَّلَاثَةَ فَقَطْ الَّتِي يَهْتَمُّ بِهَا الْكِيمْيَائِيُّونَ بِوَجْهٍ عَامٍّ هِيَ الْبُرُوتُونَاتُ، وَالنِّيُوتْرُونَاتُ، وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ.</s> <s>لَكِنَّ الْجُسَيْمَاتِ الثَّلَاثَةَ فَقَطْ الَّتِي يَهْتَمُّ بِهَا الْكِيمْيَائِيُّونَ بِوَجْهٍ عَامٍّ هِيَ الْبُرُوتُونَاتُ، وَالنِّيُوتْرُونَاتُ، وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ.</s>
602 <s>تَتَكَوَّنُ الذَّرَّةُ فِي أَبْسَطِ صُوَرٍ لَهَا مِنْ جُزْئَيْنِ، وَهُمَا النَّوَاةُ الْمَوْجُودَةُ فِي الْمُنْتَصَفِ وَسَحَابَةُ الْإِلِكْتُرُونَاتِ الْمُحِيطَةِ بِهَا.</s> <s>تَتَكَوَّنُ الذَّرَّةُ فِي أَبْسَطِ صُوَرٍ لَهَا مِنْ جُزْئَيْنِ، وَهُمَا النَّوَاةُ الْمَوْجُودَةُ فِي الْمُنْتَصَفِ وَسَحَابَةُ الْإِلِكْتُرُونَاتِ الْمُحِيطَةِ بِهَا.</s>
603 <s>تَحْتَوِي النَّوَاةُ عَلَى بُرُوتُونَاتٍ وَفِي مُعْظَمِ الْأَحْيَانِ نِيُوتْرُونَاتٍ.</s> <s>تَحْتَوِي النَّوَاةُ عَلَى بُرُوتُونَاتٍ وَفِي مُعْظَمِ الْأَحْيَانِ نِيُوتْرُونَاتٍ.</s>
604 <s>الْمَطْلُوبُ مِنَّا فِي هَذَا السُّؤَالِ هُوَ تَذَكُّرُ شِحْنَاتِ هَذِهِ الْجُسَيْمَاتِ.</s> <s>الْمَطْلُوبُ مِنَّا فِي هَذَا السُّؤَالِ هُوَ تَذَكُّرُ شِحْنَاتِ هَذِهِ الْجُسَيْمَاتِ.</s>
605 <s>الشِّحْنَةُ هِيَ خَاصِّيَّةٌ مِنْ خَوَاصِّ الْجُسَيْمَاتِ تَسْمَحُ لَهَا بِالتَّجَاذُبِ أَوِ التَّنَافُرِ.</s> <s>الشِّحْنَةُ هِيَ خَاصِّيَّةٌ مِنْ خَوَاصِّ الْجُسَيْمَاتِ تَسْمَحُ لَهَا بِالتَّجَاذُبِ أَوِ التَّنَافُرِ.</s>
606 <s>وَهُنَاكَ نَوْعَانِ مِنَ الشِّحْنَاتِ، مُوجَبَةٌ وَسَالِبَةٌ.</s> <s>وَهُنَاكَ نَوْعَانِ مِنَ الشِّحْنَاتِ، مُوجَبَةٌ وَسَالِبَةٌ.</s>
607 <s>إِذَا كَانَ الْجُسَيْمَانِ لَهُمَا نَفْسُ نَوْعِ الشِّحْنَةِ، فَإِنَّهُمَا يَتَنَافَرَانِ.</s> <s>إِذَا كَانَ الْجُسَيْمَانِ لَهُمَا نَفْسُ نَوْعِ الشِّحْنَةِ، فَإِنَّهُمَا يَتَنَافَرَانِ.</s>
608 <s>لَكِنْ إِذَا كَانَ لَهُمَا شِحْنَتَانِ مُتَضَادَّتَانِ، فَسَيَتَجَاذَبَانِ.</s> <s>لَكِنْ إِذَا كَانَ لَهُمَا شِحْنَتَانِ مُتَضَادَّتَانِ، فَسَيَتَجَاذَبَانِ.</s>
609 <s>وَأَسْهَلُ شَيْءٍ يُمْكِنُ تَذَكُّرُهُ هُوَ أَنَّ النَّوَاةَ شِحْنَتُهَا مُوجَبَةٌ.</s> <s>وَأَسْهَلُ شَيْءٍ يُمْكِنُ تَذَكُّرُهُ هُوَ أَنَّ النَّوَاةَ شِحْنَتُهَا مُوجَبَةٌ.</s>
610 <s>وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ الَّتِي تَنْجَذِبُ إِلَى النَّوَاةِ شِحْنَتُهَا سَالِبَةٌ.</s> <s>وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ الَّتِي تَنْجَذِبُ إِلَى النَّوَاةِ شِحْنَتُهَا سَالِبَةٌ.</s>
611 <s>وَدَاخِلَ النَّوَاةِ، الْبُرُوتُونَاتُ هِيَ الَّتِي تَحْمِلُ الشِّحْنَةَ الْمُوجَبَةَ، بَيْنَمَا تَكُونُ النِّيُوتْرُونَاتُ مُتَعَادِلَةَ الشِّحْنَةِ.</s> <s>وَدَاخِلَ النَّوَاةِ، الْبُرُوتُونَاتُ هِيَ الَّتِي تَحْمِلُ الشِّحْنَةَ الْمُوجَبَةَ، بَيْنَمَا تَكُونُ النِّيُوتْرُونَاتُ مُتَعَادِلَةَ الشِّحْنَةِ.</s>
612 <s>إِذَا كُنْتَ بِحَاجَةٍ إِلَى مَا يُسَاعِدُكَ عَلَى تَذَكُّرِ الشِّحْنَةِ الَّتِي يَحْمِلُهَا كُلُّ جُسَيْمٍ، فَارْجِعْ إِلَى الْإِشَارَاتِ: الْإِلِكْتُرُونُ سَالِبٌ، وَالْبُرُوتُونُ مُوجَبٌ، وَالنِّيُوتْرُونُ مُتَعَادِلٌ.</s> <s>إِذَا كُنْتَ بِحَاجَةٍ إِلَى مَا يُسَاعِدُكَ عَلَى تَذَكُّرِ الشِّحْنَةِ الَّتِي يَحْمِلُهَا كُلُّ جُسَيْمٍ، فَارْجِعْ إِلَى الْإِشَارَاتِ: الْإِلِكْتُرُونُ سَالِبٌ، وَالْبُرُوتُونُ مُوجَبٌ، وَالنِّيُوتْرُونُ مُتَعَادِلٌ.</s>
613 <s>لَكِنَّنَا لَمْ نَنْتَهِ بَعْدُ.</s> <s>لَكِنَّنَا لَمْ نَنْتَهِ بَعْدُ.</s>
614 <s>فَعَلَيْنَا مَعْرِفَةُ كَمِّيَّةِ الشِّحْنَاتِ، لَا إِشَارَاتِهَا فَقَطْ.</s> <s>فَعَلَيْنَا مَعْرِفَةُ كَمِّيَّةِ الشِّحْنَاتِ، لَا إِشَارَاتِهَا فَقَطْ.</s>
615 <s>فِيمَا يَخُصُّ الْبُرُوتُونَ، يُمْكِنُنَا التَّفْكِيرُ فِي أَيُونِ الْهَيِدْرُوجِينْ.</s> <s>فِيمَا يَخُصُّ الْبُرُوتُونَ، يُمْكِنُنَا التَّفْكِيرُ فِي أَيُونِ الْهَيِدْرُوجِينْ.</s>
616 <s>يَتَكَوَّنُ أَيُونُ الْهَيِدْرُوجِينْ مِنْ بُرُوتُونٍ وَاحِدٍ.</s> <s>يَتَكَوَّنُ أَيُونُ الْهَيِدْرُوجِينْ مِنْ بُرُوتُونٍ وَاحِدٍ.</s>
617 <s>وَلَهُ شِحْنَةٌ مُوجَبَةٌ وَاحِدَةٌ.</s> <s>وَلَهُ شِحْنَةٌ مُوجَبَةٌ وَاحِدَةٌ.</s>
618 <s>لِذَا نَأْمُلُ أَنْ يُذَكِّرَكَ ذَلِكَ بِأَنَّ شِحْنَةَ الْبُرُوتُونِ الْوَاحِدَ هِيَ وَاحِدٌ مُوجَبٌ.</s> <s>لِذَا نَأْمُلُ أَنْ يُذَكِّرَكَ ذَلِكَ بِأَنَّ شِحْنَةَ الْبُرُوتُونِ الْوَاحِدَ هِيَ وَاحِدٌ مُوجَبٌ.</s>
619 <s>مِنَ السَّهْلِ تَذَكُّرُ شِحْنَةِ النِّيُوتْرُونِ.</s> <s>مِنَ السَّهْلِ تَذَكُّرُ شِحْنَةِ النِّيُوتْرُونِ.</s>
620 <s>فَإِذَا لَمْ يَكُنْ لَهُ أَيُّ شِحْنَةٍ، فَإِنَّ شِحْنَتَهُ تُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>فَإِذَا لَمْ يَكُنْ لَهُ أَيُّ شِحْنَةٍ، فَإِنَّ شِحْنَتَهُ تُسَاوِي صِفْرًا.</s>
621 <s>وَشِحْنَةُ الْإِلِكْتُرُونِ هِيَ بِبَسَاطَةٍ نَفْسُ كَمِّيَّةِ شِحْنَةِ الْبُرُوتُونِ، لَكِنْ بِإِشَارَةٍ مُضَادَّةٍ.</s> <s>وَشِحْنَةُ الْإِلِكْتُرُونِ هِيَ بِبَسَاطَةٍ نَفْسُ كَمِّيَّةِ شِحْنَةِ الْبُرُوتُونِ، لَكِنْ بِإِشَارَةٍ مُضَادَّةٍ.</s>
622 <s>إِذَنْ فَإِنَّ شِحْنَةَ الْإِلِكْتُرُونِ هِيَ وَاحِدٌ سَالِبٌ.</s> <s>إِذَنْ فَإِنَّ شِحْنَةَ الْإِلِكْتُرُونِ هِيَ وَاحِدٌ سَالِبٌ.</s>
623 <s>فِي السُّؤَالِ التَّالِي، سَنَتَنَاوَلُ كَيْفَ تُؤَثِّرُ شِحْنَةُ هَذِهِ الْجُسَيْمَاتِ عَلَى طَرِيقَةِ تَفَاعُلِهَا.</s> <s>فِي السُّؤَالِ التَّالِي، سَنَتَنَاوَلُ كَيْفَ تُؤَثِّرُ شِحْنَةُ هَذِهِ الْجُسَيْمَاتِ عَلَى طَرِيقَةِ تَفَاعُلِهَا.</s>
624 <s>تَتَنَافَرُ الشِّحْنَاتُ الْمُتَشَابِهَةُ بِوَاسِطَةِ الْقُوَّةِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ.</s> <s>تَتَنَافَرُ الشِّحْنَاتُ الْمُتَشَابِهَةُ بِوَاسِطَةِ الْقُوَّةِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ.</s>
625 <s>أَيُّ أَزْوَاجِ الْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ الْآتِيَةِ تَتَنَافَرُ بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ؟</s> <s>أَيُّ أَزْوَاجِ الْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ الْآتِيَةِ تَتَنَافَرُ بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ؟</s>
626 <s>(أ) النِّيُوتْرُونَاتُ وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ، (ب) الْبُرُوتُونَاتُ وَالنِّيُوتْرُونَاتُ، (ج) النِّيُوتْرُونَاتُ وَالنِّيُوتْرُونَاتُ، (د) الْبُرُوتُونَاتُ وَالْبُرُوتُونَاتُ، (هـ) الْبُرُوتُونَاتُ وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ.</s> <s>(أ) النِّيُوتْرُونَاتُ وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ، (ب) الْبُرُوتُونَاتُ وَالنِّيُوتْرُونَاتُ، (ج) النِّيُوتْرُونَاتُ وَالنِّيُوتْرُونَاتُ، (د) الْبُرُوتُونَاتُ وَالْبُرُوتُونَاتُ، (هـ) الْبُرُوتُونَاتُ وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ.</s>
627 <s>هُنَاكَ نَوْعَانِ مِنَ الشِّحْنَةِ؛ الْمُوجَبَةِ وَالسَّالِبَةِ.</s> <s>هُنَاكَ نَوْعَانِ مِنَ الشِّحْنَةِ؛ الْمُوجَبَةِ وَالسَّالِبَةِ.</s>
628 <s>عِنْدَمَا نَرَى عِبَارَةَ «الشِّحْنَاتِ الْمُتَشَابِهَةِ»، فَإِنَّهَا تُشِيرُ إِلَى الشِّحْنَاتِ الْمُوجَبَةِ مَعَ الْمُوجَبَةِ أَوِ الشِّحْنَاتِ السَّالِبَةِ مَعَ السَّالِبَةِ.</s> <s>عِنْدَمَا نَرَى عِبَارَةَ «الشِّحْنَاتِ الْمُتَشَابِهَةِ»، فَإِنَّهَا تُشِيرُ إِلَى الشِّحْنَاتِ الْمُوجَبَةِ مَعَ الْمُوجَبَةِ أَوِ الشِّحْنَاتِ السَّالِبَةِ مَعَ السَّالِبَةِ.</s>
629 <s>وَمَا عَلَيْنَا فِعْلُهُ هُنَا هُوَ مَعْرِفَةُ أَيُّ زَوْجٍ مِنَ الْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ سَيَتَنَافَرَانِ لِأَنَّ لَهُمَا نَفْسَ الشِّحْنَةِ.</s> <s>وَمَا عَلَيْنَا فِعْلُهُ هُنَا هُوَ مَعْرِفَةُ أَيُّ زَوْجٍ مِنَ الْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ سَيَتَنَافَرَانِ لِأَنَّ لَهُمَا نَفْسَ الشِّحْنَةِ.</s>
630 <s>وَلِذَلِكَ، عَلَيْنَا تَذَكُّرُ شِحْنَةِ النِّيُوتْرُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ وَالْبُرُوتُونَاتِ.</s> <s>وَلِذَلِكَ، عَلَيْنَا تَذَكُّرُ شِحْنَةِ النِّيُوتْرُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ وَالْبُرُوتُونَاتِ.</s>
631 <s>كَلِمَةُ «بُرُوتُونٍ» بِالْإِنْجِلِيزِيَّةِ تَبْدَأُ بِالْحَرْفِ <ltr>p</ltr>.</s> <s>كَلِمَةُ «بُرُوتُونٍ» بِالْإِنْجِلِيزِيَّةِ تَبْدَأُ بِالْحَرْفِ p.</s>
632 <s>وَهُوَ الْحَرْفُ الْأَوَّلُ مِنْ كَلِمَةِ <ltr>positive</ltr>، أَيْ مُوجَبٍ؛ فَهِيَ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ.</s> <s>وَهُوَ الْحَرْفُ الْأَوَّلُ مِنْ كَلِمَةِ positive، أَيْ مُوجَبٍ؛ فَهِيَ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ.</s>
633 <s>وَكَلِمَةُ «نِيُوتْرُونٍ» مُشْتَقَّةٌ مِنْ كَلِمَةِ <ltr>neutral</ltr> بِالْإِنْجِلِيزِيَّةِ، وَالَّتِي تَعْنِي التَّعَادُلَ.</s> <s>وَكَلِمَةُ «نِيُوتْرُونٍ» مُشْتَقَّةٌ مِنْ كَلِمَةِ neutral بِالْإِنْجِلِيزِيَّةِ، وَالَّتِي تَعْنِي التَّعَادُلَ.</s>
634 <s>وَهَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُذَكِّرَكَ بِأَنَّهَا لَيْسَ لَهَا شِحْنَةٌ عَلَى الْإِطْلَاقِ.</s> <s>وَهَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُذَكِّرَكَ بِأَنَّهَا لَيْسَ لَهَا شِحْنَةٌ عَلَى الْإِطْلَاقِ.</s>
635 <s>وَأَخِيرًا، الْإِلِكْتُرُونَاتُ سَالِبَةُ الشِّحْنَةِ.</s> <s>وَأَخِيرًا، الْإِلِكْتُرُونَاتُ سَالِبَةُ الشِّحْنَةِ.</s>
636 <s>مِنَ الْجَيِّدِ أَنْ تَتَذَكَّرَ أَنَّ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ لَهُمَا شِحْنَاتٌ مُتَسَاوِيَةٌ وَلَكِنَّهَا مُتَضَادَّةٌ.</s> <s>مِنَ الْجَيِّدِ أَنْ تَتَذَكَّرَ أَنَّ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ لَهُمَا شِحْنَاتٌ مُتَسَاوِيَةٌ وَلَكِنَّهَا مُتَضَادَّةٌ.</s>
637 <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، لَا نَحْتَاجُ إِلَى تَذَكُّرِ كَمِّيَّةِ الشِّحْنَةِ الَّتِي تَحْمِلُهَا الْبُرُوتُونَاتُ وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ بِالضَّبْطِ.</s> <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، لَا نَحْتَاجُ إِلَى تَذَكُّرِ كَمِّيَّةِ الشِّحْنَةِ الَّتِي تَحْمِلُهَا الْبُرُوتُونَاتُ وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ بِالضَّبْطِ.</s>
638 <s>كُلُّ مَا عَلَيْنَا مَعْرِفَتُهُ هُوَ إِذَا مَا كَانَتْ مُوجَبَةً أَوْ مُتَعَادِلَةً أَوْ سَالِبَةَ الشِّحْنَةِ.</s> <s>كُلُّ مَا عَلَيْنَا مَعْرِفَتُهُ هُوَ إِذَا مَا كَانَتْ مُوجَبَةً أَوْ مُتَعَادِلَةً أَوْ سَالِبَةَ الشِّحْنَةِ.</s>
639 <s>النِّيُوتْرُونَاتُ مُتَعَادِلَةُ الشِّحْنَةِ، وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ سَالِبَةُ الشِّحْنَةِ.</s> <s>النِّيُوتْرُونَاتُ مُتَعَادِلَةُ الشِّحْنَةِ، وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ سَالِبَةُ الشِّحْنَةِ.</s>
640 <s>وَمِنْ ثَمَّ لَنْ تُؤَثِّرَا إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى بِوَاسِطَةِ الْقُوَّةِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ لَنْ تُؤَثِّرَا إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى بِوَاسِطَةِ الْقُوَّةِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ.</s>
641 <s>فَلَنْ نَرَاهُمَا تَتَنَافَرَانِ بِالتَّأْكِيدِ.</s> <s>فَلَنْ نَرَاهُمَا تَتَنَافَرَانِ بِالتَّأْكِيدِ.</s>
642 <s>وَالْبُرُوتُونَاتُ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ، وَكَمَا عَلِمْنَا، فَإِنَّ النِّيُوتْرُونَاتِ مُتَعَادِلَةُ الشِّحْنَةِ.</s> <s>وَالْبُرُوتُونَاتُ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ، وَكَمَا عَلِمْنَا، فَإِنَّ النِّيُوتْرُونَاتِ مُتَعَادِلَةُ الشِّحْنَةِ.</s>
643 <s>وَلِذَا لَيْسَ مِنَ الْمُفْتَرَضِ أَنْ نَرَى أَيَّ تَنَافُرٍ بِفِعْلِ الْقُوَّةِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ، وَإِنْ كَانَتْ هُنَاكَ قُوًى أُخْرَى تُسَاعِدُ الْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ عَلَى التَّرَابُطِ.</s> <s>وَلِذَا لَيْسَ مِنَ الْمُفْتَرَضِ أَنْ نَرَى أَيَّ تَنَافُرٍ بِفِعْلِ الْقُوَّةِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ، وَإِنْ كَانَتْ هُنَاكَ قُوًى أُخْرَى تُسَاعِدُ الْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ عَلَى التَّرَابُطِ.</s>
644 <s>وَعِنْدَمَا تَكُونُ لَدَيْنَا جُسَيْمَاتٌ مُتَعَادِلَةُ الشِّحْنَةِ فَقَطْ، أَيْ نِيُوتْرُونَاتٌ مَعَ نِيُوتْرُونَاتٍ، فَلَنْ نَرَى بِالتَّأْكِيدِ أَيَّ تَأْثِيرَاتٍ كَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةٍ مُتَبَادَلَةٍ.</s> <s>وَعِنْدَمَا تَكُونُ لَدَيْنَا جُسَيْمَاتٌ مُتَعَادِلَةُ الشِّحْنَةِ فَقَطْ، أَيْ نِيُوتْرُونَاتٌ مَعَ نِيُوتْرُونَاتٍ، فَلَنْ نَرَى بِالتَّأْكِيدِ أَيَّ تَأْثِيرَاتٍ كَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةٍ مُتَبَادَلَةٍ.</s>
645 <s>لَكِنَّنَا سَنَرَى تَنَافُرًا بَيْنَ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْبُرُوتُونَاتِ لِأَنَّ كِلْتَيْهِمَا مُوجَبُ الشِّحْنَةِ.</s> <s>لَكِنَّنَا سَنَرَى تَنَافُرًا بَيْنَ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْبُرُوتُونَاتِ لِأَنَّ كِلْتَيْهِمَا مُوجَبُ الشِّحْنَةِ.</s>
646 <s>إِذَنْ فَقَدْ تَوَصَّلْنَا إِلَى الْإِجَابَةِ.</s> <s>إِذَنْ فَقَدْ تَوَصَّلْنَا إِلَى الْإِجَابَةِ.</s>
647 <s>لَكِنْ دَعُونَا نَتَحَقَّقْ مِنَ الْخِيَارِ الْأَخِيرِ عَلَى سَبِيلِ الِاحْتِيَاطِ.</s> <s>لَكِنْ دَعُونَا نَتَحَقَّقْ مِنَ الْخِيَارِ الْأَخِيرِ عَلَى سَبِيلِ الِاحْتِيَاطِ.</s>
648 <s>الْبُرُوتُونَاتُ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ، وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ سَالِبَةُ الشِّحْنَةِ.</s> <s>الْبُرُوتُونَاتُ مُوجَبَةُ الشِّحْنَةِ، وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ سَالِبَةُ الشِّحْنَةِ.</s>
649 <s>وَالشِّحْنَاتُ الْمُتَضَادَّةُ تَجْذِبُ بَعْضُهَا بَعْضًا.</s> <s>وَالشِّحْنَاتُ الْمُتَضَادَّةُ تَجْذِبُ بَعْضُهَا بَعْضًا.</s>
650 <s>لِذَا بَدَلًا مِنَ التَّنَافُرِ، سَنَرَى تَجَاذُبًا بَيْنَ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s> <s>لِذَا بَدَلًا مِنَ التَّنَافُرِ، سَنَرَى تَجَاذُبًا بَيْنَ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْإِلِكْتُرُونَاتِ.</s>
651 <s>إِذَنْ مِنْ بَيْنِ الْأَزْوَاجِ الْخَمْسَةِ الْمُعْطَاةِ، الزَّوْجُ الْوَحِيدُ الَّذِي نُلَاحِظُ حُدُوثَ تَنَافُرٍ فِيهِ بِفِعْلِ الْقُوَّةِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ هُوَ زَوْجُ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْبُرُوتُونَاتِ.</s> <s>إِذَنْ مِنْ بَيْنِ الْأَزْوَاجِ الْخَمْسَةِ الْمُعْطَاةِ، الزَّوْجُ الْوَحِيدُ الَّذِي نُلَاحِظُ حُدُوثَ تَنَافُرٍ فِيهِ بِفِعْلِ الْقُوَّةِ الْكَهْرُومِغْنَاطِيسِيَّةِ هُوَ زَوْجُ الْبُرُوتُونَاتِ وَالْبُرُوتُونَاتِ.</s>
652 <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ تَنَاوَلْنَا بَعْضَ الْأَمْثِلَةِ وَأَلْقَيْنَا نَظْرَةً عَلَى جَمِيعِ النِّقَاطِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِالْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ وَبِنْيَةِ الذَّرَّاتِ، دَعُونَا نُلْقِ نَظْرَةً عَلَى النِّقَاطِ الرَّئِيسِيَّةِ.</s> <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ تَنَاوَلْنَا بَعْضَ الْأَمْثِلَةِ وَأَلْقَيْنَا نَظْرَةً عَلَى جَمِيعِ النِّقَاطِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِالْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ وَبِنْيَةِ الذَّرَّاتِ، دَعُونَا نُلْقِ نَظْرَةً عَلَى النِّقَاطِ الرَّئِيسِيَّةِ.</s>
653 <s>الذَّرَّةُ هِيَ اتِّحَادُ نَوَاةٍ كَثِيفَةٍ مُوجَبَةِ الشِّحْنَةِ بِعَدَدٍ كَافٍ مِنَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ لِيَجْعَلَهَا مُتَعَادَلَةَ الشِّحْنَةِ.</s> <s>الذَّرَّةُ هِيَ اتِّحَادُ نَوَاةٍ كَثِيفَةٍ مُوجَبَةِ الشِّحْنَةِ بِعَدَدٍ كَافٍ مِنَ الْإِلِكْتُرُونَاتِ لِيَجْعَلَهَا مُتَعَادَلَةَ الشِّحْنَةِ.</s>
654 <s>وَالنَّوَاةُ هِيَ مَجْمُوعَةُ الْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ الْمَوْجُودَةِ فِي مُنْتَصَفِ الذَّرَّةِ أَوِ الْأَيُونِ الْبَسِيطِ.</s> <s>وَالنَّوَاةُ هِيَ مَجْمُوعَةُ الْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ الْمَوْجُودَةِ فِي مُنْتَصَفِ الذَّرَّةِ أَوِ الْأَيُونِ الْبَسِيطِ.</s>
655 <s>تَتَكَوَّنُ الذَّرَّاتُ مِنْ ثَلَاثَةِ أَنْوَاعٍ مِنَ الْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ، لِكُلٍّ مِنْهَا كُتْلَتُهَا وَشِحْنَتُهَا الْخَاصَّةُ.</s> <s>تَتَكَوَّنُ الذَّرَّاتُ مِنْ ثَلَاثَةِ أَنْوَاعٍ مِنَ الْجُسَيْمَاتِ دُونَ الذَّرِّيَّةِ، لِكُلٍّ مِنْهَا كُتْلَتُهَا وَشِحْنَتُهَا الْخَاصَّةُ.</s>
656 <s>الْبُرُوتُونَاتُ شِحْنَتُهَا وَاحِدٌ مُوجَبٌ، وَكُتْلَتُهَا النِّسْبِيَّةُ تُسَاوِي وَاحِدًا.</s> <s>الْبُرُوتُونَاتُ شِحْنَتُهَا وَاحِدٌ مُوجَبٌ، وَكُتْلَتُهَا النِّسْبِيَّةُ تُسَاوِي وَاحِدًا.</s>
657 <s>وَالنِّيُوتْرُونَاتُ شِحْنَتُهَا صِفْرٌ وَكُتْلَتُهَا النِّسْبِيَّةُ تُسَاوِي وَاحِدًا.</s> <s>وَالنِّيُوتْرُونَاتُ شِحْنَتُهَا صِفْرٌ وَكُتْلَتُهَا النِّسْبِيَّةُ تُسَاوِي وَاحِدًا.</s>
658 <s>وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ شِحْنَتُهَا وَاحِدٌ سَالِبٌ، وَكُتْلَتُهَا النِّسْبِيَّةُ تُسَاوِي وَاحِدًا عَلَى <number say-as="أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَأَرْبَعِينَ"><ltr>1840</ltr></number> تَقْرِيبًا.</s> <s>وَالْإِلِكْتُرُونَاتُ شِحْنَتُهَا وَاحِدٌ سَالِبٌ، وَكُتْلَتُهَا النِّسْبِيَّةُ تُسَاوِي وَاحِدًا عَلَى أَلْفٍ وَثَمَانِمِائَةٍ وَأَرْبَعِينَ تَقْرِيبًا.</s>
659 <s>وَأَخِيرًا، كُتْلَةُ الْإِلِكْتُرُونَاتِ ضَئِيلَةٌ جِدًّا مُقَارَنَةً بِالْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ، وَهُوَ مَا يَجْعَلُنَا نَتَجَاهَلُهَا تَمَامًا فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ.</s> <s>وَأَخِيرًا، كُتْلَةُ الْإِلِكْتُرُونَاتِ ضَئِيلَةٌ جِدًّا مُقَارَنَةً بِالْبُرُوتُونَاتِ وَالنِّيُوتْرُونَاتِ، وَهُوَ مَا يَجْعَلُنَا نَتَجَاهَلُهَا تَمَامًا فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ.</s>
660 <s>أَوْجِدِ الْمَصْفُوفَةَ وَاحِدْ، اثْنَانِ، سَالِبْ وَاحِدْ زَائِدَ الْمَصْفُوفَةِ اثْنَانِ، ثَمَانِيَة، اثْنَانِ.</s> <s>أَوْجِدِ الْمَصْفُوفَةَ وَاحِدْ، اثْنَانِ، سَالِبْ وَاحِدْ زَائِدَ الْمَصْفُوفَةِ اثْنَانِ، ثَمَانِيَة، اثْنَانِ.</s>
661 <s>أَوَّلُ مَا نُلَاحِظُهُ أَنَّهُ عِنْدَ جَمْعِ الْمَصْفُوفَاتِ، لَا بُدَّ أَنْ تَكُونَ مِنَ الرُّتْبَةِ نَفْسِهَا.</s> <s>أَوَّلُ مَا نُلَاحِظُهُ أَنَّهُ عِنْدَ جَمْعِ الْمَصْفُوفَاتِ، لَا بُدَّ أَنْ تَكُونَ مِنَ الرُّتْبَةِ نَفْسِهَا.</s>
662 <s>إِذَنْ فِي هَذَا السُّؤَالِ، يُمْكِنُ جَمْعُ الْمَصْفُوفَتَيْنِ لِأَنَّهُمَا مِنَ الرُّتْبَةِ وَاحِدْ فِي ثَلَاثَة.</s> <s>إِذَنْ فِي هَذَا السُّؤَالِ، يُمْكِنُ جَمْعُ الْمَصْفُوفَتَيْنِ لِأَنَّهُمَا مِنَ الرُّتْبَةِ وَاحِدْ فِي ثَلَاثَة.</s>
663 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُمَا تَحْتَوِيَانِ عَلَى صَفٍّ وَاحِدٍ وَثَلَاثَةِ أَعْمِدَةٍ.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُمَا تَحْتَوِيَانِ عَلَى صَفٍّ وَاحِدٍ وَثَلَاثَةِ أَعْمِدَةٍ.</s>
664 <s>لَدَيْنَا صَفٌّ وَاحِدٌ وَثَلَاثَةُ أَعْمِدَةٍ فِي كُلٍّ مِنَ الْمَصْفُوفَتَيْنِ، وَذَلِكَ لِأَنَّهُ تُوجَدُ ثَلَاثَةُ عَنَاصِرَ مُخْتَلِفَةٍ فِي كُلٍّ مِنْهُمَا.</s> <s>لَدَيْنَا صَفٌّ وَاحِدٌ وَثَلَاثَةُ أَعْمِدَةٍ فِي كُلٍّ مِنَ الْمَصْفُوفَتَيْنِ، وَذَلِكَ لِأَنَّهُ تُوجَدُ ثَلَاثَةُ عَنَاصِرَ مُخْتَلِفَةٍ فِي كُلٍّ مِنْهُمَا.</s>
665 <s>مِنَ الْمُهِمِّ تَوْضِيحُ ذَلِكَ لِأَنَّ تَسْمِيَتَهَا مَصْفُوفَةً مِنَ الرُّتْبَةِ ثَلَاثَة فِي وَاحِدْ خَطَأٌ شَائِعٌ.</s> <s>مِنَ الْمُهِمِّ تَوْضِيحُ ذَلِكَ لِأَنَّ تَسْمِيَتَهَا مَصْفُوفَةً مِنَ الرُّتْبَةِ ثَلَاثَة فِي وَاحِدْ خَطَأٌ شَائِعٌ.</s>
666 <s>فَالْمَصْفُوفَةُ مِنَ الرُّتْبَةِ ثَلَاثَة فِي وَاحِدْ تَبْدُو بِهَذَا الشَّكْلِ الرَّأْسِيِّ.</s> <s>فَالْمَصْفُوفَةُ مِنَ الرُّتْبَةِ ثَلَاثَة فِي وَاحِدْ تَبْدُو بِهَذَا الشَّكْلِ الرَّأْسِيِّ.</s>
667 <s>إِذَنْ، يَكُونُ لَدَيْكَ عَمُودٌ وَاحِدٌ، لَكِنْ بِهِ ثَلَاثَةُ صُفُوفٍ.</s> <s>إِذَنْ، يَكُونُ لَدَيْكَ عَمُودٌ وَاحِدٌ، لَكِنْ بِهِ ثَلَاثَةُ صُفُوفٍ.</s>
668 <s>حَسَنًا، هَيَّا نَحْسُبِ الْمَصْفُوفَةَ النَّاتِجَةَ.</s> <s>حَسَنًا، هَيَّا نَحْسُبِ الْمَصْفُوفَةَ النَّاتِجَةَ.</s>
669 <s>عِنْدَ جَمْعِ الْمَصْفُوفَةِ وَاحِدْ، اثْنَانِ، سَالِبْ وَاحِدْ وَالْمَصْفُوفَةِ اثْنَانِ، ثَمَانِيَة، اثْنَانِ، فَإِنَّنَا نَجْمَعُ الْعَنَاصِرَ الْمُتَنَاظِرَةَ مَعًا.</s> <s>عِنْدَ جَمْعِ الْمَصْفُوفَةِ وَاحِدْ، اثْنَانِ، سَالِبْ وَاحِدْ وَالْمَصْفُوفَةِ اثْنَانِ، ثَمَانِيَة، اثْنَانِ، فَإِنَّنَا نَجْمَعُ الْعَنَاصِرَ الْمُتَنَاظِرَةَ مَعًا.</s>
670 <s>وَمِنْ ثَمَّ، تُصْبِحُ عَنَاصِرُ الْمَصْفُوفَةِ الْجَدِيدَةِ هِيَ وَاحِدًا زَائِدَ اثْنَيْنِ، وَاثْنَيْنِ زَائِدْ ثَمَانِيَة، وَسَالِبْ وَاحِدْ زَائِدَ اثْنَيْنِ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، تُصْبِحُ عَنَاصِرُ الْمَصْفُوفَةِ الْجَدِيدَةِ هِيَ وَاحِدًا زَائِدَ اثْنَيْنِ، وَاثْنَيْنِ زَائِدْ ثَمَانِيَة، وَسَالِبْ وَاحِدْ زَائِدَ اثْنَيْنِ.</s>
671 <s>وَكَمَا ذَكَرْنَا مِنْ قَبْلُ، فَإِنَّنَا نَحْصُلُ عَلَى ذَلِكَ مِنْ خِلَالِ جَمْعِ الْعَنَاصِرِ الْمُتَنَاظِرَةِ.</s> <s>وَكَمَا ذَكَرْنَا مِنْ قَبْلُ، فَإِنَّنَا نَحْصُلُ عَلَى ذَلِكَ مِنْ خِلَالِ جَمْعِ الْعَنَاصِرِ الْمُتَنَاظِرَةِ.</s>
672 <s>حَسَنًا، دَعُونَا نَحْسُبْ مَا تُسَاوِيهِ الْمَصْفُوفَةُ النَّاتِجَةُ.</s> <s>حَسَنًا، دَعُونَا نَحْسُبْ مَا تُسَاوِيهِ الْمَصْفُوفَةُ النَّاتِجَةُ.</s>
673 <s>عِنْدَ فِعْلِ ذَلِكَ، تَكُونُ الْمَصْفُوفَةُ النَّاتِجَةُ مِنَ الرُّتْبَةِ وَاحِدْ فِي ثَلَاثَة هِيَ ثَلَاثَة، <number say-as="عَشَرَة">١٠</number>، وَاحِدْ.</s> <s>عِنْدَ فِعْلِ ذَلِكَ، تَكُونُ الْمَصْفُوفَةُ النَّاتِجَةُ مِنَ الرُّتْبَةِ وَاحِدْ فِي ثَلَاثَة هِيَ ثَلَاثَة، عَشَرَة، وَاحِدْ.</s>
674 <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَوْفَ نَتَعَلَّمُ مَعْنَى الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ، وَعَلَاقَتَهُ بِدَرَجَةِ الْغَلَيَانِ، وَالْعَوَامِلَ الَّتِي تُؤَثِّرُ عَلَى الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِلسَّائِلِ.</s> <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَوْفَ نَتَعَلَّمُ مَعْنَى الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ، وَعَلَاقَتَهُ بِدَرَجَةِ الْغَلَيَانِ، وَالْعَوَامِلَ الَّتِي تُؤَثِّرُ عَلَى الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِلسَّائِلِ.</s>
675 <s>قَبْلَ الْمُتَابَعَةِ، مِنَ الْمُهِمِّ تَوْضِيحُ شَيْءٍ مَا.</s> <s>قَبْلَ الْمُتَابَعَةِ، مِنَ الْمُهِمِّ تَوْضِيحُ شَيْءٍ مَا.</s>
676 <s>مُصْطَلَحُ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ، مِثْلُ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِسَائِلٍ مِثْلِ الْمَاءِ، لَهُ مَعْنًى خَاصٌّ فِي الْكِيمْيَاءِ.</s> <s>مُصْطَلَحُ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ، مِثْلُ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِسَائِلٍ مِثْلِ الْمَاءِ، لَهُ مَعْنًى خَاصٌّ فِي الْكِيمْيَاءِ.</s>
677 <s>فَلَيْسَ بِالضَّرُورَةِ أَنْ يَكُونَ ضَغْطُ الْغَازِ فَوْقَ سَائِلٍ أَوْ مُسَاهَمَةُ ضَغْطِ غَازٍ مُعَيَّنٍ فَوْقَ سَائِلٍ.</s> <s>فَلَيْسَ بِالضَّرُورَةِ أَنْ يَكُونَ ضَغْطُ الْغَازِ فَوْقَ سَائِلٍ أَوْ مُسَاهَمَةُ ضَغْطِ غَازٍ مُعَيَّنٍ فَوْقَ سَائِلٍ.</s>
678 <s>قَدْ يَكُونُ هَذَا مِزْعِجًا وَمُحَيِّرًا، لَكِنْ وَاصِلِ الِاسْتِمَاعَ وَسَتُدْرِكُ مَا يَعْنِيهِ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْكِيمْيَائِيِّينَ عَادَةً.</s> <s>قَدْ يَكُونُ هَذَا مِزْعِجًا وَمُحَيِّرًا، لَكِنْ وَاصِلِ الِاسْتِمَاعَ وَسَتُدْرِكُ مَا يَعْنِيهِ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْكِيمْيَائِيِّينَ عَادَةً.</s>
679 <s>أَمَامَنَا هُنَا مَاءٌ مَوْضُوعٌ فِي كَأْسٍ زُجَاجِيٍّ.</s> <s>أَمَامَنَا هُنَا مَاءٌ مَوْضُوعٌ فِي كَأْسٍ زُجَاجِيٍّ.</s>
680 <s>إِذَا سَخَّنَّا هَذَا الْمَاءَ حَتَّى دَرَجَةِ غَلَيَانِهِ، وَهِيَ <number say-as="مِائَة"><ltr>100</ltr></number> دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ، فَسَيَغْلِي وَيُكَوِّنُ فُقَّاعَاتٍ.</s> <s>إِذَا سَخَّنَّا هَذَا الْمَاءَ حَتَّى دَرَجَةِ غَلَيَانِهِ، وَهِيَ مِائَة دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ، فَسَيَغْلِي وَيُكَوِّنُ فُقَّاعَاتٍ.</s>
681 <s>وَإِذَا سَخَّنَّاهُ لِمُدَّةٍ كَافِيَةٍ، فَسَيَغْلِي كُلُّهُ.</s> <s>وَإِذَا سَخَّنَّاهُ لِمُدَّةٍ كَافِيَةٍ، فَسَيَغْلِي كُلُّهُ.</s>
682 <s>وَالْآنَ، لِنَعُدْ وَنُلْقِ نَظْرَةً فَاحِصَةً.</s> <s>وَالْآنَ، لِنَعُدْ وَنُلْقِ نَظْرَةً فَاحِصَةً.</s>
683 <s>لَدَيْنَا هُنَا الْمَاءُ الَّذِي دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ أَقَلُّ مِنْ <number say-as="مِائَة"><ltr>100</ltr></number> دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ.</s> <s>لَدَيْنَا هُنَا الْمَاءُ الَّذِي دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ أَقَلُّ مِنْ مِائَة دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ.</s>
684 <s>لِنَفْتَرِضْ أَنَّهُ فِي دَرَجَةِ حَرَارَةِ الْغُرْفَةِ، وَهِيَ <number say-as="خَمْسٌ وَعِشْرُونَ"><ltr>25</ltr></number> دَرَجَةً سِلِزِيَّةً.</s> <s>لِنَفْتَرِضْ أَنَّهُ فِي دَرَجَةِ حَرَارَةِ الْغُرْفَةِ، وَهِيَ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ دَرَجَةً سِلِزِيَّةً.</s>
685 <s>بِتَكْبِيرِ الصُّورَةِ نُلَاحِظُ أَنَّ سَطْحَ الْمَاءِ سَطْحٌ مُمَوَّجٌ مُعَقَّدٌ تَتَحَرَّكُ فِيهِ جُزَيْئَاتُ الْمَاءِ فِي جَمِيعِ الْأَنْحَاءِ.</s> <s>بِتَكْبِيرِ الصُّورَةِ نُلَاحِظُ أَنَّ سَطْحَ الْمَاءِ سَطْحٌ مُمَوَّجٌ مُعَقَّدٌ تَتَحَرَّكُ فِيهِ جُزَيْئَاتُ الْمَاءِ فِي جَمِيعِ الْأَنْحَاءِ.</s>
686 <s>لَكِنَّنَا سَنُبْقِي الْأَمْرَ بَسِيطًا وَنَرْسُمُ خَطًّا مُسْتَقِيمًا أَزْرَقَ.</s> <s>لَكِنَّنَا سَنُبْقِي الْأَمْرَ بَسِيطًا وَنَرْسُمُ خَطًّا مُسْتَقِيمًا أَزْرَقَ.</s>
687 <s>فَوْقَ الْمَاءِ لَدَيْنَا الْهَوَاءُ، وَهُوَ أَقَلُّ كَثَافَةً مِنَ الْمَاءِ <number say-as="أَلْفَ"><ltr>1000</ltr></number> مَرَّةٍ تَقْرِيبًا.</s> <s>فَوْقَ الْمَاءِ لَدَيْنَا الْهَوَاءُ، وَهُوَ أَقَلُّ كَثَافَةً مِنَ الْمَاءِ أَلْفَ مَرَّةٍ تَقْرِيبًا.</s>
688 <s>لَدَيْنَا فِي الْهَوَاءِ عِدَّةُ غَازَاتٍ، مِثْلُ النَّيِتْرُوجِيْنِ، وَالْأُكْسُجِينِ، وَالْأَرْجُونِ، وَثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونِ، وَغَيْرِهَا.</s> <s>لَدَيْنَا فِي الْهَوَاءِ عِدَّةُ غَازَاتٍ، مِثْلُ النَّيِتْرُوجِيْنِ، وَالْأُكْسُجِينِ، وَالْأَرْجُونِ، وَثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونِ، وَغَيْرِهَا.</s>
689 <s>لَكِنْ حَتَّى عِنْدَ <number say-as="خَمْسٍ وَعِشْرِينَ"><ltr>25</ltr></number> دَرَجَةً، لَا يَكُونُ لَدَيْنَا مَاءٌ فَقَطْ فِي الْمَاءِ.</s> <s>لَكِنْ حَتَّى عِنْدَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً، لَا يَكُونُ لَدَيْنَا مَاءٌ فَقَطْ فِي الْمَاءِ.</s>
690 <s>وَإِنَّمَا يَكُونُ لَدَيْنَا بُخَارُ مَاءٍ فِي الْهَوَاءِ.</s> <s>وَإِنَّمَا يَكُونُ لَدَيْنَا بُخَارُ مَاءٍ فِي الْهَوَاءِ.</s>
691 <s>تَتَبَخَّرُ السَّوَائِلُ حَتَّى عِنْدَ دَرَجَاتٍ أَقَلَّ مِنْ دَرَجَةِ غَلَيَانِهَا.</s> <s>تَتَبَخَّرُ السَّوَائِلُ حَتَّى عِنْدَ دَرَجَاتٍ أَقَلَّ مِنْ دَرَجَةِ غَلَيَانِهَا.</s>
692 <s>فَالْبِرَكُ الصَّغِيرَةُ لَا تَغْلِي، لَكِنَّهَا تَخْتَفِي فِي النِّهَايَةِ بِفِعْلِ حَرَارَةِ الشَّمْسِ.</s> <s>فَالْبِرَكُ الصَّغِيرَةُ لَا تَغْلِي، لَكِنَّهَا تَخْتَفِي فِي النِّهَايَةِ بِفِعْلِ حَرَارَةِ الشَّمْسِ.</s>
693 <s>وَالضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ هُوَ قِيَاسٌ يُسَاعِدُنَا فِي فَهْمِ مَا يَحْدُثُ بَيْنَ وُجُودِ الْمَاءِ فِي دَرَجَةِ حَرَارَةِ الْغُرْفَةِ وَغَلَيَانِهِ.</s> <s>وَالضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ هُوَ قِيَاسٌ يُسَاعِدُنَا فِي فَهْمِ مَا يَحْدُثُ بَيْنَ وُجُودِ الْمَاءِ فِي دَرَجَةِ حَرَارَةِ الْغُرْفَةِ وَغَلَيَانِهِ.</s>
694 <s>لَكِنْ لِكَيْ نَفْهَمَ ذَلِكَ بِشَكْلٍ أَفْضَلَ، سَنَحْتَاجُ إِلَى بِيئَةٍ أَكْثَرَ إِحْكَامًا.</s> <s>لَكِنْ لِكَيْ نَفْهَمَ ذَلِكَ بِشَكْلٍ أَفْضَلَ، سَنَحْتَاجُ إِلَى بِيئَةٍ أَكْثَرَ إِحْكَامًا.</s>
695 <s>إِذَا كَانَ لَدَيْنَا مَاءٌ مُعَرَّضٌ لِلْهَوَاءِ، فَإِنَّ مِقْيَاسَ الضَّغْطِ سَيَقِيسُ الضَّغْطَ الْجَوِّيَّ.</s> <s>إِذَا كَانَ لَدَيْنَا مَاءٌ مُعَرَّضٌ لِلْهَوَاءِ، فَإِنَّ مِقْيَاسَ الضَّغْطِ سَيَقِيسُ الضَّغْطَ الْجَوِّيَّ.</s>
696 <s>عِنْدَ تَسْخِينِ الْمَاءِ وَتَزَايُدُ تَبَخُّرِهِ أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ، سَتَكُونُ قِرَاءَةُ مِقْيَاسِ الضَّغْطِ دَائِمًا ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا.</s> <s>عِنْدَ تَسْخِينِ الْمَاءِ وَتَزَايُدُ تَبَخُّرِهِ أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ، سَتَكُونُ قِرَاءَةُ مِقْيَاسِ الضَّغْطِ دَائِمًا ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا.</s>
697 <s>وَذَلِكَ لِأَنَّنَا فِي نِظَامٍ مَفْتُوحٍ.</s> <s>وَذَلِكَ لِأَنَّنَا فِي نِظَامٍ مَفْتُوحٍ.</s>
698 <s>فَضَغْطُ الْغِلَافِ الْجَوِّيِّ بِأَكْمَلِهِ لَنْ يَتَأَثَّرَ بِغَلْيِ قَلِيلٍ مِنَ الْمَاءِ فِي الْمَعْمَلِ.</s> <s>فَضَغْطُ الْغِلَافِ الْجَوِّيِّ بِأَكْمَلِهِ لَنْ يَتَأَثَّرَ بِغَلْيِ قَلِيلٍ مِنَ الْمَاءِ فِي الْمَعْمَلِ.</s>
699 <s>لِذَا نَحْتَاجُ، بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ، إِلَى نِظَامٍ مُغْلَقٍ كَيْ نَتَمَكَّنَ مِنْ دِرَاسَةِ مَا يَحْدُثُ.</s> <s>لِذَا نَحْتَاجُ، بَدَلًا مِنْ ذَلِكَ، إِلَى نِظَامٍ مُغْلَقٍ كَيْ نَتَمَكَّنَ مِنْ دِرَاسَةِ مَا يَحْدُثُ.</s>
700 <s>دَعُونَا نَضَعِ الْكَأْسَ الزُّجَاجِيَّ فِي صُنْدُوقٍ مُحْكَمِ الْغَلَقِ مُقَاوِمٍ لِلضَّغْطِ، وَنُسَخِّنِ الْمَاءَ كَمَا فَعَلْنَا مِنْ قَبْلُ.</s> <s>دَعُونَا نَضَعِ الْكَأْسَ الزُّجَاجِيَّ فِي صُنْدُوقٍ مُحْكَمِ الْغَلَقِ مُقَاوِمٍ لِلضَّغْطِ، وَنُسَخِّنِ الْمَاءَ كَمَا فَعَلْنَا مِنْ قَبْلُ.</s>
701 <s>عِنْدَمَا نُسَخِّنُ الْمَاءَ الْآنَ، سَنُلَاحِظُ أَنَّ الضَّغْطَ يَرْتَفِعُ.</s> <s>عِنْدَمَا نُسَخِّنُ الْمَاءَ الْآنَ، سَنُلَاحِظُ أَنَّ الضَّغْطَ يَرْتَفِعُ.</s>
702 <s>لَكِنَّ شَيْئًا غَرِيبًا يَحْدُثُ.</s> <s>لَكِنَّ شَيْئًا غَرِيبًا يَحْدُثُ.</s>
703 <s>فَالْمَاءُ لَا يَغْلِي، عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّهُ عِنْدَ <number say-as="مِائَة"><ltr>100</ltr></number> دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ.</s> <s>فَالْمَاءُ لَا يَغْلِي، عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّهُ عِنْدَ مِائَة دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ.</s>
704 <s>وَلَا يَغْلِي عِنْدَ <number say-as="مِائَة وَخَمْسِ"><ltr>105</ltr></number> دَرَجَاتٍ أَوْ <number say-as="مِائَةٍ وَعَشْرِ"><ltr>110</ltr></number> دَرَجَاتٍ.</s> <s>وَلَا يَغْلِي عِنْدَ مِائَة وَخَمْسِ دَرَجَاتٍ أَوْ مِائَةٍ وَعَشْرِ دَرَجَاتٍ.</s>
705 <s>نُوَاصِلُ التَّسْخِينَ، وَعِنْدَ <number say-as="مِائَةٍ وَعِشْرِينَ"><ltr>120</ltr></number> دَرَجَةً سِلِزِيَّةً، يُكَوِّنُ الْمَاءُ أَخِيرًا فُقَّاعَاتٍ وَيَغْلِي.</s> <s>نُوَاصِلُ التَّسْخِينَ، وَعِنْدَ مِائَةٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً سِلِزِيَّةً، يُكَوِّنُ الْمَاءُ أَخِيرًا فُقَّاعَاتٍ وَيَغْلِي.</s>
706 <s>نَعْلَمُ أَنَّ الْمَاءَ يَغِلِي عِنْدَ <number say-as="مِائَة"><ltr>100</ltr></number> دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ عِنْدَمَا يَكُونُ قِيَاسُ الضَّغْطِ الْخَارِجِيِّ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا.</s> <s>نَعْلَمُ أَنَّ الْمَاءَ يَغِلِي عِنْدَ مِائَة دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ عِنْدَمَا يَكُونُ قِيَاسُ الضَّغْطِ الْخَارِجِيِّ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا.</s>
707 <s>لَكِنَّ قِرَاءَةَ الضَّغْطِ دَاخِلَ الصُّنْدُوقِ الْآنَ هِيَ وَحْدَتَا ضَغْطٍ جَوِّيٍّ.</s> <s>لَكِنَّ قِرَاءَةَ الضَّغْطِ دَاخِلَ الصُّنْدُوقِ الْآنَ هِيَ وَحْدَتَا ضَغْطٍ جَوِّيٍّ.</s>
708 <s>بِغَلْيِ الْمَاءِ، رَفَعْنَا الضَّغْطَ دَاخِلَ الصُّنْدُوقِ بِدَرَجَةٍ كَبِيرَةٍ.</s> <s>بِغَلْيِ الْمَاءِ، رَفَعْنَا الضَّغْطَ دَاخِلَ الصُّنْدُوقِ بِدَرَجَةٍ كَبِيرَةٍ.</s>
709 <s>لَدَيْنَا الْآنَ بَيئَةٌ مَحْكُومَةٌ يُمْكِنُنَا فِيهَا قِيَاسُ الضَّغْطِ، لَكِنَّ السُّلُوكَ مُخْتَلِفٌ تَمَامًا.</s> <s>لَدَيْنَا الْآنَ بَيئَةٌ مَحْكُومَةٌ يُمْكِنُنَا فِيهَا قِيَاسُ الضَّغْطِ، لَكِنَّ السُّلُوكَ مُخْتَلِفٌ تَمَامًا.</s>
710 <s>فَكَيْفَ نَتَأَكَّدُ مِنْ أَنَّ الْمَاءَ دَاخِلَ الصُّنْدُوقِ يَغْلِي عِنْدَ <number say-as="مِائَة"><ltr>100</ltr></number> دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ؟</s> <s>فَكَيْفَ نَتَأَكَّدُ مِنْ أَنَّ الْمَاءَ دَاخِلَ الصُّنْدُوقِ يَغْلِي عِنْدَ مِائَة دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ؟</s>
711 <s>كُلُّ ذَلِكَ الْهَوَاءِ الْمَوْجُودِ فِي الْبِدَايَةِ هُوَ مَصْدَرُ الضَّغْطِ الزَّائِدِ.</s> <s>كُلُّ ذَلِكَ الْهَوَاءِ الْمَوْجُودِ فِي الْبِدَايَةِ هُوَ مَصْدَرُ الضَّغْطِ الزَّائِدِ.</s>
712 <s>لِذَا دَعُونَا نَتَخَلَّصْ مِنْهُ فِي الْبِدَايَةِ بِمَضْخَّةِ تَفْرِيغٍ.</s> <s>لِذَا دَعُونَا نَتَخَلَّصْ مِنْهُ فِي الْبِدَايَةِ بِمَضْخَّةِ تَفْرِيغٍ.</s>
713 <s>أَصْبَحَ الْآنَ الصُّنْدُوقُ بِدَاخِلِهِ مَاءٌ فَقَطْ.</s> <s>أَصْبَحَ الْآنَ الصُّنْدُوقُ بِدَاخِلِهِ مَاءٌ فَقَطْ.</s>
714 <s>فَيُوجَدُ مَاءٌ سَائِلٌ فِي الْكَأْسِ الزُّجَاجِيِّ، وَمَاءٌ غَازِيٌّ فِي بَقِيَّةِ الصُّنْدُوقِ.</s> <s>فَيُوجَدُ مَاءٌ سَائِلٌ فِي الْكَأْسِ الزُّجَاجِيِّ، وَمَاءٌ غَازِيٌّ فِي بَقِيَّةِ الصُّنْدُوقِ.</s>
715 <s>لِنُعِدِ الْآنَ عَمَلِيَّةَ التَّسْخِينِ.</s> <s>لِنُعِدِ الْآنَ عَمَلِيَّةَ التَّسْخِينِ.</s>
716 <s>عِنْدَ <number say-as="خَمْسٍ وَعِشْرِينَ"><ltr>25</ltr></number> دَرَجَةً، نَرَى أَنَّ الضَّغْطَ يُسَاوِي صِفْرًا تَقْرِيبًا؛ فَهُوَ <number say-as="اثْنَانِ مِنْ أَلْفْ"><ltr>0.02</ltr></number> ضَغْطٍ جَوِّيٍّ.</s> <s>عِنْدَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً، نَرَى أَنَّ الضَّغْطَ يُسَاوِي صِفْرًا تَقْرِيبًا؛ فَهُوَ اثْنَانِ مِنْ أَلْفْ ضَغْطٍ جَوِّيٍّ.</s>
717 <s>عِنْدَ <number say-as="خَمْسِينَ"><ltr>50</ltr></number> دَرَجَةً سِلِزِيَّةً، يَسْتَقِرُّ ضَغْطُ النِّظَامِ عِنْدَ عُشْرِ ضَغْطٍ جَوِّيٍّ تَقْرِيبًا.</s> <s>عِنْدَ خَمْسِينَ دَرَجَةً سِلِزِيَّةً، يَسْتَقِرُّ ضَغْطُ النِّظَامِ عِنْدَ عُشْرِ ضَغْطٍ جَوِّيٍّ تَقْرِيبًا.</s>
718 <s>وَالضَّغْطُ دَاخِلَ الصُّنْدُوقِ هُوَ نِصْفُ ضَغْطٍ جَوِّيٍّ تَقْرِيبًا عِنْدَ <number say-as="ثَمَانِينَ"><ltr>80</ltr></number> دَرَجَةً سِلِزِيَّةً تَقْرِيبًا.</s> <s>وَالضَّغْطُ دَاخِلَ الصُّنْدُوقِ هُوَ نِصْفُ ضَغْطٍ جَوِّيٍّ تَقْرِيبًا عِنْدَ ثَمَانِينَ دَرَجَةً سِلِزِيَّةً تَقْرِيبًا.</s>
719 <s>وَعِنْدَمَا نَصِلُ إِلَى <number say-as="مِائَة"><ltr>100</ltr></number> دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ وَضَغْطٍ جَوِّيٍّ وَاحِدٍ، يَغِلِي الْمَاءُ.</s> <s>وَعِنْدَمَا نَصِلُ إِلَى مِائَة دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ وَضَغْطٍ جَوِّيٍّ وَاحِدٍ، يَغِلِي الْمَاءُ.</s>
720 <s>إِذَا وَاصَلْنَا التَّسْخِينَ فَوْقَ <number say-as="مِائَة"><ltr>100</ltr></number> دَرَجَةٍ، فَسَيَتَحَوَّلُ الْمَاءُ فِي النِّهَايَةِ إِلَى بُخَارٍ.</s> <s>إِذَا وَاصَلْنَا التَّسْخِينَ فَوْقَ مِائَة دَرَجَةٍ، فَسَيَتَحَوَّلُ الْمَاءُ فِي النِّهَايَةِ إِلَى بُخَارٍ.</s>
721 <s>لَكِنَّ ذَلِكَ يَعْتَمِدُ عَلَى حَجْمِ الْوِعَاءِ.</s> <s>لَكِنَّ ذَلِكَ يَعْتَمِدُ عَلَى حَجْمِ الْوِعَاءِ.</s>
722 <s>كُلُّ مَا كَانَ يُهِمُّنَا إِيجَادُهُ هُوَ دَرَجَةُ الْغَلَيَانِ، وَهِيَ <number say-as="مِائَة"><ltr>100</ltr></number> دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ.</s> <s>كُلُّ مَا كَانَ يُهِمُّنَا إِيجَادُهُ هُوَ دَرَجَةُ الْغَلَيَانِ، وَهِيَ مِائَة دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ.</s>
723 <s>بِذَلِكَ صَارَتْ لَدَيْنَا طَرِيقَةٌ لِقِيَاسِ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِأَيِّ مَادَّةٍ عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ مُحَدَّدَةٍ.</s> <s>بِذَلِكَ صَارَتْ لَدَيْنَا طَرِيقَةٌ لِقِيَاسِ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِأَيِّ مَادَّةٍ عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ مُحَدَّدَةٍ.</s>
724 <s>وَيُمْكِنُنَا الْآنَ تَنَاوُلُ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ.</s> <s>وَيُمْكِنُنَا الْآنَ تَنَاوُلُ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ.</s>
725 <s>الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ هُوَ الضَّغْطُ الَّذِي يُؤَثِّرُ بِهِ غَازٌ فِي حَالَةِ اتِّزَانٍ دِينَامِيكِيٍّ مَعَ حَالَتِهِ السَّائِلَةِ فِي نِظَامٍ مُغْلَقٍ فِي غِيَابِ مَوَادَّ أُخْرَى مِثْلِ الْهَوَاءِ.</s> <s>الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ هُوَ الضَّغْطُ الَّذِي يُؤَثِّرُ بِهِ غَازٌ فِي حَالَةِ اتِّزَانٍ دِينَامِيكِيٍّ مَعَ حَالَتِهِ السَّائِلَةِ فِي نِظَامٍ مُغْلَقٍ فِي غِيَابِ مَوَادَّ أُخْرَى مِثْلِ الْهَوَاءِ.</s>
726 <s>يُمْكِنُنَا إِدْرَاكُ مَعْنَى مُصْطَلَحِ الِاتِّزَانِ الدِّينَامِيكِيِّ إِذَا أَلْقَيْنَا نَظْرَةً أَعْمَقَ.</s> <s>يُمْكِنُنَا إِدْرَاكُ مَعْنَى مُصْطَلَحِ الِاتِّزَانِ الدِّينَامِيكِيِّ إِذَا أَلْقَيْنَا نَظْرَةً أَعْمَقَ.</s>
727 <s>سَتَتَبَخَّرُ جُزَيْئَاتُ الْمَاءِ مِنْ سَطْحِ السَّائِلِ وَتَتَحَوَّلُ إِلَى الْحَالَةِ الْغَازِيَّةِ.</s> <s>سَتَتَبَخَّرُ جُزَيْئَاتُ الْمَاءِ مِنْ سَطْحِ السَّائِلِ وَتَتَحَوَّلُ إِلَى الْحَالَةِ الْغَازِيَّةِ.</s>
728 <s>لَكِنْ فِي الْوَقْتِ نَفْسِهِ سَتَصْطَدِمُ جُزَيْئَاتُ الْمَاءِ فِي حَالَتِهَا الْغَازِيَّةِ بِسَطْحِ السَّائِلِ وَتَتَكَثَّفُ.</s> <s>لَكِنْ فِي الْوَقْتِ نَفْسِهِ سَتَصْطَدِمُ جُزَيْئَاتُ الْمَاءِ فِي حَالَتِهَا الْغَازِيَّةِ بِسَطْحِ السَّائِلِ وَتَتَكَثَّفُ.</s>
729 <s>لِلْوُصُولِ إِلَى الِاتِّزَانِ الدِّينَامِيكِيِّ، يَجِبُ أَنْ يُسَاوِيَ مُعَدَّلُ التَّبْخِيرِ مُعَدَّلَ التَّكْثِيفِ.</s> <s>لِلْوُصُولِ إِلَى الِاتِّزَانِ الدِّينَامِيكِيِّ، يَجِبُ أَنْ يُسَاوِيَ مُعَدَّلُ التَّبْخِيرِ مُعَدَّلَ التَّكْثِيفِ.</s>
730 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّنَا نَقِيسُ الضَّغْطَ الْبُخَارِيَّ عِنْدَمَا يَسْتَقِرُّ النِّظَامُ.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّنَا نَقِيسُ الضَّغْطَ الْبُخَارِيَّ عِنْدَمَا يَسْتَقِرُّ النِّظَامُ.</s>
731 <s>وَالنُّقْطَةُ الْأَخِيرَةُ هُنَا هِيَ أَنَّ الضَّغْطَ الْبُخَارِيَّ لِأَيِّ مَادَّةٍ هُوَ كَمِّيَّةٌ مَقِيسَةٌ عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ مُحَدَّدَةٍ.</s> <s>وَالنُّقْطَةُ الْأَخِيرَةُ هُنَا هِيَ أَنَّ الضَّغْطَ الْبُخَارِيَّ لِأَيِّ مَادَّةٍ هُوَ كَمِّيَّةٌ مَقِيسَةٌ عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ مُحَدَّدَةٍ.</s>
732 <s>وَالْآنَ لِنُلْقِ نَظْرَةً عَلَى الْعَلَاقَةِ بَيْنَ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِلْمَادَّةِ وَدَرَجَةِ غَلَيَانِهَا.</s> <s>وَالْآنَ لِنُلْقِ نَظْرَةً عَلَى الْعَلَاقَةِ بَيْنَ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِلْمَادَّةِ وَدَرَجَةِ غَلَيَانِهَا.</s>
733 <s>عِنْدَمَا نُشِيرُ إِلَى دَرَجَةِ غَلَيَانِ مَادَّةٍ مَا، نَفْتَرِضُ بِوَجْهٍ عَامٍّ أَنَّ الضَّغْطَ يُسَاوِي ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا؛ لِأَنَّ هَذَا هُوَ الظَّرْفُ الْمُعْتَادُ لَدَيْنَا.</s> <s>عِنْدَمَا نُشِيرُ إِلَى دَرَجَةِ غَلَيَانِ مَادَّةٍ مَا، نَفْتَرِضُ بِوَجْهٍ عَامٍّ أَنَّ الضَّغْطَ يُسَاوِي ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا؛ لِأَنَّ هَذَا هُوَ الظَّرْفُ الْمُعْتَادُ لَدَيْنَا.</s>
734 <s>لِذَا يُمْكِنُنَا تَعْرِيفُ دَرَجَةِ الْغَلَيَانِ بِبَسَاطَةٍ بِأَنَّهَا دَرَجَةُ الْحَرَارَةِ الَّتِي يَكُونُ عِنْدَهَا الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَادَّةِ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا.</s> <s>لِذَا يُمْكِنُنَا تَعْرِيفُ دَرَجَةِ الْغَلَيَانِ بِبَسَاطَةٍ بِأَنَّهَا دَرَجَةُ الْحَرَارَةِ الَّتِي يَكُونُ عِنْدَهَا الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَادَّةِ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا.</s>
735 <s>لَكِنَّ ثَمَّةَ تَعْرِيفًا عَامًّا لِدَرَجَةِ الْغَلَيَانِ يَعْتَمِدُ عَلَى الضَّغْطِ الْخَارِجِيِّ، سَوَاءٌ أَكَانَ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا أَمْ أَيَّ قِيمَةٍ أُخْرَى.</s> <s>لَكِنَّ ثَمَّةَ تَعْرِيفًا عَامًّا لِدَرَجَةِ الْغَلَيَانِ يَعْتَمِدُ عَلَى الضَّغْطِ الْخَارِجِيِّ، سَوَاءٌ أَكَانَ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا أَمْ أَيَّ قِيمَةٍ أُخْرَى.</s>
736 <s>يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ الْعَلَاقَةِ بَيْنَ دَرَجَةِ الْغَلَيَانِ وَالضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ فِي تَوَقُّعِ سُلُوكِ السَّوَائِلِ عِنْدَ دَرَجَاتِ حَرَارَةٍ أُخْرَى.</s> <s>يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ الْعَلَاقَةِ بَيْنَ دَرَجَةِ الْغَلَيَانِ وَالضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ فِي تَوَقُّعِ سُلُوكِ السَّوَائِلِ عِنْدَ دَرَجَاتِ حَرَارَةٍ أُخْرَى.</s>
737 <s>نَعْلَمُ أَنَّ دَرَجَةَ غَلَيَانِ الْمَاءِ هِيَ <number say-as="مِائَة"><ltr>100</ltr></number> دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ؛ لِذَا يَجِبُ أَنْ يَكُونَ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَاءِ عِنْدَ <number say-as="مِائَة"><ltr>100</ltr></number> دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا.</s> <s>نَعْلَمُ أَنَّ دَرَجَةَ غَلَيَانِ الْمَاءِ هِيَ مِائَة دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ؛ لِذَا يَجِبُ أَنْ يَكُونَ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَاءِ عِنْدَ مِائَة دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا.</s>
738 <s>عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ أَقَلَّ مِنْ <number say-as="مِائَة"><ltr>100</ltr></number> دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ، يَكُونُ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَاءِ أَقَلَّ مِنْ ضَغْطِ جَوِّيٍّ وَاحِدٍ.</s> <s>عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ أَقَلَّ مِنْ مِائَة دَرَجَةٍ سِلِزِيَّةٍ، يَكُونُ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَاءِ أَقَلَّ مِنْ ضَغْطِ جَوِّيٍّ وَاحِدٍ.</s>
739 <s>لَكِنْ كَيْفَ يَبْدُو الْمُنْحَنَى لِمَادَّةٍ دَرَجَةُ غَلَيَانِهَا أَقَلُّ مِنْ ذَلِكَ، مِثْلِ الْإِيثَانُولِ الَّذِي تَبْلُغُ دَرَجَةُ غَلَيَانِهِ <number say-as="ثَمَانِيَةً وَسَبْعِينَ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة"><ltr>78.4</ltr></number> دَرَجَةً سِلِزِيَّةً؟</s> <s>لَكِنْ كَيْفَ يَبْدُو الْمُنْحَنَى لِمَادَّةٍ دَرَجَةُ غَلَيَانِهَا أَقَلُّ مِنْ ذَلِكَ، مِثْلِ الْإِيثَانُولِ الَّذِي تَبْلُغُ دَرَجَةُ غَلَيَانِهِ ثَمَانِيَةً وَسَبْعِينَ، وَأَرْبَعَة مِنْ عَشَرَة دَرَجَةً سِلِزِيَّةً؟</s>
740 <s>أَيْنَمَا نَنْظُرْ، يَكُنِ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِسَائِلِ الْإِيثَانُولِ مُقَابِلَ سَائِلِ الْمَاءِ أَعْلَى.</s> <s>أَيْنَمَا نَنْظُرْ، يَكُنِ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِسَائِلِ الْإِيثَانُولِ مُقَابِلَ سَائِلِ الْمَاءِ أَعْلَى.</s>
741 <s>وَنَظَرًا لِأَنَّ الْإِيثَانُولَ دَرَجَةُ غَلَيَانِهِ أَقَلُّ، فَهُوَ أَكْثَرُ تَطَايُرًا.</s> <s>وَنَظَرًا لِأَنَّ الْإِيثَانُولَ دَرَجَةُ غَلَيَانِهِ أَقَلُّ، فَهُوَ أَكْثَرُ تَطَايُرًا.</s>
742 <s>عِنْدَ إِجْرَاءِ الْمُقَارَنَاتِ، عَلَيْنَا التَّأَكُّدُ مِنْ أَنَّنَا نُجْرِيهَا عِنْدَ دَرَجَةِ الْحَرَارَةِ نَفْسِهَا.</s> <s>عِنْدَ إِجْرَاءِ الْمُقَارَنَاتِ، عَلَيْنَا التَّأَكُّدُ مِنْ أَنَّنَا نُجْرِيهَا عِنْدَ دَرَجَةِ الْحَرَارَةِ نَفْسِهَا.</s>
743 <s>تَنْطَبِقُ هَذِهِ الْقَاعِدَةُ عِنْدَمَا نَتَعَامَلُ مَعَ سَائِلَيْنِ مُخْتَلِفَيْنِ.</s> <s>تَنْطَبِقُ هَذِهِ الْقَاعِدَةُ عِنْدَمَا نَتَعَامَلُ مَعَ سَائِلَيْنِ مُخْتَلِفَيْنِ.</s>
744 <s>لَكِنْ عِنْدَ التَّعَامُلِ مَعَ الْمَوَادِّ الصُّلْبَةِ وَالسَّوَائِلِ، يَكُونُ الْأَمْرُ أَكْثَرَ تَعْقِيدًا.</s> <s>لَكِنْ عِنْدَ التَّعَامُلِ مَعَ الْمَوَادِّ الصُّلْبَةِ وَالسَّوَائِلِ، يَكُونُ الْأَمْرُ أَكْثَرَ تَعْقِيدًا.</s>
745 <s>حَتَّى الْآنَ لَمْ نَتَنَاوَلْ سِوَى الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِلْمَوَادِّ النَّقِيَّةِ مِثْلِ الْمَاءِ.</s> <s>حَتَّى الْآنَ لَمْ نَتَنَاوَلْ سِوَى الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِلْمَوَادِّ النَّقِيَّةِ مِثْلِ الْمَاءِ.</s>
746 <s>لَكِنْ مَاذَا لَوْ كَانَ لَدَيْنَا مَحْلُولٌ؟</s> <s>لَكِنْ مَاذَا لَوْ كَانَ لَدَيْنَا مَحْلُولٌ؟</s>
747 <s>لِلْمَحْلُولِ ضَغْطٌ بُخَارِيٌّ أَيْضًا.</s> <s>لِلْمَحْلُولِ ضَغْطٌ بُخَارِيٌّ أَيْضًا.</s>
748 <s>فَيُمْكِنُنَا وَضْعُ مَحْلُولٍ فِي صُنْدُوقٍ، وَإِزَالَةُ الْهَوَاءِ مِنْهُ، ثُمَّ قِيَاسُ ضَغْطِ الْغَازِ بَعْدَ اسْتِقْرَارِ النِّظَامِ.</s> <s>فَيُمْكِنُنَا وَضْعُ مَحْلُولٍ فِي صُنْدُوقٍ، وَإِزَالَةُ الْهَوَاءِ مِنْهُ، ثُمَّ قِيَاسُ ضَغْطِ الْغَازِ بَعْدَ اسْتِقْرَارِ النِّظَامِ.</s>
749 <s>إِذَا أَضَفْنَا مِلْحًا إِلَى الْمَاءِ، فَهَلْ سَيَرْتَفِعُ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ أَمْ سَيَنْخَفِضُ؟</s> <s>إِذَا أَضَفْنَا مِلْحًا إِلَى الْمَاءِ، فَهَلْ سَيَرْتَفِعُ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ أَمْ سَيَنْخَفِضُ؟</s>
750 <s>عِنْدَمَا نُضِيفُ كُلُورِيدَ الصُّودْيُومِ، تَتَكَوَّنُ أَيُونَاتُ الصُّودْيُومِ وَأَيُونَاتُ الْكُلُورِيدِ، لَكِنْ يَظَلُّ بِإِمْكَانِ الْمَاءِ أَنْ يَتَبَخَّرَ.</s> <s>عِنْدَمَا نُضِيفُ كُلُورِيدَ الصُّودْيُومِ، تَتَكَوَّنُ أَيُونَاتُ الصُّودْيُومِ وَأَيُونَاتُ الْكُلُورِيدِ، لَكِنْ يَظَلُّ بِإِمْكَانِ الْمَاءِ أَنْ يَتَبَخَّرَ.</s>
751 <s>وَمَعَ ذَلِكَ، فَإِنَّ مُعَدَّلَ التَّكْثِيفِ سَيَكُونُ أَكْبَرَ مِنْ مُعَدَّلِ التَّبْخِيرِ.</s> <s>وَمَعَ ذَلِكَ، فَإِنَّ مُعَدَّلَ التَّكْثِيفِ سَيَكُونُ أَكْبَرَ مِنْ مُعَدَّلِ التَّبْخِيرِ.</s>
752 <s>لِذَا نَرَى ضَغْطًا بُخَارِيًّا مُنْخَفِضًا وَدَرَجَةَ غَلَيَانِ مُرْتَفِعَةً مُقَارَنَةً بِالْمَاءِ النَّقِيِّ.</s> <s>لِذَا نَرَى ضَغْطًا بُخَارِيًّا مُنْخَفِضًا وَدَرَجَةَ غَلَيَانِ مُرْتَفِعَةً مُقَارَنَةً بِالْمَاءِ النَّقِيِّ.</s>
753 <s>وَالتَّمْثِيلُ الْبَيَانِيُّ لِلضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ مُقَابِلَ دَرَجَةِ الْحَرَارَةِ سَيَبْدُو بِهَذَا الشَّكْلِ.</s> <s>وَالتَّمْثِيلُ الْبَيَانِيُّ لِلضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ مُقَابِلَ دَرَجَةِ الْحَرَارَةِ سَيَبْدُو بِهَذَا الشَّكْلِ.</s>
754 <s>يُمْكِنُنَا التَّفْكِيرُ فِي أَيُونَاتِ الصُّودْيُومِ وَأَيُونَاتِ الْكُلُورِيدِ عَلَى أَنَّهَا تُقَلِّلُ مِسَاحَةَ السَّطْحِ الْمُتَاحَةَ لِتَبَخُّرِ الْمَاءِ، وَهُوَ مَا يُؤَدِّي إِلَى تَبَاطُؤِ مُعَدَّلِ التَّبْخِيرِ.</s> <s>يُمْكِنُنَا التَّفْكِيرُ فِي أَيُونَاتِ الصُّودْيُومِ وَأَيُونَاتِ الْكُلُورِيدِ عَلَى أَنَّهَا تُقَلِّلُ مِسَاحَةَ السَّطْحِ الْمُتَاحَةَ لِتَبَخُّرِ الْمَاءِ، وَهُوَ مَا يُؤَدِّي إِلَى تَبَاطُؤِ مُعَدَّلِ التَّبْخِيرِ.</s>
755 <s>هَذَا الِانْخِفَاضُ فِي الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِلْمَحْلُولِ مُقَارَنَةً بِالْمُذِيبِ النَّقِيِّ هُوَ مِثَالٌ عَلَى مَا نُسَمِّيهِ الْخَوَاصَّ التَّجْمِيعِيَّةَ.</s> <s>هَذَا الِانْخِفَاضُ فِي الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِلْمَحْلُولِ مُقَارَنَةً بِالْمُذِيبِ النَّقِيِّ هُوَ مِثَالٌ عَلَى مَا نُسَمِّيهِ الْخَوَاصَّ التَّجْمِيعِيَّةَ.</s>
756 <s>يَعْتَمِدُ انْخِفَاضُ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ بِدَرَجَةٍ كَبِيرَةٍ عَلَى عَدَدِ الْجُسَيْمَاتِ الْمُذَابَةِ، لَا مَاهِيَّةِ هَذِهِ الْجُسَيْمَاتِ.</s> <s>يَعْتَمِدُ انْخِفَاضُ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ بِدَرَجَةٍ كَبِيرَةٍ عَلَى عَدَدِ الْجُسَيْمَاتِ الْمُذَابَةِ، لَا مَاهِيَّةِ هَذِهِ الْجُسَيْمَاتِ.</s>
757 <s>وَمِنَ الْمُثِيرِ أَيْضًا لِلِاهْتِمَامِ أَنَّ إِضَافَةَ الْمِلْحِ إِلَى الْمَاءِ تَخْفِضُ دَرَجَةَ انْصِهَارِهِ وَتَزِيدُ مِنْ دَرَجَةِ غَلَيَانِهِ.</s> <s>وَمِنَ الْمُثِيرِ أَيْضًا لِلِاهْتِمَامِ أَنَّ إِضَافَةَ الْمِلْحِ إِلَى الْمَاءِ تَخْفِضُ دَرَجَةَ انْصِهَارِهِ وَتَزِيدُ مِنْ دَرَجَةِ غَلَيَانِهِ.</s>
758 <s>الْآنَ سَنَتْرُكُ الصُّنْدُوقَ، وَنَتَنَاوَلُ طُرُقًا وَاقِعِيَّةً لِقِيَاسِ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ.</s> <s>الْآنَ سَنَتْرُكُ الصُّنْدُوقَ، وَنَتَنَاوَلُ طُرُقًا وَاقِعِيَّةً لِقِيَاسِ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ.</s>
759 <s>هُنَاكَ عِدَّةُ طُرُقٍ لِقِيَاسِ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِأَيِّ مَادَّةٍ، لَكِنَّ أَحَدَ أَبْسَطِ هَذِهِ الطُّرُقِ يُسَمَّى الْمَانُومِتْرَ.</s> <s>هُنَاكَ عِدَّةُ طُرُقٍ لِقِيَاسِ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِأَيِّ مَادَّةٍ، لَكِنَّ أَحَدَ أَبْسَطِ هَذِهِ الطُّرُقِ يُسَمَّى الْمَانُومِتْرَ.</s>
760 <s>الْمَانُومِتْرُ مُفِيدٌ لِلْغَايَةِ عِنْدَمَا يَكُونُ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَادَّةِ كَبِيرًا نِسْبِيًّا.</s> <s>الْمَانُومِتْرُ مُفِيدٌ لِلْغَايَةِ عِنْدَمَا يَكُونُ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَادَّةِ كَبِيرًا نِسْبِيًّا.</s>
761 <s>يُوجَدُ نَوْعَانِ رَئِيسِيَّانِ مِنَ الْمَانُومِتْرِ، لَكِنَّنَا سَنَتَنَاوَلُ نَوْعًا وَاحِدًا فَقَطْ، وَهُوَ الْمَانُومِتْرُ الْمَفْتُوحُ الطَّرَفَيْنِ.</s> <s>يُوجَدُ نَوْعَانِ رَئِيسِيَّانِ مِنَ الْمَانُومِتْرِ، لَكِنَّنَا سَنَتَنَاوَلُ نَوْعًا وَاحِدًا فَقَطْ، وَهُوَ الْمَانُومِتْرُ الْمَفْتُوحُ الطَّرَفَيْنِ.</s>
762 <s>الْجُزْءُ الرَّئِيسِيُّ فِي الْمَانُومِتْرِ هُوَ أُنْبُوبٌ عَلَى شَكْلِ حَرْفِ <ltr>U</ltr> مَصْنُوعٌ عَادَةً مِنَ الزُّجَاجِ.</s> <s>الْجُزْءُ الرَّئِيسِيُّ فِي الْمَانُومِتْرِ هُوَ أُنْبُوبٌ عَلَى شَكْلِ حَرْفِ U مَصْنُوعٌ عَادَةً مِنَ الزُّجَاجِ.</s>
763 <s>دَاخِلَ الزُّجَاجِ، يُوجَدُ سَائِلٌ.</s> <s>دَاخِلَ الزُّجَاجِ، يُوجَدُ سَائِلٌ.</s>
764 <s>وَمِنَ الْمُفِيدِ أَنْ يَكُونَ هَذَا السَّائِلُ شَدِيدَ الْكَثَافَةِ وَلَهُ ضَغْطٌ بُخَارِيٌّ مُنْخَفِضٌ لِلْغَايَةِ.</s> <s>وَمِنَ الْمُفِيدِ أَنْ يَكُونَ هَذَا السَّائِلُ شَدِيدَ الْكَثَافَةِ وَلَهُ ضَغْطٌ بُخَارِيٌّ مُنْخَفِضٌ لِلْغَايَةِ.</s>
765 <s>وَلِهَذَا السَّبَبِ يَشِيعُ اسْتِخْدَامُ الزِّئْبَقِ السَّائِلِ.</s> <s>وَلِهَذَا السَّبَبِ يَشِيعُ اسْتِخْدَامُ الزِّئْبَقِ السَّائِلِ.</s>
766 <s>يُتْرَكُ أَحَدُ طَرَفَيِ الْمَانُومِتْرِ مَفْتُوحًا لِلْهَوَاءِ، وَمِنْ ثَمَّ يَكُونُ الضَّغْطُ عِنْدَ هَذَا الطَّرَفِ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا دَائِمًا.</s> <s>يُتْرَكُ أَحَدُ طَرَفَيِ الْمَانُومِتْرِ مَفْتُوحًا لِلْهَوَاءِ، وَمِنْ ثَمَّ يَكُونُ الضَّغْطُ عِنْدَ هَذَا الطَّرَفِ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا دَائِمًا.</s>
767 <s>يُمْكِنُ تَوْصِيلُ الطَّرَفِ الْآخَرِ بِالدَّوْرَقِ.</s> <s>يُمْكِنُ تَوْصِيلُ الطَّرَفِ الْآخَرِ بِالدَّوْرَقِ.</s>
768 <s>فِي الدَّوْرَقِ، نَضَعُ مَادَّةَ الِاخْتِبَارِ النَّقِيَّةَ، وَنَتَأَكَّدُ مِنْ عَدَمِ وُجُودِ أَيِّ هَوَاءٍ.</s> <s>فِي الدَّوْرَقِ، نَضَعُ مَادَّةَ الِاخْتِبَارِ النَّقِيَّةَ، وَنَتَأَكَّدُ مِنْ عَدَمِ وُجُودِ أَيِّ هَوَاءٍ.</s>
769 <s>عِنْدَمَا يَسْتَقِرُّ النِّظَامُ، يُقَابِلُ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَادَّةِ الْمَوْجُودَةِ فِي الدَّوْرَقِ الضَّغْطَ الْجَوِّيَّ، وَهُوَ مَا يَدْفَعُ الزِّئْبَقَ لِأَعْلَى أَوْ لِأَسْفَلَ.</s> <s>عِنْدَمَا يَسْتَقِرُّ النِّظَامُ، يُقَابِلُ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَادَّةِ الْمَوْجُودَةِ فِي الدَّوْرَقِ الضَّغْطَ الْجَوِّيَّ، وَهُوَ مَا يَدْفَعُ الزِّئْبَقَ لِأَعْلَى أَوْ لِأَسْفَلَ.</s>
770 <s>إِذَا كَانَ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَادَّةِ أَكْبَرَ مِنْ ضَغْطٍ جَوِّيٍّ وَاحِدٍ عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ مُعَيَّنَةٍ، فَسَيَكُونُ الضَّغْطُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْسَرِ أَكْبَرَ مِنَ الضَّغْطِ فِي الطَّرَفِ الْأَيْمَنِ.</s> <s>إِذَا كَانَ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِلْمَادَّةِ أَكْبَرَ مِنْ ضَغْطٍ جَوِّيٍّ وَاحِدٍ عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ مُعَيَّنَةٍ، فَسَيَكُونُ الضَّغْطُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْسَرِ أَكْبَرَ مِنَ الضَّغْطِ فِي الطَّرَفِ الْأَيْمَنِ.</s>
771 <s>وَمِنْ ثَمَّ يَرْتَفِعُ الزِّئْبَقُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْمَنِ وَيَنْخَفِضُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْسَرِ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ يَرْتَفِعُ الزِّئْبَقُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْمَنِ وَيَنْخَفِضُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْسَرِ.</s>
772 <s>لَكِنْ إِذَا كَانَ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ أَقَلَّ مِنْ ضَغْطِ جَوِّيٍّ وَاحِدٍ، فَسَيَكُونُ الزِّئْبَقُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْسَرِ أَعْلَى مِنْهُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْمَنِ؛ لِأَنَّ الضَّغْطَ الْجَوِّيَّ سَيَكُونُ أَكْبَرَ مِنَ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ.</s> <s>لَكِنْ إِذَا كَانَ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ أَقَلَّ مِنْ ضَغْطِ جَوِّيٍّ وَاحِدٍ، فَسَيَكُونُ الزِّئْبَقُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْسَرِ أَعْلَى مِنْهُ فِي الطَّرَفِ الْأَيْمَنِ؛ لِأَنَّ الضَّغْطَ الْجَوِّيَّ سَيَكُونُ أَكْبَرَ مِنَ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ.</s>
773 <s>الْفَرْقُ فِي ارْتِفَاعِ الْعَمُودَيْنِ، إِلَى جَانِبِ كَثَافَةِ الزِّئْبَقِ، يُعْطِينَا قِيَاسَ الضَّغْطِ.</s> <s>الْفَرْقُ فِي ارْتِفَاعِ الْعَمُودَيْنِ، إِلَى جَانِبِ كَثَافَةِ الزِّئْبَقِ، يُعْطِينَا قِيَاسَ الضَّغْطِ.</s>
774 <s>لَكِنَّنَا لَنْ نَتَنَاوَلَ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةَ الْحِسَابِيَّةَ فِي هَذَا الْفِيدْيُو.</s> <s>لَكِنَّنَا لَنْ نَتَنَاوَلَ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةَ الْحِسَابِيَّةَ فِي هَذَا الْفِيدْيُو.</s>
775 <s>مَا يَجِبُ مَعْرِفَتُهُ هُنَا هُوَ أَنَّهُ كُلَّمَا زَادَ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ، انْخَفَضَ الْمُسْتَوَى فِي الطَّرَفِ الْأَيْسَرِ، وَارْتَفَعَ الْمُسْتَوَى فِي الطَّرَفِ الْأَيْمَنِ.</s> <s>مَا يَجِبُ مَعْرِفَتُهُ هُنَا هُوَ أَنَّهُ كُلَّمَا زَادَ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ، انْخَفَضَ الْمُسْتَوَى فِي الطَّرَفِ الْأَيْسَرِ، وَارْتَفَعَ الْمُسْتَوَى فِي الطَّرَفِ الْأَيْمَنِ.</s>
776 <s>وَالْآنَ حَانَ الْوَقْتُ لِبَعْضِ الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ.</s> <s>وَالْآنَ حَانَ الْوَقْتُ لِبَعْضِ الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ.</s>
777 <s>تُوَضِّحُ الصُّورَةُ التَّالِيَةُ ثَلَاثَةَ أَجْهِزَةِ مَانُومِتْرٍ، يَحْتَوِي كُلٌّ مِنْهَا عَلَى عَيِّنَةٍ مِنْ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ.</s> <s>تُوَضِّحُ الصُّورَةُ التَّالِيَةُ ثَلَاثَةَ أَجْهِزَةِ مَانُومِتْرٍ، يَحْتَوِي كُلٌّ مِنْهَا عَلَى عَيِّنَةٍ مِنْ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ.</s>
778 <s>فِي أَيِّ مَانُومِتْرٍ تَكُونُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ هِيَ الْأَعْلَى؟</s> <s>فِي أَيِّ مَانُومِتْرٍ تَكُونُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ هِيَ الْأَعْلَى؟</s>
779 <s>يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ أَجْهِزَةِ الْمَانُومِتْرِ لِقِيَاسِ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِلْمَوَادِّ النَّقِيَّةِ.</s> <s>يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ أَجْهِزَةِ الْمَانُومِتْرِ لِقِيَاسِ الضَّغْطِ الْبُخَارِيِّ لِلْمَوَادِّ النَّقِيَّةِ.</s>
780 <s>فِي جَمِيعِ أَجْهِزَةِ الْمَانُومِتْرِ الَّتِي أَمَامَنَا، لَدَيْنَا الْمِقْدَارُ نَفْسُهُ بِالضَّبْطِ مِنْ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ.</s> <s>فِي جَمِيعِ أَجْهِزَةِ الْمَانُومِتْرِ الَّتِي أَمَامَنَا، لَدَيْنَا الْمِقْدَارُ نَفْسُهُ بِالضَّبْطِ مِنْ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ.</s>
781 <s>فَوْقَ السَّائِلِ وَفِي الْأُنْبُوبِ، سَيَكُونُ لَدَيْنَا حَمْضُ إِيثَانُوِيكٍ غَازِيٌّ.</s> <s>فَوْقَ السَّائِلِ وَفِي الْأُنْبُوبِ، سَيَكُونُ لَدَيْنَا حَمْضُ إِيثَانُوِيكٍ غَازِيٌّ.</s>
782 <s>الْجُزْءُ الْآخَرُ مِنَ الْمَانُومِتْرِ هُوَ الْأُنْبُوبُ الَّذِي عَلَى شَكْلِ حَرْفِ <ltr>U</ltr> وَيَحْتَوِي عَلَى سَائِلٍ كَثِيفٍ.</s> <s>الْجُزْءُ الْآخَرُ مِنَ الْمَانُومِتْرِ هُوَ الْأُنْبُوبُ الَّذِي عَلَى شَكْلِ حَرْفِ U وَيَحْتَوِي عَلَى سَائِلٍ كَثِيفٍ.</s>
783 <s>سَأَفْتَرِضُ هُنَا أَنَّهُ الزِّئْبَقُ.</s> <s>سَأَفْتَرِضُ هُنَا أَنَّهُ الزِّئْبَقُ.</s>
784 <s>إِذَا سَخَّنَّا حَمْضَ الْإِيثَانُوِيكِ الْمَوْجُودِ فِي الدَّوْرَقِ، فَسَتَزِيدُ كَمِّيَّةُ بُخَارِ الْإِيثَانُوِيكِ فِي الْأُنْبُوبِ.</s> <s>إِذَا سَخَّنَّا حَمْضَ الْإِيثَانُوِيكِ الْمَوْجُودِ فِي الدَّوْرَقِ، فَسَتَزِيدُ كَمِّيَّةُ بُخَارِ الْإِيثَانُوِيكِ فِي الْأُنْبُوبِ.</s>
785 <s>وَهَذَا سَيَزِيدُ الضَّغْطَ عَلَى هَذَا الْجَانِبِ مِنَ الْمَانُومِتْرِ.</s> <s>وَهَذَا سَيَزِيدُ الضَّغْطَ عَلَى هَذَا الْجَانِبِ مِنَ الْمَانُومِتْرِ.</s>
786 <s>يُقَابِلُ هَذَا الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ الضَّغْطَ الْخَارِجِيَّ الْمُؤَثِّرَ عَلَى الْجَانِبِ الْآخَرِ مِنَ الْأُنْبُوبِ الَّذِي عَلَى شَكْلِ حَرْفِ <ltr>U</ltr>.</s> <s>يُقَابِلُ هَذَا الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ الضَّغْطَ الْخَارِجِيَّ الْمُؤَثِّرَ عَلَى الْجَانِبِ الْآخَرِ مِنَ الْأُنْبُوبِ الَّذِي عَلَى شَكْلِ حَرْفِ U.</s>
787 <s>يُمْكِنُنَا افْتِرَاضُ أَنَّهُ يَبْلُغُ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا.</s> <s>يُمْكِنُنَا افْتِرَاضُ أَنَّهُ يَبْلُغُ ضَغْطًا جَوِيًّا وَاحِدًا.</s>
788 <s>أَهَمُّ مَا فِي الْأَمْرِ هُوَ أَنْ يَكُونَ مُتَّسِقًا فِي (أ) وَ(ب) وَ(ج).</s> <s>أَهَمُّ مَا فِي الْأَمْرِ هُوَ أَنْ يَكُونَ مُتَّسِقًا فِي (أ) وَ(ب) وَ(ج).</s>
789 <s>السُّؤَالُ هُنَا هُوَ: فِي أَيِّ مَانُومِتْرٍ تَكُونُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ هِيَ الْأَعْلَى؟</s> <s>السُّؤَالُ هُنَا هُوَ: فِي أَيِّ مَانُومِتْرٍ تَكُونُ دَرَجَةُ حَرَارَةِ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ هِيَ الْأَعْلَى؟</s>
790 <s>يُمْكِنُنَا تَسْمِيَةُ دَرَجَاتِ الْحَرَارَةِ <ltr>𝑇A</ltr>، وَ<ltr>𝑇B</ltr>، وَ<ltr>𝑇C</ltr>.</s> <s>يُمْكِنُنَا تَسْمِيَةُ دَرَجَاتِ الْحَرَارَةِ 𝑇A، وَ𝑇B، وَ𝑇C.</s>
791 <s>كُلَّمَا انْخَفَضَ مُسْتَوَى الزِّئْبَقِ فِي جَانِبِ الدَّوْرَقِ، زَادَ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ فِي الدَّوْرَقِ.</s> <s>كُلَّمَا انْخَفَضَ مُسْتَوَى الزِّئْبَقِ فِي جَانِبِ الدَّوْرَقِ، زَادَ الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ فِي الدَّوْرَقِ.</s>
792 <s>يُمْكِنُنَا تَرْتِيبُ أَجْهِزَةِ الْمَانُومِتْرِ وَفْقًا لِارْتِفَاعِ الزِّئْبَقِ فِي جَانِبِ الدَّوْرَقِ.</s> <s>يُمْكِنُنَا تَرْتِيبُ أَجْهِزَةِ الْمَانُومِتْرِ وَفْقًا لِارْتِفَاعِ الزِّئْبَقِ فِي جَانِبِ الدَّوْرَقِ.</s>
793 <s>أَعْلَى ارْتِفَاعٍ هُوَ (أ)، وَأَقَلُّ ارْتِفَاعٍ هُوَ (ج).</s> <s>أَعْلَى ارْتِفَاعٍ هُوَ (أ)، وَأَقَلُّ ارْتِفَاعٍ هُوَ (ج).</s>
794 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ الضَّغْطَ دَاخِلَ (ج) يَجِبُ أَنْ يَكُونَ الْأَعْلَى مِنْ بَيْنِ الثَّلَاثَةِ، وَأَنَّ دَرَجَةَ حَرَارَةِ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ فِي (ج) أَكْبَرُ مِنْهَا فِي (ب) أَوْ (أ).</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ الضَّغْطَ دَاخِلَ (ج) يَجِبُ أَنْ يَكُونَ الْأَعْلَى مِنْ بَيْنِ الثَّلَاثَةِ، وَأَنَّ دَرَجَةَ حَرَارَةِ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ فِي (ج) أَكْبَرُ مِنْهَا فِي (ب) أَوْ (أ).</s>
795 <s>وَمِنْ ثَمَّ، فَإِنَّ الْمَانُومِتْرَ الَّذِي تَكُونُ فِيهِ دَرَجَةُ حَرَارَةِ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ هِيَ الْأَعْلَى هُوَ (ج).</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، فَإِنَّ الْمَانُومِتْرَ الَّذِي تَكُونُ فِيهِ دَرَجَةُ حَرَارَةِ حَمْضِ الْإِيثَانُوِيكِ هِيَ الْأَعْلَى هُوَ (ج).</s>
796 <s>دَعُونَا نَخْتَمْ حَدِيثَنَا بِذِكْرِ النِّقَاطِ الرَّئِيسِيَّةِ.</s> <s>دَعُونَا نَخْتَمْ حَدِيثَنَا بِذِكْرِ النِّقَاطِ الرَّئِيسِيَّةِ.</s>
797 <s>الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِأَيِّ مَادَّةٍ هُوَ ضَغْطُ الْغَازِ الَّذِي يَتَحَقَّقُ عِنْدَ الْوُصُولِ إِلَى اتِّزَانٍ دِينَامِيكِيٍّ مَعَ الْمَادَّةِ السَّائِلَةِ فِي نِظَامٍ مُغْلَقٍ فِي غِيَابِ أَيِّ مَوَادَّ أُخْرَى عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ مُعَيَّنَةٍ.</s> <s>الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ لِأَيِّ مَادَّةٍ هُوَ ضَغْطُ الْغَازِ الَّذِي يَتَحَقَّقُ عِنْدَ الْوُصُولِ إِلَى اتِّزَانٍ دِينَامِيكِيٍّ مَعَ الْمَادَّةِ السَّائِلَةِ فِي نِظَامٍ مُغْلَقٍ فِي غِيَابِ أَيِّ مَوَادَّ أُخْرَى عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ مُعَيَّنَةٍ.</s>
798 <s>دَرَجَةُ غَلَيَانِ الْمَادَّةِ هِيَ دَرَجَةُ الْحَرَارَةِ الَّتِي يُسَاوِي عِنْدَهَا الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ الضَّغْطَ الْخَارِجِيَّ.</s> <s>دَرَجَةُ غَلَيَانِ الْمَادَّةِ هِيَ دَرَجَةُ الْحَرَارَةِ الَّتِي يُسَاوِي عِنْدَهَا الضَّغْطُ الْبُخَارِيُّ الضَّغْطَ الْخَارِجِيَّ.</s>
799 <s>الْمَوَادُّ الْأَكْثَرُ تَطَايُرًا، وَهِيَ الْمَوَادُّ ذَاتُ الضُّغُوطِ الْبُخَارِيَّةِ الْأَعْلَى عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ مُعَيَّنَةٍ، تَكُونُ دَرَجَاتُ غَلَيَانِهَا أَقَلَّ.</s> <s>الْمَوَادُّ الْأَكْثَرُ تَطَايُرًا، وَهِيَ الْمَوَادُّ ذَاتُ الضُّغُوطِ الْبُخَارِيَّةِ الْأَعْلَى عِنْدَ دَرَجَةِ حَرَارَةٍ مُعَيَّنَةٍ، تَكُونُ دَرَجَاتُ غَلَيَانِهَا أَقَلَّ.</s>
800 <s>وَإِضَافَةُ الْمَوَادِّ الْمُذَابَةِ إِلَى مُذِيبَاتٍ، مِثْلِ الْمَاءِ، تُقَلِّلُ الضَّغْطَ الْبُخَارِيَّ، وَتَرْفَعُ دَرَجَةَ الْغَلَيَانِ، وَتُقَلِّلُ دَرَجَةَ الِانْصِهَارِ.</s> <s>وَإِضَافَةُ الْمَوَادِّ الْمُذَابَةِ إِلَى مُذِيبَاتٍ، مِثْلِ الْمَاءِ، تُقَلِّلُ الضَّغْطَ الْبُخَارِيَّ، وَتَرْفَعُ دَرَجَةَ الْغَلَيَانِ، وَتُقَلِّلُ دَرَجَةَ الِانْصِهَارِ.</s>
801 <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَوْفَ نَتَعَرَّفُ عَلَى عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ، وَنَسْتَكْشِفُ الْمُعَادَلَاتِ الْكِيمْيَائِيَّةَ الَّتِي تَصِفُهَا، وَنَشْرَحُ أَهَمِّيَّةَ نَوَاتِجِهَا.</s> <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَوْفَ نَتَعَرَّفُ عَلَى عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ، وَنَسْتَكْشِفُ الْمُعَادَلَاتِ الْكِيمْيَائِيَّةَ الَّتِي تَصِفُهَا، وَنَشْرَحُ أَهَمِّيَّةَ نَوَاتِجِهَا.</s>
802 <s>وَبَعْدَ ذَلِكَ، سَنُجِيبُ عَنْ بَعْضِ الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ.</s> <s>وَبَعْدَ ذَلِكَ، سَنُجِيبُ عَنْ بَعْضِ الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ.</s>
803 <s>وَأَخِيرًا، سَنُرَاجِعُ مَا تَعَلَّمْنَاهُ.</s> <s>وَأَخِيرًا، سَنُرَاجِعُ مَا تَعَلَّمْنَاهُ.</s>
804 <s>لِنَفْعَلْ إِذَنْ مَا يَفْعَلُهُ الْكُلُورُوفِيلْ فِي ضَوْءِ الشَّمْسِ وَنَبْدَأْ دَرْسَنَا بِنْشَاطٍ.</s> <s>لِنَفْعَلْ إِذَنْ مَا يَفْعَلُهُ الْكُلُورُوفِيلْ فِي ضَوْءِ الشَّمْسِ وَنَبْدَأْ دَرْسَنَا بِنْشَاطٍ.</s>
805 <s>التَّغْذِيَةُ أَمْرٌ ضَرُورِيٌّ لَنَا.</s> <s>التَّغْذِيَةُ أَمْرٌ ضَرُورِيٌّ لَنَا.</s>
806 <s>فَلِكَيْ نَحْصُلَ عَلَى الْعَنَاصِرِ الْغِذَائِيَّةِ الَّتِي تَحْتَاجُ إِلَيْهَا خَلَايَانَا كَيْ تُنْتِجَ الطَّاقَةَ، يَجِبُ أَنْ نَتَغَذَّى عَلَى كَائِنَاتٍ أُخْرَى بِاسْتِمْرَارٍ.</s> <s>فَلِكَيْ نَحْصُلَ عَلَى الْعَنَاصِرِ الْغِذَائِيَّةِ الَّتِي تَحْتَاجُ إِلَيْهَا خَلَايَانَا كَيْ تُنْتِجَ الطَّاقَةَ، يَجِبُ أَنْ نَتَغَذَّى عَلَى كَائِنَاتٍ أُخْرَى بِاسْتِمْرَارٍ.</s>
807 <s>وَالْكَائِنَاتُ الْحَيَّةُ الَّتِي تَتَغَذَّى عَلَى كَائِنَاتٍ حَيَّةٍ أُخْرَى تُعْرَفُ بِالْكَائِنَاتِ الْمُسْتَهْلِكَةِ.</s> <s>وَالْكَائِنَاتُ الْحَيَّةُ الَّتِي تَتَغَذَّى عَلَى كَائِنَاتٍ حَيَّةٍ أُخْرَى تُعْرَفُ بِالْكَائِنَاتِ الْمُسْتَهْلِكَةِ.</s>
808 <s>ثَمَّةَ مُصْطَلَحٌ آخَرُ لِوَصْفِ الْكَائِنِ الْمُسْتَهْلِكِ، وَهُوَ غَيْرِيُّ التَّغَذِيَةِ.</s> <s>ثَمَّةَ مُصْطَلَحٌ آخَرُ لِوَصْفِ الْكَائِنِ الْمُسْتَهْلِكِ، وَهُوَ غَيْرِيُّ التَّغَذِيَةِ.</s>
809 <s>تُشِيرُ كَلِمَةُ «غَيْرِيُّ» إِلَى الِاعْتِمَادِ عَلَى الْغَيْرِ أَوِ الْآخَرِ، وَ«التَّغَذِيَةِ» تُشِيرُ إِلَى الْحُصُولِ عَلَى الْغِذَاءِ.</s> <s>تُشِيرُ كَلِمَةُ «غَيْرِيُّ» إِلَى الِاعْتِمَادِ عَلَى الْغَيْرِ أَوِ الْآخَرِ، وَ«التَّغَذِيَةِ» تُشِيرُ إِلَى الْحُصُولِ عَلَى الْغِذَاءِ.</s>
810 <s>أَمَّا النَّبَاتَاتُ، فِي الْمُقَابِلِ، فَهِيَ قَادِرَةٌ عَلَى إِنْتَاجِ الْجُزَيْئَاتِ الَّتِي تَحْتَاجُ إِلَيْهَا لِلتَّغَذِيَةِ دَاخِلَ خَلَايَاهَا.</s> <s>أَمَّا النَّبَاتَاتُ، فِي الْمُقَابِلِ، فَهِيَ قَادِرَةٌ عَلَى إِنْتَاجِ الْجُزَيْئَاتِ الَّتِي تَحْتَاجُ إِلَيْهَا لِلتَّغَذِيَةِ دَاخِلَ خَلَايَاهَا.</s>
811 <s>وَالْكَائِنَاتُ الْحَيَّةُ الَّتِي يُمْكِنُهَا إِنْتَاجُ الْعَنَاصِرِ الْغِذَائِيَّةِ الَّتِي تَحْتَاجُهَا تُسَمَّى كَائِنَاتٍ مُنْتِجَةً.</s> <s>وَالْكَائِنَاتُ الْحَيَّةُ الَّتِي يُمْكِنُهَا إِنْتَاجُ الْعَنَاصِرِ الْغِذَائِيَّةِ الَّتِي تَحْتَاجُهَا تُسَمَّى كَائِنَاتٍ مُنْتِجَةً.</s>
812 <s>يُسْتَخْدَمُ مُصْطَلَحٌ آخَرَ لِوَصْفِ الْكَائِنِ الْمُنْتِجِ، وَهُوَ ذَاتَيُّ التَّغَذِيَةِ.</s> <s>يُسْتَخْدَمُ مُصْطَلَحٌ آخَرَ لِوَصْفِ الْكَائِنِ الْمُنْتِجِ، وَهُوَ ذَاتَيُّ التَّغَذِيَةِ.</s>
813 <s>فَتُشِيرُ كَلِمَةُ «ذَاتِيُّ» إِلَى الِاعْتِمَادِ عَلَى النَّفْسِ.</s> <s>فَتُشِيرُ كَلِمَةُ «ذَاتِيُّ» إِلَى الِاعْتِمَادِ عَلَى النَّفْسِ.</s>
814 <s>النَّبَاتَاتُ كَائِنَاتٌ حَيَّةٌ مُتَعَدِّدَةُ الْخَلَايَا.</s> <s>النَّبَاتَاتُ كَائِنَاتٌ حَيَّةٌ مُتَعَدِّدَةُ الْخَلَايَا.</s>
815 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ كُلَّ نَبَاتٍ يَحْتَوِي عَلَى الْعَدِيدِ مِنَ الْأَجْهِزَةِ، كَمَا هُوَ الْحَالُ فِي الْبَشَرِ وَالْكَثِيرِ مِنَ الْكَائِنَاتِ الْحَيَّةِ الْمُتَعَدِّدَةِ الْخَلَايَا.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّ كُلَّ نَبَاتٍ يَحْتَوِي عَلَى الْعَدِيدِ مِنَ الْأَجْهِزَةِ، كَمَا هُوَ الْحَالُ فِي الْبَشَرِ وَالْكَثِيرِ مِنَ الْكَائِنَاتِ الْحَيَّةِ الْمُتَعَدِّدَةِ الْخَلَايَا.</s>
816 <s>وَهَذِهِ الْأَجْهِزَةُ تَحْتَوِي عَلَى الْعَدِيدِ مِنَ الْأَعْضَاءِ.</s> <s>وَهَذِهِ الْأَجْهِزَةُ تَحْتَوِي عَلَى الْعَدِيدِ مِنَ الْأَعْضَاءِ.</s>
817 <s>وَتَتَكَوَّنُ الْأَعْضَاءُ مِنْ أَنْسِجَةٍ مُتَعَدِّدَةٍ.</s> <s>وَتَتَكَوَّنُ الْأَعْضَاءُ مِنْ أَنْسِجَةٍ مُتَعَدِّدَةٍ.</s>
818 <s>وَيَتَكَوَّنُ كُلُّ نَسِيجٍ مِنَ الْعَدِيدِ مِنَ الْخَلَايَا، وَهِيَ الْوَحَدَاتُ الْأَسَاسِيَّةُ لِلْحَيَاةِ.</s> <s>وَيَتَكَوَّنُ كُلُّ نَسِيجٍ مِنَ الْعَدِيدِ مِنَ الْخَلَايَا، وَهِيَ الْوَحَدَاتُ الْأَسَاسِيَّةُ لِلْحَيَاةِ.</s>
819 <s>النَّبَاتَاتُ قَادِرَةٌ عَلَى إِنْتَاجِ الْعَنَاصِرِ الْغِذَائِيَّةِ الَّتِي تَحْتَاجُ إِلَيْهَا لِتَوْلِيدِ الطَّاقَةِ دَاخِلَ خَلَايَاهَا مِنْ خِلَالِ عَمَلِيَّةٍ تُسَمَّى الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ.</s> <s>النَّبَاتَاتُ قَادِرَةٌ عَلَى إِنْتَاجِ الْعَنَاصِرِ الْغِذَائِيَّةِ الَّتِي تَحْتَاجُ إِلَيْهَا لِتَوْلِيدِ الطَّاقَةِ دَاخِلَ خَلَايَاهَا مِنْ خِلَالِ عَمَلِيَّةٍ تُسَمَّى الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ.</s>
820 <s>تُشِيرُ كَلِمَةُ «ضَوْئِيٍّ» إِلَى الِاعْتِمَادِ عَلَى ضَوْءِ الشَّمْسِ، بَيْنَمَا كَلِمَةُ «الْبِنَاءِ» تَعْنِي صُنْعَ الْغِذَاءِ.</s> <s>تُشِيرُ كَلِمَةُ «ضَوْئِيٍّ» إِلَى الِاعْتِمَادِ عَلَى ضَوْءِ الشَّمْسِ، بَيْنَمَا كَلِمَةُ «الْبِنَاءِ» تَعْنِي صُنْعَ الْغِذَاءِ.</s>
821 <s>لَدَيْنَا هُنَا رَسْمٌ لِخَلِيَّةٍ نَبَاتِيَّةٍ مُبَسَّطَةٍ.</s> <s>لَدَيْنَا هُنَا رَسْمٌ لِخَلِيَّةٍ نَبَاتِيَّةٍ مُبَسَّطَةٍ.</s>
822 <s>تَحْتَوِي الْخَلِيَّةُ عَلَى كَثِيرٍ مِنَ الْعُضَيَّاتِ أَوِ التَّرَاكِيبِ تَحْتَ الْخَلَوِيَّةِ الْمُتَخَصِّصَةِ.</s> <s>تَحْتَوِي الْخَلِيَّةُ عَلَى كَثِيرٍ مِنَ الْعُضَيَّاتِ أَوِ التَّرَاكِيبِ تَحْتَ الْخَلَوِيَّةِ الْمُتَخَصِّصَةِ.</s>
823 <s>هَلْ تَتَذَكَّرُ أَيُّ الْعُضَيَّاتِ دَاخِلَ الْخَلِيَّةِ النَّبَاتِيَّةِ مَسْئُولٌ عَنْ عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ؟</s> <s>هَلْ تَتَذَكَّرُ أَيُّ الْعُضَيَّاتِ دَاخِلَ الْخَلِيَّةِ النَّبَاتِيَّةِ مَسْئُولٌ عَنْ عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ؟</s>
824 <s>بِالضَّبْطِ!</s> <s>بِالضَّبْطِ!</s>
825 <s>الْبِلَاسْتِيدَاتُ الْخَضْرَاءُ هِيَ الْمَسْئُولَةُ عَنْ عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ.</s> <s>الْبِلَاسْتِيدَاتُ الْخَضْرَاءُ هِيَ الْمَسْئُولَةُ عَنْ عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ.</s>
826 <s>وَهَكَذَا نَعْرِفُ الْآنَ أَنَّ الْبِلَاسِتِيدَةَ الْخَضْرَاءَ هِيَ الْعُضَيَّةُ الْمَسْئُولَةُ عَنْ عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ.</s> <s>وَهَكَذَا نَعْرِفُ الْآنَ أَنَّ الْبِلَاسِتِيدَةَ الْخَضْرَاءَ هِيَ الْعُضَيَّةُ الْمَسْئُولَةُ عَنْ عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ.</s>
827 <s>الْبِنَاءُ الضَّوْئِيُّ هُوَ عَمَلِيَّةٌ تَسْتَخْدِمُ الطَّاقَةَ الْمُسْتَمَدَّةَ مِنَ الضَّوْءِ مِنْ أَجْلِ تَوْلِيدِ طَاقَةٍ كِيمْيَائِيَّةٍ فِي صُورَةِ عَنَاصِرَ غِذَائِيَّةٍ، وَتَحْدِيدًا الْجُلُوكُوزْ.</s> <s>الْبِنَاءُ الضَّوْئِيُّ هُوَ عَمَلِيَّةٌ تَسْتَخْدِمُ الطَّاقَةَ الْمُسْتَمَدَّةَ مِنَ الضَّوْءِ مِنْ أَجْلِ تَوْلِيدِ طَاقَةٍ كِيمْيَائِيَّةٍ فِي صُورَةِ عَنَاصِرَ غِذَائِيَّةٍ، وَتَحْدِيدًا الْجُلُوكُوزْ.</s>
828 <s>لَعَلَّكَ تَذْكُرُ أَنَّ الْمِيتُوكُونْدِرْيَا هِيَ الْعُضَيَّاتُ الْمَسْئُولَةُ عَنِ التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ، وَهِيَ عَمَلِيَّةٌ تَسْتَخْدِمُ الْجُلُوكُوزْ فِي تَوْلِيدِ جُزَيْءٍ يُسَمَّى الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيَّ الْفُوسْفَاتْ.</s> <s>لَعَلَّكَ تَذْكُرُ أَنَّ الْمِيتُوكُونْدِرْيَا هِيَ الْعُضَيَّاتُ الْمَسْئُولَةُ عَنِ التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ، وَهِيَ عَمَلِيَّةٌ تَسْتَخْدِمُ الْجُلُوكُوزْ فِي تَوْلِيدِ جُزَيْءٍ يُسَمَّى الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيَّ الْفُوسْفَاتْ.</s>
829 <s>تَمْتَلِئُ الْبِلَاسْتِيدَاتُ الْخَضْرَاءُ بِتَرْكِيبَةٍ مُعَقَّدَةٍ مِنَ الْأَكْيَاسِ الْمُقَيَّدَةِ بِالْأَغْشِيَةِ تَحْتَوِي عَلَى الْكُلُورُوفِيلْ.</s> <s>تَمْتَلِئُ الْبِلَاسْتِيدَاتُ الْخَضْرَاءُ بِتَرْكِيبَةٍ مُعَقَّدَةٍ مِنَ الْأَكْيَاسِ الْمُقَيَّدَةِ بِالْأَغْشِيَةِ تَحْتَوِي عَلَى الْكُلُورُوفِيلْ.</s>
830 <s>وَالْكُلُورُوفِيلْ هُوَ جُزَيْءٌ يُسَاعِدُ النَّبَاتَاتِ عَلَى الْتِقَاطِ الضَّوْءِ، كَمَا يُكْسِبُهَا لَوْنَهَا الْأَخْضَرَ.</s> <s>وَالْكُلُورُوفِيلْ هُوَ جُزَيْءٌ يُسَاعِدُ النَّبَاتَاتِ عَلَى الْتِقَاطِ الضَّوْءِ، كَمَا يُكْسِبُهَا لَوْنَهَا الْأَخْضَرَ.</s>
831 <s>وَتَعْمَلُ هَذِهِ التَّرَاكِيبُ الْمُتَخَصِّصَةُ دَاخِلَ الْبِلَاسْتِيدَاتِ الْخَضْرَاءِ، بِمُسَاعَدَةِ بَعْضِ الْإِنْزِيمَاتِ الْمُهِمَّةِ، عَلَى تَسْهِيلِ مَجْمُوعَةٍ مُعَقَّدَةٍ مِنَ التَّفَاعُلَاتِ الْأَيْضِيَّةِ الَّتِي تُتِيحُ لِلْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ تَحْوِيلَ الطَّاقَةِ الضَّوْئِيَّةِ إِلَى طَاقَةٍ كِيمْيَائِيَّةٍ.</s> <s>وَتَعْمَلُ هَذِهِ التَّرَاكِيبُ الْمُتَخَصِّصَةُ دَاخِلَ الْبِلَاسْتِيدَاتِ الْخَضْرَاءِ، بِمُسَاعَدَةِ بَعْضِ الْإِنْزِيمَاتِ الْمُهِمَّةِ، عَلَى تَسْهِيلِ مَجْمُوعَةٍ مُعَقَّدَةٍ مِنَ التَّفَاعُلَاتِ الْأَيْضِيَّةِ الَّتِي تُتِيحُ لِلْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ تَحْوِيلَ الطَّاقَةِ الضَّوْئِيَّةِ إِلَى طَاقَةٍ كِيمْيَائِيَّةٍ.</s>
832 <s>لِنُلْقِ نَظْرَةً أَقْرَبَ عَلَى كَيْفِيَّةِ حُدُوثِ ذَلِكَ.</s> <s>لِنُلْقِ نَظْرَةً أَقْرَبَ عَلَى كَيْفِيَّةِ حُدُوثِ ذَلِكَ.</s>
833 <s>بِمَا أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ تَفَاعُلٌ كِيمْيَائِيٌّ، فَسَنُمَثِّلُهُ بِمُعَادَلَةٍ كِيمْيَائِيَّةٍ.</s> <s>بِمَا أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ تَفَاعُلٌ كِيمْيَائِيٌّ، فَسَنُمَثِّلُهُ بِمُعَادَلَةٍ كِيمْيَائِيَّةٍ.</s>
834 <s>تَذَكَّرْ أَنَّهُ فِي أَيِّ مُعَادَلَةٍ كِيمْيَائِيَّةٍ، تَكُونُ الْمُتَفَاعِلَاتُ عَلَى يَسَارِ السَّهْمِ، وَالنَّوَاتِجُ عَلَى يَمِينِهِ.</s> <s>تَذَكَّرْ أَنَّهُ فِي أَيِّ مُعَادَلَةٍ كِيمْيَائِيَّةٍ، تَكُونُ الْمُتَفَاعِلَاتُ عَلَى يَسَارِ السَّهْمِ، وَالنَّوَاتِجُ عَلَى يَمِينِهِ.</s>
835 <s>أَوَّلًا، مَا الْمُتَفَاعِلَاتُ فِي عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ؟</s> <s>أَوَّلًا، مَا الْمُتَفَاعِلَاتُ فِي عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ؟</s>
836 <s>حَسَنًا، يَسْتَخْدِمُ الْبِنَاءُ الضَّوْئِيُّ ثَانِيَ أُكْسِيدِ الْكَرْبُونِ الْمَوْجُودَ فِي الْهَوَاءِ، كَمَا يَسْتَخْدِمُ الْمَاءَ الَّذِي يَمْتَصُّهُ عَادَةً مِنَ التُّرْبَةِ.</s> <s>حَسَنًا، يَسْتَخْدِمُ الْبِنَاءُ الضَّوْئِيُّ ثَانِيَ أُكْسِيدِ الْكَرْبُونِ الْمَوْجُودَ فِي الْهَوَاءِ، كَمَا يَسْتَخْدِمُ الْمَاءَ الَّذِي يَمْتَصُّهُ عَادَةً مِنَ التُّرْبَةِ.</s>
837 <s>وَيَسْتَخْدِمُ كَذَلِكَ الطَّاقَةَ الْمُسْتَمَدَّةَ مِنَ الضَّوْءِ، وَسَنَضَعُهَا هُنَا بَيْنَ قَوسَيْنِ لِأَنَّهُ عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَهَمِّيَّةِ الطَّاقَةِ الضَّوْئِيَّةِ فِي عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ، فَهِيَ لَيْسَتْ أَحَدَ الْمُتَفَاعِلَاتِ بِالْمَعْنَى الدَّقِيقِ لِلْكَلِمَةِ.</s> <s>وَيَسْتَخْدِمُ كَذَلِكَ الطَّاقَةَ الْمُسْتَمَدَّةَ مِنَ الضَّوْءِ، وَسَنَضَعُهَا هُنَا بَيْنَ قَوسَيْنِ لِأَنَّهُ عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَهَمِّيَّةِ الطَّاقَةِ الضَّوْئِيَّةِ فِي عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ، فَهِيَ لَيْسَتْ أَحَدَ الْمُتَفَاعِلَاتِ بِالْمَعْنَى الدَّقِيقِ لِلْكَلِمَةِ.</s>
838 <s>أَحْيَانًا يُوضَعُ الضَّوْءُ فَوْقَ السَّهْمِ الْمَوْجُودِ فِي الْمُعَادَلَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ، أَوْ يُحْذَفُ تَمَامًا.</s> <s>أَحْيَانًا يُوضَعُ الضَّوْءُ فَوْقَ السَّهْمِ الْمَوْجُودِ فِي الْمُعَادَلَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ، أَوْ يُحْذَفُ تَمَامًا.</s>
839 <s>فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالنَّوَاتِجِ، ذَكَرْنَا فِي وَقْتٍ سَابِقٍ أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ يُنْتِجُ الْجُلُوكُوزْ.</s> <s>فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِالنَّوَاتِجِ، ذَكَرْنَا فِي وَقْتٍ سَابِقٍ أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ يُنْتِجُ الْجُلُوكُوزْ.</s>
840 <s>وَلَعَلَّكَ تُدْرِكُ بِالْفِعْلِ أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ يُنْتِجُ أَيْضًا الْأُكْسُجِينَ الَّذِي يَتَحَرَّرُ بِوَصْفِهِ نَاتِجًا ثَانَوِيًّا لِهَذَا التَّفَاعُلِ.</s> <s>وَلَعَلَّكَ تُدْرِكُ بِالْفِعْلِ أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ يُنْتِجُ أَيْضًا الْأُكْسُجِينَ الَّذِي يَتَحَرَّرُ بِوَصْفِهِ نَاتِجًا ثَانَوِيًّا لِهَذَا التَّفَاعُلِ.</s>
841 <s>جَدِيرٌ بِالذِّكْرِ هُنَا أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ عَمَلِيَّةٌ تَمْتَصُّ الطَّاقَةَ مِنَ الضَّوْءِ وَتَسْتَخْدِمُ هَذِهِ الطَّاقَةَ فِي تَحْوِيلِ الْمُتَفَاعِلَاتِ إِلَى نَوَاتِجَ.</s> <s>جَدِيرٌ بِالذِّكْرِ هُنَا أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ عَمَلِيَّةٌ تَمْتَصُّ الطَّاقَةَ مِنَ الضَّوْءِ وَتَسْتَخْدِمُ هَذِهِ الطَّاقَةَ فِي تَحْوِيلِ الْمُتَفَاعِلَاتِ إِلَى نَوَاتِجَ.</s>
842 <s>وَيُشَارُ إِلَى التَّفَاعُلِ الْكِيمْيَائِيِّ الَّذِي يَمْتَصُّ الطَّاقَةَ بِالتَّفَاعُلِ الْمَاصِّ لِلْحَرَارَةِ.</s> <s>وَيُشَارُ إِلَى التَّفَاعُلِ الْكِيمْيَائِيِّ الَّذِي يَمْتَصُّ الطَّاقَةَ بِالتَّفَاعُلِ الْمَاصِّ لِلْحَرَارَةِ.</s>
843 <s>وَهَذِهِ الطَّاقَةُ الضَّوْئِيَّةُ الْمُمْتَصَّةُ تُخَزَّنُ فِي رَوَابِطِ جُزَيْءِ الْجُلُوكُوزْ.</s> <s>وَهَذِهِ الطَّاقَةُ الضَّوْئِيَّةُ الْمُمْتَصَّةُ تُخَزَّنُ فِي رَوَابِطِ جُزَيْءِ الْجُلُوكُوزْ.</s>
844 <s>وَكَمَا ذَكَرْنَا قَبْلَ قَلِيلٍ، يَحْدُثُ تَكْسِيرٌ لِجُزَيْءِ الْجُلُوكُوزْ خِلَالَ التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ لِإِنْتَاجِ جُزَيْءٍ يُسَمَّى الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيَّ الْفُوسْفَاتْ.</s> <s>وَكَمَا ذَكَرْنَا قَبْلَ قَلِيلٍ، يَحْدُثُ تَكْسِيرٌ لِجُزَيْءِ الْجُلُوكُوزْ خِلَالَ التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ لِإِنْتَاجِ جُزَيْءٍ يُسَمَّى الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيَّ الْفُوسْفَاتْ.</s>
845 <s>بَعْدَ أَنِ اسْتَعْرَضْنَا الْمُعَادَلَةَ الْكِيمْيَائِيَّةَ لِلْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ بِاسْتِخْدَامِ الْكَلِمَاتِ، فَلْنُحَاوِلِ اسْتِخْدَامَ الرُّمُوزِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الْمُنَاسِبَةِ.</s> <s>بَعْدَ أَنِ اسْتَعْرَضْنَا الْمُعَادَلَةَ الْكِيمْيَائِيَّةَ لِلْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ بِاسْتِخْدَامِ الْكَلِمَاتِ، فَلْنُحَاوِلِ اسْتِخْدَامَ الرُّمُوزِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الْمُنَاسِبَةِ.</s>
846 <s>الرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ هُوَ <ltr>CO2</ltr>.</s> <s>الرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ هُوَ CO two.</s>
847 <s>يَحْتَوِي الْجُزَيْءُ الْوَاحِدُ مِنْ ثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ عَلَى ذَرَّةِ كَرْبُونْ وَاحِدَةٍ وَذَرَّتَيْ أُكْسُجِينْ.</s> <s>يَحْتَوِي الْجُزَيْءُ الْوَاحِدُ مِنْ ثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ عَلَى ذَرَّةِ كَرْبُونْ وَاحِدَةٍ وَذَرَّتَيْ أُكْسُجِينْ.</s>
848 <s>الرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْمَاءِ هُوَ <ltr>H2O</ltr>.</s> <s>الرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْمَاءِ هُوَ H two O.</s>
849 <s>يَحْتَوِي جُزَيْءُ الْمَاءِ الْوَاحِدُ عَلَى ذَرَّتَيْ هَيِدْرُوجِينْ وَذَرَّةِ أُكْسُجِينْ وَاحِدَةٍ.</s> <s>يَحْتَوِي جُزَيْءُ الْمَاءِ الْوَاحِدُ عَلَى ذَرَّتَيْ هَيِدْرُوجِينْ وَذَرَّةِ أُكْسُجِينْ وَاحِدَةٍ.</s>
850 <s>الطَّاقَةُ الضَّوْئِيَّةُ لَيْسَ لَهَا رَمْزٌ كِيمْيَائِيٌّ، لِذَلِكَ لَنْ نَضَعَهَا فِي الْمُعَادَلَةِ الرَّمْزِيَّةِ.</s> <s>الطَّاقَةُ الضَّوْئِيَّةُ لَيْسَ لَهَا رَمْزٌ كِيمْيَائِيٌّ، لِذَلِكَ لَنْ نَضَعَهَا فِي الْمُعَادَلَةِ الرَّمْزِيَّةِ.</s>
851 <s>الرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْجُلُوكُوزْ هُوَ <ltr>C6H12O6</ltr>.</s> <s>الرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْجُلُوكُوزْ هُوَ C six H twelve O six.</s>
852 <s>وَنَعَمْ، تَخْمِينُكَ صَحِيحٌ!</s> <s>وَنَعَمْ، تَخْمِينُكَ صَحِيحٌ!</s>
853 <s>فَذَلِكَ يَعْنِي أَنَّهُ يُوجَدُ سِتُّ ذَرَّاتٍ مِنَ الْكَرْبُونْ، وَ<number say-as="اثْنَتَا عَشْرَةَ"><ltr>12</ltr></number> ذَرَّةً مِنَ الْهَيِدْرُوجِينْ، وَسِتُّ ذَرَّاتٍ مِنَ الْأُكْسُجِينْ فِي جُزَيْءِ الْجُلُوكُوزِ الْوَاحِدِ.</s> <s>فَذَلِكَ يَعْنِي أَنَّهُ يُوجَدُ سِتُّ ذَرَّاتٍ مِنَ الْكَرْبُونْ، وَاثْنَتَا عَشْرَةَ ذَرَّةً مِنَ الْهَيِدْرُوجِينْ، وَسِتُّ ذَرَّاتٍ مِنَ الْأُكْسُجِينْ فِي جُزَيْءِ الْجُلُوكُوزِ الْوَاحِدِ.</s>
854 <s>وَأَخِيرًا، الرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْأُكْسُجِينْ هُوَ <ltr>O2</ltr>، لِأَنَّ جُزَيْءَ الْأُكْسُجِينِ الْوَاحِدَ يَحْتَوِي عَلَى ذَرَّتَيْ أُكْسُجِينْ.</s> <s>وَأَخِيرًا، الرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْأُكْسُجِينْ هُوَ O two، لِأَنَّ جُزَيْءَ الْأُكْسُجِينِ الْوَاحِدَ يَحْتَوِي عَلَى ذَرَّتَيْ أُكْسُجِينْ.</s>
855 <s>وَهَكَذَا نَكُونُ قَدْ نَجَحْنَا فِي تَمْثِيلِ مُعَادَلَةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ بِاسْتِخْدَامِ الرُّمُوزِ الْكِيمْيَائِيَّةِ، لَكِنَّ عَدَدَ ذَرَّاتِ الْكَرْبُونْ وَالْهَيِدْرُوجِينْ وَالْأُكْسُجِينْ فِي النَّوَاتِجِ يَفُوقُ عَدَدَهَا فِي الْمُتَفَاعِلَاتِ.</s> <s>وَهَكَذَا نَكُونُ قَدْ نَجَحْنَا فِي تَمْثِيلِ مُعَادَلَةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ بِاسْتِخْدَامِ الرُّمُوزِ الْكِيمْيَائِيَّةِ، لَكِنَّ عَدَدَ ذَرَّاتِ الْكَرْبُونْ وَالْهَيِدْرُوجِينْ وَالْأُكْسُجِينْ فِي النَّوَاتِجِ يَفُوقُ عَدَدَهَا فِي الْمُتَفَاعِلَاتِ.</s>
856 <s>وَلِكَيْ تُصْبِحَ هَذِهِ الْمُعَادَلَةُ الْكِيمْيَائِيَّةُ مَوْزُونَةً، يَجِبُ أَنْ يَكُونَ لَدَيْنَا الْعَدَدُ نَفْسُهُ مِنْ كُلِّ نَوْعٍ مِنَ الذَّرَّاتِ فِي كُلٍّ مِنَ النَّوَاتِجِ وَالْمُتَفَاعِلَاتِ.</s> <s>وَلِكَيْ تُصْبِحَ هَذِهِ الْمُعَادَلَةُ الْكِيمْيَائِيَّةُ مَوْزُونَةً، يَجِبُ أَنْ يَكُونَ لَدَيْنَا الْعَدَدُ نَفْسُهُ مِنْ كُلِّ نَوْعٍ مِنَ الذَّرَّاتِ فِي كُلٍّ مِنَ النَّوَاتِجِ وَالْمُتَفَاعِلَاتِ.</s>
857 <s>وَلِتَحْقِيقِ ذَلِكَ، عَلَيْنَا إِضَافَةُ بَعْضِ الْمُعَامِلَاتِ.</s> <s>وَلِتَحْقِيقِ ذَلِكَ، عَلَيْنَا إِضَافَةُ بَعْضِ الْمُعَامِلَاتِ.</s>
858 <s>سَتَبْدُو الْمُعَادَلَةُ الْكِيمْيَائِيَّةُ الْمَوْزُونَةُ بِهَذَا الشَّكْلِ.</s> <s>سَتَبْدُو الْمُعَادَلَةُ الْكِيمْيَائِيَّةُ الْمَوْزُونَةُ بِهَذَا الشَّكْلِ.</s>
859 <s>فَيَتَطَلَّبُ الْأَمْرُ سِتَّةَ جُزَيْئَاتٍ مِنْ ثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ وَسِتَّةَ جُزَيْئَاتٍ مِنَ الْمَاءِ لِإِنْتَاجِ جُزَيْءٍ وَاحِدٍ مِنَ الْجُلُوكُوزْ وَسِتَّةِ جُزَيْئَاتٍ مِنَ الْأُكْسُجِينْ.</s> <s>فَيَتَطَلَّبُ الْأَمْرُ سِتَّةَ جُزَيْئَاتٍ مِنْ ثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ وَسِتَّةَ جُزَيْئَاتٍ مِنَ الْمَاءِ لِإِنْتَاجِ جُزَيْءٍ وَاحِدٍ مِنَ الْجُلُوكُوزْ وَسِتَّةِ جُزَيْئَاتٍ مِنَ الْأُكْسُجِينْ.</s>
860 <s>حَاوِلَ أَنْ تَحْسُبَ عَدَدَ ذَرَّاتِ الْكَرْبُونْ، وَالْهَيِدْرُوجِينْ، وَالْأُكْسُجِينْ فِي طَرَفَيِ الْمُعَادَلَةِ كَيْ تَتَأَكَّدَ أَنَّنَا وَزَنَّاهَا بِشَكْلٍ صَحِيحٍ.</s> <s>حَاوِلَ أَنْ تَحْسُبَ عَدَدَ ذَرَّاتِ الْكَرْبُونْ، وَالْهَيِدْرُوجِينْ، وَالْأُكْسُجِينْ فِي طَرَفَيِ الْمُعَادَلَةِ كَيْ تَتَأَكَّدَ أَنَّنَا وَزَنَّاهَا بِشَكْلٍ صَحِيحٍ.</s>
861 <s>حَسَنًا، لَقَدْ تَحَدَّثْنَا قَلِيلًا عَنْ عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ، وَنَاقَشْنَا الْمُعَادَلَاتِ الْكِيمْيَائِيَّةَ الَّتِي تَصِفُهَا.</s> <s>حَسَنًا، لَقَدْ تَحَدَّثْنَا قَلِيلًا عَنْ عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ، وَنَاقَشْنَا الْمُعَادَلَاتِ الْكِيمْيَائِيَّةَ الَّتِي تَصِفُهَا.</s>
862 <s>قَبْلَ أَنْ نَنْتَقِلَ إِلَى الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ، دَعُونَا نَعْرِفْ مِنْ أَيْنَ تَأْتِي هَذِهِ الْمُتَفَاعِلَاتُ، وَإِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ النَّوَاتِجُ.</s> <s>قَبْلَ أَنْ نَنْتَقِلَ إِلَى الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ، دَعُونَا نَعْرِفْ مِنْ أَيْنَ تَأْتِي هَذِهِ الْمُتَفَاعِلَاتُ، وَإِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ النَّوَاتِجُ.</s>
863 <s>يُعَدُّ فَهْمُ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ أَحَدَ سُبُلِ اسْتِيعَابِ مَفْهُومِ تَدَفُّقِ الطَّاقَةِ وَالدَّوْرَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ بَيْنَ الْكَائِنَاتِ الْمُخْتَلِفَةِ وَدَاخِلَ مُحِيطِنَا الْحَيَوِيِّ.</s> <s>يُعَدُّ فَهْمُ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ أَحَدَ سُبُلِ اسْتِيعَابِ مَفْهُومِ تَدَفُّقِ الطَّاقَةِ وَالدَّوْرَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ بَيْنَ الْكَائِنَاتِ الْمُخْتَلِفَةِ وَدَاخِلَ مُحِيطِنَا الْحَيَوِيِّ.</s>
864 <s>نَحْصُلُ، نَحْنُ الْبَشَرَ، مِثْلَ كَثِيرٍ مِنَ الْحَيَوَانَاتِ الْأُخْرَى، عَلَى الْأُكْسُجِينْ مِنَ الشَّهِيقِ وَنُخْرِجُ ثَانِيَ أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ عَبْرَ الزَّفِيرِ.</s> <s>نَحْصُلُ، نَحْنُ الْبَشَرَ، مِثْلَ كَثِيرٍ مِنَ الْحَيَوَانَاتِ الْأُخْرَى، عَلَى الْأُكْسُجِينْ مِنَ الشَّهِيقِ وَنُخْرِجُ ثَانِيَ أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ عَبْرَ الزَّفِيرِ.</s>
865 <s>كَمَا أَنَّنَا نَحْتَاجُ إِلَى الْجُلُوكُوزْ مِنَ الطَّعَامِ الَّذِي نَتَنَاوَلُهُ لِكَيْ نُجْرِيَ عَمَلِيَّةَ التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ وَنُنْتِجَ الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيَّ الْفُوسْفَاتِ الَّذِي يُزَوِّدُ كُلَّ الْوَظَائِفِ الْجُسْمَانِيَّةِ تَقْرِيبًا بِالطَّاقَةِ.</s> <s>كَمَا أَنَّنَا نَحْتَاجُ إِلَى الْجُلُوكُوزْ مِنَ الطَّعَامِ الَّذِي نَتَنَاوَلُهُ لِكَيْ نُجْرِيَ عَمَلِيَّةَ التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ وَنُنْتِجَ الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيَّ الْفُوسْفَاتِ الَّذِي يُزَوِّدُ كُلَّ الْوَظَائِفِ الْجُسْمَانِيَّةِ تَقْرِيبًا بِالطَّاقَةِ.</s>
866 <s>فِي الْمُقَابِلِ، تُجْرِي النَّبَاتَاتُ عَمَلِيَّةَ تَبَادُلِ الْغَازَاتِ مِنْ خِلَالِ تَرَاكِيبَ فِي الْجَانِبِ السُّفْلِيِّ مِنْ أَوْرَاقِهَا تُسَمَّى الثُّغُورَ.</s> <s>فِي الْمُقَابِلِ، تُجْرِي النَّبَاتَاتُ عَمَلِيَّةَ تَبَادُلِ الْغَازَاتِ مِنْ خِلَالِ تَرَاكِيبَ فِي الْجَانِبِ السُّفْلِيِّ مِنْ أَوْرَاقِهَا تُسَمَّى الثُّغُورَ.</s>
867 <s>فَتَحْصُلُ النَّبَاتَاتُ عَلَى ثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ مِنَ الْهَوَاءِ مِنْ خِلَالِ كُلِّ ثُغْرٍ.</s> <s>فَتَحْصُلُ النَّبَاتَاتُ عَلَى ثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ مِنَ الْهَوَاءِ مِنْ خِلَالِ كُلِّ ثُغْرٍ.</s>
868 <s>وَتَمْتَصُّ الْمَاءَ مِنَ التُّرْبَةِ عَنْ طَرِيقِ جُذُورِهَا.</s> <s>وَتَمْتَصُّ الْمَاءَ مِنَ التُّرْبَةِ عَنْ طَرِيقِ جُذُورِهَا.</s>
869 <s>كَمَا تَمْتَصُّ النَّبَاتَاتُ أَيْضًا الطَّاقَةَ الضَّوْئِيَّةَ الَّتِي تَسْتَخْدِمُهَا فِي إِنْتَاجِ الْجُلُوكُوزِ الَّذِي تَسْتَخْدِمُهُ خَلَايَاهَا فِي إِنْتَاجِ الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيِّ الْفُوسَفَاتِ الْمُسْتَخْدَمِ فِي تَوْفِيرِ الطَّاقَةِ لِكُلِّ وَظَائِفِهَا الْحَيَوِيَّةِ.</s> <s>كَمَا تَمْتَصُّ النَّبَاتَاتُ أَيْضًا الطَّاقَةَ الضَّوْئِيَّةَ الَّتِي تَسْتَخْدِمُهَا فِي إِنْتَاجِ الْجُلُوكُوزِ الَّذِي تَسْتَخْدِمُهُ خَلَايَاهَا فِي إِنْتَاجِ الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيِّ الْفُوسَفَاتِ الْمُسْتَخْدَمِ فِي تَوْفِيرِ الطَّاقَةِ لِكُلِّ وَظَائِفِهَا الْحَيَوِيَّةِ.</s>
870 <s>تُنْتِجُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةُ أَيْضًا فَائِضًا مِنَ الْأُكْسُجِينْ يَخْرُجُ فِي صُورَةِ فَضَلَاتٍ.</s> <s>تُنْتِجُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةُ أَيْضًا فَائِضًا مِنَ الْأُكْسُجِينْ يَخْرُجُ فِي صُورَةِ فَضَلَاتٍ.</s>
871 <s>بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ، نَرَى أَنَّ النَّبَاتَاتِ تُنْتِجُ الْأُكْسُجِينَ الَّذِي يَحْتَاجُ إِلَيْهِ الْبَشَرُ وَالْحَيَوَانَاتُ.</s> <s>بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ، نَرَى أَنَّ النَّبَاتَاتِ تُنْتِجُ الْأُكْسُجِينَ الَّذِي يَحْتَاجُ إِلَيْهِ الْبَشَرُ وَالْحَيَوَانَاتُ.</s>
872 <s>وَيُنْتِجُ الْبَشَرُ وَالْحَيَوَانَاتُ ثَانِيَ أُكْسِيدِ الْكَرْبُونِ الَّذِي تَسْتَخْدِمُهُ النَّبَاتَاتُ.</s> <s>وَيُنْتِجُ الْبَشَرُ وَالْحَيَوَانَاتُ ثَانِيَ أُكْسِيدِ الْكَرْبُونِ الَّذِي تَسْتَخْدِمُهُ النَّبَاتَاتُ.</s>
873 <s>وَتُنْتِجُ النَّبَاتَاتُ الْجُلُوكُوزَ الَّذِي تَعْتَمِدُ عَلَيْهِ كُلٌّ مِنَ الْكَائِنَاتِ الْمُنْتِجَةِ وَالْمُسْتَهْلِكَةِ فِي عَمَلِيَّةِ التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ.</s> <s>وَتُنْتِجُ النَّبَاتَاتُ الْجُلُوكُوزَ الَّذِي تَعْتَمِدُ عَلَيْهِ كُلٌّ مِنَ الْكَائِنَاتِ الْمُنْتِجَةِ وَالْمُسْتَهْلِكَةِ فِي عَمَلِيَّةِ التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ.</s>
874 <s>وَقَدْ عَرَفْنَا أَنَّهُ إِلَى جَانِبِ اسْتِخْدَامِ الْجُلُوكُوزْ فِي تَغْذِيَةِ الْكَائِنَاتِ الْمُسْتَهْلِكَةِ، فَإِنَّهُ يُسْتَخْدَمُ كَذَلِكَ فِي عَمَلِيَّةِ التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ مِنْ أَجْلِ إِنْتَاجِ الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيِّ الْفُوسْفَاتِ الَّذِي تَحْتَاجُ إِلَيْهِ الْخَلَايَا النَّبَاتِيَّةُ فِي عَمَلِيَّاتِهَا الْخَلَوِيَّةِ.</s> <s>وَقَدْ عَرَفْنَا أَنَّهُ إِلَى جَانِبِ اسْتِخْدَامِ الْجُلُوكُوزْ فِي تَغْذِيَةِ الْكَائِنَاتِ الْمُسْتَهْلِكَةِ، فَإِنَّهُ يُسْتَخْدَمُ كَذَلِكَ فِي عَمَلِيَّةِ التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ مِنْ أَجْلِ إِنْتَاجِ الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيِّ الْفُوسْفَاتِ الَّذِي تَحْتَاجُ إِلَيْهِ الْخَلَايَا النَّبَاتِيَّةُ فِي عَمَلِيَّاتِهَا الْخَلَوِيَّةِ.</s>
875 <s>وَمِنَ الْمُمْكِنِ أَيْضًا أَنْ تَرْتَبِطَ الْعَدِيدُ مِنْ جُزَيْئَاتِ الْجُلُوكُوزْ مَعًا لِتَكْوِينِ النِّشَا، وَهِيَ إِحْدَى الطُّرُقِ الَّتِي يُمْكِنُ مِنْ خِلَالِهَا تَخْزِينُ الْجُلُوكُوزْ.</s> <s>وَمِنَ الْمُمْكِنِ أَيْضًا أَنْ تَرْتَبِطَ الْعَدِيدُ مِنْ جُزَيْئَاتِ الْجُلُوكُوزْ مَعًا لِتَكْوِينِ النِّشَا، وَهِيَ إِحْدَى الطُّرُقِ الَّتِي يُمْكِنُ مِنْ خِلَالِهَا تَخْزِينُ الْجُلُوكُوزْ.</s>
876 <s>وَيُسْتَخْدَمُ الْجُلُوكُوزْ كَذَلِكَ فِي إِنْتَاجِ السِّلِيلُوزِ الَّذِي يُسَاعِدُ فِي تَوْفِيرِ الصَّلَابَةِ وَالدَّعْمِ لِجِدَارِ الْخَلِيَّةِ النَّبَاتِيَّةِ.</s> <s>وَيُسْتَخْدَمُ الْجُلُوكُوزْ كَذَلِكَ فِي إِنْتَاجِ السِّلِيلُوزِ الَّذِي يُسَاعِدُ فِي تَوْفِيرِ الصَّلَابَةِ وَالدَّعْمِ لِجِدَارِ الْخَلِيَّةِ النَّبَاتِيَّةِ.</s>
877 <s>وَتَسْتَخْدِمُ النَّبَاتَاتُ الْجُلُوكُوزْ لِأَغْرَاضٍ أُخْرَى أَيْضًا، مِثْلِ إِنْتَاجِ الْأَحْمَاضِ الْأَمِينِيَّةِ وَبَعْضِ اللِّيبِيدَاتِ.</s> <s>وَتَسْتَخْدِمُ النَّبَاتَاتُ الْجُلُوكُوزْ لِأَغْرَاضٍ أُخْرَى أَيْضًا، مِثْلِ إِنْتَاجِ الْأَحْمَاضِ الْأَمِينِيَّةِ وَبَعْضِ اللِّيبِيدَاتِ.</s>
878 <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ تَعَرَّفْنَا عَلَى عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ، وَالْمُعَادَلَاتِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الَّتِي تَصِفُهَا، وَاسْتِخْدَامَاتِ نَوَاتِجِهَا، صِرْنَا مُسْتَعِدِّينَ لِحَلِّ بَعْضِ الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ.</s> <s>وَالْآنَ بَعْدَ أَنْ تَعَرَّفْنَا عَلَى عَمَلِيَّةِ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ، وَالْمُعَادَلَاتِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الَّتِي تَصِفُهَا، وَاسْتِخْدَامَاتِ نَوَاتِجِهَا، صِرْنَا مُسْتَعِدِّينَ لِحَلِّ بَعْضِ الْأَسْئِلَةِ التَّدْرِيبِيَّةِ.</s>
879 <s>أَيٌّ مِنَ الْآتِي الْمُعَادَلَةُ الرَّمْزِيَّةُ الصَّحِيحَةُ وَالْمَوْزُونَةُ لِلْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ؟</s> <s>أَيٌّ مِنَ الْآتِي الْمُعَادَلَةُ الرَّمْزِيَّةُ الصَّحِيحَةُ وَالْمَوْزُونَةُ لِلْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ؟</s>
880 <s>يُقَدِّمُ لَنَا هَذَا السُّؤَالُ أَرْبَعَةَ خِيَارَاتٍ لِمُعَادَلَاتٍ كِيمْيَائِيَّةٍ خَاصَّةٍ بِالْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ تَسْتَخْدِمُ الرُّمُوزَ الْكِيمْيَائِيَّةَ.</s> <s>يُقَدِّمُ لَنَا هَذَا السُّؤَالُ أَرْبَعَةَ خِيَارَاتٍ لِمُعَادَلَاتٍ كِيمْيَائِيَّةٍ خَاصَّةٍ بِالْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ تَسْتَخْدِمُ الرُّمُوزَ الْكِيمْيَائِيَّةَ.</s>
881 <s>وَعَلَيْنَا اخْتِيَارُ الْمُعَادَلَةِ الصَّحِيحَةِ الَّتِي تَكُونُ فِيهَا النَّوَاتِجُ وَالْمُتَفَاعِلَاتُ فِي أَمَاكِنِهَا الصَّحِيحَةِ، مَعَ التَّأَكُّدِ مِنْ أَنَّ الْمُعَادَلَةَ الْكِيمْيَائِيَّةَ مَوْزُونَةٌ.</s> <s>وَعَلَيْنَا اخْتِيَارُ الْمُعَادَلَةِ الصَّحِيحَةِ الَّتِي تَكُونُ فِيهَا النَّوَاتِجُ وَالْمُتَفَاعِلَاتُ فِي أَمَاكِنِهَا الصَّحِيحَةِ، مَعَ التَّأَكُّدِ مِنْ أَنَّ الْمُعَادَلَةَ الْكِيمْيَائِيَّةَ مَوْزُونَةٌ.</s>
882 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ الْعَدَدُ نَفْسُهُ مِنْ كُلِّ نَوْعٍ مِنَ الذَّرَّاتِ عَلَى يَسَارِ السَّهْمِ وَعَلَى يَمِينِهِ.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ الْعَدَدُ نَفْسُهُ مِنْ كُلِّ نَوْعٍ مِنَ الذَّرَّاتِ عَلَى يَسَارِ السَّهْمِ وَعَلَى يَمِينِهِ.</s>
883 <s>لِلْإِجَابَةِ عَنْ هَذَا السُّؤَالِ، سَنَسْتَرْجِعُ أَوَّلًا مُعَادَلَةَ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ بِالْكَلِمَاتِ، ثُمَّ نُحَوِّلُهَا إِلَى الرُّمُوزِ الصَّحِيحَةِ وَالْمُلَائِمَةِ.</s> <s>لِلْإِجَابَةِ عَنْ هَذَا السُّؤَالِ، سَنَسْتَرْجِعُ أَوَّلًا مُعَادَلَةَ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ بِالْكَلِمَاتِ، ثُمَّ نُحَوِّلُهَا إِلَى الرُّمُوزِ الصَّحِيحَةِ وَالْمُلَائِمَةِ.</s>
884 <s>وَبَعْدَ ذَلِكَ سَنَتَأَكَّدُ أَنَّهَا مَوْزُونَةٌ بِشَكْلٍ صَحِيحٍ كَيْ يَتَسَنَّى لَنَا اخْتِيَارُ الْإِجَابَةِ الصَّحِيحَةِ بِسُهُولَةٍ.</s> <s>وَبَعْدَ ذَلِكَ سَنَتَأَكَّدُ أَنَّهَا مَوْزُونَةٌ بِشَكْلٍ صَحِيحٍ كَيْ يَتَسَنَّى لَنَا اخْتِيَارُ الْإِجَابَةِ الصَّحِيحَةِ بِسُهُولَةٍ.</s>
885 <s>تَذَكَّرْ أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ هُوَ عَمَلِيَّةٌ تُجْرِيهَا النَّبَاتَاتُ حَيْثُ يُحَوَّلُ الْمَاءُ الْمُمْتَصُّ مِنَ التُّرْبَةِ بِوَاسِطَةِ الْجُذُورِ وَثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونِ الْمُمْتَصَّ مِنَ الْهَوَاءِ بِوَاسِطَةِ الْأَوْرَاقِ، بِاسْتِخْدَامِ الطَّاقَةِ الضَّوْئِيَّةِ، إِلَى أُكْسُجِينْ يُطْلَقُ فِي الْهَوَاءِ مِنْ خِلَالِ الْأَوْرَاقِ، وَجُلُوكُوزْ تَسْتَهْلِكُهُ كَائِنَاتٌ حَيَّةً أُخْرَى.</s> <s>تَذَكَّرْ أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ هُوَ عَمَلِيَّةٌ تُجْرِيهَا النَّبَاتَاتُ حَيْثُ يُحَوَّلُ الْمَاءُ الْمُمْتَصُّ مِنَ التُّرْبَةِ بِوَاسِطَةِ الْجُذُورِ وَثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونِ الْمُمْتَصَّ مِنَ الْهَوَاءِ بِوَاسِطَةِ الْأَوْرَاقِ، بِاسْتِخْدَامِ الطَّاقَةِ الضَّوْئِيَّةِ، إِلَى أُكْسُجِينْ يُطْلَقُ فِي الْهَوَاءِ مِنْ خِلَالِ الْأَوْرَاقِ، وَجُلُوكُوزْ تَسْتَهْلِكُهُ كَائِنَاتٌ حَيَّةً أُخْرَى.</s>
886 <s>وَيَسْتَخْدِمُ النَّبَاتُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةَ فِي التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ، وَكَذَلِكَ فِي إِنْتَاجِ الْعَدِيدِ مِنَ الْجُزَيْئَاتِ الْأُخْرَى.</s> <s>وَيَسْتَخْدِمُ النَّبَاتُ هَذِهِ الْعَمَلِيَّةَ فِي التَّنَفُّسِ الْخَلَوِيِّ، وَكَذَلِكَ فِي إِنْتَاجِ الْعَدِيدِ مِنَ الْجُزَيْئَاتِ الْأُخْرَى.</s>
887 <s>الْآنَ، أَصْبَحَ لَدَيْنَا كُلُّ الْمَعْلُومَاتِ الَّتِي نَحْتَاجُ إِلَيْهَا لِكِتَابَةِ الْمُعَادَلَةِ بِالْكَلِمَاتِ، وَالَّتِي تَتَمَثَّلُ فِي تَحْوِيلِ ثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ وَالْمَاءِ إِلَى جُلُوكُوزْ وَأُكْسُجِينْ.</s> <s>الْآنَ، أَصْبَحَ لَدَيْنَا كُلُّ الْمَعْلُومَاتِ الَّتِي نَحْتَاجُ إِلَيْهَا لِكِتَابَةِ الْمُعَادَلَةِ بِالْكَلِمَاتِ، وَالَّتِي تَتَمَثَّلُ فِي تَحْوِيلِ ثَانِي أُكْسِيدِ الْكَرْبُونْ وَالْمَاءِ إِلَى جُلُوكُوزْ وَأُكْسُجِينْ.</s>
888 <s>وَالْآنَ يُمْكِنُنَا الِاسْتِعَاضَةُ عَنْ كُلِّ مُصْطَلَحٍ مِنْ هَذِهِ الْمُصْطَلَحَاتِ بِالرَّمْزِ الْكِيمْيَائِيِّ الصَّحِيحِ لِلْحُصُولِ عَلَى مُعَادَلَةٍ رَمْزِيَّةٍ.</s> <s>وَالْآنَ يُمْكِنُنَا الِاسْتِعَاضَةُ عَنْ كُلِّ مُصْطَلَحٍ مِنْ هَذِهِ الْمُصْطَلَحَاتِ بِالرَّمْزِ الْكِيمْيَائِيِّ الصَّحِيحِ لِلْحُصُولِ عَلَى مُعَادَلَةٍ رَمْزِيَّةٍ.</s>
889 <s>وَالرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْمَاءِ هُوَ <ltr>H2O</ltr>.</s> <s>وَالرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْمَاءِ هُوَ H two O.</s>
890 <s>وَالرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْجُلُوكُوزْ هُوَ <ltr>C6H12O6</ltr>.</s> <s>وَالرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْجُلُوكُوزْ هُوَ C six H twelve O six.</s>
891 <s>وَالرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْأُكْسُجِينْ هُوَ <ltr>O2</ltr>.</s> <s>وَالرَّمْزُ الْكِيمْيَائِيُّ لِلْأُكْسُجِينْ هُوَ O two.</s>
892 <s>رَسَمْنَا هُنَا الْجُزِيئَاتِ فِي هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ الرَّمْزِيَّةِ كَيْ نُبَيِّنَ أَنَّهَا الْآنَ غَيْرُ مَوْزُونَةٍ.</s> <s>رَسَمْنَا هُنَا الْجُزِيئَاتِ فِي هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ الرَّمْزِيَّةِ كَيْ نُبَيِّنَ أَنَّهَا الْآنَ غَيْرُ مَوْزُونَةٍ.</s>
893 <s>وَذَلِكَ لِأَنَّ عَدَدَ ذَرَّاتِ الْكَرْبُونْ وَالْهَيِدْرُوجِينْ وَالْأُكْسُجِينْ فِي النَّوَاتِجِ أَكْبَرُ مِنْ عَدَدِهَا فِي الْمُتَفَاعِلَاتِ.</s> <s>وَذَلِكَ لِأَنَّ عَدَدَ ذَرَّاتِ الْكَرْبُونْ وَالْهَيِدْرُوجِينْ وَالْأُكْسُجِينْ فِي النَّوَاتِجِ أَكْبَرُ مِنْ عَدَدِهَا فِي الْمُتَفَاعِلَاتِ.</s>
894 <s>وَلِكَيْ يُصْبِحَ طَرَفَا الْمُعَادَلَةِ مَوْزُونَيْنِ، نَحْتَاجُ إِلَى إِضَافَةِ بَعْضِ الْمُعَامِلَاتِ.</s> <s>وَلِكَيْ يُصْبِحَ طَرَفَا الْمُعَادَلَةِ مَوْزُونَيْنِ، نَحْتَاجُ إِلَى إِضَافَةِ بَعْضِ الْمُعَامِلَاتِ.</s>
895 <s>لِحُسْنِ حَظِّنَا، مِنَ السَّهْلِ لِلْغَايَةِ تَذَكُّرُ أَنَّ كُلَّ مُعَامِلَاتِ الْجُزَيْئَاتِ الْأَصْغَرِ هِيَ سِتَّة.</s> <s>لِحُسْنِ حَظِّنَا، مِنَ السَّهْلِ لِلْغَايَةِ تَذَكُّرُ أَنَّ كُلَّ مُعَامِلَاتِ الْجُزَيْئَاتِ الْأَصْغَرِ هِيَ سِتَّة.</s>
896 <s>الْجُلُوكُوزْ جُزَيْءٌ كَبِيرٌ نِسْبِيًّا، وَهُنَاكَ جُزَيْءٌ وَاحِدٌ مِنْهُ فَقَطْ فِي هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الْمَوْزُونَةِ.</s> <s>الْجُلُوكُوزْ جُزَيْءٌ كَبِيرٌ نِسْبِيًّا، وَهُنَاكَ جُزَيْءٌ وَاحِدٌ مِنْهُ فَقَطْ فِي هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الْمَوْزُونَةِ.</s>
897 <s>إِذَا أَحْصَيْنَا الْآنَ جَمِيعَ ذَرَّاتِ الْكَرْبُونْ وَالْهَيِدْرُوجِينْ وَالْأُكْسُجِينْ فِي طَرَفَيِ الْمُعَادَلَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ، فَسَنَجِدُ أَنَّ الْعَدَدَ مُتَسَاوٍ.</s> <s>إِذَا أَحْصَيْنَا الْآنَ جَمِيعَ ذَرَّاتِ الْكَرْبُونْ وَالْهَيِدْرُوجِينْ وَالْأُكْسُجِينْ فِي طَرَفَيِ الْمُعَادَلَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ، فَسَنَجِدُ أَنَّ الْعَدَدَ مُتَسَاوٍ.</s>
898 <s>وَهَكَذَا، فَإِنَّ الْمُعَادَلَةَ الْكِيمْيَائِيَّةَ مَوْزُونَةٌ.</s> <s>وَهَكَذَا، فَإِنَّ الْمُعَادَلَةَ الْكِيمْيَائِيَّةَ مَوْزُونَةٌ.</s>
899 <s>وَالْآنَ، نَحْنُ جَاهِزُونَ لِاخْتِيَارِ الْحَلِّ.</s> <s>وَالْآنَ، نَحْنُ جَاهِزُونَ لِاخْتِيَارِ الْحَلِّ.</s>
900 <s>الْمُعَادَلَةُ الرَّمْزِيَّةُ الْمَوْزُونَةُ الصَّحِيحَةُ لِلْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ هِيَ سِتَّة <ltr>CO2</ltr> زَائِدْ سِتَّة <ltr>H2O</ltr> تَتَحَوَّلُ إِلَى <ltr>C6H12O6</ltr> زَائِدْ سِتَّة <ltr>O2</ltr>.</s> <s>الْمُعَادَلَةُ الرَّمْزِيَّةُ الْمَوْزُونَةُ الصَّحِيحَةُ لِلْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ هِيَ سِتَّة CO two زَائِدْ سِتَّة H two O تَتَحَوَّلُ إِلَى C six H twelve O six زَائِدْ سِتَّة O two.</s>
901 <s>لِنَتَنَاوَلْ سُؤَالًا تَدْرِيبِيًّا آخَرَ.</s> <s>لِنَتَنَاوَلْ سُؤَالًا تَدْرِيبِيًّا آخَرَ.</s>
902 <s>يَجِبُ أَنْ يَحْصُلَ النَّبَاتُ عَلَى الطَّاقَةِ مِنَ الْمَنَاطِقِ الْمُحِيطَةِ لِكَيْ تَحْدُثَ عَمَلِيَّةُ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ.</s> <s>يَجِبُ أَنْ يَحْصُلَ النَّبَاتُ عَلَى الطَّاقَةِ مِنَ الْمَنَاطِقِ الْمُحِيطَةِ لِكَيْ تَحْدُثَ عَمَلِيَّةُ الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ.</s>
903 <s>مَا نَوْعُ هَذَا التَّفَاعُلِ الْكِيمْيَائِيِّ؟</s> <s>مَا نَوْعُ هَذَا التَّفَاعُلِ الْكِيمْيَائِيِّ؟</s>
904 <s>عِنْدَمَا نَتَحَدَّثُ عَنِ الطَّاقَةِ وَالتَّفَاعُلَاتِ الْكِيمْيَائِيَّةِ، ثَمَّةَ نَوْعَانِ نَهْتَمُّ بِهِمَا.</s> <s>عِنْدَمَا نَتَحَدَّثُ عَنِ الطَّاقَةِ وَالتَّفَاعُلَاتِ الْكِيمْيَائِيَّةِ، ثَمَّةَ نَوْعَانِ نَهْتَمُّ بِهِمَا.</s>
905 <s>وَهَذَانِ النَّوْعَانِ هُمَا التَّفَاعُلَاتُ الْمَاصَّةُ لِلْحَرَارَةِ، وَالتَّفَاعُلَاتُ الطَّارِدَةُ لِلْحَرَارَةِ.</s> <s>وَهَذَانِ النَّوْعَانِ هُمَا التَّفَاعُلَاتُ الْمَاصَّةُ لِلْحَرَارَةِ، وَالتَّفَاعُلَاتُ الطَّارِدَةُ لِلْحَرَارَةِ.</s>
906 <s>وَأَعْتَقِدُ أَنَّهُ مِنَ الْمُفِيدِ أَنْ نَبْدَأَ بِتَوْضِيحِ الْفَارِقِ بَيْنَ النَّوْعَيْنِ بِتَمْثِيلٍ بَيَانِيٍّ.</s> <s>وَأَعْتَقِدُ أَنَّهُ مِنَ الْمُفِيدِ أَنْ نَبْدَأَ بِتَوْضِيحِ الْفَارِقِ بَيْنَ النَّوْعَيْنِ بِتَمْثِيلٍ بَيَانِيٍّ.</s>
907 <s>الْمِحْوَرُ <ltr>𝑥</ltr> يُمَثِّلُ تَقَدُّمَ التَّفَاعُلِ.</s> <s>الْمِحْوَرُ 𝑥 يُمَثِّلُ تَقَدُّمَ التَّفَاعُلِ.</s>
908 <s>وَيُمَثِّلُ الْمِحْوَرُ <ltr>𝑦</ltr> الطَّاقَةَ الْكِيمْيَائِيَّةَ الْمُخَزَّنَةَ.</s> <s>وَيُمَثِّلُ الْمِحْوَرُ 𝑦 الطَّاقَةَ الْكِيمْيَائِيَّةَ الْمُخَزَّنَةَ.</s>
909 <s>هَذِهِ هِيَ الصُّورَةُ الَّتِي سَيَبْدُو عَلَيْهَا التَّمْثِيلَانِ الْبَيَانِيَّانِ.</s> <s>هَذِهِ هِيَ الصُّورَةُ الَّتِي سَيَبْدُو عَلَيْهَا التَّمْثِيلَانِ الْبَيَانِيَّانِ.</s>
910 <s>فِي التَّفَاعُلِ الْمَاصِّ لِلْحَرَارَةِ، تَحْتَوِي الْمُتَفَاعِلَاتُ عَلَى قَدْرٍ أَقَلَّ مِنَ الطَّاقَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الْمُخَزَّنَةِ مُقَارَنَةً بِالنَّوَاتِجِ، مَا يَعْنِي أَنَّهُ يَجِبُ امْتِصَاصُ الطَّاقَةِ أَوْ إِضَافَتُهَا إِلَى التَّفَاعُلِ كَيْ يَحْدُثَ.</s> <s>فِي التَّفَاعُلِ الْمَاصِّ لِلْحَرَارَةِ، تَحْتَوِي الْمُتَفَاعِلَاتُ عَلَى قَدْرٍ أَقَلَّ مِنَ الطَّاقَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الْمُخَزَّنَةِ مُقَارَنَةً بِالنَّوَاتِجِ، مَا يَعْنِي أَنَّهُ يَجِبُ امْتِصَاصُ الطَّاقَةِ أَوْ إِضَافَتُهَا إِلَى التَّفَاعُلِ كَيْ يَحْدُثَ.</s>
911 <s>وَكَلِمَةُ «مَاصٍّ» تُشِيرُ إِلَى هَذَا الِاكْتِسَابِ.</s> <s>وَكَلِمَةُ «مَاصٍّ» تُشِيرُ إِلَى هَذَا الِاكْتِسَابِ.</s>
912 <s>وَكَلِمَةُ «حَرَارَةٍ» تُشِيرُ إِلَى الطَّاقَةِ الْمُكْتَسَبَةِ.</s> <s>وَكَلِمَةُ «حَرَارَةٍ» تُشِيرُ إِلَى الطَّاقَةِ الْمُكْتَسَبَةِ.</s>
913 <s>عَلَى الْعَكْسِ مِنْ ذَلِكَ، فِي التَّفَاعُلِ الطَّارِدِ لِلْحَرَارَةِ، تَمْتَلِكُ النَّوَاتِجُ قَدْرًا أَقَلَّ مِنَ الطَّاقَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الْمُخَزَّنَةِ مُقَارَنَةً بِالْمُتَفَاعِلَاتِ.</s> <s>عَلَى الْعَكْسِ مِنْ ذَلِكَ، فِي التَّفَاعُلِ الطَّارِدِ لِلْحَرَارَةِ، تَمْتَلِكُ النَّوَاتِجُ قَدْرًا أَقَلَّ مِنَ الطَّاقَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الْمُخَزَّنَةِ مُقَارَنَةً بِالْمُتَفَاعِلَاتِ.</s>
914 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ عِنْدَ حُدُوثِ هَذَا التَّفَاعُلِ، تَتَحَرَّرُ طَاقَةٌ.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ عِنْدَ حُدُوثِ هَذَا التَّفَاعُلِ، تَتَحَرَّرُ طَاقَةٌ.</s>
915 <s>وَهَذَا التَّحَرُّرُ هُوَ مَا تُشِيرُ إِلَيْهِ كَلِمَةُ «طَارِدٍ».</s> <s>وَهَذَا التَّحَرُّرُ هُوَ مَا تُشِيرُ إِلَيْهِ كَلِمَةُ «طَارِدٍ».</s>
916 <s>يُعَدُّ الْبِنَاءُ الضَّوْئِيُّ أَحَدَ أَمْثِلَةِ التَّفَاعُلِ الْمَاصِّ لِلْحَرَارَةِ.</s> <s>يُعَدُّ الْبِنَاءُ الضَّوْئِيُّ أَحَدَ أَمْثِلَةِ التَّفَاعُلِ الْمَاصِّ لِلْحَرَارَةِ.</s>
917 <s>فَفِي الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ، تُخْتَزَنُ الطَّاقَةُ الْمُسْتَمَدَّةُ مِنَ الضَّوْءِ فِي نَاتِجٍ عَالِي الطَّاقَةِ، وَهُوَ الْجُلُوكُوزْ.</s> <s>فَفِي الْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ، تُخْتَزَنُ الطَّاقَةُ الْمُسْتَمَدَّةُ مِنَ الضَّوْءِ فِي نَاتِجٍ عَالِي الطَّاقَةِ، وَهُوَ الْجُلُوكُوزْ.</s>
918 <s>وَيُعَدُّ التَّنَفُّسُ الْخَلَوِيُّ مِثَالًا لِلتَّفَاعُلِ الطَّارِدِ لِلْحَرَارَةِ.</s> <s>وَيُعَدُّ التَّنَفُّسُ الْخَلَوِيُّ مِثَالًا لِلتَّفَاعُلِ الطَّارِدِ لِلْحَرَارَةِ.</s>
919 <s>فَالْجُلُوكُوزْ عَالِي الطَّاقَةِ يُطْلِقُ طَاقَةً عِنْدَ تَكَسُّرِهِ.</s> <s>فَالْجُلُوكُوزْ عَالِي الطَّاقَةِ يُطْلِقُ طَاقَةً عِنْدَ تَكَسُّرِهِ.</s>
920 <s>وَتُسْتَخْدَمُ هَذِهِ الطَّاقَةُ فِي تَوْلِيدِ جُزَيْئَاتِ الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيِّ الْفُوسْفَاتْ.</s> <s>وَتُسْتَخْدَمُ هَذِهِ الطَّاقَةُ فِي تَوْلِيدِ جُزَيْئَاتِ الْأَدِينُوسِينْ ثُلَاثِيِّ الْفُوسْفَاتْ.</s>
921 <s>وَبِمَا أَنَّنَا نَعْرِفُ أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ يَمْتَصُّ الطَّاقَةَ الضَّوْئِيَّةَ وَيُخَزِّنُهَا فِي الْجُلُوكُوزِ الَّذِي يُنْتِجُهُ، فَنَحْنُ نَعْرِفُ أَنَّهُ تَفَاعُلٌ مَاصٌّ لِلْحَرَارَةِ.</s> <s>وَبِمَا أَنَّنَا نَعْرِفُ أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ يَمْتَصُّ الطَّاقَةَ الضَّوْئِيَّةَ وَيُخَزِّنُهَا فِي الْجُلُوكُوزِ الَّذِي يُنْتِجُهُ، فَنَحْنُ نَعْرِفُ أَنَّهُ تَفَاعُلٌ مَاصٌّ لِلْحَرَارَةِ.</s>
922 <s>لِنُخَصِّصْ بَعْضَ اللَّحَظَاتِ الْآنَ لِاسْتِعْرَاضِ مَا تَعَلَّمْنَاهُ فِي هَذَا الْفِيدْيُو.</s> <s>لِنُخَصِّصْ بَعْضَ اللَّحَظَاتِ الْآنَ لِاسْتِعْرَاضِ مَا تَعَلَّمْنَاهُ فِي هَذَا الْفِيدْيُو.</s>
923 <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، تَعَرَّفْنَا عَلَى الْمُعَادَلَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الْمَوْزُونَةِ لِلْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ بِالْكَلِمَاتِ وَالرُّمُوزِ.</s> <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، تَعَرَّفْنَا عَلَى الْمُعَادَلَةِ الْكِيمْيَائِيَّةِ الْمَوْزُونَةِ لِلْبِنَاءِ الضَّوْئِيِّ بِالْكَلِمَاتِ وَالرُّمُوزِ.</s>
924 <s>وَتَعَلَّمْنَا أَيْضًا أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ هُوَ الْعَمَلِيَّةُ الَّتِي تَسْتَخْدِمُهَا النَّبَاتَاتُ وَغَيْرُهَا مِنَ الْكَائِنَاتِ الذَّاتِيَّةِ التَّغْذِيَةِ لِتَحْوِيلِ الطَّاقَةِ الضَّوْئِيَّةِ إِلَى طَاقَةٍ كِيمْيَائِيَّةٍ عَلَى شَكْلِ عَنَاصِرَ غِذَائِيَّةٍ، وَتَحْدِيدًا الْجُلُوكُوزْ.</s> <s>وَتَعَلَّمْنَا أَيْضًا أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ هُوَ الْعَمَلِيَّةُ الَّتِي تَسْتَخْدِمُهَا النَّبَاتَاتُ وَغَيْرُهَا مِنَ الْكَائِنَاتِ الذَّاتِيَّةِ التَّغْذِيَةِ لِتَحْوِيلِ الطَّاقَةِ الضَّوْئِيَّةِ إِلَى طَاقَةٍ كِيمْيَائِيَّةٍ عَلَى شَكْلِ عَنَاصِرَ غِذَائِيَّةٍ، وَتَحْدِيدًا الْجُلُوكُوزْ.</s>
925 <s>وَعَرَفْنَا كَذَلِكَ أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ هُوَ تَفَاعُلٌ كِيمْيَائِيٌّ مَاصٌّ لِلْحَرَارَةِ؛ لِأَنَّ طَاقَةَ الضَّوْءِ تُمْتَصُّ وَتُخَزَّنُ فِي نَوَاتِجَ عَالِيَةِ الطَّاقَةِ.</s> <s>وَعَرَفْنَا كَذَلِكَ أَنَّ الْبِنَاءَ الضَّوْئِيَّ هُوَ تَفَاعُلٌ كِيمْيَائِيٌّ مَاصٌّ لِلْحَرَارَةِ؛ لِأَنَّ طَاقَةَ الضَّوْءِ تُمْتَصُّ وَتُخَزَّنُ فِي نَوَاتِجَ عَالِيَةِ الطَّاقَةِ.</s>
926 <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَوْفَ نَتَنَاوَلُ بَعْضَ التَّمْثِيلَاتِ الْبَيَانِيَّةِ لِلدَّوَالِّ التَّرْبِيعِيَّةِ وَنُوجِدُ الِارْتِبَاطَاتِ بَيْنَ أَشْكَالِهَا وَالْمُعَامِلَاتِ الْمُخْتَلِفَةِ فِي مُعَادَلَاتِهَا.</s> <s>فِي هَذَا الْفِيدْيُو، سَوْفَ نَتَنَاوَلُ بَعْضَ التَّمْثِيلَاتِ الْبَيَانِيَّةِ لِلدَّوَالِّ التَّرْبِيعِيَّةِ وَنُوجِدُ الِارْتِبَاطَاتِ بَيْنَ أَشْكَالِهَا وَالْمُعَامِلَاتِ الْمُخْتَلِفَةِ فِي مُعَادَلَاتِهَا.</s>
927 <s>وَسَوْفَ نَسْتَعْرِضُ سَبَبَ وُجُودِ تِلْكَ الِارْتِبَاطَاتِ مِنْ خِلَالِ الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ.</s> <s>وَسَوْفَ نَسْتَعْرِضُ سَبَبَ وُجُودِ تِلْكَ الِارْتِبَاطَاتِ مِنْ خِلَالِ الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ.</s>
928 <s>تَذَكَّرْ أَنَّ الْمُعَادَلَةَ التَّرْبِيعِيَّةَ تَحْتَوِي عَلَى حَدٍّ لِـ ﺱ تَرْبِيعْ، وَحَدٍّ لِـ ﺱ، وَحَدٍّ ثَابِتٍ.</s> <s>تَذَكَّرْ أَنَّ الْمُعَادَلَةَ التَّرْبِيعِيَّةَ تَحْتَوِي عَلَى حَدٍّ لِـ ﺱ تَرْبِيعْ، وَحَدٍّ لِـ ﺱ، وَحَدٍّ ثَابِتٍ.</s>
929 <s>أَيْ عَدَدٍ مَا مَضْرُوبٍ فِي ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدْ أَوْ نَاقِصْ عَدَدٍ مَا مَضْرُوبٍ فِي ﺱ زَائِدْ أَوْ نَاقِصْ عَدَدٍ ثَابِتٍ آخَرَ فِي النِّهَايَةِ.</s> <s>أَيْ عَدَدٍ مَا مَضْرُوبٍ فِي ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدْ أَوْ نَاقِصْ عَدَدٍ مَا مَضْرُوبٍ فِي ﺱ زَائِدْ أَوْ نَاقِصْ عَدَدٍ ثَابِتٍ آخَرَ فِي النِّهَايَةِ.</s>
930 <s>عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، ﺹ يُسَاوِي ثَلَاثَة ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ نَاقِصْ خَمْسَة.</s> <s>عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، ﺹ يُسَاوِي ثَلَاثَة ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ نَاقِصْ خَمْسَة.</s>
931 <s>فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، قِيمَةُ ﺃ مُوجَبَةٌ، وَتُسَاوِي مُوجَبْ ثَلَاثَة.</s> <s>فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، قِيمَةُ ﺃ مُوجَبَةٌ، وَتُسَاوِي مُوجَبْ ثَلَاثَة.</s>
932 <s>قِيمَةُ ﺏ مُوجَبَةٌ، وَتُسَاوِي مُوجَبَ اثْنَيْنِ.</s> <s>قِيمَةُ ﺏ مُوجَبَةٌ، وَتُسَاوِي مُوجَبَ اثْنَيْنِ.</s>
933 <s>لَكِنَّ قِيمَةَ ﺟ سَالِبَةٌ، وَتُسَاوِي سَالِبْ خَمْسَة.</s> <s>لَكِنَّ قِيمَةَ ﺟ سَالِبَةٌ، وَتُسَاوِي سَالِبْ خَمْسَة.</s>
934 <s>مِثَالٌ آخَرُ فِيهِ ﺹ يُسَاوِي سَالِبَ اثْنَيْنِ ﺱ تَرْبِيعْ.</s> <s>مِثَالٌ آخَرُ فِيهِ ﺹ يُسَاوِي سَالِبَ اثْنَيْنِ ﺱ تَرْبِيعْ.</s>
935 <s>إِذَنْ، فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، قِيمَةُ ﺃ، أَيْ مُعَامِلِ ﺱ تَرْبِيعْ، تُسَاوِي سَالِبَ اثْنَيْنِ.</s> <s>إِذَنْ، فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، قِيمَةُ ﺃ، أَيْ مُعَامِلِ ﺱ تَرْبِيعْ، تُسَاوِي سَالِبَ اثْنَيْنِ.</s>
936 <s>لَكِنَّ مُعَامِلَيِ الْحَدِّ ﺱ وَالثَّابِتِ يُمَثِّلَانِ مُتَسَلْسِلَةً فِيهَا ﺏ يُسَاوِي صِفْرًا، وَﺟ يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>لَكِنَّ مُعَامِلَيِ الْحَدِّ ﺱ وَالثَّابِتِ يُمَثِّلَانِ مُتَسَلْسِلَةً فِيهَا ﺏ يُسَاوِي صِفْرًا، وَ ﺟ يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
937 <s>وَهُنَاكَ مِثَالٌ آخَرُ، ﺹ يُسَاوِي رُبْعَ ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدْ خُمْسَيْنِ.</s> <s>وَهُنَاكَ مِثَالٌ آخَرُ، ﺹ يُسَاوِي رُبْعَ ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدْ خُمْسَيْنِ.</s>
938 <s>فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، قِيمَةُ ﺃ سَتُسَاوِي رُبْعًا، وَقِيمَةُ ﺏ سَتُسَاوِي صِفْرًا، وَقِيمَةُ ﺟ سَتُسَاوِي خُمْسَيْنِ.</s> <s>فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، قِيمَةُ ﺃ سَتُسَاوِي رُبْعًا، وَقِيمَةُ ﺏ سَتُسَاوِي صِفْرًا، وَقِيمَةُ ﺟ سَتُسَاوِي خُمْسَيْنِ.</s>
939 <s>إِذَنْ، ﺏ أَوْ ﺟ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ صِفْرًا، لَكِنْ لِكَيْ تَكُونَ مُعَادَلَةً تَرْبِيعِيَّةً، فَإِنَّ قِيمَةَ ﺃ لَا يُمْكِنُ أَنْ تُسَاوِيَ صِفْرًا أَبَدًا.</s> <s>إِذَنْ، ﺏ أَوْ ﺟ يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ صِفْرًا، لَكِنْ لِكَيْ تَكُونَ مُعَادَلَةً تَرْبِيعِيَّةً، فَإِنَّ قِيمَةَ ﺃ لَا يُمْكِنُ أَنْ تُسَاوِيَ صِفْرًا أَبَدًا.</s>
940 <s>إِذَا رَسَمْنَا أَيَّ دَالَّةٍ تَرْبِيعِيَّةٍ عَلَى تَمْثِيلٍ بَيَانِيٍّ، فَسَنَحْصُلُ دَائِمًا عَلَى قَطْعٍ مُكَافِئٍ مُتَمَاثِلٍ يُشْبِهُ أَحَدَ هَذَيْنِ الشَّكْلَيْنِ، إِمَّا عَلَى شَكْلِ حَرْفِ U أَوْ عَلَى شَكْلِ حَرْفِ U مَقْلُوبٍ.</s> <s>إِذَا رَسَمْنَا أَيَّ دَالَّةٍ تَرْبِيعِيَّةٍ عَلَى تَمْثِيلٍ بَيَانِيٍّ، فَسَنَحْصُلُ دَائِمًا عَلَى قَطْعٍ مُكَافِئٍ مُتَمَاثِلٍ يُشْبِهُ أَحَدَ هَذَيْنِ الشَّكْلَيْنِ، إِمَّا عَلَى شَكْلِ حَرْفِ U أَوْ عَلَى شَكْلِ حَرْفِ U مَقْلُوبٍ.</s>
941 <s>وَالْآنَ، رُبَّمَا تَتَذَكَّرُ أَنَّ قِيمَةَ ﺃ، أَيْ مُعَامِلِ ﺱ تَرْبِيعْ، تُوَضِّحُ مَدَى ضِيقِ أَوِ اتِّسَاعِ الْمُنْحَنَى، وَأَيَّ اتِّجَاهٍ يَكُونُ الْأَعْلَى؛ تَذَكَّرْ، مُنْحَنَيَاتٌ مُبْتَسِمَةٌ وَسَعِيدَةٌ مُوجَبَةٌ أَوْ مُنْحَنَيَاتٌ مُتَّجِهَةٌ لِأَسْفَلَ وَحَزِينَةٌ سَالِبَةٌ.</s> <s>وَالْآنَ، رُبَّمَا تَتَذَكَّرُ أَنَّ قِيمَةَ ﺃ، أَيْ مُعَامِلِ ﺱ تَرْبِيعْ، تُوَضِّحُ مَدَى ضِيقِ أَوِ اتِّسَاعِ الْمُنْحَنَى، وَأَيَّ اتِّجَاهٍ يَكُونُ الْأَعْلَى؛ تَذَكَّرْ، مُنْحَنَيَاتٌ مُبْتَسِمَةٌ وَسَعِيدَةٌ مُوجَبَةٌ أَوْ مُنْحَنَيَاتٌ مُتَّجِهَةٌ لِأَسْفَلَ وَحَزِينَةٌ سَالِبَةٌ.</s>
942 <s>وَبِتَغَيُّرِ الْمُعَامِلِ ﺱ، تُحَرِّكُ قِيمَةُ ﺏ الْمُنْحَنَى عَلَى التَّمْثِيلِ الْبَيَانِيِّ يَسَارًا أَوْ يَمِينًا.</s> <s>وَبِتَغَيُّرِ الْمُعَامِلِ ﺱ، تُحَرِّكُ قِيمَةُ ﺏ الْمُنْحَنَى عَلَى التَّمْثِيلِ الْبَيَانِيِّ يَسَارًا أَوْ يَمِينًا.</s>
943 <s>وَتُخْبِرُنَا قِيمَةُ ﺟ، أَيِ الْحَدِّ الثَّابِتِ، بِقِيمَةِ الدَّالَّةِ عِنْدَمَا تَكُونُ الْقِيمَةُ الْمُدْخَلَةُ لِـ ﺱ صِفْرًا.</s> <s>وَتُخْبِرُنَا قِيمَةُ ﺟ، أَيِ الْحَدِّ الثَّابِتِ، بِقِيمَةِ الدَّالَّةِ عِنْدَمَا تَكُونُ الْقِيمَةُ الْمُدْخَلَةُ لِـ ﺱ صِفْرًا.</s>
944 <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، حَيْثُمَا يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى الْمِحْوَرَ ﺹ أَوِ الْجُزْءَ الْمَقْطُوعَ مِنَ الْمِحْوَرِ ﺹ.</s> <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، حَيْثُمَا يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى الْمِحْوَرَ ﺹ أَوِ الْجُزْءَ الْمَقْطُوعَ مِنَ الْمِحْوَرِ ﺹ.</s>
945 <s>إِذَنْ، يُوَضِّحُ لَنَا النَّظَرُ إِلَى الْمُعَامِلَاتِ وَالْحَدِّ الثَّابِتِ الْكَثِيرَ عَنْ شَكْلِ مُنْحَنَى الدَّالَّةِ.</s> <s>إِذَنْ، يُوَضِّحُ لَنَا النَّظَرُ إِلَى الْمُعَامِلَاتِ وَالْحَدِّ الثَّابِتِ الْكَثِيرَ عَنْ شَكْلِ مُنْحَنَى الدَّالَّةِ.</s>
946 <s>وَالْعَكْسُ صَحِيحٌ، إِذَا نَظَرْنَا إِلَى الْمُنْحَنَى، فَإِنَّهُ يُمْكِنُنَا مَعْرِفَةُ قِيَمِ بَعْضِ الْمُعَامِلَاتِ.</s> <s>وَالْعَكْسُ صَحِيحٌ، إِذَا نَظَرْنَا إِلَى الْمُنْحَنَى، فَإِنَّهُ يُمْكِنُنَا مَعْرِفَةُ قِيَمِ بَعْضِ الْمُعَامِلَاتِ.</s>
947 <s>لَكِنَّ هُنَاكَ جَانِبًا آخَرَ عَلَيْنَا مَعْرِفَتُهُ أَيْضًا.</s> <s>لَكِنَّ هُنَاكَ جَانِبًا آخَرَ عَلَيْنَا مَعْرِفَتُهُ أَيْضًا.</s>
948 <s>أَيْنَ يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى الْمِحْوَرَ ﺱ؟</s> <s>أَيْنَ يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى الْمِحْوَرَ ﺱ؟</s>
949 <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، مَا مُدْخَلَاتُ ﺱ الَّتِي تُعْطِينَا مُخْرَجَاتِ ﺹ تُسَاوِي صِفْرًا؟</s> <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، مَا مُدْخَلَاتُ ﺱ الَّتِي تُعْطِينَا مُخْرَجَاتِ ﺹ تُسَاوِي صِفْرًا؟</s>
950 <s>وَالْآنَ، مِنَ الْمُحْتَمَلِ أَنْ تَكُونَ قَدْ أَمْضَيْتَ وَقْتًا طَوِيلًا جِدًّا فِي إِيجَادِ قِيمَةِ هَذِهِ الْأُمُورِ، رُبَّمَا بِقِرَاءَةِ الْقِيَمِ مِنَ التَّمْثِيلَاتِ الْبَيَانِيَّةِ، وَذَلِكَ بِاسْتِخْدَامِ طَرِيقَةِ التَّجْرِبَةِ وَالتَّحْسِينِ الْمُمَنْهَجَةِ.</s> <s>وَالْآنَ، مِنَ الْمُحْتَمَلِ أَنْ تَكُونَ قَدْ أَمْضَيْتَ وَقْتًا طَوِيلًا جِدًّا فِي إِيجَادِ قِيمَةِ هَذِهِ الْأُمُورِ، رُبَّمَا بِقِرَاءَةِ الْقِيَمِ مِنَ التَّمْثِيلَاتِ الْبَيَانِيَّةِ، وَذَلِكَ بِاسْتِخْدَامِ طَرِيقَةِ التَّجْرِبَةِ وَالتَّحْسِينِ الْمُمَنْهَجَةِ.</s>
951 <s>وَرُبَّمَا بِالتَّحْلِيلِ أَوْ بِاسْتِخْدَامِ الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، أَوْ حَتَّى بِإِكْمَالِ الْمُرَبَّعِ.</s> <s>وَرُبَّمَا بِالتَّحْلِيلِ أَوْ بِاسْتِخْدَامِ الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، أَوْ حَتَّى بِإِكْمَالِ الْمُرَبَّعِ.</s>
952 <s>لَكِنْ رُبَّمَا تَكُونُ قَدْ لَاحَظْتَ أَنَّكَ فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ تَحْصُلُ عَلَى حَلَّيْنِ، وَأَحْيَانًا تَحْصُلُ عَلَى حَلٍّ وَاحِدٍ، وَأَحْيَانًا لَا تَحْصُلُ عَلَى أَيِّ حَلٍّ.</s> <s>لَكِنْ رُبَّمَا تَكُونُ قَدْ لَاحَظْتَ أَنَّكَ فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ تَحْصُلُ عَلَى حَلَّيْنِ، وَأَحْيَانًا تَحْصُلُ عَلَى حَلٍّ وَاحِدٍ، وَأَحْيَانًا لَا تَحْصُلُ عَلَى أَيِّ حَلٍّ.</s>
953 <s>وَرُبَّمَا لَا يُمْكِنُ تَحْلِيلُ الْمِقْدَارِ التَّرْبِيعِيِّ، أَوْ قَدْ تَتَسَبَّبُ الصِّيغَةُ فِي حُدُوثِ خَطَأٍ عِنْدَ كِتَابَتِهَا عَلَى الْآلَةِ الْحَاسِبَةِ وَيَظْهَرُ خَطَأٌ رِيَاضِيٌّ.</s> <s>وَرُبَّمَا لَا يُمْكِنُ تَحْلِيلُ الْمِقْدَارِ التَّرْبِيعِيِّ، أَوْ قَدْ تَتَسَبَّبُ الصِّيغَةُ فِي حُدُوثِ خَطَأٍ عِنْدَ كِتَابَتِهَا عَلَى الْآلَةِ الْحَاسِبَةِ وَيَظْهَرُ خَطَأٌ رِيَاضِيٌّ.</s>
954 <s>وَالْآنَ، بَعْضُ الدَّوَالِّ التَّرْبِيعِيَّةِ يَكُونُ لَهَا جَذْرَانِ، وَذَلِكَ لِأَنَّهَا تَقْطَعُ الْمِحْوَرَ ﺱ عِنْدَ نُقْطَتَيْنِ.</s> <s>وَالْآنَ، بَعْضُ الدَّوَالِّ التَّرْبِيعِيَّةِ يَكُونُ لَهَا جَذْرَانِ، وَذَلِكَ لِأَنَّهَا تَقْطَعُ الْمِحْوَرَ ﺱ عِنْدَ نُقْطَتَيْنِ.</s>
955 <s>إِذَنْ، هُنَاكَ قِيمَتَانِ لِـ ﺱ تَجْعَلَانِ إِحْدَاثِيَّيْ ﺹ يُسَاوِيَانِ صِفْرًا.</s> <s>إِذَنْ، هُنَاكَ قِيمَتَانِ لِـ ﺱ تَجْعَلَانِ إِحْدَاثِيَّيْ ﺹ يُسَاوِيَانِ صِفْرًا.</s>
956 <s>وَبَعْضُهَا يَكُونُ لَهُ جَذْرٌ وَاحِدٌ.</s> <s>وَبَعْضُهَا يَكُونُ لَهُ جَذْرٌ وَاحِدٌ.</s>
957 <s>وَذَلِكَ مَا نُطْلِقُ عَلَيْهِ جُذُورًا مُكَرَّرَةً، أَيْ هَذَيْنِ الْجَذْرَيْنِ، لِكَنَّهُمَا يَقَعَانِ عِنْدَ النُّقْطَةِ نَفْسِهَا.</s> <s>وَذَلِكَ مَا نُطْلِقُ عَلَيْهِ جُذُورًا مُكَرَّرَةً، أَيْ هَذَيْنِ الْجَذْرَيْنِ، لِكَنَّهُمَا يَقَعَانِ عِنْدَ النُّقْطَةِ نَفْسِهَا.</s>
958 <s>وَأُخْرَى لَا تَكُونُ لَهَا جُذُورٌ، أَيْ لَيْسَتْ لَهَا جُذُورٌ حَقِيقِيَّةٌ.</s> <s>وَأُخْرَى لَا تَكُونُ لَهَا جُذُورٌ، أَيْ لَيْسَتْ لَهَا جُذُورٌ حَقِيقِيَّةٌ.</s>
959 <s>وَهُنَاكَ طَرِيقَةٌ لِاسْتِخْدَامِ مَا يُطْلَقُ عَلَيْهِ الْأَعْدَادُ التَّخَيُّلِيَّةُ أَوِ الْمُرْكَّبَةُ لِلْحُصُولِ عَلَى جُذُورٍ غَيْرِ حَقِيقِيَّةٍ.</s> <s>وَهُنَاكَ طَرِيقَةٌ لِاسْتِخْدَامِ مَا يُطْلَقُ عَلَيْهِ الْأَعْدَادُ التَّخَيُّلِيَّةُ أَوِ الْمُرْكَّبَةُ لِلْحُصُولِ عَلَى جُذُورٍ غَيْرِ حَقِيقِيَّةٍ.</s>
960 <s>لَكِنَّنَا لَنْ نَهْتَمَّ بِذَلِكَ الْأَمْرِ الْآنَ.</s> <s>لَكِنَّنَا لَنْ نَهْتَمَّ بِذَلِكَ الْأَمْرِ الْآنَ.</s>
961 <s>إِذَنْ، إِذَا اسْتَدَارَ الْمُنْحَنَى وَاتَّجَهَ لِيَعُودَ مَرَّةً أُخْرَى لِأَعْلَى، أَوْ رُبَّمَا اسْتَدَارَ وَاتَّجَهَ لِيَعُودَ مَرَّةً أُخْرَى لِأَسْفَلَ، بِنَاءً عَلَى مَا إِذَا كَانَ يَبْدَأُ اتِّجَاهَهُ مِنْ أَعْلَى أَمْ مِنْ أَسْفَلَ، دُونَ أَنْ يَقْطَعَ الْمِحْوَرَ ﺱ فِي أَيِّ نُقْطَةٍ، فَإِنَّنَا نَقُولُ إِنَّهُ لَا تُوجَدُ جُذُورٌ.</s> <s>إِذَنْ، إِذَا اسْتَدَارَ الْمُنْحَنَى وَاتَّجَهَ لِيَعُودَ مَرَّةً أُخْرَى لِأَعْلَى، أَوْ رُبَّمَا اسْتَدَارَ وَاتَّجَهَ لِيَعُودَ مَرَّةً أُخْرَى لِأَسْفَلَ، بِنَاءً عَلَى مَا إِذَا كَانَ يَبْدَأُ اتِّجَاهَهُ مِنْ أَعْلَى أَمْ مِنْ أَسْفَلَ، دُونَ أَنْ يَقْطَعَ الْمِحْوَرَ ﺱ فِي أَيِّ نُقْطَةٍ، فَإِنَّنَا نَقُولُ إِنَّهُ لَا تُوجَدُ جُذُورٌ.</s>
962 <s>وَذَلِكَ لِأَنَّهُ لَا تُوجَدُ نِقَاطٌ عَلَى هَذَا الْمُنْحَنَى يَكُونُ الْإِحْدَاثِيُّ ﺹ لَهَا يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>وَذَلِكَ لِأَنَّهُ لَا تُوجَدُ نِقَاطٌ عَلَى هَذَا الْمُنْحَنَى يَكُونُ الْإِحْدَاثِيُّ ﺹ لَهَا يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
963 <s>وَلَا تُوجَدُ أَيُّ مُدْخَلَاتٍ لِـ ﺱ تَجْعَلُ إِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>وَلَا تُوجَدُ أَيُّ مُدْخَلَاتٍ لِـ ﺱ تَجْعَلُ إِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
964 <s>إِذَنْ، دَعُونَا نُمْعِنِ النَّظَرَ فِي ذَلِكَ الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ.</s> <s>إِذَنْ، دَعُونَا نُمْعِنِ النَّظَرَ فِي ذَلِكَ الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ.</s>
965 <s>تُعْطَى حُلُولُ ﺃﺱ تَرْبِيعْ زَائِدْ ﺏﺱ زَائِدْ ﺟ يُسَاوِي صِفْرًا؛ حَيْثُ ﺃ لَا يُسَاوِي صِفْرًا، بِالصِّيغَةِ: ﺱ يُسَاوِي سَالِبْ ﺏ زَائِدْ أَوْ نَاقِصَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِـ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃﺟ الْكُلُّ عَلَى اثْنَيْنِ ﺃ.</s> <s>تُعْطَى حُلُولُ ﺃ ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدْ ﺏ ﺱ زَائِدْ ﺟ يُسَاوِي صِفْرًا؛ حَيْثُ ﺃ لَا يُسَاوِي صِفْرًا، بِالصِّيغَةِ: ﺱ يُسَاوِي سَالِبْ ﺏ زَائِدْ أَوْ نَاقِصَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِـ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ الْكُلُّ عَلَى اثْنَيْنِ ﺃ.</s>
966 <s>إِذَنْ، الْفِكْرَةُ هِيَ أَخْذُ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ وَالتَّعْوِيضُ فِي الصِّيغَةِ بِقِيَمِ ﺃ وَﺏ وَﺟ.</s> <s>إِذَنْ، الْفِكْرَةُ هِيَ أَخْذُ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ وَالتَّعْوِيضُ فِي الصِّيغَةِ بِقِيَمِ ﺃ وَ ﺏ وَ ﺟ.</s>
967 <s>وَسَيُوَضِّحُ الْحَلُّ إِحْدَاثِيَّاتِ ﺱ الَّتِي يُسَاوِي عِنْدَهَا الْإِحْدَاثِيُّ ﺹ صِفْرًا.</s> <s>وَسَيُوَضِّحُ الْحَلُّ إِحْدَاثِيَّاتِ ﺱ الَّتِي يُسَاوِي عِنْدَهَا الْإِحْدَاثِيُّ ﺹ صِفْرًا.</s>
968 <s>لَكِنْ سَوَاءٌ أَكَانَ هُنَاكَ حَلَّانِ، أَمْ حَلٌّ وَاحِدٌ، أَمْ لَا تُوجَدُ حُلُولٌ، فَإِنَّ كُلَّ ذَلِكَ يَعْتَمِدُ عَلَى هَذَا الْجُزْءِ الصَّغِيرِ هُنَا؛ وَهُوَ الَّذِي يُطْلَقُ عَلَيْهِ الْمُمَيِّزُ.</s> <s>لَكِنْ سَوَاءٌ أَكَانَ هُنَاكَ حَلَّانِ، أَمْ حَلٌّ وَاحِدٌ، أَمْ لَا تُوجَدُ حُلُولٌ، فَإِنَّ كُلَّ ذَلِكَ يَعْتَمِدُ عَلَى هَذَا الْجُزْءِ الصَّغِيرِ هُنَا؛ وَهُوَ الَّذِي يُطْلَقُ عَلَيْهِ الْمُمَيِّزُ.</s>
969 <s>لِذَا عِنْدَ اسْتِخْدَامِ الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، عَلَيْنَا إِيجَادُ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِلْمُمَيِّزِ لِكَيْ يُسَاعِدَنَا عَلَى إِيجَادِ إِحْدَاثِيَّاتِ ﺱ لِلنِّقَاطِ الَّتِي يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى عِنْدَهَا الْمِحْوَرَ ﺱ.</s> <s>لِذَا عِنْدَ اسْتِخْدَامِ الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، عَلَيْنَا إِيجَادُ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِلْمُمَيِّزِ لِكَيْ يُسَاعِدَنَا عَلَى إِيجَادِ إِحْدَاثِيَّاتِ ﺱ لِلنِّقَاطِ الَّتِي يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى عِنْدَهَا الْمِحْوَرَ ﺱ.</s>
970 <s>وَتِلْكَ هِيَ الْمَسْأَلَةُ الْمَطْرُوحَةُ.</s> <s>وَتِلْكَ هِيَ الْمَسْأَلَةُ الْمَطْرُوحَةُ.</s>
971 <s>فَإِذَا كَانَ الْمُمَيِّزُ مُوجَبًا، فَإِنَّنَا سَنُوجِدُ الْجَذْرَ التَّرْبِيعِيَّ لِعَدَدٍ مُوجَبٍ.</s> <s>فَإِذَا كَانَ الْمُمَيِّزُ مُوجَبًا، فَإِنَّنَا سَنُوجِدُ الْجَذْرَ التَّرْبِيعِيَّ لِعَدَدٍ مُوجَبٍ.</s>
972 <s>وَهَذَا سَيُعْطِينَا قِيمَتَيْنِ مُخْتَلِفَتَيْنِ؛ قِيمَةً مُوجَبَةً وَأُخْرَى سَالِبَةً، وَبِذَلِكَ سَنَحْصُلُ عَلَى قِيمَتَيْنِ لِـ ﺱ.</s> <s>وَهَذَا سَيُعْطِينَا قِيمَتَيْنِ مُخْتَلِفَتَيْنِ؛ قِيمَةً مُوجَبَةً وَأُخْرَى سَالِبَةً، وَبِذَلِكَ سَنَحْصُلُ عَلَى قِيمَتَيْنِ لِـ ﺱ.</s>
973 <s>إِذَا كَانَ الْمُمَيِّزُ يُسَاوِي صِفْرًا، فَإِنَّنَا سَنَحْسُبُ الْجَذْرَ التَّرْبِيعِيَّ لِصِفْرٍ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>إِذَا كَانَ الْمُمَيِّزُ يُسَاوِي صِفْرًا، فَإِنَّنَا سَنَحْسُبُ الْجَذْرَ التَّرْبِيعِيَّ لِصِفْرٍ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
974 <s>هَذِهِ قِيمَةٌ وَاحِدَةٌ وَحِيدَةٌ فَقَطْ، لِذَا سَنُوجِدُ قِيمَةً وَاحِدَةً فَقَطْ.</s> <s>هَذِهِ قِيمَةٌ وَاحِدَةٌ وَحِيدَةٌ فَقَطْ، لِذَا سَنُوجِدُ قِيمَةً وَاحِدَةً فَقَطْ.</s>
975 <s>وَإِذَا كَانَ الْمُمَيِّزُ سَالِبًا، فَإِنَّنَا سَنُحَاوِلُ إِيجَادَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِعَدَدٍ سَالِبٍ، وَهُوَ مَا تَعْلَمُ أَنَّهُ سَيَكُونُ صَعْبًا لِلْغَايَةِ، إِنْ لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِيلًا؛ مَا لَمْ تَضَعْ نِظَامًا جَدِيدًا بِالْكَامِلِ مِنَ الْأَعْدَادِ يُسَمَّى الْأَعْدَادَ الْمُرَكَّبَةَ.</s> <s>وَإِذَا كَانَ الْمُمَيِّزُ سَالِبًا، فَإِنَّنَا سَنُحَاوِلُ إِيجَادَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِعَدَدٍ سَالِبٍ، وَهُوَ مَا تَعْلَمُ أَنَّهُ سَيَكُونُ صَعْبًا لِلْغَايَةِ، إِنْ لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِيلًا؛ مَا لَمْ تَضَعْ نِظَامًا جَدِيدًا بِالْكَامِلِ مِنَ الْأَعْدَادِ يُسَمَّى الْأَعْدَادَ الْمُرَكَّبَةَ.</s>
976 <s>إِذَنْ، دَعُونَا نَتَنَاوَلْ بِضْعَةَ أَمْثِلَةٍ.</s> <s>إِذَنْ، دَعُونَا نَتَنَاوَلْ بِضْعَةَ أَمْثِلَةٍ.</s>
977 <s>إِذَا كَانَ ﺹ يُسَاوِي ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدْ ثَلَاثَة ﺱ زَائِدَ اثْنَيْنِ، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّ ﺃ يُسَاوِي وَاحِدًا، وَﺏ يُسَاوِي ثَلَاثَة، وَﺟ يُسَاوِي اثْنَيْنِ.</s> <s>إِذَا كَانَ ﺹ يُسَاوِي ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدْ ثَلَاثَة ﺱ زَائِدَ اثْنَيْنِ، فَهَذَا يَعْنِي أَنَّ ﺃ يُسَاوِي وَاحِدًا، وَ ﺏ يُسَاوِي ثَلَاثَة، وَ ﺟ يُسَاوِي اثْنَيْنِ.</s>
978 <s>إِذَا عَوَّضْنَا عَنِ الْإِحْدَاثِيِّ ﺹ بِصِفْرٍ لِكَيْ يَكُونَ بِإِمْكَانِنَا إِيجَادُ الْمَوْضِعِ الَّذِي يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى عِنْدَهُ الْمِحْوَرَ ﺱ، وَإِذَا عَوَّضْنَا بِجَمِيعِ هَذِهِ الْأَعْدَادِ فِي الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، فَإِنَّ الْمُمَيِّزَ هُنَا يُسَاوِي ثَلَاثَة تَرْبِيعْ.</s> <s>إِذَا عَوَّضْنَا عَنِ الْإِحْدَاثِيِّ ﺹ بِصِفْرٍ لِكَيْ يَكُونَ بِإِمْكَانِنَا إِيجَادُ الْمَوْضِعِ الَّذِي يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى عِنْدَهُ الْمِحْوَرَ ﺱ، وَإِذَا عَوَّضْنَا بِجَمِيعِ هَذِهِ الْأَعْدَادِ فِي الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، فَإِنَّ الْمُمَيِّزَ هُنَا يُسَاوِي ثَلَاثَة تَرْبِيعْ.</s>
979 <s>أَيْ تِسْعَة نَاقِصْ أَرْبَعَة فِي وَاحِدْ فِي اثْنَيْنِ؛ وَهُوَ مَا يُسَاوِي ثَمَانِيَة.</s> <s>أَيْ تِسْعَة نَاقِصْ أَرْبَعَة فِي وَاحِدْ فِي اثْنَيْنِ؛ وَهُوَ مَا يُسَاوِي ثَمَانِيَة.</s>
980 <s>إِذَنْ، تِسْعَة نَاقِصْ ثَمَانِيَة يُسَاوِي مُوجَبْ وَاحِدْ.</s> <s>إِذَنْ، تِسْعَة نَاقِصْ ثَمَانِيَة يُسَاوِي مُوجَبْ وَاحِدْ.</s>
981 <s>وَالْجَذْرُ التَّرْبِيعِيُّ لِوَاحِدٍ يُمْكِنُ أَنْ يُسَاوِيَ مُوجَبْ وَاحِدْ، وَيُمْكِنُ أَنْ يُسَاوِيَ سَالِبْ وَاحِدْ.</s> <s>وَالْجَذْرُ التَّرْبِيعِيُّ لِوَاحِدٍ يُمْكِنُ أَنْ يُسَاوِيَ مُوجَبْ وَاحِدْ، وَيُمْكِنُ أَنْ يُسَاوِيَ سَالِبْ وَاحِدْ.</s>
982 <s>مُوجَبْ وَاحِدْ فِي مُوجَبْ وَاحِدْ يُسَاوِي وَاحِدًا، وَسَالِبْ وَاحِدْ فِي سَالِبْ وَاحِدْ يُسَاوِي وَاحِدًا أَيْضًا.</s> <s>مُوجَبْ وَاحِدْ فِي مُوجَبْ وَاحِدْ يُسَاوِي وَاحِدًا، وَسَالِبْ وَاحِدْ فِي سَالِبْ وَاحِدْ يُسَاوِي وَاحِدًا أَيْضًا.</s>
983 <s>وَمِنْ ثَمَّ، نَحْصُلُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى حَلَّيْنِ مُمْكِنَيْنِ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، نَحْصُلُ مِنْ ذَلِكَ عَلَى حَلَّيْنِ مُمْكِنَيْنِ.</s>
984 <s>إِذَنْ، بِالنِّسْبَةِ إِلَى هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ تَحْدِيدًا، الْإِحْدَاثِيُّ ﺱ الَّذِي يُسَاوِي سَالِبْ وَاحِدْ يَجْعَلُ الْإِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا، أَوِ الْإِحْدَاثِيُّ ﺱ الَّذِي يُسَاوِي سَالِبَ اثْنَيْنِ يَجْعَلُ الْإِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>إِذَنْ، بِالنِّسْبَةِ إِلَى هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ تَحْدِيدًا، الْإِحْدَاثِيُّ ﺱ الَّذِي يُسَاوِي سَالِبْ وَاحِدْ يَجْعَلُ الْإِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا، أَوِ الْإِحْدَاثِيُّ ﺱ الَّذِي يُسَاوِي سَالِبَ اثْنَيْنِ يَجْعَلُ الْإِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
985 <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى الْمِحْوَرَ ﺱ عِنْدَ نُقْطَتَيْنِ؛ عِنْدَ ﺱ يُسَاوِي سَالِبْ وَاحِدْ، وَعِنْدَ ﺱ يُسَاوِي سَالِبَ اثْنَيْنِ.</s> <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى الْمِحْوَرَ ﺱ عِنْدَ نُقْطَتَيْنِ؛ عِنْدَ ﺱ يُسَاوِي سَالِبْ وَاحِدْ، وَعِنْدَ ﺱ يُسَاوِي سَالِبَ اثْنَيْنِ.</s>
986 <s>إِذَنْ، عِنْدَمَا كَانَ الْمُمَيِّزُ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃﺟ أَكْبَرَ مِنْ صِفْرٍ، حَصَلْنَا عَلَى جَذْرَيْنِ حَقِيقِيَّيْنِ لِلْمُعَادَلَةِ؛ قِيمَتَيْنِ لِـ ﺱ تَجْعَلَانِ الْإِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>إِذَنْ، عِنْدَمَا كَانَ الْمُمَيِّزُ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ أَكْبَرَ مِنْ صِفْرٍ، حَصَلْنَا عَلَى جَذْرَيْنِ حَقِيقِيَّيْنِ لِلْمُعَادَلَةِ؛ قِيمَتَيْنِ لِـ ﺱ تَجْعَلَانِ الْإِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
987 <s>حَسَنًا.</s> <s>حَسَنًا.</s>
988 <s>دَعُونَا نَتَنَاوَلْ مِثَالًا آخَرَ.</s> <s>دَعُونَا نَتَنَاوَلْ مِثَالًا آخَرَ.</s>
989 <s>‏ﺹ يُسَاوِي ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ زَائِدْ وَاحِدْ.</s> <s>ﺹ يُسَاوِي ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدَ اثْنَيْنِ ﺱ زَائِدْ وَاحِدْ.</s>
990 <s>إِذَنْ، فِي هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، ﺃ يُسَاوِي وَاحِدًا، وَﺏ يُسَاوِي اثْنَيْنِ، وَﺟ يُسَاوِي وَاحِدًا.</s> <s>إِذَنْ، فِي هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، ﺃ يُسَاوِي وَاحِدًا، وَ ﺏ يُسَاوِي اثْنَيْنِ، وَ ﺟ يُسَاوِي وَاحِدًا.</s>
991 <s>وَعَلَيْهِ، إِذَا عَوَّضْنَا عَنْ ﺹ بِصِفْرٍ لِمُحَاوَلَةِ إِيجَادِ إِحْدَاثِيَّاتِ ﺱ الَّتِي يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى عِنْدَهَا الْمِحْوَرَ ﺱ، وَعِنْدَمَا نُعَوِّضُ بِهَذِهِ الْأَعْدَادِ فِي الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، نَجِدُ أَنَّ هَذَا الْجُزْءَ الْمَوْجُودَ دَاخِلَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ هُنَا، أَيِ الْمُمَيِّزَ، يُعْطِينَا أَرْبَعَة نَاقِصْ أَرْبَعَة، وَهُوَ مَا يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>وَعَلَيْهِ، إِذَا عَوَّضْنَا عَنْ ﺹ بِصِفْرٍ لِمُحَاوَلَةِ إِيجَادِ إِحْدَاثِيَّاتِ ﺱ الَّتِي يَقْطَعُ الْمُنْحَنَى عِنْدَهَا الْمِحْوَرَ ﺱ، وَعِنْدَمَا نُعَوِّضُ بِهَذِهِ الْأَعْدَادِ فِي الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، نَجِدُ أَنَّ هَذَا الْجُزْءَ الْمَوْجُودَ دَاخِلَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ هُنَا، أَيِ الْمُمَيِّزَ، يُعْطِينَا أَرْبَعَة نَاقِصْ أَرْبَعَة، وَهُوَ مَا يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
992 <s>إِذَنْ، عِنْدَمَا نَبْدَأُ فِي حَلِّ هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ، فَإِنَّ قِيَمَ ﺱ سَتُصْبِحُ سَالِبَ اثْنَيْنِ زَائِدْ أَوْ نَاقِصَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِصِفْرٍ.</s> <s>إِذَنْ، عِنْدَمَا نَبْدَأُ فِي حَلِّ هَذِهِ الْمُعَادَلَةِ، فَإِنَّ قِيَمَ ﺱ سَتُصْبِحُ سَالِبَ اثْنَيْنِ زَائِدْ أَوْ نَاقِصَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِصِفْرٍ.</s>
993 <s>وَمِنْ ثَمَّ، يَتَّضِحُ أَنَّ الْجَذْرَ التَّرْبِيعِيَّ لِصِفْرٍ يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، يَتَّضِحُ أَنَّ الْجَذْرَ التَّرْبِيعِيَّ لِصِفْرٍ يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
994 <s>وَعَلَيْهِ، فَإِنَّنَا نُضِيفُ صِفْرًا إِلَى سَالِبِ اثْنَيْنِ وَنَطْرَحُ صِفْرًا مِنْ سَالِبِ اثْنَيْنِ.</s> <s>وَعَلَيْهِ، فَإِنَّنَا نُضِيفُ صِفْرًا إِلَى سَالِبِ اثْنَيْنِ وَنَطْرَحُ صِفْرًا مِنْ سَالِبِ اثْنَيْنِ.</s>
995 <s>لِذَا، مِنَ الْوَاضِحِ أَنَّ الْحَلَّيْنِ سَيَكُونَانِ مُتَمَاثِلَيْنِ تَمَامًا، فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، سَالِبْ وَاحِدْ.</s> <s>لِذَا، مِنَ الْوَاضِحِ أَنَّ الْحَلَّيْنِ سَيَكُونَانِ مُتَمَاثِلَيْنِ تَمَامًا، فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، سَالِبْ وَاحِدْ.</s>
996 <s>إِذَنْ، الْإِحْدَاثِيُّ ﺱ الَّذِي يُسَاوِي سَالِبْ وَاحِدْ يَجْعَلُ الْإِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>إِذَنْ، الْإِحْدَاثِيُّ ﺱ الَّذِي يُسَاوِي سَالِبْ وَاحِدْ يَجْعَلُ الْإِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
997 <s>لَكِنْ فِي هَذِهِ الْحَالَةِ لَا يُوجَدُ أَيُّ إِحْدَاثِيَّاتٍ أُخْرَى لِـ ﺱ تَفْعَلُ ذَلِكَ، فَهَذَا مُنْحَنًى يُلَامِسُ الْمِحْوَرَ ﺱ عِنْدَ نُقْطَةٍ وَاحِدَةٍ.</s> <s>لَكِنْ فِي هَذِهِ الْحَالَةِ لَا يُوجَدُ أَيُّ إِحْدَاثِيَّاتٍ أُخْرَى لِـ ﺱ تَفْعَلُ ذَلِكَ، فَهَذَا مُنْحَنًى يُلَامِسُ الْمِحْوَرَ ﺱ عِنْدَ نُقْطَةٍ وَاحِدَةٍ.</s>
998 <s>دَعُونَا نُلْقِ نَظْرَةً عَلَى مِثَالٍ آخَرَ.</s> <s>دَعُونَا نُلْقِ نَظْرَةً عَلَى مِثَالٍ آخَرَ.</s>
999 <s>‏ﺹ يُسَاوِي اثْنَيْنِ ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدْ ﺱ زَائِدْ ثَلَاثَة.</s> <s>ﺹ يُسَاوِي اثْنَيْنِ ﺱ تَرْبِيعْ زَائِدْ ﺱ زَائِدْ ثَلَاثَة.</s>
1000 <s>إِذَنْ، ﺃ يُسَاوِي اثْنَيْنِ، وَﺏ يُسَاوِي وَاحِدًا، وَﺟ يُسَاوِي ثَلَاثَة.</s> <s>إِذَنْ، ﺃ يُسَاوِي اثْنَيْنِ، وَ ﺏ يُسَاوِي وَاحِدًا، وَ ﺟ يُسَاوِي ثَلَاثَة.</s>
1001 <s>وَبِالتَّعْوِيضِ بِهَذِهِ الْأَعْدَادِ فِي الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، نَحْصُلُ عَلَى مُمَيِّزٍ يُسَاوِي وَاحِدًا تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ فِي ثَلَاثَة؛ وَهُوَ مَا يُسَاوِي سَالِبْ <number say-as="ثَلَاثَةٍ وَعِشْرِينَ">٢٣</number>.</s> <s>وَبِالتَّعْوِيضِ بِهَذِهِ الْأَعْدَادِ فِي الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، نَحْصُلُ عَلَى مُمَيِّزٍ يُسَاوِي وَاحِدًا تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ فِي ثَلَاثَة؛ وَهُوَ مَا يُسَاوِي سَالِبْ ثَلَاثَةٍ وَعِشْرِينَ.</s>
1002 <s>وَعِنْدَمَا نُحَاوِلُ حَلَّ ذَلِكَ، يَكُونُ عَلَيْنَا إِيجَادُ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِسَالِبْ <number say-as="ثَلَاثَةٍ وَعِشْرِينَ">٢٣</number>.</s> <s>وَعِنْدَمَا نُحَاوِلُ حَلَّ ذَلِكَ، يَكُونُ عَلَيْنَا إِيجَادُ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِسَالِبْ ثَلَاثَةٍ وَعِشْرِينَ.</s>
1003 <s>لَكِنْ لَا يُمْكِنُ إِيجَادُ جَذْرٍ تَرْبِيعِيٍّ لِعَدَدٍ سَالِبٍ؛ لِأَنَّنَا إِذَا أَخَذْنَا عَدَدًا مَضْرُوبًا فِي نَفْسِهِ، سَوَاءٌ أَكَانَ مُوجَبًا أَمْ سَالِبًا، فَسَنَحْصُلُ دَائِمًا عَلَى نَاتِجٍ مُوجَبٍ.</s> <s>لَكِنْ لَا يُمْكِنُ إِيجَادُ جَذْرٍ تَرْبِيعِيٍّ لِعَدَدٍ سَالِبٍ؛ لِأَنَّنَا إِذَا أَخَذْنَا عَدَدًا مَضْرُوبًا فِي نَفْسِهِ، سَوَاءٌ أَكَانَ مُوجَبًا أَمْ سَالِبًا، فَسَنَحْصُلُ دَائِمًا عَلَى نَاتِجٍ مُوجَبٍ.</s>
1004 <s>إِذَنْ، هَذَا مِثَالٌ لِمُعَادَلَةٍ تَرْبِيعِيَّةٍ لَيْسَتْ لَهَا جُذُورٌ.</s> <s>إِذَنْ، هَذَا مِثَالٌ لِمُعَادَلَةٍ تَرْبِيعِيَّةٍ لَيْسَتْ لَهَا جُذُورٌ.</s>
1005 <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، لَا يُوجَدُ أَيُّ إِحْدَاثِيَّاتٍ لِـ ﺱ تَجْعَلُ إِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>بِعِبَارَةٍ أُخْرَى، لَا يُوجَدُ أَيُّ إِحْدَاثِيَّاتٍ لِـ ﺱ تَجْعَلُ إِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
1006 <s>لَا يُمْكِنُنَا إِيجَادُ أَيِّ قِيَمٍ حَقِيقِيَّةٍ لِـ ﺱ، وَهِيَ الَّتِي تُمَكِّنُنَا مِنْ حِسَابِ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِعَدَدٍ سَالِبٍ هُنَا.</s> <s>لَا يُمْكِنُنَا إِيجَادُ أَيِّ قِيَمٍ حَقِيقِيَّةٍ لِـ ﺱ، وَهِيَ الَّتِي تُمَكِّنُنَا مِنْ حِسَابِ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِعَدَدٍ سَالِبٍ هُنَا.</s>
1007 <s>إِذَنْ، يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ هَذِهِ الْمُعْطَيَاتِ، بِمُجَرَّدِ تَحْلِيلِ الْمُمَيِّزِ، لِمَعْرِفَةِ مَا إِذَا كَانَ لِلْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ جَذْرَانِ، أَمْ جَذْرٌ وَاحِدٌ، أَمْ لَيْسَتْ لَهَا جُذُورٌ.</s> <s>إِذَنْ، يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ هَذِهِ الْمُعْطَيَاتِ، بِمُجَرَّدِ تَحْلِيلِ الْمُمَيِّزِ، لِمَعْرِفَةِ مَا إِذَا كَانَ لِلْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ جَذْرَانِ، أَمْ جَذْرٌ وَاحِدٌ، أَمْ لَيْسَتْ لَهَا جُذُورٌ.</s>
1008 <s>إِذَا كَانَ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃﺟ أَكْبَرَ مِنْ صِفْرٍ، فَسَيَكُونُ لَدَيْنَا جَذْرَانِ.</s> <s>إِذَا كَانَ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ أَكْبَرَ مِنْ صِفْرٍ، فَسَيَكُونُ لَدَيْنَا جَذْرَانِ.</s>
1009 <s>وَمِنْ ثَمَّ، يُمْكِنُكَ إِيجَادُ قِيمَةِ ﺏ تَرْبِيعْ، وَقِيمَةِ أَرْبَعَة ﺃﺟ، وَإِذَا كَانَ ﺏ تَرْبِيعْ أَكْبَرَ مِنْ أَرْبَعَة ﺃﺟ، فَسَتَعْلَمُ أَنَّهُ سَيَكُونُ هُنَاكَ جَذْرَانِ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، يُمْكِنُكَ إِيجَادُ قِيمَةِ ﺏ تَرْبِيعْ، وَقِيمَةِ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ، وَإِذَا كَانَ ﺏ تَرْبِيعْ أَكْبَرَ مِنْ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ، فَسَتَعْلَمُ أَنَّهُ سَيَكُونُ هُنَاكَ جَذْرَانِ.</s>
1010 <s>إِذَا كَانَ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃﺟ يُسَاوِي صِفْرًا، فَإِنَّ الْجَذْرَ التَّرْبِيعِيَّ سَيُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>إِذَا كَانَ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ يُسَاوِي صِفْرًا، فَإِنَّ الْجَذْرَ التَّرْبِيعِيَّ سَيُسَاوِي صِفْرًا.</s>
1011 <s>إِذَنْ، سَيَكُونُ لَدَيْنَا جَذْرٌ وَاحِدٌ.</s> <s>إِذَنْ، سَيَكُونُ لَدَيْنَا جَذْرٌ وَاحِدٌ.</s>
1012 <s>وَرُبَّمَا تَكُونُ هُنَاكَ طَرِيقَةٌ أَسْرَعُ لِتَحْدِيدِ ذَلِكَ، إِذَا كَانَتْ قِيمَةُ ﺏ تَرْبِيعْ تُسَاوِي أَرْبَعَة ﺃﺟ، وَهُوَ مَا يَعْنِي الشَّيْءَ نَفْسَهُ؛ أَيْ إِنَّ هُنَاكَ جَذْرًا وَاحِدًا فَقَطْ.</s> <s>وَرُبَّمَا تَكُونُ هُنَاكَ طَرِيقَةٌ أَسْرَعُ لِتَحْدِيدِ ذَلِكَ، إِذَا كَانَتْ قِيمَةُ ﺏ تَرْبِيعْ تُسَاوِي أَرْبَعَة ﺃ ﺟ، وَهُوَ مَا يَعْنِي الشَّيْءَ نَفْسَهُ؛ أَيْ إِنَّ هُنَاكَ جَذْرًا وَاحِدًا فَقَطْ.</s>
1013 <s>وَإِذَا كَانَ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃﺟ أَقَلَّ مِنْ صِفْرٍ، فَإِنَّنَا سَنُحَاوِلُ حِسَابَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِعَدَدٍ سَالِبٍ.</s> <s>وَإِذَا كَانَ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ أَقَلَّ مِنْ صِفْرٍ، فَإِنَّنَا سَنُحَاوِلُ حِسَابَ الْجَذْرِ التَّرْبِيعِيِّ لِعَدَدٍ سَالِبٍ.</s>
1014 <s>لَنْ يَصْلُحَ ذَلِكَ؛ وَلَنْ يَكُونَ هُنَاكَ أَيُّ جُذُورٍ.</s> <s>لَنْ يَصْلُحَ ذَلِكَ؛ وَلَنْ يَكُونَ هُنَاكَ أَيُّ جُذُورٍ.</s>
1015 <s>وَيَحْدُثُ ذَلِكَ عِنْدَمَا يَكُونُ مُرَبَّعُ ﺏ أَصْغَرَ مِنْ أَرْبَعَة فِي ﺃ فِي ﺟ.</s> <s>وَيَحْدُثُ ذَلِكَ عِنْدَمَا يَكُونُ مُرَبَّعُ ﺏ أَصْغَرَ مِنْ أَرْبَعَة فِي ﺃ فِي ﺟ.</s>
1016 <s>قَبْلَ الْمُتَابَعَةِ، أُرِيدُ مِنْكُمْ أَنْ تَقُومُوا بِحَلِّ هَذِهِ الْأَسْئِلَةِ الثَّلَاثَةِ.</s> <s>قَبْلَ الْمُتَابَعَةِ، أُرِيدُ مِنْكُمْ أَنْ تَقُومُوا بِحَلِّ هَذِهِ الْأَسْئِلَةِ الثَّلَاثَةِ.</s>
1017 <s>مَا عَدَدُ جُذُورِ هَذِهِ الْمُعَادَلَاتِ التَّرْبِيعِيَّةِ؟</s> <s>مَا عَدَدُ جُذُورِ هَذِهِ الْمُعَادَلَاتِ التَّرْبِيعِيَّةِ؟</s>
1018 <s>إِذَنْ، سَنَعْتَبِرُ الْإِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا، وَنَرَى عَدَدَ الْحُلُولِ الَّتِي نَحْصُلُ عَلَيْهَا.</s> <s>إِذَنْ، سَنَعْتَبِرُ الْإِحْدَاثِيَّ ﺹ يُسَاوِي صِفْرًا، وَنَرَى عَدَدَ الْحُلُولِ الَّتِي نَحْصُلُ عَلَيْهَا.</s>
1019 <s>وَأُرِيدُ مِنْكَ فِعْلَ ذَلِكَ بِتَحْلِيلِ الْمُمَيِّزِ فِي كُلِّ حَالَةٍ.</s> <s>وَأُرِيدُ مِنْكَ فِعْلَ ذَلِكَ بِتَحْلِيلِ الْمُمَيِّزِ فِي كُلِّ حَالَةٍ.</s>
1020 <s>حَسَنًا، أَبْدَأُ بِإِيقَافِ الْفِيدْيُو الْآنَ، وَسَأَنْتَظِرُ قَلِيلًا ثُمَّ أَشْرَحُ الْإِجَابَاتِ.</s> <s>حَسَنًا، أَبْدَأُ بِإِيقَافِ الْفِيدْيُو الْآنَ، وَسَأَنْتَظِرُ قَلِيلًا ثُمَّ أَشْرَحُ الْإِجَابَاتِ.</s>
1021 <s>إِذَنْ، فِي كُلِّ حَالَةٍ، أَوَّلُ مَا عَلَيْنَا فِعْلُهُ هُوَ كِتَابَةُ قِيَمِ ﺃ وَﺏ وَﺟ.</s> <s>إِذَنْ، فِي كُلِّ حَالَةٍ، أَوَّلُ مَا عَلَيْنَا فِعْلُهُ هُوَ كِتَابَةُ قِيَمِ ﺃ وَ ﺏ وَ ﺟ.</s>
1022 <s>ثُمَّ يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ هَذِهِ الْقِيَمِ لِإِيجَادِ قِيمَةِ الْمُمَيِّزِ.</s> <s>ثُمَّ يُمْكِنُنَا اسْتِخْدَامُ هَذِهِ الْقِيَمِ لِإِيجَادِ قِيمَةِ الْمُمَيِّزِ.</s>
1023 <s>وَتَذَكَّرْ أَنَّ الْمُمَيِّزَ هُوَ: ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃﺟ.</s> <s>وَتَذَكَّرْ أَنَّ الْمُمَيِّزَ هُوَ: ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ.</s>
1024 <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ الْأَوَّلِ، يَكُونُ لَدَيْنَا خَمْسَة تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ فِي خَمْسَة.</s> <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ الْأَوَّلِ، يَكُونُ لَدَيْنَا خَمْسَة تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ فِي خَمْسَة.</s>
1025 <s>وَمِنْ ثَمَّ، هَذَا يُسَاوِي <number say-as="خَمْسَةً وَعِشْرِينَ">٢٥</number> نَاقِصْ <number say-as="أَرْبَعِينَ">٤٠</number>، وَهُوَ مَا يُسَاوِي سَالِبْ <number say-as="خَمْسَةَ عَشَرَ">١٥</number>.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، هَذَا يُسَاوِي خَمْسَةً وَعِشْرِينَ نَاقِصْ أَرْبَعِينَ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي سَالِبْ خَمْسَةَ عَشَرَ.</s>
1026 <s>إِذَنْ، فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، الْمُمَيِّزُ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃﺟ كَانَ أَصْغَرَ مِنْ صِفْرٍ، وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ لَا تُوجَدُ جُذُورٌ حَقِيقِيَّةٌ.</s> <s>إِذَنْ، فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، الْمُمَيِّزُ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ كَانَ أَصْغَرَ مِنْ صِفْرٍ، وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ لَا تُوجَدُ جُذُورٌ حَقِيقِيَّةٌ.</s>
1027 <s>بِالِانْتِقَالِ إِلَى الْحَالَةِ رَقْمِ اثْنَيْنِ، نُلَاحِظُ أَنَّ ﺃ يُسَاوِي اثْنَيْنِ، وَﺏ يُسَاوِي سَالِبْ أَرْبَعَة، وَﺟ يُسَاوِي اثْنَيْنِ.</s> <s>بِالِانْتِقَالِ إِلَى الْحَالَةِ رَقْمِ اثْنَيْنِ، نُلَاحِظُ أَنَّ ﺃ يُسَاوِي اثْنَيْنِ، وَ ﺏ يُسَاوِي سَالِبْ أَرْبَعَة، وَ ﺟ يُسَاوِي اثْنَيْنِ.</s>
1028 <s>وَالْمُمَيِّزُ هُوَ: ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃﺟ.</s> <s>وَالْمُمَيِّزُ هُوَ: ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ.</s>
1029 <s>وَمِنْ ثَمَّ، هَذَا يُسَاوِي سَالِبْ أَرْبَعَة تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ فِي اثْنَيْنِ.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، هَذَا يُسَاوِي سَالِبْ أَرْبَعَة تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ فِي اثْنَيْنِ.</s>
1030 <s>حَسَنًا، أَرْبَعَة تَرْبِيعْ يُسَاوِي <number say-as="سِتَّةَ عَشَرَ">١٦</number>، وَأَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ يُسَاوِي ثَمَانِيَة، فِي اثْنَيْنِ يُسَاوِي <number say-as="سِتَّةَ عَشَرَ">١٦</number>.</s> <s>حَسَنًا، أَرْبَعَة تَرْبِيعْ يُسَاوِي سِتَّةَ عَشَرَ، وَأَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ يُسَاوِي ثَمَانِيَة، فِي اثْنَيْنِ يُسَاوِي سِتَّةَ عَشَرَ.</s>
1031 <s>وَعَلَيْهِ، يُصْبِحُ لَدَيْنَا <number say-as="سِتَّةَ عَشَرَ">١٦</number> نَاقِصْ <number say-as="سِتَّةَ عَشَرَ">١٦</number>، وَهُوَ مَا يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>وَعَلَيْهِ، يُصْبِحُ لَدَيْنَا سِتَّةَ عَشَرَ نَاقِصْ سِتَّةَ عَشَرَ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
1032 <s>إِذَنْ، الْمُمَيِّزُ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃﺟ يُسَاوِي صِفْرًا، وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ لَدَيْنَا جَذْرًا وَاحِدًا مُكَرَّرًا.</s> <s>إِذَنْ، الْمُمَيِّزُ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ يُسَاوِي صِفْرًا، وَهَذَا يَعْنِي أَنَّ لَدَيْنَا جَذْرًا وَاحِدًا مُكَرَّرًا.</s>
1033 <s>وَبِالنِّسْبَةِ لِلسُّؤَالِ الْأَخِيرِ، لَدَيْنَا ﺃ يُسَاوِي اثْنَيْنِ، وَﺏ يُسَاوِي وَاحِدًا؛ لِأَنَّ هَذَا يَعْنِي وَاحِدًا فِي ﺱ، وَﺟ يُسَاوِي سَالِبْ ثَلَاثَة.</s> <s>وَبِالنِّسْبَةِ لِلسُّؤَالِ الْأَخِيرِ، لَدَيْنَا ﺃ يُسَاوِي اثْنَيْنِ، وَ ﺏ يُسَاوِي وَاحِدًا؛ لِأَنَّ هَذَا يَعْنِي وَاحِدًا فِي ﺱ، وَ ﺟ يُسَاوِي سَالِبْ ثَلَاثَة.</s>
1034 <s>وَالْمُمَيِّزُ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃﺟ يُسَاوِي وَاحِدًا تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ فِي سَالِبْ ثَلَاثَة.</s> <s>وَالْمُمَيِّزُ ﺏ تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة ﺃ ﺟ يُسَاوِي وَاحِدًا تَرْبِيعْ نَاقِصْ أَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ فِي سَالِبْ ثَلَاثَة.</s>
1035 <s>أَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ يُسَاوِي ثَمَانِيَة، فِي ثَلَاثَة يُسَاوِي <number say-as="أَرْبَعَةً وَعِشْرِينَ">٢٤</number>.</s> <s>أَرْبَعَة فِي اثْنَيْنِ يُسَاوِي ثَمَانِيَة، فِي ثَلَاثَة يُسَاوِي أَرْبَعَةً وَعِشْرِينَ.</s>
1036 <s>وَمِنْ ثَمَّ، نَطْرَحُ سَالِبْ <number say-as="أَرْبَعَةٍ وَعِشْرِينَ">٢٤</number>، وَهُوَ مَا يَعْنِي أَنَّنَا نَجْمَعُ <number say-as="أَرْبَعَةً وَعِشْرِينَ">٢٤</number>.</s> <s>وَمِنْ ثَمَّ، نَطْرَحُ سَالِبْ أَرْبَعَةٍ وَعِشْرِينَ، وَهُوَ مَا يَعْنِي أَنَّنَا نَجْمَعُ أَرْبَعَةً وَعِشْرِينَ.</s>
1037 <s>لِذَا انْتَبِهْ لِهَذِهِ الْحَالَاتِ؛ نَحْنُ نَطْرَحُ قِيَمًا، لَكِنْ بِمَا أَنَّ إِحْدَاهَا، وَهِيَ قِيمَةُ ﺟ فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، قِيمَةٌ سَالِبَةٌ، فَسَيَكُونُ لَدَيْنَا ضِعْفُ الْعَدَدِ السَّالِبِ.</s> <s>لِذَا انْتَبِهْ لِهَذِهِ الْحَالَاتِ؛ نَحْنُ نَطْرَحُ قِيَمًا، لَكِنْ بِمَا أَنَّ إِحْدَاهَا، وَهِيَ قِيمَةُ ﺟ فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، قِيمَةٌ سَالِبَةٌ، فَسَيَكُونُ لَدَيْنَا ضِعْفُ الْعَدَدِ السَّالِبِ.</s>
1038 <s>إِذَنْ، الْمُمَيِّزُ يُسَاوِي <number say-as="خَمْسَةً وَعِشْرِينَ">٢٥</number>، وَهِيَ قِيمَةٌ مُوجَبَةٌ.</s> <s>إِذَنْ، الْمُمَيِّزُ يُسَاوِي خَمْسَةً وَعِشْرِينَ، وَهِيَ قِيمَةٌ مُوجَبَةٌ.</s>
1039 <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ فِي الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، سَنُوجِدُ الْجَذْرَ التَّرْبِيعِيَّ <number say-as="لِخَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ">لِـ ٢٥</number>، وَهُوَ مَا يُسَاوِي مُوجَبْ أَوْ سَالِبْ خَمْسَة.</s> <s>هَذَا يَعْنِي أَنَّهُ فِي الْقَانُونِ الْعَامِّ لِحَلِّ الْمُعَادَلَةِ التَّرْبِيعِيَّةِ، سَنُوجِدُ الْجَذْرَ التَّرْبِيعِيَّ لِخَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي مُوجَبْ أَوْ سَالِبْ خَمْسَة.</s>
1040 <s>لِذَا، فَإِنَّنَا نُضِيفُ عَدَدًا مَا إِلَى النَّاتِجِ أَوْ نَطْرَحُهُ مِنْهُ.</s> <s>لِذَا، فَإِنَّنَا نُضِيفُ عَدَدًا مَا إِلَى النَّاتِجِ أَوْ نَطْرَحُهُ مِنْهُ.</s>
1041 <s>إِذَنْ، الْمُمَيِّزُ أَكْبَرُ مِنْ صِفْرٍ، لِذَا فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، أَيْ رَقْمِ ثَلَاثَة، يَكُونُ لَدَيْنَا جَذْرَانِ.</s> <s>إِذَنْ، الْمُمَيِّزُ أَكْبَرُ مِنْ صِفْرٍ، لِذَا فِي هَذِهِ الْحَالَةِ، أَيْ رَقْمِ ثَلَاثَة، يَكُونُ لَدَيْنَا جَذْرَانِ.</s>
1042 <s>لَدَيْنَا الْمَصْفُوفَةُ: ﺃ يُسَاوِي سَالِبْ وَاحِدْ، سَالِبْ وَاحِدْ، خَمْسَة، <number say-as="ثَلَاثَةَ عَشَرَ">١٣</number>، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرْ.</s> <s>لَدَيْنَا الْمَصْفُوفَةُ: ﺃ يُسَاوِي سَالِبْ وَاحِدْ، سَالِبْ وَاحِدْ، خَمْسَة، ثَلَاثَةَ عَشَرَ، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرْ.</s>
1043 <s>افْتَرِضْ أَنَّ مَجْمُوعَ الْمَصْفُوفَتَيْنِ ﺃ وَﺏ هُوَ ﺃ زَائِدْ ﺏ يُسَاوِي وَاحِدًا، صِفْرًا، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرًا، وَاحِدًا، اثْنَيْنِ.</s> <s>افْتَرِضْ أَنَّ مَجْمُوعَ الْمَصْفُوفَتَيْنِ ﺃ وَ ﺏ هُوَ ﺃ زَائِدْ ﺏ يُسَاوِي وَاحِدًا، صِفْرًا، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرًا، وَاحِدًا، اثْنَيْنِ.</s>
1044 <s>أَوْجِدِ الْمَصْفُوفَةَ ﺏ.</s> <s>أَوْجِدِ الْمَصْفُوفَةَ ﺏ.</s>
1045 <s>حَسَنًا، إِذَا أَرَدْنَا إِيجَادَ الْمَصْفُوفَةِ ﺏ، فَيُمْكِنُنَا الْقَوْلُ إِنَّ ﺏ يُسَاوِي ﺃ زَائِدْ ﺏ نَاقِصْ ﺃ.</s> <s>حَسَنًا، إِذَا أَرَدْنَا إِيجَادَ الْمَصْفُوفَةِ ﺏ، فَيُمْكِنُنَا الْقَوْلُ إِنَّ ﺏ يُسَاوِي ﺃ زَائِدْ ﺏ نَاقِصْ ﺃ.</s>
1046 <s>هَذَا لِأَنَّهُ إِذَا طَرَحْنَا ﺃ مِنْ ﺃ، فَسَيَكُونُ النَّاتِجُ صِفْرًا.</s> <s>هَذَا لِأَنَّهُ إِذَا طَرَحْنَا ﺃ مِنْ ﺃ، فَسَيَكُونُ النَّاتِجُ صِفْرًا.</s>
1047 <s>إِذَنْ ﺏ يُسَاوِي ﺏ.</s> <s>إِذَنْ ﺏ يُسَاوِي ﺏ.</s>
1048 <s>وَبِذَلِكَ، نَحْصُلُ عَلَى الْمَصْفُوفَةِ ﺏ.</s> <s>وَبِذَلِكَ، نَحْصُلُ عَلَى الْمَصْفُوفَةِ ﺏ.</s>
1049 <s>سَنُوجِدُ الْآنَ مَا تُسَاوِيهِ الْمَصْفُوفَةُ ﺏ.</s> <s>سَنُوجِدُ الْآنَ مَا تُسَاوِيهِ الْمَصْفُوفَةُ ﺏ.</s>
1050 <s>لَدَيْنَا الْمَصْفُوفَةُ وَاحِدْ، صِفْرْ، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرْ، وَاحِدْ، اثْنَانِ.</s> <s>لَدَيْنَا الْمَصْفُوفَةُ وَاحِدْ، صِفْرْ، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرْ، وَاحِدْ، اثْنَانِ.</s>
1051 <s>وَهَذَا يُمَثِّلُ ﺃ زَائِدْ ﺏ.</s> <s>وَهَذَا يُمَثِّلُ ﺃ زَائِدْ ﺏ.</s>
1052 <s>نَطْرَحُ مِنْ هَذَا الْمَصْفُوفَةِ ﺃ، وَهِيَ سَالِبْ وَاحِدْ، سَالِبْ وَاحِدْ، خَمْسَة، <number say-as="ثَلَاثَةَ عَشَرَ">١٣</number>، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرْ.</s> <s>نَطْرَحُ مِنْ هَذَا الْمَصْفُوفَةِ ﺃ، وَهِيَ سَالِبْ وَاحِدْ، سَالِبْ وَاحِدْ، خَمْسَة، ثَلَاثَةَ عَشَرَ، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرْ.</s>
1053 <s>لِكَيْ نَحْسُبَ ذَلِكَ، فَإِنَّنَا نَطْرَحُ الْعَنَاصِرَ الْمُتَنَاظِرَةَ.</s> <s>لِكَيْ نَحْسُبَ ذَلِكَ، فَإِنَّنَا نَطْرَحُ الْعَنَاصِرَ الْمُتَنَاظِرَةَ.</s>
1054 <s>إِذَا نَظَرْنَا إِلَى الْعُنْصُرِ الْأَوَّلِ، فَسَنَجِدُ أَنَّ لَدَيْنَا وَاحِدًا نَاقِصْ سَالِبْ وَاحِدْ.</s> <s>إِذَا نَظَرْنَا إِلَى الْعُنْصُرِ الْأَوَّلِ، فَسَنَجِدُ أَنَّ لَدَيْنَا وَاحِدًا نَاقِصْ سَالِبْ وَاحِدْ.</s>
1055 <s>إِنَّ طَرْحَ عَدَدٍ سَالِبٍ هُوَ نَفْسُهُ جَمْعُ مُوجَبْ هَذَا الْعَدَدِ.</s> <s>إِنَّ طَرْحَ عَدَدٍ سَالِبٍ هُوَ نَفْسُهُ جَمْعُ مُوجَبْ هَذَا الْعَدَدِ.</s>
1056 <s>لِذَا، سَيُصْبِحُ لَدَيْنَا وَاحِدْ زَائِدْ وَاحِدْ.</s> <s>لِذَا، سَيُصْبِحُ لَدَيْنَا وَاحِدْ زَائِدْ وَاحِدْ.</s>
1057 <s>إِذَنِ الْعُنْصُرُ الْأَوَّلُ هُوَ اثْنَانِ.</s> <s>إِذَنِ الْعُنْصُرُ الْأَوَّلُ هُوَ اثْنَانِ.</s>
1058 <s>الْعُنْصُرُ التَّالِي هُوَ صِفْرْ نَاقِصْ سَالِبْ وَاحِدْ؛ أَيْ صِفْرْ زَائِدْ وَاحِدْ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي وَاحِدًا.</s> <s>الْعُنْصُرُ التَّالِي هُوَ صِفْرْ نَاقِصْ سَالِبْ وَاحِدْ؛ أَيْ صِفْرْ زَائِدْ وَاحِدْ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي وَاحِدًا.</s>
1059 <s>لَدَيْنَا بَعْدَ ذَلِكَ سَالِبْ وَاحِدْ نَاقِصْ خَمْسَة، وَهُوَ مَا يُسَاوِي سَالِبْ سِتَّة.</s> <s>لَدَيْنَا بَعْدَ ذَلِكَ سَالِبْ وَاحِدْ نَاقِصْ خَمْسَة، وَهُوَ مَا يُسَاوِي سَالِبْ سِتَّة.</s>
1060 <s>الْعُنْصُرُ الْأَوَّلُ فِي الصَّفِّ السُّفْلِيِّ هُوَ صِفْرْ نَاقِصْ <number say-as="ثَلَاثَةَ عَشَرَ">١٣</number>، وَهُوَ مَا يُسَاوِي سَالِبْ <number say-as="ثَلَاثَةَ عَشَرَ">١٣</number>.</s> <s>الْعُنْصُرُ الْأَوَّلُ فِي الصَّفِّ السُّفْلِيِّ هُوَ صِفْرْ نَاقِصْ ثَلَاثَةَ عَشَرَ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي سَالِبْ ثَلَاثَةَ عَشَرَ.</s>
1061 <s>لَدَيْنَا بَعْدَ ذَلِكَ وَاحِدْ نَاقِصْ سَالِبْ وَاحِدْ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي اثْنَيْنِ.</s> <s>لَدَيْنَا بَعْدَ ذَلِكَ وَاحِدْ نَاقِصْ سَالِبْ وَاحِدْ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي اثْنَيْنِ.</s>
1062 <s>وَأَخِيرًا، لَدَيْنَا اثْنَانِ نَاقِصْ صِفْرْ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي اثْنَيْنِ.</s> <s>وَأَخِيرًا، لَدَيْنَا اثْنَانِ نَاقِصْ صِفْرْ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي اثْنَيْنِ.</s>
1063 <s>وَهَكَذَا أَصْبَحَ لَدَيْنَا الْمَصْفُوفَةُ ﺏ.</s> <s>وَهَكَذَا أَصْبَحَ لَدَيْنَا الْمَصْفُوفَةُ ﺏ.</s>
1064 <s>وَهِيَ الْمَصْفُوفَةُ اثْنَانِ، وَاحِدْ، سَالِبْ سِتَّة، سَالِبْ <number say-as="ثَلَاثَةَ عَشَرَ">١٣</number>، اثْنَانِ، اثْنَانِ.</s> <s>وَهِيَ الْمَصْفُوفَةُ اثْنَانِ، وَاحِدْ، سَالِبْ سِتَّة، سَالِبْ ثَلَاثَةَ عَشَرَ، اثْنَانِ، اثْنَانِ.</s>
1065 <s>وَكَمَا ذَكَرْنَا، لَقَدْ حَصَلْنَا عَلَى ذَلِكَ بِطَرْحِ الْمَصْفُوفَةِ ﺃ، وَهِيَ سَالِبْ وَاحِدْ، سَالِبْ وَاحِدْ، خَمْسَة، <number say-as="ثَلَاثَةَ عَشَرَ">١٣</number>، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرْ، مِنَ الْمَصْفُوفَةِ النَّاتِجَةِ عَنْ جَمْعِ ﺃ وَﺏ، وَهِيَ الْمَصْفُوفَةُ وَاحِدْ، صِفْرْ، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرْ، وَاحِدْ، اثْنَانِ.</s> <s>وَكَمَا ذَكَرْنَا، لَقَدْ حَصَلْنَا عَلَى ذَلِكَ بِطَرْحِ الْمَصْفُوفَةِ ﺃ، وَهِيَ سَالِبْ وَاحِدْ، سَالِبْ وَاحِدْ، خَمْسَة، ثَلَاثَةَ عَشَرَ، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرْ، مِنَ الْمَصْفُوفَةِ النَّاتِجَةِ عَنْ جَمْعِ ﺃ وَ ﺏ، وَهِيَ الْمَصْفُوفَةُ وَاحِدْ، صِفْرْ، سَالِبْ وَاحِدْ، صِفْرْ، وَاحِدْ، اثْنَانِ.</s>
1066 <s>احْسُبِ الْمَصْفُوفَةَ ثَمَانِيَة، <number say-as="أَحَدَ عَشَرَ">١١</number>، سَالِبْ ثَلَاثَة، سَبْعَة زَائِدَ الْمَصْفُوفَةِ <number say-as="عَشَرَة">١٠</number>، سَالِبْ وَاحِدْ، ثَلَاثَة، وَاحِدْ.</s> <s>احْسُبِ الْمَصْفُوفَةَ ثَمَانِيَة، أَحَدَ عَشَرَ، سَالِبْ ثَلَاثَة، سَبْعَة زَائِدَ الْمَصْفُوفَةِ عَشَرَة، سَالِبْ وَاحِدْ، ثَلَاثَة، وَاحِدْ.</s>
1067 <s>عِنْدَ جَمْعِ مَصْفُوفَتَيْنِ مَعًا، فَإِنَّنَا نَجْمَعُ الْعَنَاصِرَ الْمُتَنَاظِرَةَ ثُمَّ نُكَوِّنُ مَصْفُوفَةً جَدِيدَةً.</s> <s>عِنْدَ جَمْعِ مَصْفُوفَتَيْنِ مَعًا، فَإِنَّنَا نَجْمَعُ الْعَنَاصِرَ الْمُتَنَاظِرَةَ ثُمَّ نُكَوِّنُ مَصْفُوفَةً جَدِيدَةً.</s>
1068 <s>تَجْدُرُ الْإِشَارَةُ إِلَى أَنَّهُ لَا يُمْكِنُ جَمْعُ الْمَصْفُوفَاتِ إِلَّا إِذَا كَانَتْ مِنَ الرُّتْبَةِ نَفْسِهَا.</s> <s>تَجْدُرُ الْإِشَارَةُ إِلَى أَنَّهُ لَا يُمْكِنُ جَمْعُ الْمَصْفُوفَاتِ إِلَّا إِذَا كَانَتْ مِنَ الرُّتْبَةِ نَفْسِهَا.</s>
1069 <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، كِلْتَا الْمَصْفُوفَتَيْنِ مِنَ الرُّتْبَةِ اثْنَيْنِ فِي اثْنَيْنِ.</s> <s>فِي هَذَا السُّؤَالِ، كِلْتَا الْمَصْفُوفَتَيْنِ مِنَ الرُّتْبَةِ اثْنَيْنِ فِي اثْنَيْنِ.</s>
1070 <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ يُمْكِنُنَا جَمْعُهُمَا.</s> <s>وَهَذَا يَعْنِي أَنَّهُ يُمْكِنُنَا جَمْعُهُمَا.</s>
1071 <s>كَمَا يَعْنِي أَيْضًا أَنَّ الْمَصْفُوفَةَ النَّاتِجَةَ سَتَكُونُ مِنَ الرُّتْبَةِ اثْنَيْنِ فِي اثْنَيْنِ.</s> <s>كَمَا يَعْنِي أَيْضًا أَنَّ الْمَصْفُوفَةَ النَّاتِجَةَ سَتَكُونُ مِنَ الرُّتْبَةِ اثْنَيْنِ فِي اثْنَيْنِ.</s>
1072 <s>إِذَا أَلْقَيْنَا نَظْرَةً عَلَى الْمَصْفُوفَتَيْنِ، فَسَنَجِدُ أَنَّ أَوَّلَ مَا نَفْعَلُهُ هُوَ جَمْعُ الْعُنْصُرِ الْأَوَّلِ؛ أَيِ الْعُنْصُرِ الْأَوَّلِ فِي كُلٍّ مِنَ الْمَصْفُوفَتَيْنِ، وَهُوَ الْعُنْصُرُ الْعُلْوِيُّ الْأَيمن.</s> <s>إِذَا أَلْقَيْنَا نَظْرَةً عَلَى الْمَصْفُوفَتَيْنِ، فَسَنَجِدُ أَنَّ أَوَّلَ مَا نَفْعَلُهُ هُوَ جَمْعُ الْعُنْصُرِ الْأَوَّلِ؛ أَيِ الْعُنْصُرِ الْأَوَّلِ فِي كُلٍّ مِنَ الْمَصْفُوفَتَيْنِ، وَهُوَ الْعُنْصُرُ الْعُلْوِيُّ الْأَيمن.</s>
1073 <s>إِذَا جَمَعْنَا ثَمَانِيَة وَ<number say-as="عَشَرَة">١٠</number>، فَسَنَحْصُلُ عَلَى <number say-as="ثَمَانِيَةَ عَشَرَ">١٨</number>.</s> <s>إِذَا جَمَعْنَا ثَمَانِيَة وَعَشَرَة، فَسَنَحْصُلُ عَلَى ثَمَانِيَةَ عَشَرَ.</s>
1074 <s>نَنْتَقِلُ بَعْدَ ذَلِكَ إِلَى الْعُنْصُرِ الثَّانِي فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ.</s> <s>نَنْتَقِلُ بَعْدَ ذَلِكَ إِلَى الْعُنْصُرِ الثَّانِي فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ.</s>
1075 <s>لَدَيْنَا <number say-as="أَحَدَ عَشَرَ">١١</number> زَائِدْ سَالِبْ وَاحِدْ.</s> <s>لَدَيْنَا أَحَدَ عَشَرَ زَائِدْ سَالِبْ وَاحِدْ.</s>
1076 <s>وَهُوَ نَفْسُهُ <number say-as="أَحَدَ عَشَرَ">١١</number> نَاقِصْ وَاحِدْ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي <number say-as="عَشَرَة">١٠</number>.</s> <s>وَهُوَ نَفْسُهُ أَحَدَ عَشَرَ نَاقِصْ وَاحِدْ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي عَشَرَة.</s>
1077 <s>لَدَيْنَا بَعْدَ ذَلِكَ الْعُنْصُرُ السُّفْلِيُّ الْأَيمن؛ أَيْ سَالِبْ ثَلَاثَة زَائِدْ ثَلَاثَة، وَهُوَ مَا يُسَاوِي صِفْرًا.</s> <s>لَدَيْنَا بَعْدَ ذَلِكَ الْعُنْصُرُ السُّفْلِيُّ الْأَيمن؛ أَيْ سَالِبْ ثَلَاثَة زَائِدْ ثَلَاثَة، وَهُوَ مَا يُسَاوِي صِفْرًا.</s>
1078 <s>وَالْعُنْصُرُ الْأَخِيرُ هُوَ سَبْعَة زَائِدْ وَاحِدْ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي ثَمَانِيَة.</s> <s>وَالْعُنْصُرُ الْأَخِيرُ هُوَ سَبْعَة زَائِدْ وَاحِدْ، وَهُوَ مَا يُسَاوِي ثَمَانِيَة.</s>
1079 <s>إِذَنْ، يُمْكِنُنَا الْقَوْلُ إِنَّ الْمَصْفُوفَةَ النِّهَائِيَّةَ هِيَ <number say-as="ثَمَانِيَةَ عَشَرَ">١٨</number>، <number say-as="عَشَرَة">١٠</number>، صِفْرْ، ثَمَانِيَة.</s> <s>إِذَنْ، يُمْكِنُنَا الْقَوْلُ إِنَّ الْمَصْفُوفَةَ النِّهَائِيَّةَ هِيَ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ، عَشَرَة، صِفْرْ، ثَمَانِيَة.</s>
1080 <s>وَهَذَا هُوَ نَاتِجُ جَمْعِ الْمَصْفُوفَةِ ثَمَانِيَة، <number say-as="أَحَدَ عَشَرَ">١١</number>، سَالِبْ ثَلَاثَة، سَبْعَة، وَالْمَصْفُوفَةُ <number say-as="عَشَرَة">١٠</number>، سَالِبْ وَاحِدْ، ثَلَاثَة، وَاحِدْ.</s> <s>وَهَذَا هُوَ نَاتِجُ جَمْعِ الْمَصْفُوفَةِ ثَمَانِيَة، أَحَدَ عَشَرَ، سَالِبْ ثَلَاثَة، سَبْعَة، وَالْمَصْفُوفَةُ عَشَرَة، سَالِبْ وَاحِدْ، ثَلَاثَة، وَاحِدْ.</s>